قطاع غزة ١٩٤٨-١٩٦٧: تطوّرات اقتصاديّة وسياسيّة واجتماعيّة وعسكريّة (ص 80)
غرض
- عنوان
- ar قطاع غزة ١٩٤٨-١٩٦٧: تطوّرات اقتصاديّة وسياسيّة واجتماعيّة وعسكريّة (ص 80)
- المحتوى
-
المتسللين »,وقد مرت في قناة السويس بعض الشحنات غير الحربية التسي
كانت وجوتها اسرائيل 4 (19), ٠.
ان حديث مهد نيب © وان كان يتفق في 'جوهره مع خديث الممتادر
الاسزائيلية » لكنه لا يلغي حقيقة اساسية "الا وهئ العنضر” التفجيري الذي
لعبته قضية فلسطين في.ثورة 7؟ يوليو » حيث كانت هزينئة 156/8 “حاضرة في
الفقرة الاولى من البيان الأول الذي صصدر عن الحركة» نافيك عن أن معظم رجالات
الكورة قد شارك 5 حرب 1558 )5١0( ومن هنا .عفان الموقتف الذي عير عثه
نجيب كان يعكس موقفا. آنيا يرتبط بظروف .موضوعية محددة © كانت تفرض
على .النظام. اللصري الجديد ان يحسم معركته الداخلية » الاجتماعية والوطنية»
خصوصنا معركته ضد انضمام: أية دولة اخرى .اليها » وليس ضد ربط مصر
بالاخلاف افقظ:.
لم :تكن ثورة 7؟ يوليو مسالمة » بل كانت تعترف قدراتها © فالجيش
« لم يكن قادرا على .. التحدي من جراء الضعف الذي كان يعاني مئة » (1؟).
“أننا في هذا الجزء » لا نستطيع التوغل اكثر في ظروف مصر الداخلية »
وقدراتها العسكرية »© ولكن" الامر المؤكد أن مصر »© كانت غير قادرة على ان
تلعب دورا فلسطينيا في مستوىئ: طموحات الشعب الفلسطيني آنذاك . القد
اعتبرت ثورة “ا؟ يوليو ردا على هزيمة 4 »© وحين لم تلعب دورا حاسما
على .صعيد المسالة الفاسطينية © بقيت الحياة السياسية في قطاع غرة)
يدرجة أو بأخَرى © أستيرار لحقبة مآ قبل الثورة » سواء غلى صعيد
المفاهيم » او الحلول المقترحة لحل مشكلاته . ا
الحلول السياسية المقترحة
عكست الاوضاع الاتتصادية والسياسية العامة © التي أحاطت بقطاع
غزة » نفسنها علئ طبيعة المفاهيم السياسية والاقتصادية التي كانت تطرع لحل
مشكلة القطاع + والتي يمكن اعتبارها أكثر تطورا ونضجا من المساريع: التي
سبق طرحها .-فقد ارتكزت تلك المفاهيمْ علئ الظروف“الاقتصادية القاسية
التي يعيشها القطاع » وعلى مرور ما يزيد على خسن سنوات: على الهجرة »
دون أن يلوح في الافق أي حل سياسي » يتناسب.وشغار العودة الذي كان
مطلبا - جمناهيريا ٠. ولذا © فقد .عادت لتطرح مجددآ مسألة مسنتقيئل قطاع
غزة 6 بما في.ذلك وجهات نظر تقول بدمجه مع مصير .كحل إشكلاته الإتتصادية»
ووجهة نظر مفبادة كانت قأدرة على التقاط, الابعاد السياسية الدمج - تاريخ
- ١٩٧٩
- المنشئ
- حسين أبو النمل
Contribute
Not viewed