الطليعة : عدد 345 (ص 7)

غرض

عنوان
الطليعة : عدد 345 (ص 7)
المحتوى
الحارى
لا حكركا ال ‎١‏
‎'١‏ )م
42
‎١‏ . المانيا ألديمقراطية والانسانية اله 5
سير ج94 )ى بالذكرى الخامسة والثلاثين عن 1
30 بأ 5 :
1١ 0
ءٍ
نا
2 ماو
مية في
ذه المناسبة حن وذاء . #وقد
ل عسكرى بهد كاسبة حضروقادة الدولة .ىو
0
اضو لا را إزمركزية للحزب الاشتراكي الالماني الموج ”
خطابا بهذه المناسبة اكد
”ما
الى اث ده فيه ان الما
ل أي راحدة من الدول العشرة الاكثر ل لمانا
رتل ل ول انقاض الحرب العالمية النانية » وافاقف م
2 ابن ملافات دبلوما سبة مع مئة واثئتين وثلاثين دولة في
نا ذا الجيش السوفييتي في تحرير المانيا من ر |.
لير كأ بيد لاد : > من براتن
*- 2 آي
ْ ليف ‎١‏ نصَمي ‎١‏
‏9 م بيرؤميكو 0 رئيس 2 0 لاريا
أب السوفييتي رما هى ‎١‏ رام
بعفرارياى الكو وااي.. في ' 1
في يفار 0 ‎١‏ تعب المانيا 1 اكدت معاهدة بوتسدام التي
0 0 الساهمة وقعتها الدول | لمنتصرة في الحرب
نر البدر تعزيزالاسرة العالمية الثانيةعام | 9
4 في 1 اشباء ا< ّ ٍ
ارم وميكو ان 7 1 خرىق على اعتبار مناطق
2 ا أل ‎٠.‏ الجديدة الاحتلال الاربع وحدة اقتصادية
اتيز 9 الامريا الحر والقضاء جذور الفاشية
1 1 مكوة ب ل ا سمة
شل لأا مكومات (الرأسمال الاحتكارى والملكيات
00 .ن, الصواريخ العقارية الكبرى) وتصفية جهاز
)إن لي الدولة الرجني. وما ماه بف حا
لم رأ" .ن, غروميكو دول نص تلك المعاهدة حتى عمدت دول
أ )روني الاتحادية الاحتكارات الالمانية الى تقسيم
اليا الواقع السياسي المانيا ‎٠‏
‏لور 44 في العام ‎1١947‏ رفضت
. با"
* مسوم
3 ام
نيه ديان لخر مقابلة فيل وفئاته :
الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا
اقتراحا سوفييتيا بتشكيل حكومة
ديمقراطية مو قتا تمهيدا لتوقيع
معاهدة سلام معها. بعد ذلك بعام
4
2
حاعاف تعر
هد
0
سسيسها
كس سس بدن اياتر رك
لضع
١
‏ا طالب بر ملبون مواطن من‎
‏ابن تمتعوأ بحق الاقتراع في كافة‎
‏مناطق الاحتلال باجراء استفنا“»‎
..1 ‏سعبي حول وحدة الماننا. تن‎
‏دول الاحبلال الامبريالية قبع‎
تلك الحركد الديمقراط.: .
تب حزبران 1144 اجرت اصلاحا
قديا منفصلا مزق البلد الى
منطقتين نقديتبن ووفر للاحتكارات
في الاجزاء الغربية ارباحا طائلة.
وفي ايلول
ساعدت كل تلك التدابير على
اعادة فرض السلطة الاقتصادية
والسياسية للبورجوازية الالمانية
الامبريالية في سبيل اقامة "مانع "
ني وجه التحولات الديمقراطية
التي طالبت بها الجماهير الشعبية
وضم المانيا الغربية لاحقا الى
خلف الاطلسي الذى انشى» عام
1
20 بو
دغ رائد الفضاء
امقس كك الريك كط فالعا
/ 4
1 8 1 /رجم
ألاسًا الرمومًا طيك
ئاءت على نما طسالتلف
الجديربالذكر ان ‎7١‏ بالمئة
من الطاقة الصناعية في المانيا
ما قبل الحرب كانت مركزة في
الاجزاء الغربية, اتت الحرب على
‎٠‏ بالمئة منها بينما دمر اكثر من
٠ن‏ بالمئة من الجزء الذى كان
قائما في شرق المانيا » وباختصار
سيا 1
السوفييتي "فاليرى تيكوفسكي" والى يساره "زيجمونديين ال
اول رائد فضاء من المانيا الديموقراطية» على متن سفينة!لفضاء سويوز ١؟‏
رد الشغيلة في شرق المانيا
' على تلك الخطوة بانشاء دولتهم .
وهكذا اعلن عن قيام المانيا
الديمقراطية في 7 تشرين اول
8 وكان لزاما على الطبقة
العاملة 0 وسط جهود وتضحيات
جسام » انشاء فروع صناعية جديدة
للتغلب على الاثار الاقتصادية
التي تركها تقسيم المانيا القسرى.
كان فى غرب المانيا ‎١١٠١‏ فرنا
اربعة افران هرمة٠‏
< وقد بوشر في الاشهر الاولى
بعد التحرير من الفاشبة الهتلرية
في عام ه15١‏ بالمانيا الديمقراطب
الحالية بتدبير اقتصادى تخطيطي
ير ملا ئمة ‎٠‏
حرب العالمية منطقة
المائيا الديموقراطية الحاليية
نادات رفش الو م_الرولي عول الشريء الوسط
ع
“المحني فريدى ايتان ,
*: ولكن اذا قامت منظمة
أ نهم امر بسيط : اذا لم يرغب الرئيس ريغان في ان تقوم
.سجاجمة دمشق او بيروت او عمان فان اسرائيل لن تهاجمها ‎٠‏
‏«برذ في أيدى الامريكيين" ‏ هذا ما كان صرح به موشيه ديان
إنابلة اجريت معه قبل وفاته » قبل ثلاث سنوات ‎٠»‏ بخمسة
ها محيفة "يديعوتاحرونوت" (الاربعاء 1185/9/5)*
ان هذه الاقوال؛ التى صدرت
عن' احد رجال السياسية البارزين
في تاريخ اسرائيل موسيه ديان»
الذى شغل مناصب هامة عديدة ‎١‏
‏الامن ووزارة الخارجية
الليكود) والذى كان
تفاصيل اسرار السياسة
الاسرائيلية - أن هذه الاقوال 6
مباركة امريكية ‎٠‏
‏مات وافرة اخرى ‎٠‏ 1
“نيال الصحفي فريدى ابتان؛
سال
"وماذا بميكون رد الفعل المصرى؟
واجاي يان + *سيزعق الحصربوث
الممارسات العدوانية الاسرائيلية.
ولكن لم يخرقوا اتفاق السلام ,
القاهرةولكنهم سيكتفونباحتجاج
رسمي فقط بهدفاسكات الاحتجاج
عليهم من الداخل والخارج".
ويذكر ان هذه التصريحات »
التي صدرت ثمانية اشهر قبل
عملية "سلامةالجليل" الابادية
على لبدان » تطابق» بالضبط ,
ما قامت به حكومة مبارك الذى 4
يزال مرتبطا باتفاقية كامب ديفيد
وباتفا قية "السلام " الاسرائيلية ب
المصرية الخيانية والذى يكتفي
باجراءات رسمية وضريبة كلام تجاه
الممارسات العدوانية الاسرائيلية.
وتحدث ديان » في سياق
المقابلة , عن الدوافع وراء قدوم
السادات الى القدس في العام
‎١17‏ 2 فقال "لقد كشف لي
إلادات ان الذى جاء به الى
المتحدة. الصادر في تشرين الاول
العام ‎١‏ والداعي الى عقد
مو تمر دولي حول 'لشرق الاوسط
بمشاركة جميع الاطراف المعنية',
بما فيها مءت.٠ف‏ واسرائيل 5
والولايات المتحدة والاتحاد
السوفييتي ‏ المحرر) حول سياسة
في اكتوبر العام (/".
خيانة السادات ‏ ٠"عندما‏
السادات عن هذه الفكرة قفز
السماء من شدة الغضب" ‎٠‏
عن الزميلة "الاتحاد"
سمع
الى
5 انه جوبه بصعويبات قصوى جرا':
الاك
1197
1
تدميرا شديدا ‏ هع في المائة من
منشآت الصناعة , ‎7٠٠١‏ في المائة من
قدرات انتاج الطاقة؛ ٠ه‏ في المئة
من المساكن المدنية و ‎٠٠١‏ في
المائة من آلات الزراعة , لم تعد
صالحة للاستعمال ‎٠‏
‏وكان الاقتصاد في الدولة
الالمانية الموحدة من قبل قد تطور
فى ظل الظروفالرأسمالية تطورا
غير متساوء وعليه فان درجة
التدنيع ومستوى الانتاج لم يتطورا
كافيا فى منصطقة المانيا الديمقراطية
الحاالية. وزاد على ذلك الافتقار
الى الخبرات في مجال
التخ طيط الاقتصادى, وانه لم
يوجذ. ايضا رجال اختصاص٠‏
عررارت أصاتا مايا قاط
]1 -
ودكض ىم نشماحصا ..
"هذه الجمهورية الالمانية
الد يمقراطية المزعومة . لن تعيش
عاهم, ‎١45٠‏ ء بل. ولن تبقى حتى
ذلك الحين " (صحيفة , بورنا خرشتن
الالمانية الغربية) .لم تتنبا وسائل
:يلام البلدان الامبريالية وحسب
بالسقوط السريع لدولة
العمال والفلاحين الالمانية بعد
تأسيسها مباشرة في 7 تشرين الاول
‎٠١» 8‏ فقد وصف كونراد اديناور
» اول رئيس لحكومة جمهورية
المانيا الغربية الاتحادية 2 في
بيان حكومي » المانيا الغربية بانها
| "التنظيم الحكومي الشرعي الوحيد
للشعب الالماني". ولذلك فهي
"وحدها مخول لها ان تتحدث
باسم الشعب الالماني" ‎٠‏ بهذه
المطالبة بالتمثيل المطلق اعلنت
الحرب الباردة على حكومة المانيا
الديمقراطية حرب استخدمت فيى
بلا رحمة كل ما امكن من اسلح.
سياسية, اقتصادية وايديولوجية».
وقال فرانتس جوزيف .شتراوس» وزير
الدفاع الالماني الغربي الاسبق,
ان الافضل من حزمة مدافع رشاشة
هوالتطبيقالتدريجيل/ععوباتا قتصادية
وضعت على جدول.الاعمال منذ
ذلك الوقت سياسةالحظرء المقاطعة
الاقتصادية والتخريب ضد المانيا
الديمقراطية الفتيةء :
فقد اوقفت ذ
شباط ‎١45٠‏ كل توريدات الفولان
الى: المانيا الديمقراطية.ء كان
المراد من ذلك خلق صعوبات
جمة امام اعادة بناء صناعة المواد
الاساسية التي دمرتها الحرب,
وقد رد العاملون في مصانع الصلب
والدرفلة, التي تحولت في اثناء
ذلك الى مه“ سسات عامة؛ بمباراة.
“جما هيرية حققت فيهانتا تجممتازه ‎١‏
هو جزء من
الطليعة : عدد 345
تاريخ
١١ أكتوبر ١٩٨٤
المنشئ
الحزب الشيوعي الفلسطيني / حزب الشعب الفلسطيني
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 22427 (3 views)