الطليعة : عدد 307 (ص 6)
غرض
- عنوان
- الطليعة : عدد 307 (ص 6)
- المحتوى
-
ف دكري سانصرب
رمز سام والعضاو
| ا
ل سكام التق ند
"اى مشمل للفك انطفا
أى قلب توتف عن١ لخفتان١0”
وتتحوصل اللوعة غسة في حبة حبة
القلج«
هليسو البكا” |
ّ- او كان لاد لمثله ان يموت] |
ويطغى الاسى . فيسكن حمات
العبون.. وندور الحاطر :
س0 أنويا "غسان” لقاء آخير
أره 1 “غسان” وداع أخير
فدقي يا احراس ازهار المصير
شغره الصبح وعباه النجوم
ها هء الفارس يمضي
وعأى نفس الدرب المتعب بعمضي
لم “تنعت خطاه
ولم يجاف القدم الطريق
ها هو الفارس بمضى
ما هو الفارس عنما نعنت ]|
. عاش صلبا ومات
وتخطى الالم بالبسمة .
الابنان بالناس والفجر والنصرء.
لم١ تتعب ابدا منه الارادة رغم
كل التمب الذي له الجبيه
المسجى..
٠ ٠ صلبا
2
ها هو العارس يمضى
بزرع الدرب رفاها وانتصار
ما هو القارن يقصي
وهو با “غسان” مشوار اخير
اقسبوا هناك . عمالا وفلاحين
ومتقفبن وعقراء ومعهم كل الشرفا* :
ب العطاء مااعطيت ..
وستمقى مبننا
3 -
كلما لاح "فجر
0
ودوى نشد ١
وداها “ايا الفجر" لن نبباك
ابذا: لن يبسن ما عرفناك عليه
وماجمرناه . سنيقى فلى الوفاء ابذا
لدكراك . ما دام هناك وفا' لهدا
الشعتة +. قطيب حيا؛ وظنت يبنا
ولدكراك الخلود ٠
و
اي
الللب_
هه 23 4 , /
”7 الييوم) سم / 4
9
م بزال مصطلح (السينما السبانية) بشعل التقاد والمفكرين مند
أوائل الستينات وحتى الان اى مد ان بدات الالام نتتاول التضايا
السباسنة. وبأزدياد نسبة الافلام
٠ بدأ التقد الستنمائى بطلق هذا
المصطلح بشكل غامض وغبر دفيق وخاصة فى وطبنا العربى , ومن المعروف
حندا أن تعبير "السننما السباسية:
السنوات العشر الاخيرة , حبث كان
الذى اخرحه غوستا غافراس.
وبالرغم من وحود السينما
السبانية قبل هذا الفيلم وبعده
الا ان هذا الفيلم حدد مفيوم
الفيلم السباسي بشكل واضح ٠
أن
الكامنة التى يمكن ان تلجا البها
الاتلام العريية التحاربة تحت غطاء
معالحة التضابا السباسية الملحة
التي تخص بالجماهير الشعبية اكثر
مما تمس اولكك المهيمنين على
شباك التذاكر) .
العيلم والديرم راجيا
اذا ما سلمنا بمقولة الناتد
الفرنسي المعروف مارسبل مارتين
بان "كل فبلم بحققه فنان لا بد
وان يتضمن محتوى تاريخبا
واجتماعبا وسباسيا اذ لا بمكن ان
يوحد ثمة برج عاحي لا بالنسبة '
للناقد ولا للسينمائى ٠. كل
ميلم هو سياسى بدرحات معبنة.
ان وهم الفن غير الملتزم قد
يداد الان وتلاشى - اذن حسب
رأى مارسيل مارتبن ان كل قبلم
ابا كان يتضمن دائما موقفا
سباسبا أو روءية سياسية أسواء
بالسلب او الابحاب وهذا
يصح بالنسبة للسبنسا اكثر من
الفنون الاخرى لان الفبلم لا بمكن
ان ينتج في فراغ وانما بنش في
واقع اتتصادى وسباسى محدد.
وبالتالي بوءدى هذا الانتاج
الثتافيت الفبلم وظبفته اما فى
دعم قبم وافكار متخلفة او تبرير
كر ساند او لطرح قيم حديدة
وخلق حوار مع الجمهور.
وفي هذا الصدد لا بد من الاشارة
الى . ان ظهور الراسمالبة قدم
للسينما القاعدة المالبة والصناعنية
كما وان تطور الاحهزة الفنية ساعد
في تقديم العروض السنمائية الى
أوسع جمهور ممكن. بقول المفكر
السينمائي
ممكس الفنون الاخرى النى تمتد
حذورها واصولها الى فترة ما قبل
اصح شائعا فى العالم كله ذللال
قد بلغ ذروته مع فلم 'زد"
الرأسمالية . ولذلك فانها تحمل
تأشيرات الاثكال القديمة . وخاصة
تأثير الاندبولوحيا الاكئر قدماء
ومنبفي ان تدرك انضا اثر التتاليد
الحمالبة للبرحوازية اضافة الى
تاريخ كامل من الفن ارسى السلطة
المطلقة لفنون ما قبل الرأسمالية
وخاصة الفنون التقديمة وقوانينها
الدائمة" وفىي ذات الوقت
ينبغي الا ننسى بان ولادة
الاستراكية وفر ابضا القاعدة
الاتتصاديقف الصناعبة للسينما
اضافة الى اعطاء الفن السينمائى
محتوا فكربا حدبدا٠ وما بقصده
(ببلا ببلاس) هو تطوير الرأسمالبة
لامكانبات الانتاج المادية
والتقنية.. تلك الامكانبات
الضرورية لانتاج اى فبلم سواء كان
ذىئ مبزانية ضخمة ام ضئيلة ٠
ولا بد من الاشارة الى أن
موضوع السبنما السباسية قد اشر
منذ عام ١938 في النظربة
السبنمائية اكثر من السابق . وخاصة
مي فرنسا بعد ثورة الطلبة حبث
اصبحت امكانية خلق سيثما سناسبة
من اكثر المشاكل الحاحا. ولكن
صحب ذلك تسرعا كبيرا في اطلاق
المفاهيم والمصطلحات كما هو
الحال في ابطاليا وخاصة ما
طمرحته مجلة فهغ1)أم 1511 او
في انكلترا محلة 11621219886م
والولايات المتحدة في محلذ
1985 اوكندا في مطة عرطانآ مصوط)
الا انها لم تصدر اعدادا
خاصة تعالح فنها علاقة السينما
بالمياسية: وتد
الكنايات باساليب
البينوية
والظاعرانية.
أمتزحت هذه
اخرى مل
والستصولوجية
فاذا ما اعتيرنا السسنما
بانها نشكل جزة! من الابدنولوحيا
٠ فان الاعمال الستتماشيهة ما هى
الا ممبارة عن اسكال ابدبولوجية
وعناواع 11010 850,069 على حد
حخصبركة عن إ نسات دكب
م
وستر
ني سالفة الازمان .٠.
تد كان باما كان ..
في ارضنا هذى الصغيرة ,
من قساوتها المريرة ,
كان با ما كان ..
انسان صغير !
كانت لديه وطيقة ٠.6.
حدا صفيرة ,
وحتييذ انضا صسرةه ٠٠
ومعاشة .٠ ذدوما صغير
واذا سوم رائع الاشراق ٠+
والدنيا بحسن بهاه ما خوذه
تدمت ؛ تدق مملبه. في الشباك ,
7 ا 5 ا ٠
موص رصة رهد ستفنسكق ء تور مالاق تمده
حرب ٠.
تلنها ما كان ان تبقى كببرة ١!
اليندتية . حين لبى, سلموه
عقيرة,
والمعطف الحربي كان بححمه
والحرم , والخوذة ١١
٠.٠أما بلحطة ان هوى ,
وبدون اى اباقة ,
أرضا ؛ بضرجة دمة 5
ونصرخذ الاقدام قد دوى فمهء
ما كان أن بكفي رخام الارض منصا
كما بقام له بكامل طولة 5
نصبا !|
تول ماركس اى المرحلة القلبا من
الاحتماعمى ووطيفة
وبما ان الانساج
السبتمائى بمكن تشببهه بالسلع
اكثر من اى منتوح ثقافى اخر
ودلك لخضوع السينما الى تمط
مسن من الانتاج , فالاعمال
السينمائبة هى اتكال ابدبولوجية
اكئر ارتباطا بالانتاح ٠ فالطيقة النى
تمتلك في حوزتها وسائل الانتاج
المادبة . تعرض من خلالها قبمها
الروحيذايضا على حد تعيبر ماركس
وبرتبط كل ذلك بالنتاج الثقافى
عبر التاريخ ٠ ٠
أن نفرق بين اتحاهبن مختلفين
بعتمدان على طريقة “ااحذة
البوضوع :
١ الافلام التي تتعامل مع
الاحداث بشكل غبر مباشرء اى انها
لا تدور حول موضوع سباسي مخصص
ودضق , ولكنها تهدف الى ادانة
نظام سباسي معبن أو مفاهيم معبنة
بطريقة عامة وغاهضة-
الاحداث. السياسية بشكل مباشر
موضوعا لها كممارسة سياسية محددة
اى اتخاذ الموضوع السياسيى كمادة
درامية اساسية.
وليس بالضرورة أن نسمى كل
غيلم يعالج موضوعا سياسيا ب
. (السينما السياسية) ان ثمة افلام
يمكن تسميتها بالافلام
الايدبولوجية او الافلام الدعائية.
ومي تصب بالتالى في هدف
سباسي سلما او ابحابا. والحقيقة
؛ الفيلم السياسى بقاس بمقدرته
على نقل الحتبقة كما هى دون
0 ا ول 7
على الرصريزم
الثلح يتساقط بقزارة ,
الاتحاد السوفييتي القاري,
غعطاية ٠. بمرتندى معطفا يحاول |”
الاخر لا يحد تفسيرا منطفيا لي”
التصرف, ومع ذلك يتسفر فى
مكانه» ينظر
/
تطوق في مخيلته الذكريان,؛
الشبه. بذلك الشارع , شارع
مدينته ٠ شارع مدرسته , .©
عشى لاكثر من عشرة اعوام وبومبا
أنه شارع المدرسة, والمظاهران ,
والححارة, واطارات السباران
المحترقة, انه شارع الشهيد , الزر|
خر صريعا أمام عينيه,
المروى بالدم 0
٠٠ ١أبة
الثلج الابيض المتراكم على و |
اللحظة,
يلكزه احد المنتظرين بنرا
بوصول الباص, يصعد وهو يرن
عن نفسه هذا الطيف التدكارق.
فقريبا حدا سيعود , الى الشارع| د
الام, الى الحجارة واطارات
السيارات , الى بلده, ومدرنت.ل
وشارعه, وشهيده. الى المقيرة
حيث سيضع باقة ورد مناهدا]
شهيده الذى سقط على الرصف أة
على الشارع الشبيه كل الشه
بذلك الاخذ في الابتعاد عنناأ”
شيئا فشيئا مع ابتعاد الباس.أء
ام
والا تحول الفيلم الى محرد قبلم الاتحاد السوفبيني ['*
دعائي . ونلاحظ فى عالمنا العربى ور 3
ان ثمة افلام مفبركة بشكل مفتعل | عه 4
تسعى لخلق اوهام او مفاهيم 13
ايديولوحية أو اطروحات سبياسسية ١ 6 1
وبشيها في الشلم بشكل عشوائي فم 4 7
بشر الملل والقرف في “تقصية صدر موءخرأ عمعمدد مساز من
الجمهور العربي الذى عاش احدانا الحديد بحوى عددى شبرى
تاريخية براها مزورة او مسوهة | تشرين ناني وكابون اول ملس
على الساشة ٠ فلا غراية ان | 14488. ويحوى العدد ندر
سندهش العامل في روءية صورته | بمناسبة مرور 8+ عاما تلبق ,
وكذلك سدهش الثلاح هو الاخر | صدور الحديد, كنا ويحرئاءت
ب روابه صورته التي ارادتيا احدث قصائد الشاعر سسحع”
له السلطة. ان محاولة تمونه | القاسم (سربية الصجراء) أن
ونسُويه الاحدان التاريخبة لا تخلق ونتابيع 3 . امل نوما دراتهاتم
بالبالى سوى ردود فعل سلبية | حول قيام مظمة التجرراس
عند الجمهور.. وهي بالتالى الفلسطيتية اصاذة الى بواضياال
وساذ حيدة لاكنئاف الحفائق. | اخرى كثيرة تحفل الحديد بانأاق
1831
0 1 34
كا ,1
!1
6 7
5 /
"ان البرحوازسة لا بمكدزب ان تحاقفظ على سيطرتيا سندرد إثرر
نظام واسع ومتشفب و منطسم ومعيد جبندا مسن النفاق والكندت 7
ل 5 أت
فسان والخساع عبر القساطل عصرنيه وشسائعه ووممسود 2
ليسن وداب الشمال تحمدام الاصااحات والازدهار للنمسل إلى
وذلك كله تهدف ان ال قله من الساهية فد الي
النصال الشورى الهادف الى استاط البرحؤازب .
لسسسسسسسة | و
م ير
- هو جزء من
-
الطليعة : عدد 307
- تاريخ
- ١٩ يناير ١٩٨٤
- المنشئ
- الحزب الشيوعي الفلسطيني / حزب الشعب الفلسطيني
Contribute
Position: 18071 (3 views)