تحت راية الطوفان (ص 326)

غرض

عنوان

تحت راية الطوفان (ص 326)

المحتوى

وحين وصلت إلى الصاروخ القت يكف الرمال فوقه. كدنا أن تُفْجّر خوفاً من قلع الصاروخ
وقطع الأسلاك و دام القدرة على التفجير بعد ذللقه ‎١‏
بطم الصاروخ بالرمل ثم أكملت المسسير ...» وتقدمت خلف الجرافة ديايتا مير مكافا بعد تأمائن
5 ا عناية الليله حاضرة: ققد قامت اللحمراقير
الطريق لهما من الجرافت, ونحن نراقب دكل ذلك عن طريق الكاميرات التي زرعناها 4 كل
زاوية: تركناهم يتقدمون قليادَ ثم فجَّرنا عبوة الشواظ يك الجرافت المتقدمة: - واترك الجرافة
الآن سأرجع لها بعد قليل-. لا أحست دبابة الميركاها التي مكانت خلف الجرافت بالخطر أخذت
تتراجع للوراء وأثناء تراجعها توقفت فوق صاروخ 516 تهاماء فُفجَّر المجاهدون الصاروخ باسم
الله وعندثن انقطعت الأسلاك وانطفات الكاميرا من شدة الانفسان ثم فجأة اشتغلت الكاميرا:
فإذ بنا نرى دبابت الميركافا متفجرة ومحروقت ومقلوبت رأساً على عقبه فصرنا تُكبّر: الله
أدكبر الله أدكبرءقلبث قلبث» ابييه على تلك اللحظات: حدث مندتدن عن الدعاء والضحك والمزاح
والسماس والاستهزاء بعد واللك..
لم يتحمل المجاهدون أن يشاهدوا المنظر عن طريق الكاميرا فقطء فصعدوا مسن
النفق للأعلى ليروا الميركافا مقلوبمٌ بأعينهم وليس بالكاميرات» يا الله انفجارٌ ضخم وحفرة
نك اللأرض ومحاولات تغطية من العدو ليخرج حجنوده؛ واسعاطظات وسيارات مطافئى من مكل
26

هو جزء من

تحت راية الطوفان

تاريخ

٢٠٢٥

المنشئ

محمد زكي حمد