تحت راية الطوفان (ص 256)
غرض
- عنوان
- تحت راية الطوفان (ص 256)
- المحتوى
-
ااه ليس رهبانيمٌ ب صومعة من الصوامع؛ وليس محصوراً
ب زاويج من زوايا المساجد. الإسلام يُحَرّك الدنيا كلها: يسرك المت نحو القتال» نحو نزف
الدماف يصرّك الأمق تحو تكسير أحجار النظام العالمي الجائرء ولن تشَقّ الأمج لنفسها طريقا
بالصمت والهدوء؛ لن تشئّ طريقها! إلا يعد أن تقدّم لله تبارك وتعالى.
عيدمكم مبارك: سنفرح رغم كل هُ عُصَّة 2 قلوبناء مَن تحب تركناهم 2 الجنة؛ و
فقدناهم حسينا أنَّ الله 1 قد استضافهم: ومن أصيب فأجره عند الله يوم القيامت عظيم؛ فلو
يرى أهل البلاء ما أعد الله لهم يوم القيامة سَينْسَون مصل عذابات الدنيا ومصايبها؛ والأسرى
نحسب أنهم من سيشق الطريق يإذن الله إلى نصر مؤزر والى عزة هذه اللأمة: وهذه الدنيا
ستفنى, وسنفرح فرحا عظيما 2 جنة الله :1 ونتعانق جميعاًء وذبارك لبعضنا أن الله قد قبل
صيرّنا؛ وأنَّ الله قد أبدلنا الفردوس اللأعلى؛ وصكل جوع قد ذقناه سيعوضنا الله 18 هنه مام
سلسبياة وسيذيق عدوّنا طعاماً ذا خصت وعذاباً أليما.
عيذكم مبارك يا أهل غزة» عيدعكم مبارك يامن حرجت مق بك سبيل الله لترهع عن الامي
عار الضعف والهزيمت عيدمكم مبارك أيها المرايطون ب الثغوصن صيدصكم مبارك أيها المجاهدون
َك الأنفاق)» تميد سكم هعبار ك يا أسراذا ومعتقلينا فمن أسر سكم ادا تحور الاصة ميل سكم ميارك
يا مكل من بذل نفسه لله يا مكل قائم على ثغر من شغور الخير, عيدكم مبارك يا من صبرتم
256١ - هو جزء من
- تحت راية الطوفان
- تاريخ
- ٢٠٢٥
- المنشئ
- محمد زكي حمد
Contribute
Not viewed