تحت راية الطوفان (ص 287)
غرض
- عنوان
- تحت راية الطوفان (ص 287)
- المحتوى
-
ة من متاع الدنياء لكنّ الله قد اصطفاك فكان
5 3 3 : 1 2 ع
غيظ أعداء الل فهنيناً نك واللى وأسأل الله أن
كل تتسيع فذا تنك مسن متاع الدنيا الزائل.
وك المقابل أوجّه معلصد «نسن تسن فريضت الجهاد؛ أخى شد إلى صف العزة؛ وذق
شرف الجهاد 4 سبيل الله والتحق بر سكب الأبطال؛ فالقاعد يموت ألش مرة؛ بينما المجاهد بحيا
عزيزاً قوياء وإذا مات فهو حي عند الله يُرزق!2 وأقل القليل إذا لم تستطع أن تجاهد بنفسك
50-5
0 الح ا 4
3 5 5 2
مي 3 5 الع 5 0 0 2 85 5 5
ميك لهم المسرميي 7 [القصص: 117 قمن الثغور ث هذا الزمن ال ذنكون
ظهيراً تلمجرمين: والمعنى: أن تكون سنداً لرجال الله سادتنا المجاهدين: وإنما يَشَرّف بهذا أنصار
الحق ول عزاء للقاهدين ولا للحبناى ومن نام قاذ ثامت عينهل
وختاماً نبتهل إلى الله: اللهم احفظ مجاهديناء اللهم احفظ عاثلاتهم وذرياتهم اللهم
وكما خرموا النوم بك بيوتهم للدفاع عن دينك اللهم فهرم وجوههم علىالنان اللهم مكن
لهم 4 الأرض يتبوؤوا منها حيث شاؤواء اللهم كن لهم وليًّا ونصيرًاء ومعينًا وظهيرًاء اللهم إنا
نستودعهم عندك فاحفظهم بحفظك يا حفيظ؛ نستودعك اللهم أرواحهم فاحفظها من مصل
أذى» وفنستودعك قلويهم فاملأها طمأنيننٌ ويقينًا وتباناء وانزل عليها السكينت يا مكريم؛ اللهم
نستودعك أعينهم فلا ترها خوفًاء ونستودعك أقدامهم فاذ تزل عند اللقاء؛ ونستودعك سلاحهم
فلا يضيب ونستودعك نياتهم فلا تفسد اللهم اجعلهم 2 مكنفك الذي لا يُخترق؛ وبي رعايتك
التي لا تغلبء اللهم إنهم قد خرجوا نصرة لدينك؛ فاحرسهم بعينك التي لا تنام وامكفهم بما
شثت» ومكيغما شئت» وأمكرمهم بخير الدنيا وحسن ثواب الآخرة: إذك على مكل شيء قدير.
م عاك حلي
١ 287 ا
| /لاس ١ - هو جزء من
- تحت راية الطوفان
- تاريخ
- ٢٠٢٥
- المنشئ
- محمد زكي حمد
Contribute
Not viewed