تحت راية الطوفان (ص 297)

غرض

عنوان
تحت راية الطوفان (ص 297)
المحتوى
2 ان 0 رن ف
©
تيمينّ يحلف للأمراء والناس: إنكم 2 هذه الكرة منصورون: فيقول له الأمراء: قل إن
ف إن كانه تحميمًا لا تعليفاء وككان اعون _دادلك أتطاء فتن كتاب الله
منها قوله تعالى: :9 دلت وَمَنْعَاقَبَ يِمِثّلٍ ما عوقِبٌ به كم بي ير ع ا أنّهُ 6 [الحج:
06 سات بع هار لصي اود 052 نامر الاش والامراء معر كي ققحن على أبواب
دمشقء بدايقّ رمضان عام 702 ههء بقيادة السلطان الناصر محمد بن قلاوون - سلطان المماليك
على مصر وبلاد الشام » وتقدّم العلماء صفوف الناس ي الجهاد؛ وانتهت المعحركة بانتصار
ساحق للمسلمين» وأنهت طموح المغول 4 السيطرة على بلاد الشام والتوسع ي العالم الإسلامي.
قلت دور العلماء 2 التحشيد وتقَدَّم الصفوف لا بد منه يخ كل معركة تخوضها
الأماتّه ورحم الله زماناً كان العلماء فيه هم المجاهدون!؛ مصريّ يقاتل 4 دمشق!4؛ وشاميّ يقاتل
© بغدادل هكذا كانوا يوم كانوال ولا زال الأمل يأمنّ واحدة؛ فلا تنسوا أمتكم من دعائكم.
د ةك 5
بلص ححص
العلم والمعلم
مرّعلينا يوم المعلّم؛ وك يوم المعلم أحبُ أن أقول: إِنَّ أفضل بينةّ تعليمين ب حياتي
كانت مسجديء تعلمتٌ فيه القرآن والخشوع وآداب الكلام والصمت: والفقه والحديث ولغتنا
الشريفة؛ وتعلمتٌ فيه كيف أَحَصَّنٌ نفسي فكرياً وأمنياً وتعلمثُ فيه معنى الجهاد والإعداد:
وتعلمتُ فيه كيف أبيع وأشتري؛ وتعلمتٌ فيه كيف أتعامل مع الناس جميعا.... ولا أحصي ما
حصّلته من المسجد!!.
(1) البدايت والنهايت لابن كثير (223/14).
تاريخ
٢٠٢٥
المنشئ
محمد زكي حمد

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Not viewed