تحت راية الطوفان (ص 169)

غرض

عنوان
تحت راية الطوفان (ص 169)
المحتوى
© ...نرق خب
© تدبر القرآن المكي (©)
ما أعظم القرآن المكي؛ وما أحوجنا إلى تدبره والتوقف معه؛ وسأختار عدداً من السور
المكيت التي نزلت 2# أول البعثت والرسالة؛ ونتوقف مع بعض الآيات منهالما لها من أثر عظيم
ل ترسيخ الإيمان وتعزيز اليقين» وخاصة أنها نزلت 2 مرحلد الاستضعاف والتعذيب, لكنها
كانت مليئنَّ باستعلاء الإيمان ومُطميِننَ بعاقبة المؤمنين 2# الدنيا والآخرة.
4 ندر لقا حر ةا
سأبدأ مع سورة الفجرء وما أجمل مطلعها...! سكيننٌ الفجر!ء وهدوءٌ الليل!؛ ودوي
الليالي العشرء وصلاة يحبها الله؛ والشفع والوترء ثم تنتقل السورة إلى شدائد عجيبة» مشهد
لهلاك عاد إرم؛ وقوم ثمود: وطغيان فرعون.... وهكذا الحياة سكينق وشكيمت...!.
إِنَّ ريك لَاَلْمرم وكين عي الاح زنع الام جزل إن وا تعديب ريش
لضعفاء الصحابة» روى الإمام أحمد 2 مسنده عن ابن مسعود 5 قال: «أول من أظهرَ إسلامه
سَبِعرٌه رَسول الله يك وا ككرء وعَمَالٌ وأمّه سْمَيت وصُهَيبٌ وبلال؛ والمقداد؛ فأمًارَسول الله 5
فمنّعَه الله بِعَمّه أبي طالب وأما أبوبكر فمّتّعه الله بقَومِه وأمَّاسائِرُهم فَآخَدْهم الملشركونَ
فألبسوهم أدراع الحديدٍ وصَمّروهم 4 الشّمس؛ فما منهم إنسانٌ إلا وقد واتاهم على ما أرادوا إلا
بلال؛ فإنّه هانت عليه نَمْسُّه ي اللهء وهان على قَوْمِهء فأعطوه الوندانَ وأخَّدْوا يَطوفون به شعابٌ
َي 5 7 نير ع جل ي»
مكنّ وهويقول: أحد أحد'".
(1) مسند الإمام أحمد؛ حديث رقم 3832.
تاريخ
٢٠٢٥
المنشئ
محمد زكي حمد

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Not viewed