تحت راية الطوفان (ص 331)

غرض

عنوان
تحت راية الطوفان (ص 331)
المحتوى
ليقين لا مجرد الأمل. ؛ أننا نقترب من بلوئ الغايم الكبرى
وهزيمة المحتل بادن الله وان رهاب الناس با بلقل والتهجير لن يؤخُر قدر الله بي العدو بالروال
والشتسير.
إنَّ من سنت الله 4 التدافع بين الحق والباطل أن يننال من الصف المؤمن» وأن نعصسبه
الأذى والقرح؛ وأن يعيش الغرية والحصار؛ لثلأ يستهر * النفوس أن النصرسهل ميسوز 2
متناول يد القاعد العاحز.
وتأمّل وتفكّر لم يُصب المسلمون مكما أصيبواء» أشدء فقد مكسرت رباهيد النبي 44
وشح وجهه الشريف» وسال الدم على وجهه الطاهر؛ وقتل من أسحابه سبهون ِل مقدمتهم
همه حمزة ! :0 وفزلت يهم الشدة حستى أشخنتهم الحراحات» وقاموا صلى جنازات إخواتهم شهداىئ
قوافل إشرقوافل لم درك مقول القوم يومها أنَّ الطريق إلى تهيئة العائم لقوافل الفاتحين قد
بدأ بالجراح المتخنة 4 أحده لقد قتحت مكت من بوابة أحدلا
من لم يدرك مثناذلك ويربطه يما يحصل معنا اليوم» فلم يدرك سنن الله بك الدعوات»
لي > سود 8 5 عط 4 . 0 7 9 م
وإن قدر الله الذي ساق يوسف خآ ملك مصر حكعانت يوايته غرية الحب وتجرع ظلمته.
نحن 2# الطريق الصحيح رغم المكر الكبير: وإذا اختلطت عليك الرؤية فأبصز وَضْن
3 42 و 2 اد
عدوك»؛ ستدرك وقتها أنك حفققت ما لم تحققه دول مصبرى!
هماه على
تاريخ
٢٠٢٥
المنشئ
محمد زكي حمد

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Not viewed