تحت راية الطوفان (ص 265)

غرض

عنوان
تحت راية الطوفان (ص 265)
المحتوى
2 ان 0 رن ف
تكمُرَ بالمجتمع الدولي وأنْ نؤمن بالله وحده وبالجهاد سبيلاً؛ وعلّمثنا أنَّ الإيمان يصنع أسوداً
2 وى رسكا أني نكن حول معائن الإتركم والإيمان وجلاها الا تصنع مسلما
ولا مؤمناء ووضعتّنا أمام حقيقة أنَّ الجهل مع سلامتّ الفطرة خيرٌ لنا وأرشد من العلم مع
انتكاسهاء وأرثنا أن الكثير مِمّن ينظر الناس إليهم بالدون أنَّ نعالهم خيرٌ من كثير مِمَّن كانوا
يُكبرونهم ويرفعون بهم رأساًء وماتزال مدرسة غزة تعلمنا الكثيرا.
إِنَّ عبادة الجهاد 4 سبيل الله تعالى التي أحيتها غزة 4 هذا الزمان هي أعلى درجات
الوعي الحضاري؛ إذْ لا وَّعيَ مُنفصل عن فَهُم طبيعتّ الحياة والأحياءء ولا طبيعنٌ للحياة والأحياء
أعمقٌ من سُدََّ امدَاهَعتَ بين الحق والباطلء والتي أقامً د ان مل صاداحها مرتلظ
بوجود هذه السَّنْيَ قال تعالى: 38 وَلَوَلّا دَفُعٌ ولاس هم يسيّض لدت الأرولْ
4 [البقرة:251: فكأنَّ المجاهد حين يَحملُ سلاحَهُ قتلاً وقتالاً, م الأرض ذَفعاً وَطلبا؛
يُمارسُ وعياً حضارياً متقدماً ََّمَهُ الله إيّاهُ وحَرّمٌ منه القاعدون... والله أعلمٌ حيثُ يَجِعلٌ
رَسَالته!ا.
د زع
تاريخ
٢٠٢٥
المنشئ
محمد زكي حمد

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Not viewed