الطليعة : عدد 426 (ص 3)

غرض

عنوان
الطليعة : عدد 426 (ص 3)
المحتوى
ما
الا -لء
دمر افرسة حلول عيد الاول من ايار لنقدم
اخلعن التهاني بهذا العيد ‎٠‏ ولتجدد
لكم على الاستمرار في النضال من اجل اعادة
- الى منفرف الحركة النقابية في بلادنا ‎٠‏ وفي
ا الدفاع عن الحقوق الوطنية والطبقية للطبقة
العاملة ولحلفائها جما مير الكادحين والشغيلة ‎٠‏
اول ايار هذا العام وطبقتنا العاملة
ل المزيد من الاضطهاد والقمع الموجه ضدما
اإرىء وبنات مختلف الفئات الوطنية في شعينا .
- '. بمفة خاصة ‎٠‏ من تفاقم البطالة وتردى
'ي البعيفة ‎٠‏ ومحاولة كبار الراسماليين القاه
0 إبازمة الاقتصادية على عاتق الطبقة الغاملة
وى يبقى ارباحهم في مامن من أى نقص مهما كان
و نجربة الحياة قد اعطت الادلة وللبرامين
ببديدة على ان وحدة شعبنا الوطنية شرط لا غنى
9 للنضال الناجح من اجل استرداد حقوقتا
الرطنية . وان وحدةحركتناالنقابية شرط لا غنى عته
برنضال الناجح من اجل التصدى لعمليات فصل
عمال ‎٠‏ وتخفيض اجورهم ‎٠‏ وسلب مكتسباتهم التي
.نترها بنضل كناحهم بقيادة حركتهم النقابية
الواحدة المرحدة ‎٠‏
حقوقنا
ولدلك فان اية محاولة لتكريس الانقسام في
الحركة النقابية لا تخدم مصالح الطبقة العاملة
ربلحق الضرر بقدرتها على النضال دفاعا عن
حقوقها وعن لقمة عيشها ‎٠‏ .
ان مذه الحنيقة يو'كد ما ذلك الهجوم الشرس
على حنوق العمال ومكتسباتهم الدى اشتد مع بداية
الانتمام في الاتحاد العام لنقابات العمال ‎٠‏ وتفاقم
مع تفاقم الانقسامات التي حدقت فيما بعد ‎٠‏
‏ومنالادراك العميق لهذه الحقيقة تقدمت
الكتلة العمالية التقدمية بمشروعها لاعادة الوحدة
ألى الحركة النقابية في اطار الاتحاد العام لنقابات
العمال في الضفة الغربية ‎٠‏
ومند طرحه في بداية هذا العام والكتلة
المالية التقدمية تقوم بجهود حثيكة ومثابرة
لشرحه وتبيان فوائده للحركة النقابية ولمستقبل
تطورها . ومن البداية. حرصت الكتلة الحمالية
التتدمية على التاكيد بانها تطرح مشروعها للحوار»
ولا تبني من ورائه تحقيق كسب خاص لها . او
تسجيل موقف او ادعاء بانها صاحبة مشروع الوحدة.
ولد نوجهت الى؟ مختلف الاطراف طالبه منهاالاجتماع
لمنانئة المشروع ‎٠‏ والاتفاق على صينة مشتركة
لاعاد: الوحدة .
خبر ان الاطراف الاخرى ظلت الى الان
بنسكة بموائفها . ولم تعط المشروع الهناية الجدية
الني بمنحقها . حتى انهافي تعليتاتها عليه
كثنت عن سوء فهم له , او عناهتمام ببعض تفاصيله
درن الصالة الجوهرية فيه وهي التي تشكل المدخل
السلي والرائعي لاعادة الوحدة ولسد الطريق امام
الاسباب والعوامل التي تراكمت وادت الى الالقسام
لي مابق الاياما.
وني النشرة الصادرة عن جبهة الدحمل النقابي
الننديبة باسم “ااحامل * بمناسبة الاول من اهار مثال
امح على سر لهم المشروع المقدم من الكتلة
احمالية التقدمية . فكائب تعليق “حول افاق وحدة
-
لحركة النقابية مواخرا “يلن
ألى 'نخبير شكل وضع العضو الذى كان بحتمد على
غضديته في الهيئةالادارية للرصول لمجلس الاتحاد
العام , ار اجرا' انتخابات داهل المنطئة
اب > لن ان المشروع يدعو
لى
لدضرية مجلس الإاتحاد مباهشرة ولا صلة للدقابات
بدلل *
ان التفبير الذدى يستهدفه المشروع ليس في
“لل رضع العضو" بل في الاساس التنظيمي الذدى
لأدم عليه الاتحاد . اما الصلة بالنكابات والعلائة
»امون الادارية نتبكى لانمة من خلال انكما* عضر
لجهذه القادمة أو تلك ‎٠‏
تسح الابحان المزجخ
مسحب
وب
يمي عسي سمي -
وحدة شعبنا الوطئية شرط لا غنى عنه
سيت
ال 7 ,5 1 0 قوعي 7
مسد صاميلء .ست 223
000
والتي بدورها سيكون لها اعضاوءها فى الهينات
الادارية للنقابات او لبعضها او في راسد
في حالة عدم الفوز .
العنا إن اشيم الذى يقترح اجراءه مشروع الكتلة
العمالية التقدمية ياخد في الاعتبار الواقع الجديد
الذى يميز طبقتنا العاملة. في الوقت الحاضرء عما
كان وضعها قبل حواليالثلائين عاما عندما تشكل
الاتحاد العام لنقابات العمال . انذاك لم تكن
هناك طبقة عاملة بالصورة والكيفية التي تتواجد
بهما الان ‎٠‏ كان العمال شبه حرفيين في غال 5
العظس *5' وكانت المو'سسات صغيرة جدا وذات
طابع حرفي ‎٠‏ وكانت الئنقابات القليلة العدد
التي تشكلت تحمل تلك الصفات . صفات اعضائها
وصفات علاقات العمل التي كانت قائمة داخل
المو'سسات التي كانوا يعملون فيها .
وتبعا لذلك كان من غير الممكن اقامة اتحاد
بين نقابات صغيرة العضوية وشبه حرفية الا يديا
توفر عامل الوعي السياسي لدى بعض القادة
النقابيينانذاك الذين كانوا ينتمون لبعض الاحزاب
السياسية الوطنية والتقدمية . وبسبب امتدأئهم»
بفضل هذا الوعي. الى صيفة واقمية تراعي
ظروف الحركة النقابية انذداك . وهي الصينة التي
ما زال البعض يتمسك بها حتى الان ‎٠‏ والتي اصبحت
ضيقة ولا تتلائم مع الاوضاع الجديدة؛: وباتت
منفذا للانقسامات سوا١'‏ على مستوى الاتجحاد العام
أو على مستوى النقابة الواحدة - َ
لقد كانت هذه الصينةتستجيب لحاجات
ملحة ومباشرة عند بداية تاسيس الحركة التقابية
في الاردن - وهيء في الاساسء تجميع لقوى تلك
النقابات في مواجهة المهام القليلة المشتركة
بينها انذاك٠‏ زهي تحديدا التضامن ضد الارهاب
الحكوي الموجه ضد النقابات ء ومن اجل ‏ وضع
قانون عمل وعمال يحسن الاوضاع الصعبة التي
كان يعمل ويعيش العمال في ظلها ومنها تحديد
ساعات العمل بثماني ساعات وقضايا الفصل
والتعويض الخ..
اما تنظيم النضالات المطلبية على مستوى
البندد ‎٠.‏ وعلى اساس طبقي عام فلم تكن انذاك
على جدول اعمال الاتحادء بسبب الطابع الحرفي
الصغير للمو'سسات وللدقابات نفسها . ويدل على
وب
-_-
هذا انه لم يحدث آى اضراب على مستوى المهدة
الواحدة؛ او على مستوى فرع صناعي لاميك عن
حدوث مثل هذا الاضراب على مستوى نثابي شامل .
لدلك ‏ لم يكن هناك مفر من التشديد غلى
الجانب "الادارى" في توحيد النثابات مع طعن
الفرص الكفاحية المشتركة ‎٠‏ والوغي الطبئي,
والنضالات الطبقية . وكان يكفي ان يشكل واحد
وعشرون عاملا نقابة حتى يصبح لهذه النكابة ‎٠‏ اى
للواحد وعشرين عاملاء الحق 'بان تمثل في مجلس
الاتحاد بعضرين . لم يكن هناك من وسيلة اخرى
بدض النقابات الكبيرة نسبيا في بداية تككيل
الاتحاد فضلت ان تيقى خارجه ‎١‏ بيدا لجا ام كن
ارتباطها نكابات صنيرة في د
واد - بي القيه القكير الى قرتها . ومناك
اسباب اخرى كانت لدى تلك النقابات ‎٠‏
‏وفي دلك الحين . ايضاء كان مجرد تحكيل
لنابة بالمدد الضديل الذى اثرنا اليه ينتبر بحل
انجازا وخطرة الى امام على طريق بنا' الحركة
النكابية ‎٠.‏ وكانت النثابات: متقاربة العدد وبالتالي
الصبئة الحالبة الني كانت متبعة كاساس
(. كيل في مجلس الاتحاد لم يكن فيباحيث تجاء
ايآ بحابة اما آلان فالوضع بخدلت ‎٠‏ وسلعالى مثالا
.
خصم الماك اللويه قر ى كان حلت زلى الاق كك ف سخ
ضع اللأسس اللنظليى (العركك اقبي
عن بج دمتست و يحوي بذج جح ربعم تي حا ريه وب ومولاء
الخميس إ١ايار‏ 1485 ١الصفحية‏ الثالثة
على ذلك فيما بعد ‎٠‏
فهل بقيت هذه الظروف على ما هي عليه في
الوقت الحاضر ؟ هناك تغيير لا يستطيع احد انكاره .
أن عدهد العممال قد تضاعف مرات عديدة . وبات
الكثيرون منهم يعملون في مو'سسات كبيرة ‎٠‏ وهناك
احصائيات يعرنها الجميع عن هذه الزيادة الضخمة
في عدد العمال . وعندما نقول ان هناك عشرات
الالاف من العمال العاملين في اسرائيل فانهم في
وافع الامرء ذاتيا وموضوعيا , يعملون عند صاحب
عمل واحد تجسد صلته الواحدةء رغم اختللاث
م
المواقع واسماء الاشخاص والمو'سسات ‎٠‏ الطبيعة
الاستفلالية الكولونيالية لشروط العمل التي يعمل
بمرجبها العمال العرب من الاراضي المحتلة في
اسرائيل .
هذا مثال على التغيير الحاصل . وهو يشير
الى توفر مجموعة من العوامل والاسسلقيام نضالات
مشتركة على اساس طبقي عام ولدمو الوعي الطبتي ‎٠‏
‏ومناك امثلة اخرى على ذلك في داخل الضفة
الغربية تدل على الطبيعة الراسمالية للمو'سسات»
وعلى بروز نمط علاقات الانتلج الراسمالية على
حساب نمط العلاقات الحرفية وشبه الحرفية التي
كانت سائدة في مطلع حياة الحركة النقابية والاتحاد
العام لنقايات العمال .
أن هذا التغيير يتطلب تخبيرا في الصينة
التي قام على اسامهاء في الماضي , الاتحاد العام
لنقابات العمال . وهذا التغيير مطلوب حقى لو لم
يكن مناك انقسام في الاتحاد ‎٠‏ 2000
ومع ذلك فلنر ما التاليه الامورء وفق الصيغة
الحالية في التطبيق .
لقد شكلت مذه الصيبخة حافزا قويا لتشكيل
نقابات جديدة- ولكن اية نقابات ولاية امداف ؟
ان الجواب على ذلك يكمن في الحقيثة التي يصعب
على احد الاختلاق معها . وهو ان زيادة عدد
الدكابات التي تشير لخر الانباء الى انه وصل الى
شقابة ‎٠‏ أى بزيادة ؟؟١‏ نقابة في السنوات
الخمس الماضية لا تنسحب على زيادة مماثئلة في
المجموع الكلي لعضوية النقابات . ولا نود الدخول
في جدل حول ما اذا كانت فناك زيادة اصلا في
العضوية . لكن الامر الذى يتفق عليه الكثيرون انه
لم تحصل زيادة في عضرية الدقابات موازية لزيادة
عدد النقابات . اى خمسة اضعاف ما كانت عليه
في عام ‎.١94٠‏
وني تعليق لظرة جبية العمل النكابي التقدمية
اشارات “للدكاكين" النقابية . ولا لريد اضافة أبة
ارصات اخرى لهذا النوع من النقابات التي
نقرا عنها في الصحف ولكنها شير موجودة في
الوالع .
مده الزيادة الهائلة في عدد النقاباتء: ادن
: لم تكن تستهدف توسيع عملية تنظيم العمال
النقابات 0 والما استهدنت 0 ومند البداية؛
استخدام "الصيغة الادارية" القديمة ألتي كانت
لها مبرراتها التاريخية ء كما سبق واشرناء
لكسب "نفوذ ادارى* في الهينات الثيادية
للاتحاد . وذلك من شلال زيادة عدد النقابات
وبالئالي زيادة عدد ممثلي الثيار الذى اعلن عن
تشكيل اكبر عدد من النقابات في مجلس الاتحاد
وفي اللجنة التنفيذية. فبحكم هذه الصيفة يمكن
لالسف عامل مثلا تشكيل عشرات النئابات ‎٠‏ وبالتالي
الحصول على عثرات المقاعد في مجلس الاتحاد .
بينما لا يعكن لدئابة تصل عضويئها الى ‎١5.١‏ عامل
ان ترسل الس المجلس سوى ستةمند وبين . ولهذا
لم نكن مجرد مصادنة ان الدين بادروا الى يعكيل
الدتابات الدوازية ومم قتاة الرحدة العمالية ,
لاا تاف دح النظزنات خسى وراك وض الع 26020 مريرن ززينقة لله ق
تحت شعار اعادة الوحدة للاتحاد العام لنقابات العمال
تحتفل الكتلة العمالية التقدمية وججماهيرها بالاول من أيار
والذين يريدون قوقعة الحركة النقابية ضمنحدود
ضنيلة على متقاسهم الخاص وهم كتلة الطليعة
العمالية كانوا متفقين على معارضة تعديل النظام
الداخلي لاتحاد النقابات باتجاه ربط زيادة التمثيل
في مجلس الاتحاد بزيادة العضوية للنقابة ‎٠‏ اى
برفع الحد الادنى لعضوية النقابة لتكون مو'هلة
للتمثيل في مجلس الاتحادء وبرفع نسبة التمثيل
للنثئابات الكبيرة كي يكون حافرا للنقابات
الصغيرة لزيادة عضويتها .
ان احد مقومات وحدة الاتحاد ونعاليته صي
التضونك ب
الديموقراطية . وفي المثال الذى اوردناه عن تطبيق
الصينة القديمة تخيب الديموقراطية من حياة
الاتحاد . ويصبح بامكان اربعين نقابة مثلا لا تتجاوز
عضويتها مجتمعة الالف عامل الحصول على ثمانين
مقعدا تقريبا في مجلس الاتحاد والسيطرة عليهء
بينما لا تحصل ست نقابات تضم آاكثر من سبعة
اضعاف عمال النقابات الاربعين الا على اقل من نصف
عدد ممثلي تلك النقابات الاربعينفي مجلس
الاتحاد . هذا الوضع لا يمكن اعتياره ديموتراطيا
بحال من الاحوال . وهو يضع الاكثرية العمالية
تحت سيطرة الاقليةء ويشجع على شردمة الحركة
النقابية وتكريس الطابع الحرفي والانفلاقي ليهاء
ولا يساعد على تنمية الوعي الطبقي ‎٠‏
‏ولهذا يبدو غريبا ان لا يرى معلق نخرة جبهة
العمل النقابي التقدمية الفارق الجومرى بين مشروع
الكتلة العمالية التقدمية ومشروعي كتلتي الطليعة
والوحدة . مثلما يبدو غريبا ايضا ان لا يرى نقطة
الخلاف الاساسية بين مشروع كتلة الطليعة ومشروع
كتلة الرحدة والتي تنسفء عملياء نقاط الاتفاق
التي سجلها في المشروعين ‎٠‏
‏ان مشروع الكتلمةالعماليةالدقد مية ينطلق من الا قرار
بوجود تغيير نوعي في اوضاع الطبقة العاملة بالقياس
الى ما قبل ثلائين عاما... ومن تجربة الحوارات
السابقة لاعادة الوحدة والتي كانت تصطد م دائما
بتمسك بعض الاطراف بنقاباتها الموازية وبالاجرا'ات
الانقسامية التي اتخذتها , ويذكز الجميع أن عدة
صيغ للوحدة قد وضعت ثم كان يجرى التخلي عنها
من بعض الكتل, او تفسيرهاء ليما بعدء بصورة
تستهدف تحسين مواقع البعض بصورة غير مبررة على
حساب الاخرين وبدون ان تكون لهذه المطالب
مقومات فعلية في وافع الحركة النقابية .واخر مثال
على ذلك موقف كتلة الطليعة من اتفاق ‎١١‏ تموز
| الذى اغترط موافقة الكتلة العمالية التقدمية على
' تعيين احد.أعضاء كتلة الطليعة في الهيئة الادارية
أ لنقابة عمال الخياطة بنابلس ولي متنصب
امين صندوق مقابل موافقة هذه الكتلة على الاشتراك
في اللجنة التنفيدية للاتحاد العام للنقابات ‎٠‏
هكدا وضعت كثلة الطليعة مسالة وحدة اتحاد
النقابات وتفعيله في لفس المستوى من الاهمية مع
تعيين احد اعضانها في ميئة ادارية لاحدى
النكابات . هذه الوائعة يعرفها جيدا الزملا'ء في
جبهة الفمل النقابي التقدمية .ومع ذلك ما زال
هناك من ينشر المزاعم عن خررج الكتلة العمالية
التقدمية على اتفأاق ‎١١‏ تموز (
هذه الوائعة تعطي مثلا صارخا على المخاطر
التي يفكلها الاحتفاظ بالصيغة الحالية على وحذة
الاتحاد العام للنئابات . ان اى خلاف حول عضوية
الهينة الادارية لاية لثابةء أو حول شروط التحالف
في اية نثابة يمكن ان تو'دى الى الشقاق جديد.
مدا الاحتمال هو احد الامور التي يفلق مشروع
الكثلة الحمالية التقدمية الطريق امامها .
' ان المشروع يعتبر جميع العمال الذين تنطبق
علبهم شروط العضرية للنقابات والمنضمين ؛ لعلاء
للنكابات» هيئة عامة واحدة على نطاق الضفة
الخربية وهي التي تقوم بانتخاب مجلس الاتحاد
العام للنقابات انتخابا مباشرا تحت اشراف مينة
يدنق عليها .
البئيسة علي الصلحة الثامئة
هو جزء من
الطليعة : عدد 426
تاريخ
١ مايو ١٩٨٦
المنشئ
الحزب الشيوعي الفلسطيني / حزب الشعب الفلسطيني
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 17764 (3 views)