الهدف : 179 (ص 4)
غرض
- عنوان
- الهدف : 179 (ص 4)
- المحتوى
-
الهه©
بقِسَلم عَدنانسّدرأ
بعض معالم الصراع بين ا تجا
الخوري والرجعي فى الأوضاع العربيةالر
الحل (١ السلمي )) » كما تفهمه
اسرائل وااولايات اللمنحدة
والر<مية العربية » لم يكن في
يوم من الايام » مسالة جغرافية بحتة 6
سل هو في الاسساس مسااه ترتيب
الاوضاع السياسية والاقتصادية
الانجاه الثوري 2 |
مرب خركه النحرر الوطني العربية ممثلة
بجميع فصائلها الجماهربة » خلال الاعوام الماضية
بسلسله من الجارب والمحن الفاسية » كما
نكشفت امام ناظربها مجموعة من القضايا
والتحركات » بشكل رسب لديها الغنى مسن
الدروس ٠ وفح نوافذها على نالرات التجربة
والخطا .. وكل ذنك احدث في اوضاعها
مجموعة التطورات الذانية الابجابية التي كان
ابرزها :
أولا : بالتسبة لحرة المقاومة الفلسطيئية »
الفصيل الايد التصافا بالساحة الاسساسية
للعراع بين حركة اتحرر الوطني العربية وبين
ممسكر الامبربالبة والصهيونية واللرجعية .
وجدب هذه الحركة بصد سلسلة من التجارب
الدموية » وفي وسط شبكة شديدة من التعقيد
من الصقوط والامر » وجدب نفيها على مفعرق
مصيري .. فهي اما ان نتقافل عن حقاتق
التجربة والواقع » فتابع دقع مآزفها وازماتها
بالتاجيل والمماحكة والمساوماب » باركة للزمن
أن بنخر في بليسها الثوربة مسارب للبروقراطية
والترهل والمصالح الغردبة والاثانية التي تلمو
وتزدهر وتفمل فعلا مباثرا في زحلقه الحركه كلها
نحو الافخاخ والتسباك النصوبة حولها . واما ان
ناخد بعين الاعتبار والفمل » الامور النالية :
© القسد سفطت خلال التجارب الدموية
الغاسيه والمعيربة » جملة هن الخلفيات النظربة
والسياسية الني ساهيت الى حد بفيد فى
نصميد حدة مآزق القاوة» ومن هذه الخلفيات :
١ - الرؤبة الحولاء لطبيمه الصراع © والتي
كانت بإدي الى التصرف على اسساس ان الصراع
هو صراع فلسطيني ب الرائيلي فحسب »ء وان
الاوضاع العربية هى أوماع محايده .
عذه الرؤية والممارسه المملة المنبئعة علها
أدت الى مجموعة عن الامراض وااآزق كان مان
ابرزها » نمو المظاهر البروفراطية في المقاومة من
خلال بناء اوضاعها في الافطار العرببة على (ساس
عدم التدخل في الشؤون الداخلية » الامر الذي
متع المقاومة من بخصين ندسها بالشكل المطلوب
ضد نآمر الرجصه العربية » وخلى . او سهئل
خلق نوع من المزله الفلسطينية لحركه المقاومة
عن الجماهر العربية ٠ كما سمح بانشاء شيكه
من الملافات المادية والساسية بن فاده اأقاومة
وبين الانظية العريةاء وقد نفقدب هذه الشسبكة
ألى درجة كبيرة واصبحت ذاب وزن كمس لى الماثتى
على سباسات المقارمه ونوجهاتها . كما امترت
هذه الرؤبة الى حد بعد وضم صر مرند
مصالح المدو الامبربالي موضم المتقية .
بالاضافة لذلك فان هذه الرؤية شكلت خلصه
نظربة أسصعة ايام اطروحات المشاريع التصفوية
الني بقول بالدولة الفلسطيئيه و<كومه المنفى »
في الوقت الذي شكلت فيه خلقيه اضعف لطرج
والاجتماعيه » ثم الجغرافية ٠ في المنطقة
على الشكل الذي دم وجؤد وهيملة
ومصالح الاطراف المذكورة ٠
وعلى هذا الاسساس كانت حركة
المبادرات وامشاربع التصفوية » منلذ
هزيمة حزيران وحتى الان » مرتيطة
الحل الثوري الجسذرى للمسسقيل الاجته_اعي
والبسري والسباسي لدولة الثورة بعد التخعرير»
في معابل الحلول « الدبمفراطيه / الجهيضة التي
يماحك بها تظرنو البرجوارنات الاوروية .
؟! ب التصور الهش لاستفلال مفركة التجرر
الوطني عن الصراع الطني في االاجمم 0 والي
تسجت ممارسانها على انساس أن كل الفلسطيئين
بملكون تقس المصلحة في بحرير فلسطين وبالبالي
نفس الاستمداد للنضال من اجل ذلك الحرير ..
ققد ثبب بممارسة اكفاج الملح اولا »
وبالتجرئات السناسيه الجارنه قي الاردن
والارض الله تانيا .. أن هناك طبفات يدقعها
مصالدوا الى “ليب اللعاون مع القدو على
النعاون مع الثورة . وان هذه الطيفات الممثله
بالاقطاع والبرجوازية الكبيرة لا سيما البرجوازية
التجارية هي مرهونة بمصالحها للفدو الامبريالي
الصهيوني الرجمي ككل او لاحد اطرافه ,
ارتباطا وتيقا بالنطورات والتفرات الت
تحدث هنا ومناك على ا الساحلا
العربية .. فقد كانت هذه الحركة
تنشط دائما ء اما لاحباط نمو نوري
محتمل » واما لتحفيق قفزة رجعية على
موقع تقدمي موجود ..
كما ثبب بالممارسة أن البرجوار به الصفرة على
كونها طبقة وطنية » هي نر فادره على قيادة
الكفاح بكل ما تطلبه من رؤبه تورية واضحة
واسمماد للبدل غر محدود وفابلية للننظيم
خديديه . فهي © في خاله الاتنخسار تشكل
خاص » بزداد ميلا الى المهادن والاجيل
والذرذب والمساومه . في حين انها في خالات
المد ترداد ميلا لركوب الموجه وتحفيق المكسسبات
والامتيازات الانيه البي نقيق المملمه الثوربة .
لا المعولة الفصره النظر حول ان الكفاح
المسلح هو الاسلوب الوحيد للممركة » بدلا مسن
انه الاسلوب الارفى ضمن عدد كبر من الاساليب
النضالية .. ففي مناخ هيهتة هذم المعولة كان
القصور في بناء الحزب الثوري الذي بفود الثورة
وينظم التحالعات الوطنية » ولاسق بين مخختلف
اشكال النفال في ساحة واسمة كساحة صراعنا
تتعدد فيها الجبهات وسعقد اساليب المواجهة .
وانطلافا من هذه الحقيقة الشديدة
المروز في تدربة السئوات الخمس
ا » بصيح من الغروري الى ابعد
الحدود » امام النشاط الجديد
حر كة المشماربع والمبادرات النصهحوية »
ان نجيل النظر في ممكثات الاوضاع
القد سقطت هذه الموموعات في الانون الدموي
للجارب الني خاضتها حركة المقاومة الفلسطينية
واخذب نحل محلها سائم وعى لوري ممقدم
بحاول اطلاق المعاومة من فمغم ازمانها الحادة »
بانبنمي الارتباط المصري بين الكفاح على الساحة
3 نية والكفاح على الساحة العسرنية »
بارساء افوى ما يمكن من الملافات الثوربة بين
المغلومة وبين القوى والاحزاب والمنظمات الشعبية
العربيةة مستبدلا هذه العلاقات الثورية بشسبكة
الملاقات الراهنة سن فادة المفاومة وين الانظمة
الفرنية .
كما ندق هذا الوعي الجديد أبواب اأرخلة
التي نبتى فيها اللنلظيمات على اسى طبفية
الوربة ابتصاعد ضمنها الدور الرئيسي للطبقة
الماملة صاحية المصلحة الاشمل في الحربر »
والقدرة على التضحية والقابلية الاند للتنظيم
الثوري . في الوقت الذي اخذب فيه موضوعة
ْ
1
ا
ٌ
|
ا
المرسية الراهئة وتطوراتها المحتملة ..
ومما لا شك فيه ١ن فى تلك الاوضاع
ونامر انجامين اساسيين يناقض
إحدهما الاخر .٠ انجاه تقدمي وري
واتجاه استسلامي رجعي 325
بناء الحزب الثوري الذي بقود التصال ٠ ناخد
جيزا بالغ الاهميه .
ثانيا : بالنسيه للفصائل الاخرى في حركة
الحرر الوطتي العرية :
تميزت خركة المخرر الوطني الدربيه ل الرحلة
السابعة بهبمنة البرجوازية الصفرة عليها » وفي
يلل نلك الهمئة كان التزوع نحو الشرذم
والاستفلائية الدولية والمرسه والفطريه ظاهرة
عامة في العمل الوطني العرني على صميدي
التفاربة والطبيق .. وكانت هذه الحركة بالثالي
غير محصنة امام ضواغط السآمر والانطاء
الانهازي والانحسراف » وغر صلحة بالفكر
العلمي العادر على النفاذ الى الواقع الاقنصادى
والاجماعي والسياسي لغرز عماصره الابجابة
والسلبية وبرفجة بصارع هذه المناصر فمن
بياق ابجاه نضالي عام موحد كقبل باتهاض
عا في الجماهر المرمية من طافات كامته ونفلها
الى خدود الففل .
اما في هذه المرجلة قترى ساتسير يدولات
اساسبه على هذا الصصد ؛ فلا شك ان الجارب
والحياة ه والقرات البنبوبه في المجتمع ,
خاصة ازدباد حجم ودور الطبعة العاملة » قد
احدنت نأئرا واسعا في مناخات الممل الوطتي
العر بن
١ على الصميد الفكرى : بقلصت الى
افصى حد ممكن طافات الافكار الضبابية
والشوفيشسة والانمزالية » امام نقدم الفكر
العلمي » واخذت الاركسة اللبئيئية برّداد
اننشار! في الاوساط الشعيية الفرنيه محدئة
ز بعد فيرة من البلبلة ) نوما من الفهم العام
الوفائع المعركة وظبيمة الصراع على السسونات
القطربة والفوصية والدولية .
*#غلئ, الفتغيسة, السسبااسى :قد
اسككاذ البرجوازيه الصغرة الحاكمة في بض
الاقطار لأاقصى ما بمكن من امكانانها » وثمو
القوى الرحصة في داخلها » ونمزق موافنها
الوسطية الى نوع من الارنماء على حافي الصراع
في صدوف بلك الطبفه فاخذب نفج المجال
الرحب الذى كانت سقله في العمل الوطتي
المرني: للفونين الاساسسين في الصراع : القوى
الثورية الاقرب الى مواقع البرولساريا والطيقات
الشفبه الكادحة ه والفوى الرجسيه المربطه
بالمدو الامبربالي اربباطا مباثرا . وهذا الفرز
ادى من جهه الى وضوح المفركة اكثر من السابقى
امام الجماهر الفريه ؛ وسهثل على الموق
الثورنه العربيه اكثر فأكثر عملبه بوعية الجماهير
ونعبلها .. واحذ اللرزوع بحو و<ده حركه
التحرر الوطني المربية نجل رويدا رويدا محل
النزاجم على الهيمنه واللفرد اللذبن تاهما
مساهمة كبيرة في ما اصاب النصال المرني من
قات ء 2
لفه اخذت الفوى الثورنه الفربية نمي ان
معركتها هي واحدة ومصريه وان عدوها هو واحد
وان الحالف فيما سنها هو الاطار الامثل لخوضص
انلك الممركة ودحر ذلك العدو .. كما اخذت
بعي اكثر فاكثر ان ممركها لا تتفصل عن الصراع
المالمي الراهن ء انها جره عن همركة الثورة
العالمية قد الامبرنالية وجميع مسستانها المنصرية
.والرجعية والفاشية .
ع على اليد اللسطيمي هذا
المناخ الوحدوي الثوري افسح المجال واسما
امام طرح المبادرات النظيمية الملائمة قمه ومع
لماعد حدة المعركه ؛ فقد عدب الجهاب الوطلية
اللتندمية علىالصمد العطرىء والجبهة العدمية
العربية على الصعيد القومي » والخالف مع
المعسكر الاشتراكي وجركاب الحرر وقوى الطيفة
العاملة في اللدان الرلمالية على الصعيد
العالي » غدت ثمارات شمبه لا بمكن انكارها
.. وقامب مبادراب اولة على صهيد وضعها
موضع النفيدذ ء ومهما كانت هذه المبادرات
جنينية © فانها بكسب اهميه كبرة من حيت
انها تشم الى معطيات المرحلة الجديده واساليبها
المتدمة .
واذا حاولنا اكتلاف الرجمه العملية لهذا
الانجاه الثوري المام على صميد الوافع تجد
اها بلي :1
1 - على صعيد الفاومة الفلسطيتية ؛
© ددابة انمو حالة توربة جدبدة في أوساط
الجماهر الفلسطيتية والمربية» مماكسة لاتجاهات
الساومة والتهادن الي برزت في مسيرة القاومة
وضاغطة شكل متزايد من اجل خلق وحدة
وطنية ثورية وجماهربة .
© ندابات تتظيميه مقندمه داخل خركة
المقاومة > ولا سما داخل الاراض المحيلة ( لا شك
نوز بع الب
عام 1408 » والضفه القربية ب تشكل فلامه
بارزة على هده الطريق 0
© التصاعد الجديد في نصال المماومه في
الداخل ٠» على حساب الهسمنة البروقراطية
الاخذة بالاندحار في الخارج .
© القبول الشعبى العام بدا مرب الصدوق
ومصالحه ابنما وجداء على حساب التسابق
الماضى الى رفضي وادانة هذا الخطا ,
© الانجاه العام داحل المفاومة الى السلاقي
مع الفوى الوطنية والقدميه العربيه ب وان كان
خلا الإنجاة المريعير :عي نفسف تاليميا وستحانا
ضمن صيغ شكلية الؤنمر الشعبي في الفاهرة
والمؤنمر الشمبي المدعو لعقده في يرون الشهر
الفادم , لكنه عبر عن نفسه سياسيا في اكثر
فن.عوقف.اوالش من تناسبة ان انفواناة خله
موقف فصائل المقاومة من النفاضات الفمسال
والطلة قي مسر ومن صرب الحزب السيوعي
والقوى الدبمغراطية في السودان © وكذلك من
اخراح الخبراء السوفيات من مصر ومن محاولات
غزو اليمن الد.مفراطية .
© البلاقفات التطورة سين مجمل فصائل
القاومة وبين المسكر الاتسراكي وحركات التخرر
العاليه , 8
> على صعيد الفصائل الاخرى فبي حركه
التحرر الوطني العرئية :
© لاشك ان صمود النظام التقدمي ق اليمن
الدبمقراطبه بوجه الفزو وتصاعد الثورة في
الخلج ه والهاف العوى التعدمية المربيه حول
ذلك » كان عن ابرز علائم الانجاء الثورى فى
العمل الوطتي الفرني .
© وكذلك كانت عملة تحرير الفط قبي
العراق وسوريا والعمل لوضع مبدا الجبهات
الوطنيه والنقدمية في القطرين موضع التلفيك .
© النعدم في موافف الاحزاب الشيوعية
العربية من الفضية العلطينة ومن حركة
المفاومه . وفي دورها الاسقطاني ضمن فصائل
جركة المحرر الوطتي العربية .
© الدور الاكبر للطبفة العاملة في الحياه
الاقصادبة والاجتماعية والسياسية في الجزائر
ومصر وسوريا والمراك ولبان والبحرين
والغرب .
الاتجاه الرجعي
أن العناصر المكوبه للانجاه الثوري المذكورة
اعلاء ء لم نم في الفراغ » ولم ناب تملا
فراغا .. بل هي نمب أو بشكل ادق » هي احذة
في الشمو على حساب الفوى الوسطية والرجمية»
ومن الطبيمي ان نلفى معاومة مصاعدة الحدة
من قبل نل كالعناصر والفوى الرجميه والوسطية.
على صعيد
المومة الفلسطينية
نجد ان هناك مسارعة من قبل الانظمه العربية
الاستتغار علافانها داخل الفاومة من اجل احباطط
النمو الثوري الجدبد الذي تشهده المقارمة » ولا
شك ان طصرح مشروع حكومه المنغى ونجديد
ماعي المصالحة مع النظام الاردني يآبيان فى
مقدمة المنظور من بلك المساعي . كما ان هلسالد
محاولات لدجين الانجاهات الثورية عبر السفي
السجميدها في اطر شكليه ومنعها من العيم عن
تفسها باشكال لوريه ء» كمحساوله ضرب
المؤتمر الشعبي العرنىي في يروت وانسيداله
بمؤبمر «لا حزني #6 ..
ومحاولات بجديد الماجرة الاعلافية باتفاومة
من فيل الانظمة لنطويق مادرات لقالها مع
الجماهر المربية وشل تائرانها الثورية في
اوساط نلك الجماهم . بالاضافه الى نلديف
اللمنيم الالامي على عمليات المقاومة لي الداخل
شكل خاصض .
على الصميد العربي
هناك سعي مسارع الخطي من فيل الانقصسة
العربية للوصول الى الحلول التصفوبة قبل ان
نستفحل الحالة الثورية الجديدة » ومن هنا كان
النهالك العربي السراهن لارضاء الامبريالية
الاسركية ٠ بشديد القبع نحد القوى اوري
واعادة الملافات مع بون وواشنطن 2 وننشضيط
الملاقات مع الامبر باليه الآورونية ومضاععفة انتاج
البترول في المودىه تآمرا على عملية نحرير
البنرول في العراق وسوربا . والهجمه المتصاعدة
على الملافات مع الكمسكر الاثتراكي التي بلغت
الرونها في اخراح الخبراه السوفيات من مصر »
ومحاولات غزو اليمن الدبمتراطية واسقاط نظامها
النقدمي ومشاركة اطراف عربية آخرى بالاضافة
اللسعودية في نلك المحاولات .
اعلا نالهيؤ والاستمداد لقبول الكبادرة الاصركية
الجديدة حى من قبل اعلاتها رسميا ( جوهر
مؤنمر الكوبت ) .. المعالحه مع التظام الاردني
والقول بمشروعه نحت بافطة « الخطة العربية
الموحدة » و 7 نثقية الجو العربي » .
الانفتاح التجاري والياحي على الفرب بشكل
تم يبق له مثيل . محاولات التعاذ الى داخل
الحركات الشعبية المربية وبجديد الحباور
الشوفينية والرجمية الديئية داخلها .. الصمل
على حفن الوضع العربي من جديد بمشحونات
طائفية وعنعصربة في اكثر من قطر عربي .
كل ذلك وسط هجمة اعلامية ومادية مركزة
لكم الافواه الثوربة والدبمقراطية والسيطرة شبه
الكاملة على وسائل الاعلام والننسيق فيما بينها
الخدمة الهجمة الامبربالية الصهيونية الرجمية »
بلفت حدود الدعوة الباشرة للنمابش والحاوضات
والصلح ., 1
طبعا » هذه مجرد عناوين لما هو مارز في
الانجاهين المتصارعين نممن الوافع المربي في
المرحلة الراهنة + وان هذين الانجاهين : ولا سيما
الانجاه الثوري ء ما 'زالان في مرحلة التكامل
ولم التممل على ..ر.ب الصدام المصري والحاد
فيما بيتهما وما بمتلاته من نحالفات على التويات
الفطربة والقومية والدولية .. مع ان الاتجام
الرجعي بحاولمتذ البدابة ان بحسم هذا الصراع
الصري بمواجهات جزئية مصاعدة ,.
وهنا الوضع بفرض على الانجام الثوري
المسارعة فى العمل لانصاج عملية الكامل الثوري
من اجل الاننقال العملي من مرجلة الدفاع الى
عرحلة الهجوم .. ترفبا للوصول الى مستوى
العركة الحاسية الطوبلة الامد والبائقة
للمنة ©
3
- هو جزء من
- الهدف : 179
- تاريخ
- ٢٥ نوفمبر ١٩٧٢
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 6706 (5 views)