تحت راية الطوفان (ص 175)
غرض
- عنوان
- تحت راية الطوفان (ص 175)
- المحتوى
-
والقوم على فريقين: قوم يبصرون» وقوم سبوا ع
القيات بين الأرضص لبت ولأزواج كلها والشمس التي تجري وسح والقمر وتقابات» والفاد
بعضها وتنجهل الكتثير. ظ
الرصل العربي كان يحسب نفسه مفصولا صن الكون» ومكل قطعتية الكون تدبر
أمرها بنفسهاء وإنة هذا العالم خلق وترك واعتزل4 فجاءت سورة بس وغيرها تخبره أنه جزم
من هذا الكونء وأنّ هذا الكون كله مُسبَّحَ عابد ثم أنتّ أيها الإنسان أخ لذلك الكومكب الآفل
بك السماء فهو يسحد ويُسَبح ويخضع ولا يخرح عن مساره: فما يالك خارح عن مسارك» شاذ
50500 2 ايس:183-81.
آيات مثل هذه كانت تُشكل هر للعقل البشري آنذاك!؛ وهذا المعنى متكررٌ 24 غائب
السور المكيةظ مشهد جمع الكون ب إطار واحد مكماة سورة الشمسء» والليل» والتكوير:
والقيامة» والمرسلات: ونوح؛ وغيرها كثيرء ثم إنَّ معاني القرآن معين لا ينضبء فهذه رسال - هو جزء من
- تحت راية الطوفان
- تاريخ
- ٢٠٢٥
- المنشئ
- محمد زكي حمد
Contribute
Not viewed