تحت راية الطوفان (ص 247)

غرض

عنوان
تحت راية الطوفان (ص 247)
المحتوى
شهدت بعضص الجاهدين يدعون لبعض العلماءء ويدعون الدج المعردكة أن يتقبل من
مستسأفتهيم جهدضم) أجل هم قال الممي: أنا حسدن من حسنات التسيمخ فلان: وآخر دعو الله قائاة:
اللهسم اجعلهاءية صسحيضة شيخى فلان؛ وثانت يقول: العالم الفلاتي تربينا على دروسه وامبادئ
الم
التي غرسها فينا عظيمت فاللهم أشركه معنا ب الأجرء ولكم ذكرنا علماءَ السجون؛ فسبحان
الله الذي أخمصد ذكر الطلقاء ونثر ماآثر أهل السجون.
قد حُبِسٌ قومٌ وما حبسث فضائلهم وعاش قومٌ وَهُم 4 الناس أموات.
وقد زعم قومٌ أنه لاخير 4 علماء الأم بالمطلق» وهذا لا يُرضي الله بل الأمن مليكنٌ
بالشير العظيم؛ وعكثيرٌ سن العلماء العاملين قائمون على ثغورهم: وينافحون عن الحق» وقد
بلغتنا بعض جهودهم وكلماتهم: وكان لها أعظم الأثر 2 تثبيتنا وصمودنا وقرأنا مكتابات
بعضهم حول مبار كت جهادنا ودضع شيهات المغرضين والمثبطين - فجزاهم الله عنا خير الجزاء
-» وأمكثر ما سر قلوبناة هذه الجهود هو تداصي ثلنّ مكبيرة من العلماء وأهل الرأي بمبادرة
ودعوة عضر يمت هن هيشت علماء فلسطين نصياغت ميثاق العلماء حول طوضان الأقصى؛ بحيث
يضبط اليثاق الخطاب العلمائي» ويضيع النقاط على الحروف» ويقطع الطريق على المتطاوئين
على جهادناء وقد أدكرمهم الله بتمامه؛ ووقع عليه مئاتٌ من علماء الأمنّ ودُعاتهاء وعلى رأسهم
تلم من أهل الميدان من علماء غزة العاملين؛ وقد أكرمني الله بالاطلاع على نسخنّ من هذا
3 0
سم 8
‎١‏ /47مر 1
08 ل 3
03
0
تاريخ
٢٠٢٥
المنشئ
محمد زكي حمد

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Not viewed