قطاع غزة ١٩٤٨-١٩٦٧: تطوّرات اقتصاديّة وسياسيّة واجتماعيّة وعسكريّة (ص 255)
غرض
- عنوان
- ar قطاع غزة ١٩٤٨-١٩٦٧: تطوّرات اقتصاديّة وسياسيّة واجتماعيّة وعسكريّة (ص 255)
- المحتوى
-
١
أن الارقام السالفنة الذكر سي من .دون شضك 4: دون 2
التحويلات الحقيقية . أذ انه ليس من الخروري ان تدخل كافة:اموال: العاملين
ِ الخارج في تمويل التجارة الخارجية لقطاع غغرة .
المجال الثائي الذي وظفت فيه الطاقة العاملة 6 كان استصلاح الاراضي
وتحسين مستوى الزراعة في القطاع ٠ وقد لعبت اموال الموظفين في الخارج
دورًا كبيرا في التطور الذي حدث . والذي كان على الصعيدين الافئقسي
والعمودي ٠. فقد طر!ا 6 اضافة الى زيادة نسبة الاراضي المزروعة زيادة كبيرة)
تبدل عميق على أنواع الزراعات »؛ حيث تزأيدت النسبة المخصصلة: للرراعة
غالية المردود » والمعدة للتصدين ٠ وماكان من الممكن للتوسع الزاسي ان :يبلغ
النسبة التي بلغها لولا اموال المغتربين 6 واذا كان كبار الملاك قادرين على
توفير رؤوس الاموال الضرورية لتحسين اراضيهم » وتسجيرها .» إفان .قدرة
ضغار الملاك قد :ارتبطت بأموال ابنائهم العاملين في الخارج » احيلنث. كانوا
يتعاونون في توفير ,المال اللازم لحفر بئر.ارتوازي ولشراء موتور لسيجب المياه
الجوفية » وهو غنصر اساسي لاستصلاح 'وتشسجير الملكيات الصغيرة 6“ويعد
أن كاتت هذه المساألة قاصرة حتى الستينات على اراضي كبار الملاك .. وليس
هنالك من ارقام توضح طبيعة ملكية الاراضي في القطاع » ولكن ثمة :قرائن
تؤكد .أن التطور المثمار اليه انما كان بدرجة كبيرة من نصيب الملكيات الصغيرة»
ومن هذه الدلائل تلازم الطفرة.الزراعية المشار اليها 6 مع طفرة مشابهة )
في التحويلات المالية من الخارج .. فبينما زادت مساحة الحيفيات من ...د
دوثم في العام 5 737 ألى 1.5.؟ عنام 0١ اختقط (8) »؛ ارتفعت الى ....ه
دوثم عام 55وا (5) » وفي هذا الوتت كانت تحويلات العاملين التي تتم بالطريق
الرسمي قد زأدت من ثحو 98165856 جتيها عام 1511 (.1) الى ...كنا
جنيه عام 1955 (11) .
الامر الثاني » عو عدم وجود مأ يمتع كبار الملاك من تشسجير اراضيهم
منذ الخنسينات © فهنالك الامكانيات المالية المتوفرة لهم في الداخل + ولديهم
ارصّدة مجيدة في الخازج بالعيلة الحرة » والتي دفعت السلطات المضزية الى
اصّدار قرار يلزمهم-باسترداد هذه الازضدة وأعادتها للقطاع ٠ اضافة لا تقدم»
هتالك وفرة اليد العاملة الرخيضة » والضروزية لاستصلاح وتشسجير الاراضئ»
ناهيك .عن عدم تأثر منتجي الحمضيات بضعف "السلوؤق الداخلي » باعتبار أن
الحمضيات هي سلعة تصديرية بالدرجة الاساسية بل واكثر من ذلك © كان
حجم ما يطرح منها في الشوق الذاخلي كان اقل بكثير من القذرة الانتهلاكية
لسنكان القطاع » لدرجة اضطرت ألادارة الى آصذار قانون 'يفرضش.علق منتجي
32 - تاريخ
- ١٩٧٩
- المنشئ
- حسين أبو النمل
Contribute
Not viewed