تحت راية الطوفان (ص 313)
غرض
- عنوان
- تحت راية الطوفان (ص 313)
- المحتوى
-
قظر اد
الم ات
لذج د 3-7
واحتياجٌ دائمٌ؛ لا مظلدٌ تؤوي | اليها عند الحاجة: فلم يكن ب أيدي المجاهدين عندنا شيءٌ مكبير
صن عتاد الدنياء لكنهم معانوا رماديين موقنين أشدٌ اليقين بمعيت الله وبالأئم والحمزن الدي
بخفيه جنود العدوء رأينا اله
ز لق جنديٌ مدجج بكل القدر ات» ؛ يحمل سلاحا متطوراً ويدخل
ا لمق سنك و نادأ متشا من عدم و جود مقاومين بداخله: فا سلاحه 9 فسشل واضعا زج أمسة دين
يديه وكأنه يسبٌ عمنه وشقاءه رأينا هذا اللشهدحقيقٌ 2 جندي يدخل إلى منزل ب شارع
دِمْرّة ببيت حانون: وهو يحمل سلاح (رشاش النيجف) فألقى سلاحه؛ وجلس على جنبء وكأن
الأرض قد ضاقت به فسبحائك اللهمّ لا باسط لما قبضت» ولا قابيض لما بسطت.
باليقين كنا نرى الرعب ينتهش قلوبهم بفضل الله نكن أهل الشك والريبالمنبطحين
كانوا يرون العدو كبيراً قوياً شامكاً بأنفه؛ وهذا هو الفرق.... نحن لا نراهم لأنّ الله قللهم 2
عيونناء وغيرنا يحسبهم يملكون خزائن السماوات والأرض.
اليقين يجعلك تخوض ال معارك بمدد من وحي شريفه وحسب أعلام النبوة: والشتيحجة
أضك ل تخطئن السير إلى الله يصون الله. ظ
وأنصحك ثانيا: اصحب أهل اليقين» وخالطهم: ولا تعد ميناك عنهم تريد زينت الحياة
الدنيا اليقسنُ سيملاً قلبك إنْ جاورت مجاهدا يستعين يالله إذا استيقظ من نومه قال للك:
هماه على - هو جزء من
- تحت راية الطوفان
- تاريخ
- ٢٠٢٥
- المنشئ
- محمد زكي حمد
Contribute
Not viewed