تحت راية الطوفان (ص 96)
غرض
- عنوان
- تحت راية الطوفان (ص 96)
- المحتوى
-
مد .. خندق خاب ©
©؛ جهاد الشوكت ©
مرّت الأيام ونحن منهكون 24 العمل الخيري وخدمة الناس» ويحمد الله استقرَّت
أوضاع الناس وتيسَّرت الأمور نوعاً ماء وامتلاً الصف بفاعلي الخير؛ فعقد الإخوةٌ العزمٌ على
إغادة تنظيم الققال ل الالس أمرا سهلة: وار أن تترك المستا حي الآمنت إلى المساحت الخطيرة:
قرار أنّك يمكن أن تُستهدف # أي لحظنّ 4 ساحات العز والشرفه ولكنه المقام الأعظم.. (مَؤْقَفُْ
سَاعَسَ ب سَبِيل 0 مِنْ قيّام لَيْلَنَ القَدْر عند الحجَر الأسْوّد)".
كان العدو يُناور على تخوم مدينتنا بين الفينت والأخرىء ورزقٌ الجهاد لا زال متاحاء
فتوكلنا عل الله عل الليااق يفتتيف ال يتارقيتصا كتكوا. أو كنا موطئاً يغيظه: أو نحشد
المجاهدين على حب الشهادة.
إن الله هو الذي يأذن بالجهاد, ون المكوث بين المجاهدين حياة أخرىء 15 يتأببًا أَلَذِينَ
امنوأ َسْتَجِيِبُوأ 53-8 95 غ38 | لما يكم 4 قاللهم م ميتنٌّ بين المجاهدين؛ فلا عز لي
هذا الزمان إلا عر
اص تبي
جَاءَرَجْلُ إلى التي يد فَقَالَ: يَارَسُولَ الله ما القِثَالُ 2 سَبِيلٍ الله؟ فَإِنَّ أَحَدَنَا يُعَاتِلَ
عَضَبًا وَيُعَاتِلَ حَمِيِيٌ وك رواية: ويقاتل شجاعدً ويقاتل رياء و روايض أخرى: الرجل يقاتل
للمغنم؛ والرجل يقاتل للذكر؛ والرجل يقاتلٌ ليُرى مكائه؛ فَمَنْ سبيل اللهة. فَفَالَ 95 (مَنْ
قَائَلَ بِتَكُونَ كَلِمَدٌ الله هيّ العُلْياه فهو سَبِيلٍ اللّه)”, كان هذا الحديث يراودني كثيراً أثناء
هذه الجولة؛ ربما أقاتل غضباً أ أوحميمً... لكنّني اعتصمتٌُ بالله والتجأثٌ إليه وسألنّه صدق النيَّى
لأنْ النيات تتقلب على المجاهد؛ وهنيئا لمن تفقد نيّته.
)2( صحيح البخاري» حديث رقم 3 . - هو جزء من
- تحت راية الطوفان
- تاريخ
- ٢٠٢٥
- المنشئ
- محمد زكي حمد
Contribute
Not viewed