تحت راية الطوفان (ص 194)
غرض
- عنوان
- تحت راية الطوفان (ص 194)
- المحتوى
-
0 حن رلا
ل[ 000
تت ل م
ا : خرق غاب ©
1 صلاة اللجماعد
يحرص المجاهدون عندنا حرصاً كبي ر على صلاة الجماعة؛ وهذا ممكنٌ 4 غالب
الأوقات ومتعدرٌ 4 بعضهاء وهنا بعض الفوائد 4# هذا الباب:
1- صلاة شخصين معاً تعد جماعة”' ينالان بها خمساً وعشرين درجة".
«اتحصل فصيد انيما 21 درك حزءا من الصلاة: وفاندة هنذا أن العقدة القتاليي قد تكون
ملي كلانه | فحاصن فنضاك كان كاك النانت الجخراط #أراضل أن تسلم الإمام بلحظة يسيرة
يشرع الثالث 4 الصلاة معهماء وبهذا يكون مغطياً للحراستّ ومدركاً لفضيلت الجماعة» يقول
شيخ الإسلام زكريا الأنصاري: «(وَنْتَخْصل) أيْ: الْجَمَاعَنٌ فضلهًا (لمذر ك الجزء زء) من الصَّلاة
(وَِنَ َم يَطل)» قال الرملي: قَبْلَ شُرُوع امام التَسْلِيمَةَ الأولّى؛ وقال الهيتمي: ما لَمْ يَنْصِقَ
الإمام بالميم مِنْ عَلَيكُم”.
3- لو صلى المجاهد وحده لظرف المعركت والحراسة فنرجو الله أن ينال أجر الجماعة: لحديث
النبي يل (إِذَا مَرض العَبْدُ أَوْسَافْرَ كُتِبّ نَهُ مِثل ما كان يَعْمَلَ مُقِيماصَحِيحًا)”؛ فمعظم
المجاهدين كانوا من أهل الجماعت ع المساجد؛ وما منعهم عنها هو طارىٌ القتال والرباط؛
فَيُرجى لهم أجر الجماعة؛ وهذا قياساً على المريض والمسافر المذكورين 2# الحديث.
سادسا: التيمع لحمل المصحف
قرّر فقهاء الشافعيقّ أن الوضوء يجب على من يريد مس المصحف“”/ وهذا من تعظيم
الله وتعظيم كلامه؛ هذا 4 الوضع الطبيعي» أماك مثل حالنا والماء مفقود ونحن نتيمم للصلاة
الهاتف ويتم صلاته» وات كان الأمر مستعجلاً قطع صلاته وأجاب على المكالمر ثم صلاها حال التمكن.
(1) فائدة: :غلم أن الْجَمَاعَرَ تحصل بصّلاة الرجل بِيته مَعَ رُوجته وَغيرهًا. انظر: كفاية الأخيار 2 حل غاينّ الاختصار)» ص129.
)2( أو سبعاً وعشرين درجي على اختلاف الروايات.
(3) الغرر البهيت 4 شرح البهجتّ الورديتّ بحاشيتي الشربيني والعبادي (1/ 406).
)4 صحيح البخاري» حديث رقم 6.
)5 مسأل معلومةٌ بذ الفقه الشافعي» قال النووي 2# المنهاج: : «وَيَحْرمْ بالحدّث الصَّلاةٌ وَالصّوَافُ؛ وَحَمْلُ المضحّف وَمَسٌ وَرَقه. - هو جزء من
- تحت راية الطوفان
- تاريخ
- ٢٠٢٥
- المنشئ
- محمد زكي حمد
Contribute
Not viewed