تحت راية الطوفان (ص 318)
غرض
- عنوان
- تحت راية الطوفان (ص 318)
- المحتوى
-
هل يُصدَُّق احَدانٌ العدو بكلّ كاميراته والتكنولوجيا التي يملكها لم يكن يدري شيئاً
عسن مكل هذ 3ل نصم) عنايمٌ الله فوق كن هييًا”
مسي 0" وقشل متهم يحصف
اللف ويعضوساء وبعضها بي مخزوضا ليسوم آخر مع أ تسداء الله.
الطريقت التي تَعلّم بها المجاهدون مع طول أمد الحرب» هي التعلم بالصدمة؛ فلم يكن
الكثير منا قبل الحرب يحسن صناهعت العبوات: فهذا تخصص عسكري دقيقء وله أناسٌ خواص
يغرزون عليه ولكن الظروف الجأتنا وأجبرتنا بحمد الله أن يدخل الكثيرون 4 هذا المجال:؛ وأن
تكوّن فرقاً من مهندسي العبوات.
ومما كان يُبذل فيه الجهد أيضاً تأمين الطعام وونقله وتخزينه استعداداً لساعات
اللقاء ويوم ذي مسغبة؛ بل لا تستغرب إن قلت لك: لقد قمنا بزراعن بعض الأراضي ونحن 2
الكمائن؛ لتكون زاداً لنا وقت الحاجة» وأذكر أنَّ توفير الطعام ونقله وتخزينه تعبٌ يهِد الظهور
والنه لأننا مكنا نجلبه من أمامكن بعيدة ونحمله على ظهورنا فوق الركام والبيوت المقصوفة:
ثم ننزل به تحت الأرض مسافات مطويلة: فترى الرجل الشديد عندما يصل مكان وضيع المتعام
يلي عصمشة شم يستلشي على ظهر شو هو بشو : باللا رب
3 31 د
318
5١ 3 - هو جزء من
- تحت راية الطوفان
- تاريخ
- ٢٠٢٥
- المنشئ
- محمد زكي حمد
Contribute
Not viewed