تحت راية الطوفان (ص 176)
غرض
- عنوان
- تحت راية الطوفان (ص 176)
- المحتوى
-
0 حن رلا
(
| 1 شٍِ 0
2 خرق غاب ©
للإنسان الحديث - إنسان ما بعد الحداثّ!: اعلم أنَّ مفارقت أي شيءلمساره يخرجه من نسق
الجمال إلى عبثية القبح؛ فالشمس لم تزل جميلةٌ 4 مدارها الذي كتبه الله تبارك وتعالى لها؛
ا ١ رتخير ا ريل يتعلن الشيونت بالتزاهه حنده الذي خلدّه الله تبنارك وتعائى له
الراصيياك
و كز 0 الس الح 1[ ولق نان نروك المَعووَلَا اليل سَاِ يلار ول
9 ل ان داك مقتضى انعهل
والحكمة؛ لاسيّما من عَلِم فقرّه وضعفه؛ وفهمه المحدود؛ وتفكيره المكدود, وليخضع للذي يقول
للشيء كن فيكون؛ و كل ذلك للشيطان قذارته التي لا تنتهي» لذا فالله عهد إلينا آلا نعبد
التشيطان!1!؛ وأن ند العبادة له وتلز اطه المستقيم.
3 8 3 0م دن 2
د زع - هو جزء من
- تحت راية الطوفان
- تاريخ
- ٢٠٢٥
- المنشئ
- محمد زكي حمد
Contribute
Not viewed