تحت راية الطوفان (ص 284)
غرض
- عنوان
- تحت راية الطوفان (ص 284)
- المحتوى
-
حنم
1-2 41 مي ٠
لوو .. خندق خاب
ثانيا: التكافل: ففى وقت الأزمات تتوجب مواساة المصاب» يقول الحبيب ية: (مَنْ كان
مَعَهُ فضل ظهْرء فَلِيَعْدْ به عَلى مَنْ لا ظهْرَ له وَمَنْ كان لَهُ فضل مِنْ رَاد فَليَعْدْ به عَلَى مَنْ لا
زَادَ نَهُ)!' كما نبّه النبي 77 على خطر الاحتكار كسبب من أسباب الأزمات» فقال: من اخْتَكَرٌ
َو
6 ل
طعاما أربحين ننك, فَهَد بَرِىَّ مِنَ الله تَعَانَى وبري الله تَعَانَ مِنْهُ وَأَيمَاآَلُ مَرْصّجَ أَصْبَحَ فيهمُ
امْرُؤْ جَائِعٌ فَمَد بَرَتْ مِنْهُمْ ذِمّحٌ اله تعَانَى)!
ثالثا: : التفاؤل: وما أعظم التفاؤل المبني على السعي والعمل واليقين بالله تعالى.
وتأمّل معي وعد النبي 5! وهو مطارّدٌ 4 طريق الهجرة لسراقتة بن مالك بأنه سيلبس
سواري كسرى”؛ وكأنه يقول له: سأصل المدينة وأقيم دولمٌّ أكون جيشاً وأغزو- باسم
الله- كسرى وأهزمه؛ ولك سواري كسرى: ثم انظر إلى يوم الخندق وما فيه من خوفٍ ووحشنّ
وري وري ارا ورطم ات الا بر ل ا الحديدنه 1 ان
هام
01م
لوس سر سر سل 00
لا تَدْخْلُ فيهًا المخاول؛ فَاشَتَكَيْنَا ذَلِك إلى رَسُول الله 7 كم ل آل الله 000 فَلما رَآَهَا أَحَدَّ الغو
وَأَلْقَى كَويَهُ وَقَالٌ: باشم الل كُمّ صَرّبَ صَرْبَمٌ فكَسَرَ كَُْهَ وَقَالَ :الله أَكين أغِيثُ مَمَاتِيحَ
السام وَالَهِ ني لأَنِصر قُصُورَهَا الْحُمْرَ السام كُمّ ضَرْبَ الثاني َقَضَعَ ْنَا آَخَرَ فَمَالَ: الله
اوه
0 لاس مي داس
أَطسسر أغطيتُ مَمَاتيحَ قَارِسٌء وَاللَه ني لأَنِصِرٌ قضرَاللَدَائِنَ الأَنِيَضء كُمَّ ضَرَبَ التّالكَنَّ هَقَالَ:
باشم الله فَقَطَعٌ بَقِيّةَ الْحَجَرِ ؛وَقَال: الله كين أَعطِيتٌ مَمَاتِيحٌ اليّمَنء وَاللَهِ إن لَأنِصِرٌأَبوَابٍ
3
له له
صَنْعَاء)4) 4 هذا التفاول لا يستطيعه البَصّانُون والمنافقون 2 لحظات الشدة؛» بل ولا يطيقونه)
)1( صحيح مسلم» حديث رقم 8
(2) مسند الإمام أحمد؛ حديث رقم 4880.
(3) القصت بتمامها موجودة 2 صحيح البخاري؛ حديث رقم 3906) والسنن الكبرى للبيهقي (581/6).
(4) مصنف ابن أبي شيبة» حديث رقم 36820. - هو جزء من
- تحت راية الطوفان
- تاريخ
- ٢٠٢٥
- المنشئ
- محمد زكي حمد
Contribute
Not viewed