تحت راية الطوفان (ص 253)
غرض
- عنوان
- تحت راية الطوفان (ص 253)
- المحتوى
-
لت فيها [ بالتكبير. ا أذاننا بالتكبير
٠ 1 مجاهدونا ببركة التكبير إذنا بالتكبير
تكسر الطواغيت و الجبابرة الذين 0 : ون بلسان الحال | أو المشال: أنا ريكم اللأصلى؛ بريد الله
بصيحتد التكبير المدوية لانْسَلُم رقابنا للجبابرة: نحن لا نؤمن بالكبرياء ء إلا لله وحده؛ نعم إن
هذه العزة تجعلنا نتمرد على الباطل؛ 'فالله أأكير الله كبر الله أكبر.
هذا اليوم نودع الرمكن الرابع من أركان الإسلام؛ نودع رمكن الصياف وقد انتشل
الواحد مثا من الصوم المؤقت كثلاشن يوما إلى الصوم المؤيد ما أيسر الصوم المؤقت 2# رمضان يأن
تترك الطعام والشراب والشهوة مقارنت بالصوم المؤبد طيلت العام وأقصد ذلك أن فنتهي من
معحمارم الله تبارك وتعالى.
اليوم أيها الأحباب نجدد عهدنا مع القرآن الكريم: هذا الكتاب العظيم الذي مكان معنا
طيلخ ثلاثين يوماء بل والله هو طيلح هذه الجولت العظيمة: هذا القرآن الذي أدار المعر مكح عند
لحظلت انطلاقتها الى ل لحظتنا هذه نجدد عهدنا مع القرآن الكريم أنه هو روحنا وحياتنا 198 : 35-7
أجتجا رتك وين بن اميا 30-7 شق نا الكنب 5ل الإيدخ *[الشورى: 152 والذي ليس يك قلبه
شيءٌ من القرآن فهو مكالبيت الخرب: فلا تقطع عهدك مع الشرآن يا مسلم ولا تقطع حبل الله
الممدود من السماء إلى الأرض» البطوئ3 الآن ختمةٌ قرآنينٌ ب شهر شوال؛ اهتبر هذا بطوئدٌ
وعهدا عظيما مع القران الكريم.
هماه على - هو جزء من
- تحت راية الطوفان
- تاريخ
- ٢٠٢٥
- المنشئ
- محمد زكي حمد
Contribute
Not viewed