تحت راية الطوفان (ص 218)

غرض

عنوان

تحت راية الطوفان (ص 218)

المحتوى

لإ .. خدق خاب ©
4# طوفان السجون ©»
إِنَّ عملي طوفان الأقصىء جرّأت المظلوم على الظالم”"» وأبانث أنَّ الضعيف المظلوم إذا
استغل اللحظات الفارقتّ فسيصفع الظالم صفعئٌّ قوية» يستردٌ بها بعض حقوقه؛ ويؤسّس بعده
لجيل لا يسكت على الذل والاستعباد.
إِنَّ حبس العلماء جريمنٌ كبرى شرعينٌ ودنيوية» لا يرضى بها عرف ولا قانونٌ ولا
مُعتمّدء وإن تغييبهم عن واقع المسلمين لَهَوَ أعظمُ المٌساد والإفساد, وَهُوأفضل طَريقر قم لتمرير
تحريفٍ الدّين وتغيير قيم الشعوب ونكس فطرتها.
نَّ كتائب النَّحْبَِ التي سيُكتب لها قيادة الأمّ سيكون من أولّ مهامها إخراجٌ علمائنا
من السجون؛ وذلك عن طريق:
1- خطف الرهائن من كبار المسؤولين 4 حكومات الظلم ومبادلتهم؛ وإرغام الفجرة على
إخراج العلماء.
2- هجمات سريعت على مقرات الدولن تُحاكي (طُوفَان الأقصّى). وأقولها بكل وضوح: لا تغتروا
بأنظمتة المراقبت» فقد دمّرنا بفضل الله أقوى أنظمد المراقيق العالمية.
3- تهديد أفراد العائلت الحاكمتة تهديداً حقيقياً وتنفيذه؛ ليتحسسوا رقابهم؛ وليرجعوا خطوةً
وخطوات إلى الخلفء وليعلموا أننا لا نساوي أحداً بعلمائنا كائناً من كان.
ِنَّ إخراج العلماء العاملين من السجون وفكاك أسرهم وإرجاعهم لأخذن دورهم 2# قيادة
الأمنّ وتوجيهها من أوجب الواجبات 4# زماننا؛ ويا لسعد من كان سببا 4 هذا الخير العظيم.
(1) أظهرت المعركت نقاط ضعف العدو وأعوانه مثلاً: الأهميت الاستراتيجيت للبحر الأحمر والموانئ»؛ وأثر ذلك على الدول الكبرى؛ فليتنبه إلى
مواطن ضعف القويء وليتم ضربه فيها.

هو جزء من

تحت راية الطوفان

تاريخ

٢٠٢٥

المنشئ

محمد زكي حمد