الطليعة : عدد 73 (ص 7)

غرض

عنوان
الطليعة : عدد 73 (ص 7)
المحتوى
> لخن"
4 الاكاديمية » سيقومون بتنفيذ المهمة
“, 0 التي كلفهم بها الاجتماع خير قيا
س2 فتحية الى المشاركين فى
لض الاجتماع وتحية الى جمعية الملتق
ترما الفكرى العربي بالقدس التي تبنت
ترز فكرة عقد مو تمر التنمية ودعوة الى
ش جميع المعنيين في بلادنا وخارجها
الى المساهمة في انجاح هذه الفكرة
الهامة ‎٠‏
‏به
‏مصائب فوم ...
عيد قوم قواد ا
وكلا" التأمين في
المناطق السخلة يستفلون جيل
المواطنين بمعاملات شركات التامين
من اجل أن يثروا ثرا؟! فاحشا , فعلى
سبيل المثال عندما يصاب شخص
بجراح او يموت نتيجة حادث طرق او
اصمابة بعض العقارات بأضرار فان
الخائر بما فيها الارواح لها حق
التدويض من شركات التامين التي
توامن على وسائط النقل غير ان
الذى يجرى هو ان سائق السيارة
ياخذ عطوة عشائرية الىاهل الميت
والمتضررين بالحادث ثم تجرى
الملح العشائرى والتنازل عن حق
لمتضررين عثائريا وقانونيا بشربة
فنجان قهوة "أكراما لله ولرجالات
الجاهة" وبعد ذلك يقوم وكيل
الخسائر من الشركة ‎٠‏ ويضعها في
٠ ‏حنتبيية‎
>
<4
شركات
نغط .غير متوقع نتيجة ا لليقاطبة
العربية المفروفة على نظام السادات
كنا علم ان العجز في ميزان
المدتوعات الفصرى سيمل الى 6رة | ‎٠‏
‏بون دولار في هذه السنة .
واضافت المعادر بان مخاوف
الحكوية المصرية قد ازداد:ءت بشكل
م بسبب مملية سحب بعض
وحدات
ينتحها النقفط يت ١٠؟ع‏ مليار طن من
النفط على الال وهو ما يقدراكثر ب
“فصل الولايات المتحدة مع حلول
عام الى الاكتفاء الزاد :
مجال النفط ,خ لذاتي في
بحيث
بعة "أازمة
التي يعاني منها
للدول
ضاربة عرض الحائط بقفية
الاستقرار الاقتصادى" في العالم .
لا بد من الاقرار هنا بان العا
وبخاصة الجزء غير الاشتراكي منه
يعاني ,من ازمة في الطاقة بسبب
قصور العرض "اف الانتاج“ عن ملاحقة
الطلب المتزايد على الطاقة ولكن
هل يعود سبب هذه الازمة الى
البلدان المنتجة للنفط وقراراتها
برفع اسعار نفطها ؟ وهل ان مصادر
الطاقة في الدول الرأسمالية نفسها
قد استنفذت بحيث تو' دى الى عذم
امكانية زيادة انناج الطاقة بمختلة
انواعها ؟ ‎٠‏
‏ان الاجابة على هذا السوءال
جاءت على لسان الاقتصاديبن
النربيين انفسهم فقد اعلن خبراء
الطاقة الامبركيون في عديد من
المو تمرات العالمية المكرسة لقضايا
الطاقة والتي انعقدت مواخرا ان
باطن الارض في الدول الراسمالبة
الصناعية تحتوى على كميات كبيرة
ا من احتياطات مصادر الطاقة المخنلفة
الإفضار المي دوا كالنفط والفاز والفحم والمواد
57 ”7 ل | المشتعلة والمواد الخام المناسبة
دكرت مصادر مطلعة في الفاهرة | للطاقة الذرية ‎٠‏ وتبلغ هذه
بان الانتصاد المصرى يعاني من 8 الاحتياطات ‏ اذا ما حولت الى
الطاقة الحرارية التي
‎٠‏ مرة من الاسنيلاك السنوى
‏للطاقة في البلدان الراسمالبة
الصمناعية 0 اى ان هذه الدول قادرة



‏داوس الاموال العربية والتى تقدر
سلمار دولار من البنوك المصرية ,
‏ا

‏أدمة على الاقل ‎٠‏
‏ملم كل هذه الفجة وعلام ترفع


‏علنن
‏بالمئد الافلا بالمكة ‎١‏
‏9 31 : و م 6 ب ' للحوم
ل العحفقة ‎0/٠‏ بالمئة والموان
ود 0 لسسروكيماوية ب ‎٠٠١‏ ب .ع بالمكة .
د ور وقد حدثت هذه الزبادات رغم
لمشاكل ار |. دم موافقة الحكومة الاسراشلية على
انتباه | انذ شسصاد مسن آقيرا ابرليتض النفاء
اا ل
والموضوعبة لني سادت على الاوا ععصي البسطاء : كلنا الذ . -
القرارات التى انى.. ومل . حبنها منى والذى كان سيزيد , فى حالة
الاجتماع _-05- نبئق الا ان إنء تحفيقه , من ابعار المواد الفذاشة
الاك كني امسلبية السندين الما د © الامور خلال الاساسية بنسب نبراوح بين ‎١1١‏ و
الاسنتيل , يح ف ولمكايية بدع مجالا زر حت بمن ‏ بال ‎6٠‏ بالمكة .
م لخر الاسراشيلى ويم لاخ فذسر المالية فى اوساط الحكومة الاسراشلية .
ئات ديمية والوطنرى 'ّ | مه ومللت "الانجاد "
ولملديات والتقايات في الاجنرات فا سورع م سد الل عاد لصاوي
إبلروحة فى ضمبر شفبنا وضرورة | الضارب. 27 عد لا بعرف مراو| 'الواقع ان تردد الحكومة يعود الى
بحلول وقرارات ‏ لز دمون فى | لا اقح إن تر بعو
الخروج 00و ونرارات ‏ علمية | الاخبرة فب الاسار ان والزيادة مراع الداخلى بمن خطين يتفقان
بوفوعية ال سيتصدى | الحكوية إن در اعلنتها خدمة البرحوازية والاحنكارات
»نير التنمية العتيد لمحاولة | الوة خاصد و يخنلفا,. الدب لتحقة
ا ل ساد
ر العدبد م. في 1 0
والان وبعد ان انهى الاجتماع ] والكمالية اسان ‎١‏ الفرور: «الاحنكارات ولا بهمه كثبرا مصالح
الاول وا وخرج بالعديد من ] أرتفعت بنسية سعار مواد اليننء الفئات لشعبية في حبن ان بعض
إلقرارات التي نشرتها الصحؤ في | ‎1٠١‏ .» عا بالمئة والا.ى.... الوزراء وبينهم دافيد ليفى . مثلا .
جينه فان المهمة الاولية والملحة هي 0 اث وصشقات الراءل.. 0 بتخوفون من تجاهل مصالح الفئات
الالتزام بتنفيذ القرارات التي تفخنز ْ والادوبة ب درع الشعبية الني ابدت اقسام منها
منها الاجتماع ‎٠‏ اللبكود" الحاكم في الانتخابات
ان تشكيل لجنة المتابى:
الاجراءات العملية الخام:
‏عه
‏انمه المباقة والتكارات
‏الدول الرأسمالية عقبرتها بالصراخ
ونتهم الدول المصدرة للبترول
بتسبيب "أازمة" الطاقة الخانقة ؟ .
‏ان السبب في كل ذلك وببساطة
يرجع الى الافضلية الاقتصادية
اسنيراد البترول من الدول النامية
‏بدلا من استخراجه في الدول
الرأ سمالية فتكلفة البترول
المستورد اقل بكثير من الم تخرج
‏داخل البلاد ‎٠.‏
‏لقد دابت الدول الرسمالية
واحتكاراتها المتعددة الاشكال على
نهب البترول من الدول النامية
وكانت تحقق بذلك ارباحا خيالية .
وقد بينت حسابات العديد من
خبراء النفط الغربيين وخبراء الاوبيك
للسنة الماضية وحدها ان الطن
الواحد من البترول المصدر الى
اوروبا قد ادخل ربحا صافيا قدر ب
6 - 510 دولارا لم تحصل منها
دول الاوبيك الا على .و مو
دولارا بينها تسرب حوالي ‎١1.‏
‏دولارا الى خزائن الاحتكارات
الغربية وححابانها البنكية .
كما ان ارباح الاحنكارات الغربية
تتزايد بفعل زيادة اسفار المواد
المصنعة التي تصدرها الدول الغربية
الى الدول النامية ‎٠‏ وهكذا فان مقص
الاسعار الذى تتعرض اليه الدول
النامية يعني عمليا المزيد من الارباح
الخبالية التي تجنيها الاحتكارات
الغربية ‎٠‏
‏ومن ناحية ثانية فان من الاوفر
على الدول الغربية ان تستورد النفط
الرخبص من ان تنفق المبالغ الطائلة
على تطوير قاعدة الطاقة الموحودة
في بلادها ‎٠‏ وتتراوح الاستثمارات
اللازمة لتطوير هذه القاعدة في
الدول الغربية خلال السنوات العشر
القادمة ما بين ‎١16٠ . ١٠١‏ فليار
دولار سنوبا ‎٠‏ وتزيد هذه المبالغ
مرتين او ثلاث مرات عما بستثمر
حاليا في البلدان الغربية لهذا
الغرض ‎٠‏
‏وقد بدا هذا الوضع المريح
بالنسبة للاحنكارات الفربية في
النسر خلال السنوات العشر الماضية
فالدول المنتحة للبترول قد شرعث
في انخان الاحرا'ات الكفيلة بحمابة
ممالحها الوطبية ومحاولة نقليل شدهة
النهب الدى تتفرض له ‎٠‏ ققد دامت
كل من الحرائر ولببيا والفراق حلال
‏الاخبرة ويربدون التظاهر يحمانة
مصالحها” ‎٠‏
‏هذا وطالست الهستدروت
(اتحاد عمال اسراشل) الحكومة
بتشكبل لحنة مشتركه من اجل
النوصل الى انقاق طوبل المدى حول
استفرارية الساعدات الحكومية 1
ونقول جريدة "الحروراليم وة
النى اوردت هذا النبا ان
البهسيد روت طاليت يتتنقيذد خطة
تتحمن بعريننسية مفنية من فنزاتية
الحكومة لدعم بعض السلع الاناسية
ورغم كل ذلك فان الاوساط
الافتصادية تتوقع ازدياد صعوبة
الحناة بالنسبة لحماهر الثفيلة
والعاملين ‎٠‏ ولبس من شك فى ان
هده الاوضاع 3 على اوضاع
العاملين في المناطق المحتلة بشكل
اكثر شدةرضراوة مما بريد من معائاة
عشرات الالافمنالعائلات العمالية .
وادا اخذنا بعين الاعتبار ان
معدل ارتفاع الاجرة فى المناطق
المحتلة افل بكثير من معدل ارتفاع
الاسعار فان جماهير العاملين ستواجه
ظروفا معيشية غاية في الصعوبة مما
سيحدو بهم الى تشديد نضالاتهم
المطلبية ومن اجل زيادة اجورهم ‎٠‏
‏ل بي
© «ج
السنوات 19171 ل 1977 بتاميم
‏شركات النفط الاجنبية العاملة فبها
واستعادة حقوق الامتياز الممنوحة لها






‏كما عمدت الدول المصدرة لليّترول
الى اتباع سياسة الزيادة التدريجية
في اسعار البترول بحيث وصلت ,
طبقا لقارات موءتمر دول الاوبيك
المنعقد فى جنيف في نهاية شهر
حزيران الماضي ‎٠‏ الى ما بين ‎٠١‏ و
157 دولارا للطن الواحد ‎٠‏ وقد ادت
هذه الخطوة الى زيادة حصة الدول
المصدرة للبترول من الارباح من
السنة الماضية الى حوالى .٠ى‏
بالمئة + 1
ومن اجل تخفيف العب» على

‏الدول النامية غير المنتجة للنفط
قررت الدول المصدرة زبادة كمبة
المساعدات التى ستمن للد ول
النامية الاخرى من الى ع
مليون دولار ‎٠.‏ ويعني هذا عملبا
زيادة في دعم التضامن المعادى
للاستعمار الجديد في الدول النامية
‏في ظل هذه الطروف الخدت
ارباح الشركات الاحتكارية الامبركية
والغربية تتناقص مما حدا بها محاولة
أيجاد مخرح عن طربق عقد مو تمر
الفمة الاقتصادية للدول السبع في
طوكبو في شهابة حزيران الماضي 1
واقر هذا المواتمر عدة خطوات من
اجل محاولة الضفط على دول
الاوسبك وارهابها وفي نفس الوقت
السعي الى تطوير مصادر الطاقة
الداخلبة في هده البلدان .
‏الا ان هذه الخطوات لا نزال
تعر يعمل الخلاف الخارى بسن
ممئلي الاحنكارات العاملة في مجال
استخراح النفط ونلك المستهلكة له
حول من الذى سيدفع نقفات تطوبر
قاعدة الطاقة في بلدانيا 1
‏وتأني اجراءات الرئيس كارنر
الاخبره كخطوة على طريق حل ازمة
الطافة في الولابات المتحدة ‎٠‏ الاان
العديد من الافتماديين التقدميين
والمرجوازيين المستتيرين في الدول
الفربية برون ‎٠‏ وبحق ‎٠‏ ان حل ازمة
الطافة بنحاح تمبر ممكن دون تحديد
سلطة الاجتكارات واقامة نوع جديد
من العلافات الاسصادية بين الدول
الراسماليةء والدول الناسة ,
علاثات فائمة على اسن من النقاون
الطويل الفدى والاستقادة المننادلة:


‏ع
‏ته
‏“ا
‏مر ببيرة عالت
اللرادلت فل
الضنة العزسبت
‏شهدت شوارع مدينني رام الله
والسرة فى الاسنوع القاصى مشهدا
يعجحز مخرحو الافلام التوليية من
تنفيذ» فقد "اغار" رحال
الجفارك الاسراشلبون على القدند
من المجلات النحارنة في الفدينسين
تداهمين اناها مصادرين دقائر
الحسابات ‎٠‏ والفواسر وكل هأ نمت
البهما بصلة ‎٠‏
‏والحجة التى بتذرع بها رخال
الجقارك هى ان اصحاب هده
المحلات لم يقوموا بنسديد ما
بنوحب علبهم لخزينة الدوله ندل
ضرنية القمه الاضاقية البالقدة ؟١‏
بالمئة ‎٠‏
‏واكثر من دلك فان رجال
الحمارك كابوا يهددون اصحاب
السخلات طبقا لرواية احدهم ب
بانهم لن بخصموا صلغ ال ‎١١‏ بالمئة
الذى سبق ان دفعه هوكلاء عندما
عاموا بشْراء يضائعهم هن الاسواق
الاسرائيلية (وهذه القىمة زد
عادة من الضريية اللتى ؛يتوجب على
التحار المحلبين دفعها) .
‏وبتدمر عدد كير من التحار من
الطريقة التي اتبعها رجال الجمارك
فى محاولة ارغامهم على دقع
الصريبة الاضافية ويشير هوء له التجار
الى ان هذه الاساليب هي استمرار
للاساليب المتخلفة المتبعة في هذه
البلاد والتي تستهدف زيادة
الصعويات الاقتصادية النى تعاني
منها مختلف فئات المواطنين ومنهم
التجار ‎٠‏
‏ومن ناحية اخرى تتوقع الاوساط
التجارية في بلادنا ان تكتق جهلة
ملاحقة التجار والتفنن في استخدام
كاقة الاساليب لارقامهم على رقع
ضريبة القيمة الاضافية ‎٠‏ كما تشير
هذه الاوساط الى الشكل المسرحي
الذى لجأ اليه رجال الجمارك فى
عمليتهم الاخيرة والتى تصفها انها
السلطات لا تمنح او تنجز آية معاملة
مالية للتجار الا بعد ابرازهم وثيقة
“براءة ذمة” من دائرة الجمارك
وقسم الضرببة الاضافية ‎٠‏
‏عقدت
‏انفايا
‏الجراثر
‏جمهورية كوبا الاشراكية يقصي بان
تقوم مواسة “اونيكا” الكونية بساء
‎٠‏ وحده سكنرة في مدينة بيسكرا
‎٠ ‏الجزائرية‎
‏لبدرسهم في ورثات البنا' وعلى
نصانا دخطيط اليدن والخدمات
القامة وكدذلك الضباعة التتروكتياوية

‏والضاعات الخقيقة

‏انمع ‎٠.‏
‏يله بسحن عست ع صصص ند لع ص سنس تدب -
‏1 رز ا حي عو جيم د و /
‏لعج مومه مسب ميم سس نا صم ماسلا
‏مجم سج سه ص وَأ جوم مسعس تنه سا
‏مسمس جمدت
سه ع جاه مسح ع 8







هو جزء من
الطليعة : عدد 73
تاريخ
٢٦ يوليو ١٩٧٩
المنشئ
الحزب الشيوعي الفلسطيني / حزب الشعب الفلسطيني
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 39484 (2 views)