تحت راية الطوفان (ص 267)

غرض

عنوان
تحت راية الطوفان (ص 267)
المحتوى
متعددة وأناة ذلك الموقضه يا لله كمه ضي كقيلة دعوت 5 اا أ ميدي با رسول الله ومسكعم نحن
مُقصّرون1 يانه كم هي رسالت إسسلامذا عشليصسة:» وكم طُلمت الدعوة فصارت وجهات نظرا.
با لعظمتة قلبك ياسيدي يا رسول الله يا لعظمم شريعتك: شعرتٌ بيشيء عظيم ب قلبي لا أدري
ماهو شعورٌ بين العزة التي نستمدها من قراننا وشريعتنا؛ وبين الحسرة على من ضَّلُوا طريقك:
وعلى الحكام الظلممّ وتعدهم عن سراد رسول الله :1 ما قصّرت ياسيدي يا رسول الله حاشاك
فأنت مفهرةٌ لنا بين الأمم.... وبشرثه أني حفظتٌ القرآن وتْبّتُه عن ظهر قلب» ففاضت عيناي)
وأحسبٌُ أنه سُرِّ بذلك» وسأئث الله 4 الروضتة الشريفة المباركتة أن يرزقني العمل يما حفظت..
ونقلث ذه همَّمّ مجاهدينا ومشايخناء وألقيثٌ عليه سلامي وسلامهم..سكم يحبونك يا رسول
اللهاك ودعوتٌ لمن تحب ووالدينا ومشايخنا ومن لهم فضل عليناء وجدّدنا بيعتنا مع رسول الله :111
وأمورٌ أخرى جليلة: ووالله إنَّ زيارةالنبي 17 قد أحيتني من جديد وَإنَّ مقامه 4 قلبي عظيم,:
فأصني ييارب على حمل هم شريعته ودعوته؛ واحشرني ومن أحب تحت لوائه وب زمرته.
هذه مشاعرٌ أحبيتٌ أن أفصح عنها لأزيد الشوق .24 محبي رسول الله !أ ليتعرفوا عليه
أصكشر: ويقتضوا أشره وسنته.
هماه على
تاريخ
٢٠٢٥
المنشئ
محمد زكي حمد

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Not viewed