تحت راية الطوفان (ص 264)

غرض

عنوان

تحت راية الطوفان (ص 264)

المحتوى

غزةل» الله أكبر على كل ظالم متجبر. اله أكبر على كل خذ لان وصمت, الله كبر على
احتلال لا يرهم عيدًا ولا حرمت و إنسان. >
غهزة كيدها تكبيراتٌ تحت الركام: تهليلاتٌ بين الدموع؛ وسجود # زوأنأ الائم. لكنه
عيدٌ بصيرها وباتها وكرامتها: الله أمكبر يا غزة: العيدٌُ لا يكتمل إلا بذ صعرك: ولا تكتصل
فرحتنا وانت تنزهين» وسكم تفضلت علينا ياغزة: من فضائل غزة عليئا أنها: أيقظت نيامناء
ووحدث قضيتنا حول قضيتة القدس» وشغلتنا عن السفاسف والخلافات الجانبية: ويثث فينا
روح الإيمان واليقين» وأشعرتنا بعزة الإسلام: وهرّفتنا على أبطال المسلمين؛ وأْجّحِتُْ رغبتنا
ب الجهاد؛ وأفهمتنا معنى العقيدة تطبيقاً لا تنظيراً وعلمتنا الصبر والثبات عملياً ورهّبتنا
4 نيل شرف الشهادة: وعلمتنا البذل والتضحيت بالنفس والأهل والمال والسكن والأمن وسائر
الدتيا -مكلها رخيصة بي سبيل الدين والجهاد يك سبيل الله وحرّمكت فينا رغبة العمل لهذا
الدين؛ وسَمَّقَتْ إحساسنا بعضنا ببعض:؛ ودكسرت بي أنفسنا الحواجز المقَيتمّ والحدود البغيضة:
وأرتنا الخونة أولياء الأعداك وعرّفتنا على المنافضين ا مرجفين المثبطين:؛ وغيرت فينا مفهوم
القدوة ومعايير اتخاذهاء وعلّمتنا الشجاعت والإقدام؛ وأفهمتنا أنَّ طريق العزة والحرية ليس
إلا بالجهاد وعَلّمتَنا أنَّ الله يستعمل لدينه صفوة خلقه ولا يضرهم من خذلهم؛ وأرتنا أنَّ
لت سوام وه فى عر كر اط اث فد ب وم
«مميسع عواصمنا سحتدخ تدذك هي اهنم مستقرة: بينما تقصف غزة لانها حرة؛ وعلمنا أن
264)

هو جزء من

تحت راية الطوفان

تاريخ

٢٠٢٥

المنشئ

محمد زكي حمد