الطليعة : عدد 296 (ص 6)

غرض

عنوان
الطليعة : عدد 296 (ص 6)
المحتوى
55 لقاءات واحاديت مطولة مع
دادس آل بالحركد الادنية
في السطفة كانت بدور نساوالات
واحنانا انهامات حول فاعلية
الحركة الادنية فى المناطق المجيلة
وكان هيالك شية اجماع ملم به
على ان الجركة الادبية كانت فى
اواسظ المنتفييات اكثر مماقية واصنى
شونا :+
وتحى' الناكيد يبان المنادرات
العردئة في أواسط السيقييات
آعطت الحركه الادنيةه والقنية حركه
5 فحزت عنة بلك الجهود
"الجماعية” الثى تشكلت فيما يقد
والنبىي أدبت الى اخباط نلك
المنادرات الفرديذ .
ان علينا ان نساءل قبل
أصدار الاحكام على بلك الجهود
والاشكال "التحفعيد" هل كان
التراحع في الجركدالاديية ثايقا من
نلك التحمقات تصفتها تلك , ام
مو راحع لاسيات تطبيدية ومسلكيد
داحلها | . وراحع لاحاطات
خارحيد فبدتها بشكل او آخر ؟
ان مبادرات الافراد رغم ما قدمته
من انحازات في الماضي , لا بمكن
ان تكون بدبلا عن
الجماعية
لذلك فاناى دعوة للعودن
الى تلك النشاطات الفردبة هي ..
رغم كل النوايا الطبيذ. ردة لا
تسعد احدا باى حال من الاحوال
وقد لا ساعد على الانطلاق من
حديد
أن وعي المرخلة النى تحنازها
يعطيناً . بكل وضوح . امكانية
التعرف على الادب والفن الذى
تريده .ويعطينا امكاتية التعرف على
الدور الذى يمكن ان بوءديه ذلك
الادب. وفوق هذا كله يعطبنا
حورة عن ذلك الاطار 1
الذى يمكن ان يكون البنبة التى
تنهض فوقها تلك الطموحات
الادبية والفنية. قد نكون فد
أخطابا هيكلية الاشكال التحمعية
'نوقعنا في اخطاء مسلكبه فردبة لا
علاقة لها باى حال من الاحوال
العمل
تلك
حتمية الوحود والتطوير
‎٠‏ وقد نكون انصرفنا عن
مهمة العمل من اجل اهداف التجمع
الى الفمل لامحاد فردية او خدمة
اغراض خارج المهمة الادبية ذاتها ,
وقد نكون من غير الموءهلين
اذاريا للعمل الجماعي .
ان اخطاء
انحرافاتهم يحاسب عليها
المخطثون او المتحرفون انفسهم ,
والانحرافات
الاقراد او
الكتان في محتوى العدن وي
اذا ما خطر ببالك الاردن
وشعب الاردن, فسرعان ما تتفز الى
ذهك ضورة مادبا واهلها . مادبا.
سل
ا م م ا"
د تاريخ الزيترن ./ رت
الع ليهست دحقكهم رايت 0 1 عم مح
‎٠ - 5 2 5‏ - صوبي . ويلعسن 2 :
ويتووحك | ىار لسوتسدي كان النتى 03( 5
‏و لتر - عينيه توجرى 7 2 /
2 بالاتسائية .رار 2 3
بك بالتدريم ‎٠.‏ فان خُجرة الام ا 7 '
‏7 خرى شوز ما
‏2 و دصوم- ينون هن آخر ما اد تونف الرجل قد 1 -
‏95 عمد 0-2 ك ومن على بعد ب 3 قال الان 2 ص
‏دمت لمادبا خصيصا لر
‎١‏ المشرق ‎٠‏ الزيتونة . منيت النفس بالجلوس
‏لك المديئنة الهادئة الوديعة
تحمل العيدء والتي اذا ما زرتها
يرما دانك لن تنسى ابدا معالمها
ومانحين انها تعدك اليها اينما
ذهبت ‎٠‏
‏لمادبا تاريخ عريق ‎٠‏ وان كانت
الكتب قد زورت جزاا! منه ومحت

‏اليج الباقي ‎٠‏ اله آنك. معفيك
ماضيها الفريتق عندما يحدثك
المسئون بماضي الايام والذكريات ‎٠‏
‏ولمادبا ايضا تاريخها الحاضر.
وحتما سيكون لها تاريخها
|
‏صدر في القدس العدد الثالث
والاربعين من مجلة “الكاتب *
المحلية وجا في ‎١٠‏ صفحة
واشتمل ‎٠‏ كالعادة . على مجموعة
‏من المقاللات والمعالجات السياسية
والاجتماعية والفكرية بالاضافة اليه
ملف خاص حول الادب باقلام
صبحي شحرورى
وحسين جميل البر
البطراوى .
‏وعادل الاسطة
غوثي ومحمد
‏كما شاركت اقلام مجموعة من
‏لم تعرفوا اين الطريق
لكنهم ساروا
‏وفي عيونهم حريق
لم يعرفوا اين الطريق
لكنهم ساروا
‏وفي عيونهم بريق .
‏ومع اقترابي منها مسج
معالمها قينا لغينا: ويزداد
ففئان تلبي مع كل خطورة تدقع
بي اليها.
‏لعل اول شي” تقع عليه
عيناك ومن بعيد. واول نقطؤ
تراهاء في شجرة الزيتون
الحائية الظليلة. وعندما تفادر
‏المدينة وتبدا ملامحها في الشياب

‏اغئر عند جدعها واقدم تفسر
ثرباناء. اطلب السماح والمغفرة ‎٠‏
‏لإكفر عن ذنب جناه ظيرى.
تساءلت ‎٠:‏ ماذا احضر لها من
‏. أاحضر سمادا كيماويا
‏هدايا اع
يزيد ها للد وحنانا ؟ ضحكت
لغبائي الذى سميع لدفسي
‏بمكل هذا الخاطر . ان جذورها
مه في الارض . شكت الصخر



‏شي '. انها لن تخفر لي لقا' هدية

‏غسان الخطيب )ا
حليلة ‎٠‏ روبرت لويس؛ محمود
عبد الرحيم ‎٠‏ فيروز رباح , تبيل
‏شة 0 فريدة النقائ. ؛ ايفور
‏ذتوت ‎٠‏ فضل الريمارى . ى
ألسيداين , هيثم الصادق , يوست
“حامد , عمر محاميد, امل
عميرة. مالك قطينة .



‏واردف قانو .
ح- استملا' الرازى إل
بها سعود والى الإبد
ورعاها صعود ..
خهوط الفجر ب
الا عند مغيب الء
يود عها ومرجو لها
نت الؤيتونة بون ا | 8
في عيئي يديد ال و
في عيونها وكانا ل 14 عع
والزيتونة كبران ر ” 0
امل مادبا. 5 / ا
صحوت من اهرا 5 5 رق
وتدكرت هدع ل 20 3 كه
ها هي الزيئونة 4
وها مي جذ ورها عميك ابن 7 لدسية
وها 'مي فروعها 00
وتمتد جدورها لتصل غم ا لحان 1
وضربت في الاعماق . والكرك وكل بقاع الاردر إلي*
قررت في النهاية المجي' حاولوا اجتثاتها بونا. زدر .م نينب
خاوى الهدين بلا هدايا أو اى سعود ماردا جبارا بداب يي
واحتضنته .-_' 8 0
اتتربت من الشجرة المباركة من عيشيه وقروعها انين بير
وكلما ازددت اقترابا كلما شعرت نت بيصيح مردعا. والرادى
بصت رحجي بالتياس اليها. بصدى صيحاته شل
احاطتني فروعها من كل جانب». هر
كما لو انها تعانقني .. شعرت اياكم أن تقتربوا | 0
وكانها تخاطبني قائلة ل اخيرا ها ص الزيترنة يا ب ‎١‏
‏حضرت ‎١‏ ء. وشعزت انها تعاتبني ‎١‏ غامخة ‎٠‏ يستظل بظلها كر ارا +
وتقول : لست انت المفروض مادياء ويرتاحون عد يي
عليه الحضور | كما ارتاح الان ‎٠.‏ اما سدرد زن4 [[. |
جثوت على ركبتي ‎٠‏ واخدت يقبع في غياهب السجن. رك 71 /
في تحمس جذعها الضخم “ثم وكما يقول الجبيع . تبدر 7
اتكات عليه وشعرت بارتياح كبير ثرارة تقسهء فالزيتونة ها زاذ إن
لم اشعر به من قبل ‎٠‏ واجتاحتتر شامخة تشق جذورها المن !

‏وغ ديد في النوم في كتفها. وتمتد عميقا في الارض. ونم[ ونند
تمت نوما هادنا وانا أستحيد بهدو' وصير :3.0 سعود . 00
أي ذهني ما سمعته من الرواة عن ‎٠‏ اانا
000 ا
لضو 1
إلكنام ‎١‏ -
‎٠‏ “ديعا كان اصحاب العليارات الاميركيون اغنى من الجميع رق !
لواء جغرافيا ‎٠‏ اوفر سلامة من الجميع . وهم الذين اكثرما اتنا. | ام
ب جعلوا من جميع البلدان . حتى اغناماء دانعة اناوات لهم: 1ع
ونهبوا مئات المليارات من الدولارات. وعلى كل دولاره تظهر انار ولد
الدحل : وحل المعامدات السرية القدرة المعتودة بين انجاعا د أ
أحلقائ"ها , بين المانيا واتباعها , المعاهدات حرل قاسم أ
الخنيية ‎٠‏ معامدات 'العون * المتبادل لاضطهاد الفمال رللاح |2010
شتراكيين - الامميين . على كل دولارء تظهر كومة من ( 1
التسليمات المسكرية “ا )2 6 5 نا و 4 بلد امار
اممات العسكرية “الرابحة التي اغنت الاغنيا' في كل ب /1*
ات 6 كل دولار. تظهر آثار الدما' ؛ آثار هذ "
لحن من اتدية التي للها ال ‎٠١‏ ملايين من القتلى و3" ا(
6 نت المقودهين في النضال التحررى الكبير. التبيل ‎٠‏ النتدي' لز
بام 8 ى من اللصين, الانجليزى ام الالماتي ‎٠‏ سيد | ار
َ كبر من الغنيمة » أى ن الجلادين , الاتجليز ” ‎21١‏
‏الالمان , سيكونون الاوايل سممدين الضميفا م | 4
العالم با 2 يبث مخناتي التعويب 7












هو جزء من
الطليعة : عدد 296
تاريخ
٢ نوفمبر ١٩٨٣
المنشئ
الحزب الشيوعي الفلسطيني / حزب الشعب الفلسطيني
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 2915 (6 views)