الطليعة : عدد 314 (ص 3)
غرض
- عنوان
- الطليعة : عدد 314 (ص 3)
- المحتوى
-
١
الدار ينيبي بدءا بريفان وانتهاء باصفر “سحيج" لى
1
وانهارت حساباتهم ؛ #مني ٠ راف سعدا اوهامهم
مَل "أل ويريية على مخرة صعود الحركة الوطنية اللبنانية
٠ سر د ايها
. العقبات قد زالت [ ذا اله
: أن : مام هذا النيج او
ينها الى الزوال على أساس
ان
0 لدعم الصمود العربي ',
د لو كل مقومات الصمود العربي وبواعث التفاوءل
لال على تجاوز المصاعب الناشئة عن الغزو الاسرائيلي
ا
7 3 ينظرو الامبريالية العالميه والرجعية العربية
ى رين بلا حياء عن "الحقبة الاسرائيلية" وعن ضرورة
إرام امع معطيات هذه الحقبة وانقاذ ما يمكن انقاذه |
:يرا الى حد الزعم بأن الوقت قد يفوت حتى على
مارفة بعض الدول العربية المعادية للامبريالية: وكان
لابرانى ان الدول العربية الرجعية باتت تمسك بزمام
إبإدرة في تمرير النهج الاستسلامي دون خشية من رد فعل
بي او مفاعفات على انظمتها .
لكن ربيع هذه الافتراضات كان قصيرا ٠ فقد استجمعت
لذكة الوطنية اللبنانية قواها » وعززت سوريا قدراتها بدعم
وفاقّ الاتحاد السوفييتي وصمدت في وجه التهديدات
الانزازات العسكرية الاميركية والاسرائيلية التي بلغت حد
| دبد 'ايفلبرغر”. نائب وزير الخارجية الاميركية بقيام
ة #لوئيل باحتلال شمال سوريا اذا ما عرقلت تنفيذ اتفاق
بالأننان !
ال يلم تصل الى نتيجة محاولات استدراج قيادة منظمة
ف مير للشول بمشروع ريفان.» وتم بفضل كفاح الحركة
ثنية اللببانية ووحدتها ودعم سوريا لها الفاء اتفاق
انا أنان والحاق هزيمة صريحة بالسياسة الاميركية الاسرائيلية
لبنان وبكل الاوساط الرجعية واليمينية العربية السائرة في
لك هذه السياسة.
| أن أبواق الامبريالية واتباعها في المنطقة تحاول تصوير
5 انفاق الاذمان وكأنه أملاء سوري , وتزعم ان لبنان بذلك ٠
:]| نخول الى دولة تابعة لسوريا ٠ والحقيقة ان لبنان بالغائه
ف قد حرر نفسه من قيد تبعية ثقيل كان مقدرا ان يحوله
استحرة أمبركبة اسرائيلية ويخرجه كليا من محيطه العربي
أن أمحاب هذه المزاعم يحاولون اخفاء المفزى الكبير
4 لانو ف ومدلولاته العميقة على مجرى الصراع الدائر في .
“النطفة , وعلى حقيقة افلاس' محاولات فرض الهيمنة
الب الامبركية والاسرائيلية على هذه المنطقة ٠
ن الفاء أنفاق الاذعان يبرهن على صحة النهج الذى
- أن اتباعه وناضلت على اساسه اكثر القوى العربية
لان للمصالح الوطنية والقومية للشعوب العربية» فلقد
, 1ت هذه القوى. منذ البداية, الانتكاسات الني تحدث
أل الحين (الاخر على مسيرة النضال التحررى العربي ظواهر
| أ تتجيل تلك القوى العربية المترددة في المواجهة من ١
تجالن لي اي 0 جماطير و0 . “ولبة
لبا ثم الاتحان السوفبيتي قسطا هاما من المسوءو
ك6
م
جيه يمي" ٠»
6
ل
“حم متم 1111009
بد الفاء الاتفاق تن ا ب
1 الخربية, للناصي والداني . ان ليس الار
١ : نمادة الحقوق
لان لسربالية الامركبة هو السيبل لاستعادة الحقوق
أ التومية, ه الامبربالية
بلا تردد او خوف ٠ من الامكانات
ري مع الاتحاد السوفييتي والبلدان
اك خافن ست عل اموت ال
تن ب الاسسلاميون العرب واسيادهم لين 0 3
**” (الخباني نحو كامب ديفيد ومشروع رنفان
1 ان »
زه في أى مسعى لحل مشكلة
المناق 07 السودي او تجاو
التي أقامتها الولابات
بيب ٠ والتي كان مرسوما لها
: قيع اتفاق الاذعان في مواجهة
٠ ابقة عدة عوامل. منها صمود
3 بدانية وحلفائهما
باع 2 ومنها ادراك السعو
بصمام امنها تجاه مخاوف هذه الدول من ابران , ومعرفتها
0 و5 2 3 2 والتي تعيش فيها
يزانية كبيرة ٠ وطائفة شيعية موكثرة ,ان اوضاعها
ة في حالة تحديها لسوريا
بصورة
0 2 صمام الامان٠ ومنها ايضا رد فعل
لوبي وكافة الشعوب العربية تجاه أي مساس بالمشاعر القومية
لني يجرحها حتى العظم القبول بالمشاريع الاستسلامية ,
ويزيد تفعيل حركة هذه الشعوب ومساندتها للقوى التى
تتصدى لتلك المشاريع ٠ ٍ
ولا شك ان هذه الاعتبارات كانت وراء تراجم حكا
نسعودية 9 ور تراجع حدام
السعودية عن المساندة الصريحة لامين الجميل قبل الغاء
اتفاق الاذعان, ووراء عدم نجاح الضغوط الاميركية لايقاف
لمكم المالي لسوريا الذى تقدمه السعودية ودول مجلس
تعاون الخليجي ٠
ومن جهة اخرى برهنتالمواجهة مع الامبريالية
الاميركية واسرائيل حول اتفاق الاذعان على ان واشنطن
وحلفاءها ليسوا مطلقي القوة » وان من الممكن: ارغامهم
على التراجع لا الاستحذاء امامهم كما يفعل الاستسلامبون
العرب:
وفي هذه المواجهة بالذات ٠ مثلما كان الامر: في
مواجهات ناجحة اخرى كالعدوان الثلاثي على مصر وثورة 1١6
تموز في العراق وغبرها تاكد , بالدليل القاطع , ان الاستناد
الى الامبريالية الاميركية يعني الاستسلام والتفريط في
الحقوق والكرامة الوطنية ٠ بينما الاستنادى الى الدعم
السوفييتي يعني الضمود والدفاع عن الحقوق والكرامة
الوطنيةء
لقد كانت هذه الحقيقة مفروسة في الضمير الشعسي العربي
منذ زمن طويل ٠ وعلى امتداد هذه السنوات وخاصة'منن
عام ١9177 سعت الامبريالبة العالمية والرجعية العربية
لانتزاعها . وايهام الشعوب العربية بان لا مخرج لها من
الاحتلال الا بالاعتماد على واشنطن وتقديم التنازل تلو
التنازل لها ولشركائها في ,اسرائيل ٠
ان الفاء اتفاق الاذمان والتجربة الكفاحية الني ادت
اليه تعزز تاصل هذه الحقبقة في الضمير الشعبي العربي ,
وتوجه ضربة قوية للاسس التي يرتكز علبها اصحاب النهح
اماس 0 ا ب اتفاق الاذعا
ذا نرا يخفون أسفهم لالفاء اتفاق ن »
يي لويم لزاه بالتظيل من قييته #انتصار يأرو
ويحاولون تشويه معراه و الى سم
لنهج الصمود العربي وللقوى التي تمثل هذا النهج ٠ 1
انهم لا يستطيفون, الان ؛ الاعتماد على "اكثرية
رس لمر تاي السلا ول شل سبع الود
العربية تبريرهم للقبول بتلك المشاريع على انها البدي
١ .
لوحيد 5 محاولات الخلط الستمد بين السلام
0 باخفا | 1 تحت بافطة الحل السباسي ٠ فشنان
الاستسلام واخفا لاخبر ١ لنا
بن جل سباسي وآخر. وهذا تكشف عنه بوضوح نحرية لبتان
ا لون معت الحركة الوطنية اللبنانية الى خل سشاسي
الك )د اللمتانية سما اعتمد اممداوءها الحل المسكري ٠
للمشكلة ار الحربية والحيش الكائبى . ونائح الفزو
وحاولوا بالبو لكل فرض حل استسلامي على لننان ٠ والان
العسكرى الاسراشيلي ا تتوقر مقومات الجل السباسي
على انقاض دحر هد
النادل للمشكلة اللبناسة ٠
معا ضة النهج الاستسلامي لا نعنى رفض التوحة
العادل. كما لا نعسي 0
دحو 1 الآ مرية متارضة للتسوية
باعتمان على الجلول الامبركنة البامرية مثار
5 العادلةء
السباسية اداه هائل بسن حل ساسى وآخرء وهو يعنمد على
أن الفرقٍ سيل من احل ذلك الجل واسلويها فى
لبينة القوى الذي الموقع الذى تشفلة فى ساحة الصراع
طلسنعة تحالفاتها والموقع :
الحيل و كة الوطنية اللبثانية لجل سناسي من موقع
اقد سعت الجر 1 الفوى الثورية الفرسة
التجالف مع مورنا ومع 7
الحصمود د النا' انفاق الاذعان , والفرض الوافمية لا ده
العالمنة فكان دل . ولو اعنمدب هذه
0 لبان عبر جل سناسني عادل ٠ و
إليلام الى لبان
الحركة نهجا آخر. اى نهج الاعتماد على واشنطن , لكان
تثبيت اتفاق الاذعان بكل نتائجه على استقلال وسيادة
لبنان. ولكان كرض الهيمنة الكتائبية , بقوة الحديد والنار,
على الشعب اللبناني ٠ ولكان القبول بذلك مجرد استسلام ٠
وليس هناك شك في أن "اخفاق” السياسة الاميركية
مي لبنان كما اعترف بذلك شولتز لا يحمل البشائر
للاستسلاميين العرب٠ وحتى "شولتز" نفسه اعترف , في
تصريح له موءخرا في اليوم التالي لالفاء الاتفاق , بان
مساعي الولايات المتحدة "لاقرار السلام في الشرق الاوسط"
على حد قوله باتت تواجه "صعوبات" .
وبالفعل بات السوءال مطروحا امام المسوعولين
الاردنيين ٠ مثلا2 في اندفاعهم ٠ نحو حل استسلامي :
هل هناك ضمانة لان تقف معهم السعودية ودول الخليج
بعد. ان رأوها تتخلى عن: الجميل ؟ وحتى في واشنطن
اخذت تصدر بعض الاصوات المطالبة بتعديل مشروع ريغان
لتكون فيه "حصة لسوريا" ٠ الامر الذى يشير الى محاولة
بعض الاوساط الاميركية الالتفاف حول الوضع الجديد من
خلال العودة لمفازلة سوريا بما يتضمنه ذلك من اقرار ضمني
بأن من الصعب تمرير الحلول الاميركية في مواجهة المعارضة
السوريقة .
امام كل هذا لا بد من تعزيز الانجازات التي تحققت
وتطوبرها ٠ وهذا يستدعي توحيد مختلف قوى الصمود العربي
المعارضة لنهج الاستسلام ٠ والتغلب على كل مظاهر الخلاف
القائم ببن بعض اطرافها , وسد الطريق امام محاولات الرجعية
العرببة لاستغلال هذه المظاهر ٠ وسيكون لصالح قيادة حركة
فتح وبالتالي لصالح منظمة التحرير ان تخرج هذه القيادة
بالاستنتاج الواقعي والملائم من كل هذه التطورات الايجابية
لتتوجة بجهد جاد , وبمساعدة كل من يستطبع المساعدة 2
لاعادة الغلاقات مع سوريا , واقامة تحالف وطيد بينها وببسن
منظمة التحرير والحركة الوطنية اللبنانية لاغلاق الباب نهائيا
امام النهج الاستسلامي وادواته وممثليه الذين يراهنون على
هذه الخلافات لاضفاء مصداقية على ذلك النهج.
هال الزبيدات يناشدون
صمة بد العهون لهم
قدم اهالسي فربة الزببسدات / لواء اريحسا
كي الاسوع الماضي عريضة الى مدير جيعبة
اريخا التعاوييية طالسوه يمد بد الفون لهسم اثبر
الاضرار التس بكبدوها خلال الموسسم الحالي من
حرا' نحديد المساحة المزروعمة ٠
واشار الاهالسى فسى الفريضة التسي قدموها بان
الارض التنى بملكونها هي اراص محدودة المساحة
ولا تملح الا لرراعة نوع واحد في السئة يسنتب
ارنفساع نسبة ملوحشها ٠
كما بطرق اهالي القرية السى ان الاوضاع فسي
السطفة لا تنشر بخيير نتيحة المحل الذى اصصاب
المويم الخاللى , مما بيشر بتجموع محفق فسي
المويم القسادم ١٠١١!؟؟
وممنا تحصدر "الاثارة البيه ان السلطات
الاسرائيليية قد حددت ماحة مللية حها .
للزرامية . ولم بمررع خلال هذدا العام وى
]| دوسسم ستستدورةو ٠ ؟ ونم بادحان 5٠٠١
١م مم0 اال
- هو جزء من
- الطليعة : عدد 314
- تاريخ
- ٨ مارس ١٩٨٤
- المنشئ
- الحزب الشيوعي الفلسطيني / حزب الشعب الفلسطيني
Contribute
Position: 22429 (3 views)