تحت راية الطوفان (ص 241)
غرض
- عنوان
- تحت راية الطوفان (ص 241)
- المحتوى
-
0 0
21 كك
0 الح حا ب المي 3
كاحي م 0 ال ل
3 2 «د د يي سد
العالمين؛ والوقت الذي 3
2- شريعتنا نيست شريعة غابه بل شريعتنا أدارث أعظم معارك الدنيا يوم أن كان المهاجرون
لا يملكون إلا الخيمت والناقة» وإنَّ الشريعة التي ساسث الأمت يوم جاع المسلمون 2 زمن عمر بن
الخطاب : :: هي ذاتها التي ساستهم يوم ينوا حضارة الأند نس ال قاذ يجهلنٌ علينا مُطيُلُ أو ناعقٌ
بتحليل الحرام؛ أو أننا نستحق على الله شيئاً بسبب البلاء؛ كاث بل ريِّنا هو اُدبّر الذي لا يُسال
عما يفعل» والذي يعطي ويمنع: ويهب لمن يشا ويجعل من يشاء عقيمان ولذلك فَإنَّ التوجه
إلى الله مع تنزّل البااء هي عبادة لمحي الخالصة: أما التي تكون 4 السراء فقد يشوبها المصلحة
أنك قد تعبده وقتها لأنه يسعداك ويمنحك!.
3- آلم يراجع القرآن نبيا من الأنبياء لأنه وكز رجلا بالخطأ فقضى عليه ولما أراد أن يكرر
متسس لمعنس ؤادالشران 0 اساسا وقال: 0 2 0 0 بن كال سساح ا فلي 0 اج 35 ل ذن من
0 06 0
اماس 1 [القصص: 119 هاإذا مكان الشضرآن يرفض جبروت نبي من غير قصد: فهل يقبله من
ندل أو سرسرياك ثم بعدما وقعث واقعت القدا شاه ه: وخرج نبي الله موسى . 82 2 من المديئق خائقاً
يترقب» وعاش عشر سنوات 2 خدمتة الرجل الكبير مهر ا لزوجه أرأيتَ صكل هذا الأرهاق 05 وهو
هماه على - هو جزء من
- تحت راية الطوفان
- تاريخ
- ٢٠٢٥
- المنشئ
- محمد زكي حمد
Contribute
Not viewed