تحت راية الطوفان (ص 222)

غرض

عنوان

تحت راية الطوفان (ص 222)

المحتوى

حميعا وقتل قيادة الحركة ورأس هرمهاء ود استطعنا مغاوضة العدو ومخاطبة العالم.
إن مكل نظام مبصر بي
اله جسماً آخر ونْسَخا 2 عهدة أماسكن تيحافظ على
بقائه؛ نقد حدَّثتنا السيرة النبوية أنَّ النبي * ل أرسل مئة صحابي للهجرة إلى الحبشةق 4# الوقت
الذي كان فيه إخوانهم 4 مكن يُعدَّبون؛ وذلك لنبني للدعوة جسمااخر 4 أمامكن متعددة
بحيث يصعب اجتثاثها وإفناؤها. ْ
وبالنظر يك سلوك عدوذا فإِنّ صدداً كبيراً من اليهود الصهاينة يعيشون 3 أمريكا
وأوروباء ويُحرّكون اللوبي الصهيوني؛ ويقوصون بمهصتة التحريض والتحشيد وجمع الأموال
لمصلصةق الشعب اليهودي» ودكثير منهم هم عناصر مدرية عاملت خارح الحدود .4 الملاحقنات
والاغتيالات وغير ذلك» وهذا وجب علينا مكأمد ممتدة ومنتشرة #4 أصقاع الأرض أن نسبقهم
لذلك» وأن تكون لنا قواتٌ ضاربت 2 مكل مكان؛ فنحن أولى بذلك منهم؛ ولا يتصور أن تبقى غزة
تقاتل لوحدها بلحمها الحي وجميع مكونات الأمدّ تتفرج من بعيد!!
إنَّ من تعظيم الشريعة إمكرام العلماء العاملين السابقين؛ وكرام المجاهدين المدافعين
عن حياض الشريعة؛ والناطقين باسمهم: والمفاوضين عنهم والدعاء لهم؛ فأحوج الناس للدماء
بالتوفيق والسداد هم إخوائنا المشاوضون: وقد أخبر في امكعثر من أخ من المجاهديين أنه بخص

هو جزء من

تحت راية الطوفان

تاريخ

٢٠٢٥

المنشئ

محمد زكي حمد