تحت راية الطوفان (ص 254)

غرض

عنوان
تحت راية الطوفان (ص 254)
المحتوى
بالاسلام واكسلمين م؟ 1 والتهار اجتّمعوا فيما بينهم. بَينُوا أمرهم بالليل؛ والله أعلم ما
سيتون: واجتمعوا.ة ! النهار بأقلامهم وخرائطهم وقسّموا بلاد ال مسلمين إلى دويلات وأقسام ما
أنزل الله بها من سلطان: فصارت آمل الإسلام مفرقة, ولكن ميهات هيهات: هيهات هيهات» لقد
كانت دماء العز .ل غزة هي شعلة الحياة لهذه الأمة. إن لم نر هذه الحياة الآن فسراها الحجيل
القادم بإذن الله. ‎٠‏
الله أمكير الله أمكير الله أصكير: فشلت طُ مشاريع المصهاينت نعم بشي الأراذل صلى
سم ) لكنَّ الله ‎١0‏ سيحق الحق بكلماته ويقطع دابر الكافرين؛ مزيداً من التمحيص» ومزيدا
من البلاء والابتادى ليتمايز الصف وليتساقط أولئك الساقطون: نيسقط المطبّعون والمتخاذلون
والمنسّقون, سينتقلون إلى مزايل التاريخ: ووالله لن يرحمهم أحد؛ لن يرحمهم الصغار ولا الكبار»
لن يرحمهم التارييخ سيلقي بهم إلى مزايله.
الله أكتبر على هذا العالم المناشق الكاذب» على ذاك الرجل الغربي الأشقر؛ صاحصب
العيون الزرقاء الذي يُظهر للعالم أنه رحيمٌ لطيفٌ حنون: والحقيقنٌ أنه مجرمٌ قذر: قاتل
للأطفال والنساء.
إن قيادة الرجصل الغربي للعالم قد أوشكث على الزوال؛ وقد اتكشف زيفهاء لا لأنَّ
الحضدارة الغريسة قد أفلست ماديا أو ضعضت مسن ناحيم القوة الاقتصاديستة والعسسكرني..
000
تاريخ
٢٠٢٥
المنشئ
محمد زكي حمد

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Not viewed