تحت راية الطوفان (ص 177)

غرض

عنوان

تحت راية الطوفان (ص 177)

المحتوى

© ...نرق خب
هرق و
ا برك الى نل الْروانَ عل عَبّدِو- ليون إِلْعَلَمِي َدِرا #6 القرآن المكي نزل على النبي
وهوك المرحلةّ الأصعب من حياته إلا أنه كان يُوجّهه من اللحظة الأولى نحو عالمية
الدعوة!! لماذا؟ لأنَّ العالم كان ينتظر محمدا يل أنت يا أيها النبي لديك مشروعٌ عالمي تستطيع
أن تنقن به البشريت من الضلالات التي كانت تعيشها آنذاك!.
إذا فهمت هذا أقول لك: الإلحاد مشروعٌ ضخم.؛ لكنّه عاجز عن تحريك الحياة؛ وعن
تقديم نموذج صالح للبشرية» وسيقع 2 ورطنّ أمام كثير من الأمور؛ فليس 2# جعبته ما
يقدمه للبشريت: لأنه معدوم المبادئ .....» مثالة: سؤال الأخلاق» يُشكل ‎١‏ طياه للمحدلن 1
وقد صرّح رأس الإلحاد دوكنز بهذا كتابه «وهم الإله» فقال: «من الصعب جداً الدفاع عن
القيم الأخلاقي المطلقتّ على أرضيت غير أرضيخ الدين»!!؛ علماً بأنه يوجد ملحدون على خُلق)
لكن لا يوجد الحاد أخلاقي.
نرجع فنقول: إِنَّ هذا القرآن الذي جاء للعالمين؛ يريد أن يقيم العدل ويمنع الظلم؛
ويتمّمَ مكارم الأخلاق؛ ويُحرّم الفواحش ما ظهر منها وما بطن: ويُغيّر السياسات الفاسدة:
ويتحكم الحم ويب البشر لله ة. وَمَآ أَرسَلْنَنَكَ إلا مسرا وَيَذِدًا (5) لما سكم 6 عَلِيِّهِمِن
تر
ل سس ‎١١‏ ري حت سر سرحت سل وى ير له سل سل إن ع
جر إلا من ,5 أن يه إل تيد سلا 1 تسل َل لي لك ايرث وسيح يحَمَدِو وَكق
به يدوب عِبَادِو و خبيرا حيرا # [الفرقان:159-57)) د تلك رسال ةَّالإسلام الكبرى» وك سياقها جاءت دعوة
الأفراد لإصلاح أنفسهم وتزكيتها.
(1) انظر كتاب: لماذا الجيد جيد؟ لرويرت هاند» وكذلك كتاب: هل يمكن ان نكون صالحين يدون الله؟ لرويرت يروكمان.
ص

هو جزء من

تحت راية الطوفان

تاريخ

٢٠٢٥

المنشئ

محمد زكي حمد