الهدف : 184 (ص 5)
غرض
- عنوان
- الهدف : 184 (ص 5)
- المحتوى
-
ممم شؤ ون عربية
لقد اخاف بالاراء حول انفاقيه
الوحده البوشيه » لسن في
نسوها كمضمون »© فهذا
موضوع أخر . ولكن في الفثره على
نفذها وباسالي قيام السمن الديمفراطي
الموحد في مده لا جاوز العام حسب
ما نصت اأغلئة الانقاقيه ٠ قسد.م تشاءل
معمدا على قنره الجماهر المنده في
السمال والجئوب والعناصر والقوى
الوطنيه في بنسذها » وفسم آخر وضع
اكثر من علامه انستهام حول مجمل
الاوضاع الذاسه واأوضوعيه لسطرىي
اليمن ولاظروف الغربية والفالميه »
ونابر هذه الظروف فى المنطقه
ومسقناها » وبالمالي قان ما بجرىي
فها لا نمسكن أن بزل عن كل هذه
الظروف .. واصحاب هذا الرأي قبل
آن بقووا الاتقاقمة والقدره على نشفتها
مهما ذالصت الذمات (...) عادوا
لاستقراء نطوراتالسالة الوطئية اللمئة
وادابها التوريه وصراءها مع الاطراف
المضاده والاطماع الامبر باليه ومصائحها
المنتشره في اأنطفه ٠. ومن خلال هذين
الرأسين تحاول تس حمل احختمالات
الموقف والتطورات النووصلت والمحتملة
الوفوع ذاب النائير على انفاقية الوحدة
النوئية ٠
نحن بال كيد لسنا مع المقائلن , لا لاننا لم
نؤمن بقدره واراده الحماهر والفوى الوطيه
السمننه في بحفيق املها في وحده افلم المن »
ولكن اى يع لطور المطفه الالي وظروفها
الخالة وحجم الصالج الابرباله ومخطط
الامر الامسر الي الر حفي مع القد بطةه الى
احدات الامنى نصح له المؤشرات وانجاهاها الي
لم يكن في اى نوم من الانام لخدمة الانفاقيه
الاخره الموققه بين شطرى النص . وانطلاقا من
هذا الوافع رأبنا فى وجهه نظر المفائلين صوره
الله وخاليه ء لا تحيق الا تقيم كامل لطييفة
النظام السماسي واشركيب الاجماعي في السمال
بالمسوى الذى نؤمن ضهانة وطنية تقدمية جاده
في مسأله الوحدة السمئة ؛ ويمكه فلا امل
بمكن ان حمق في ظل نعاء الاوضاع السياسية
كما هي » والي ما وجدب بهذا الكل اصلا
الا قوم بدور مرضي للقوى الامبر بائية والرجعيه
المريه من ال سفود . فمنك ان شنارقت لورة
)1 اوكوير على اللصر ويدا الاستمماريون قفي
الرحبل عن عدن اء ديرت الدوائر الامبرباليه
الفلاب © بوفمير 1970 الملكي رداء جمهورى
حنى تصمن هذه الدوائر مع ماد تورة 51
المول 1935 شوره ١4 اوكوبر في دوله واحدة
تعدمية © تمكن أن لعب دورا هاما في طورات
المنطقة الاسيه والاقصادية والاجماعية
وجشع شمبي البصن الموجد في طلبعةه شفوب
الحزيره الفرنةاء وهذا نعلي في منطفه الرخصه
السفودته مزاحمة لها كرعمه سياه لفموم
هذه انطفه . والوففب نفسه هديد لانطمة
الرجفه وابصالج الاقصادية والاسترانيجيه
للامرباله . وهده المسأله في مقدمه القاط
الى لومج موقف الرخضة والاميربالية مور
وحيه ولورة اشمت: اقفن ان والسالة: الثسانيه
الحول.التائل الظام الرجمي النيه اقطاي فى
السيوال الى اداه آفر وممكرات ذرنيب وتجمع
اللمريزقه والامراء الافطاعين الهارين من لوره
14 اوكتوير والآمر علهاء ارضاء لاراده
الرجمة التفوديه ومخططاها الآمرنة 6 بعد
ان كان السمال بسكل القاعده الرنيسسه في دعم
النورة وذريب الوار ضف الاستعمار اتبرنطائني
وعملاله السلاطن بل وفى ندء الالطلاقة الورية
المنة ©
الوحدة اليمنية والمؤامرات الأصبر ياليسة والرجعيسة
للحوب كان المال ؛ هابوي “ لوره ١)
اوكوير 2 رغم نمض المخاولات الي قامب بها
اطراف عريه ونمه لمرفله هذا الدور 6 بل
ويآمر في جنها على الوره وفواها الحدريه .
من ها نشخ اناب نشر الظام فى السمال
واجهاض مسره ثوره 51 الول وتصدفة الأسسات
الوطسه والدنمفراطه الي اوجدتها ثوره الول
حى تفرد الرجمس لمهام «جانهةه لوره 16
اوكوير ء وبالفمل مذ ان اعلن اسولال الجنوب
النمني ٠ نداب الؤامرة الامصرياله بواسطه
اذانها العهله في الحجريرة المريه (الفوديه )
بسن وتشكل متصاعد حنى لا تمخ لدوله .؟
توفصر السمة أن نبب اقدامها مي خلال تحفيق
التجزات للسمب وضرب ركائز الاستممار
وشواهدة في المطفة وتجريدها مي أللجحها
الماذيه والسانه لا بهدف انحاد الواقق
السباسي مع المال واثالي اثامه وحيدة
البمن ؛ ولكن ممق الجرئه سانا وافصازنا
لانها كانتب يدقع رابطة الجلوب العرني الاقلصة
الرجمية لسقذد ابسراسجتها الاستفياريه تفصل
1113 نظرة قْ الوّضبتع الرّاهِن!ا لسري
وفكم اءة ستريفة لبعض فكرا ت خا طاء
تحدت السادات نوم الخمنس
الماضى في مجلس الشعب
بووضوعات كسره فى مجواها
نوكن أن تعطى لاحديتب صفة المقركة
((...) لانها دوت الكبير دن المفصبلات
والدزسات ذات الصاه باسنةدادات
معركه وسسكه الوفوع نين العسرب
واسرادل ٠. صح.ح ان معطم ما جاء
فى الحديت من <يب المقثى الم تسدمقة
لاول مره ء بل عبارات وجول مكسرره
ومجدره لا نقصاها عن النى دسيفمها آلا
قيرة زمئية » بل أن النصر بحات السابقة
حدرت قمرة زمئ.ه لدء المعركة تعد
بالا هر موت يقام « الدسسم » ولكنها
المدري عده مرات حم حاء الضماب
فوئع حدوب المعركه ..! وخنى القأء
الخطاب ال<دند . ولكي تكون القراءه
واضحة لا ند أن نهر على اهم الملاحظّات
التي ممم بها الوضع فى مصر الان ٠
ان الماورات البدارة في اأنطف اافرية من
نطاق انطمه بر <واز.ه الدوله كسفا نوما قوم
عجز هذه الانظمة . لسن في القدرة على السجزير
فحسب ولكن حبى في المحافيله على الخد الاذنى
من الصوود امام مؤامرات الامبر ناليس ومناوراتهم
الى بهدف الى تصقد التضه الفوميد الاولى
بحب اسار السونة الساسية وااعل السلمي
نقد جر قصائل جركه الدرر الوطني الفرسيه
ساعا الى اللخ المصاد 6 بل بخولب فضي هذه
الانظمه الى ادذوات قمقه خاذة للمارسه الح
لسقرب من القوى الاصبربالية حى ناعدها في
جل ارضها الوطنه والسناسة الانجه عن
اسسفرار القدوان واسسورار وسفةة لنصور هذه
الانظمه ان مطلب الامبر باليين في المنطفه يكمن في
رب جركة الجماهر العرنية التورية وف انقباد
الابحاد السوفياني عن دول المنطفة , في الحفيفة
لى هذه الاسبات ففظ جملب الامبربالين
حوب الص نهانا عن الافلى وهدهة الاستراسعيه
نوافق مم مخططات الرخضة السفوديه الهادقه
الى اهراز الخزيرة المريه محراة الى نول
صفرهة خاضعه لطرها واسها وسساية
اسادها الامربالين ويالهة تذلهن سكل
خاض ؛ عي نفى هي الاقوى واثالي تضمن
اسمرار اخلالها #لاراضي المسه في جمزان
ونجران .. وبالوقت دانه حي بقطع الطريق علن
لوسع الاشماع الورى الذى ند بحرله الطقه
وخاضة شمب الحزيره وعمان وتهدرده للمصالح
الآمبرنااية ها ون الج ولس سصل قي
عام ١408 وفي الفوديه ففط وللامركان وحدهم
اكثر مض ..©؟ مشون دولار ه صرف الولاات
المتجدة الامركة لحماتها اكثر ص حمسي مللون
دولار سئونا بالاصافه الى فواعدها المسكرنسه
ومصالحها الافصاديه الاخرى . لهذا وضما
المخططات للخلص مي هنا الظام ودوره التورى
مورس معظمها الداء من عملاب المرتزفه
والؤامرات والحروب المكوفه المائره كما
حصل في الوديفه » الا آنها جميما قيلت .
يفون الى جانب اتراتيل وصد العرب وبالالي
فان صمانها لهم نقر في موفتهم ونفكة . ثبل
هناك المصالخ الامبرباليه الصحمه المثره في
المطفه ء وهاك الحكام المملاء المرسظين طبفيا
وسنانا بالامرنالة . ودورهم تجعراء لجمانة
هذه المصالح ٠ وما موفتهم الداعم لاسرائيل الا
الحمانه الانظمه الرجمة . وبالالي اللصالح
الاقصادية والاستراسجيه . لانها اذاه جاده
لصرب حجركة الورة المرية وباتالي حمانه
الانظمة الفر نيه ء وهذا بعني ان انرائيل فاعده
هافه جدا للاميربالين لمان استهرار مصالحهم
.. وما حريض الرخصين والرجوازس الفر
ضد خركة الجماهر السصيه المنطظمه والملحه الا
من اجل المحافظه على الشوافد الاستفمازته
الرجميه :وبالوفت نقسه سكل دعم للقاعدة
الرئسيه اسرائل . لهذا على الرعم مس مباركها
الجمع الجولات الرجعية الدمونة البي تقذب ضد
جركة المقاومه وبالالي جركه الثورة المربيه
نشكل عام وانداء الاربيان الكامل لاي عمل نخد
منجركه الجماهر وتكبلها تقوم بدانطية برجوازنه
الدوله » الا انها بطمح من الناحه الاخرى الى
المزنداء اى لسدق خنى انظمه برجوازته
الدوله ٠. لاسهامها في نمقة و<وذها المسكرى
المساثر وعملائها الرجمين والبرجوازنين الكبار في
عدد من الافظار العرنه . لكنها سسفل ما تمكن
اسقلالة في شرب جركه الجماهر وتطوبعها
واحوائها حي لا ت<ول الى فوة حقيفه هر
الامبربالية من الجذور ونضع المؤشرات لملاد ثوره
عرنية جديده . وبالففل وقفب هذه الانظمه
بالفخ الذي نصبْ لها وراحب عد المخطط ٠
نحماس دون ان تعى أن ضرب حركه الجماهر
اصعاف لاى تحالف وطني نواجه عدوان امبربالي
قوم وطفي نجل مساحات كبرة من الاراضي
العريد . وبالوفت بقسة بقطي للاعداء المواقع
الافوى في الرفض وطلب المزيد من الشازلات
الني صل بالاخر الى نركع هذه الانظمة
للامير بالنة واسرائل وجرها الى ووائد المفاوضات
سواء جرب في فندق واحد او في مده واحده»
بل وفى الاشهر الاغرة ينات الورة هاعم
ممافل التآمر واوكار الخريب ويدمرها سوا,
على الحدود او فى داخل الاراضي السووريه ,
وبالوقت ذانه بطور العمل اللورى فق السمال
وارعي الى موي الكفاج المسلح واجد بهرر
سكل واضح اركان الظام الرحفي هناك فاجرن.
هده الطورات . الحنونه السائرة الى ارسق
تعذير الساء الاقتصادى والاحجماعي والجباجعان
المسهره صد الرخمض والرترقة ٠ والسوالة ى
نمو فها الجركه الوطسة والسوريه 4 لأسيو
عيلانها لسمل مقطم انحاء السطر السمالي .
ونرداد كل بوم ردود افمال رخصد وامرباليه
اخذب سكلا جديدا واسلونا تخلف عن |! ارات
اللابفة ؛ وخاضة بعد زتارة واسم روحسرل
للجرزيرة العرية 4 لك الزسارة الن وضفت
البرنسات للآمر وورعب الادوار على العملا ,
فكان بصب الاقطاعض والملكين اداه بقسل
للمؤامرة والسفودنة ندقع الدراهم والاسلجة ,
والعمل : الآمر بحب شفارات الوجدة المه ,
والهدف ' افاط الظام الثوري في الحوت
فهي بالهانة اسسلام للقدو الطقي والقومي
وهذه الحصلة ظسمة لان فعذان عوامل الصموز
وعوامل التجدى وعوامل الحرير لا بي قم
هده السجهة : والففل فان نصربحات المسؤولن
الاسراللين في كل مره تحمل شروطا جد يده لاى
حل سلمي المسأله . ومفاللهم مزيدا من
الارلات المرية .
ان هذا الملل ص الطورات برسم لكل
مسيع لها ضورة واضحه فها السمات العامد ,
ومواقع القوى ومواقف الطبفات والفاده ومن خلال
هذه الصورء بمكن ان نحكم على التصريجات وما
وفع منها من بالج ونالالي قان قراءه خطاب
الاداب الاجر لا بحرجا عن الوافع الراهن ,
وتداخلاية الطيفية والسياسية والاستراتيجية مع
كل ها جيله من جماس وموضوعات لامسيب تقض
عتاصر الازمة الداخله والفوسه ء الا انهااقى
مجماها لا شيف اكثر من خطات جديد لرئيس
دوله عرية ترزج اراصنها تج الاخبلال والفدوان
الاسراليلى قره زيند على الخمس سنوات ولا
' تعمل سيء على المنسوى العملي ومع ذلك فان
بعس فقرات الخطاب تسوجب التراءة والخليل
الانعادها وعلافها بالواقع الراهن ,
شمل الخطاب على جملة مقاله فسم مها
برد لاول مره وقسام آاخر <وى معان تفسيرها
تكسف مسائل قامة على الصعيد الفومي
والداحلي وبحمل اكبر من دلالك في هذه اأرخله
الهامه من بارخ مصر ء. ولاجل أن تراط
الاحداث لا بد من الفاء نطره على اوضاع مصر
من خلال قراءة الققرات .
لد اصبح من الواضح للراى العام العرنى أن
جمهورية فصر منذ اكثر من عام تقسن بطورات
واحدات . تحولبت بفض لك الاحدات الى
الفجارات كبرة عمالة وطلاتية وشمييه عمب
الجامقات والؤسسات والارناف اأضرنة ٠. صرت
عن وافع المجتمع الصرى الراعكض للاختلال
وللاوضاع الاقتصاديه والسياسيه الي بعيشهسا
اللجمع المصري © ومثلت خالة جنيئية ناميه
ونشيطه لعبب دورا في زباده ازمة النظام
]
هدا سداد
الابمييييير سس سر ووس اي
نسمنه الجرت , الا ان صهود فواب المن
الدبمفراظه المكرية والسفة نوخة الفرو
الحد ند وطرح مادره الوخده قوب الفرمهة على
القوى العمله الي اححجب الحرب الاهله بين
اساء الشمبالواخد لحقق اقدذافها الاسفمارية
والرحضة ,
فكانت المادرة والمتروخ الوحدوي تفدر ما
شكل دعم للقوى والفاصر الوطه؛ سف الفوى
العملة البي بسر تآفرها بالوحجدة . ومن
جانب المن الدتمفراطي هدف اتسروع اتحافظة
على مخزات التوريين هبر واوكوير وخلق
الفاعدة الشربة والاقهادية القادذرة على تجذير
الثورة وزنادة مكات الجماهر القفرة .
الا ان القوى الي لفقب الاوامر من اسيادها
الاصربالين والرجضين من ال تفود لا برق
بمعفار الوحده الا هدف اسفاط النظام اما
نحول الوخده الى فوه للثورة وللجماهر فهذه
مساله لا نمكن ان بوافق علها ؛ ولهذا اصبح
رأنا مع صعونه سقط ابقاقه الوجدة » وبالفمل
0
ب اله
وصراع اجحيه . وعرنه اكثر فكثر » عندما
طرحب برامج اقضاديه وعسكريه للمواجهه ٠
خصضع لقم مها ؛ الا انه احخذ بحا عن
مجرح لارضه في اروقه السباسه الدوله
المندنقية ء اسفاها بانماد الخيراء السوقيات
وبوجه الى اورونا القرية » وتوسل بالامركان
وعلق امال كسره على القرب تشكل عام » الا ان
هذه الذنذيات لم بعطه شيا . بل ندولت
الى عوامل لاريم الفلاقات ين الاجنحة الحاكمه
الني تسكل منها النظام» قصارعب اجنحية بدلا
مس الوصول للحل الذى هدف اليه . ولي الجابب
السفبي ازدادت نخركات الجماهر المطمم
والعقويه فزادت ازمه النظام واشندب ٠» وبالرعم
من هذه الخاله المرسكه في عاجرا عن لم
الجدون الحقتفية الى فى في امتكنلها إزمه
طيفيه واقتصاديه وسنانيهة ٠ وبالالي قان حلها
سناول النظام بأجمفة وهذا يعلى في ما بعليه
نصضفة مرخلة عمرين ننه من حكم البرجوازيه
لسار (8 ضع عقني فلي الأسسي #التورقه
وبالبالي فان مثل هذا القر فقظط الذدى ضع
اللقدمات الاسناسية للاتضار على اسرائيل
والامبربالية ؛ والا قان الازمة سيقي وسقي
النظام سخط .
وما خطاب السادات الاخر الا الصوه الذدى
تكسف عن طمة الازمة وجديها © وبرسم تخللا
في مجيله الحوف من الجماهر (تحركالها
المجمله . والالي محاولات النظام للبحت عن
اساليب دعاونه خادعه بالاضافه الى عملات
القمع النى بمارسيا النظام وتسعد لها ؛ ومن
جيه اخرى اوضح الخطاب ان مصر اوحدها
في العركه القادمه . ولو اثثار لدوله اتخاد
الجمهورنات ء الا ان بركز خطالنه كان منصبا
على مصرنه المفركه مع ابرائل ٠ والواصح لاآى
مطلع على الاوضاع المصرنه والفرنية ٠ لا نسارك
السادات بصدق أدعاءانه الحرسه لان ما بجري
الان من مطاردات وفمع لحركه الجماهر الصريه
يكذب ذلك © وكذلك معظم الممارسات الي
بسر علها النظام ولكن في الشسطر الاخر مسن
مذ الانام الاولى نذاب الافضاتب بين الجمالم
والمفور مي جهة وبين الصائل االكمة والجمهوريه
الاقظاضيه ٠ والفوى والماصر الوطسه من جهة
اخرى ؛ لان كل طرف من هذه الإطراف كان
بهدف من الوخده الى شي؛ ممن واعلن الحرب
من أجقه ..
واطورب هذه السافصاتب في الحي ؛ فاجرى
الارناني عدذا من العلات في صفوف قسادات
الجسن وين القائل بشيب ممارلكد كبيرة لان
من كان قيض من اللفودية . سسوقف عه
الاموال اذا لم هم في اقسال انفاقية الوحدة,
ولهذا نداوا بهارسون دور افسالها . ونين مجلس
الشورى والمجلس الجمهورى اختدم الفاش
والاخلات . عبر عها رجال مجلس السورى
الاكثر رخصه نيذكره الى الجلس الجمهوري
تهمونة ناساءة اتتممال الصلاخيات © وغرها
من الافمات غر المكتوفه . الا أن حده
الصراعات بين اطراف اللظام من اجل الفوده الى
نعذ الخطط المطلوب منهم » مما دقع السيد
الذفره الذى بصع مصر لوحدها ء هنا لين لا
يقق مفقه ثبل وترى حنى فصر عر متتقدة
اللمفركة لا كما تقول : « .. سوف بقائل وتقاتل
حبى بان الله ان صر وتشصر وتشصر » اذا ما
نعبب الاوصاع على ما هي عليه الآن وما ادعام
من نسكلات للمفركه .. الخ عو الاجر #<اولات
تحدنر للوضع الجماهرى المفجر والازمه الثانجه
عداء لابه ص غير المققول ان قدذرات مصير
الفسكرنه والاقضادنه وصلب الى موى
الحرب نين عه وضحاعا ء ولكن اتسعراء
الامن الغريب والصرنجات الي صدرت فيه
صفنا امام جمله حقائق :
ان الاوضاع الداخليه المدغوره افقتصادبا
وسبانسا وبقب اجئحة السمين وخاضة الصكرنة
بالاضافه الى اناع البحرتات الجماهربة
الطلانية. والعمالية 6 بجفل النظام ومؤسسانة في
حطر ٠ ولهذا قد نصرف السادات واركان
نظامة وتقوم تخطوة جره مقامرة مجدوده (...)
بهدف من ورائها الى كسب الوقب لاعادة ربيب
مؤسسات النظام واشفال الجماهر السعبيه »
ونالوفت ذابه كنب شيء من الايد السمي »
نم بصع المنررات الني نسؤدى الى الهزيمه مرة
اخرى ء لان مضر لوحدها ونهرب العرب وهده
المساله بالذات القصود مها انقاد مصر عن
الفرونه والعضانا العريه دريجا وبالالي بطرج
على السعب أن هذه الاوضاع تفرض على مصير
مسلك اكمر انجانية وموصوعية في التمامل مع
القرت وبالبالي مع ارال .. وهذا بالفمل
تقر خطانة باليسيه للوضع والساتجء واحدوديه
الفال (0. .6 مسسطرج
خطة عمل على موي دوله اتخاد الجمهورنات
« تؤمن لا معركة ذات بقن طويل 6 لانه من غير
المعقول ان يفكر السادات نجرب طويله الامد »
اذات المحسوى الطيفي والافعنادي والسماسي
الثوري الي من اولى مهمانها شبر طبعه النظام
الطيقية والاقتصادية والسياسية ولح
الجماهر والاعماد عليها في مواجهه اله الحرب
..) وجاضه عدما تقول
محسسن الميئي رئيس ورراء اسمن السمالي الى
الاسفاله لانه راي أن يانه الظام نتهدفا
الى اقال الانقافية والمودة الى القال ٠
لاسفاط الظام الثورى قي الحنوب واعلان
الوجدة بالقوة من جانب واخداء. وبالالي ناذه
وجهه نظر السعوديه ٠ معلا بوضوح ! ١ ان
مفونات تفرض تحفيوالوجدة المنية وانسانها
اطراف عرسه نرى في الانفاق دعم لحكم عدن » .
وقد توفع قسل الانقافة ؛ وبالفمل فان الحكوفه
الممسة الجديده الي نوب رئيسها اللعمان
سوف بفشل الانفاق وتشمل كل ما في وسفها
الارضاء السفوديه والمسابخ الاقطاعيين وهؤلاء لا
ترضهم الا اسفاط الظام في الجنوب .
من ها اصصبحب افاقه الوحده مهددة سآمر
الرجمه والامرياله علها وعلى الثوره المليه
ومسسقل الجماهر والمجزات والمكتسيات اللي
اخرزتها نصالها المرير ضد عهود الحلفا
والظلام والاستممار 8 8
الامبربالية وافصاديانة الكبرة . ولكن المعسود
م كلامه اذا ها ريطا بطيعه اللنظام وضع فصر
الراهن ٠ هي ضربات ككه ء, لجر الدول
الكبرى للابراع يملقف السونه السيانية .
ونهدة الجاله تكون قد استهلك حماس الجماهر
وانفد مصر عن الغرتب واسرع تنقيك الخل
السلمي .
من هنا سضح معاني الخطابٌ الجديف ب العديم
الذى حوى الهديد والوسل ابى الجماهر »
وبالوقت نفسه © دعم لاجهزنه العمعيه في مطاردة
الطلاب والمناصر العدميه وزجها في السجون
لا ليب اجرامي» وانما لانهم بطالبون باتسخدام
وسائل الشموب الصصعه في الحروب الوطنية
والطيفية المساده للامبربالبين في مجانهه فصر
للمعدوان الاسراليلي » واذا كان انمان السادات
فملا با معركة » فلماذا هذه الاعفالات لكل من
طالب بالمعركة وضروره الاسعداد لها ؟ اذا لم
يكن الخطاب وكل مضمونه عباره عن مثاورة
جدبده على الشثمب لامماص نفصه ومناورة
نكسكه للاسراع بالنسوية السياسية .
. أن معالم الوضع الراهن في مصر نعطي سمات
عامه لانظمه برجوازية الدولة بشكل عام وازمتها
وعفلسها المخلفه والعاجزة والي لا نفكر الا مسن
خلال مصالحها الطبعية والاقصادية والسياسية
والمحافظه عليها . اما فضانا الجماهر والامر
المرسوم للمنطفه ٠ واسمرار اخلال اجزاء من
الوطن العرني فهي قصانا آخرى ناني بالدرجة
النانه . ولهذا لا بمكن النصور أن تقدم هذه
الاننلمه في بوم من الابام شسنئًا للممركة الحفيقية
لانها سآمر على فوى المعارك الرئيسسهء الجماهر»
ونجردها من اسلحها وتتظمانها اللورية بالقمع
والاحواء والارهاب والبرويض .
لهذا لا نرى ابه معان اخرى لحطاب السادات
غر الناورة والكسك على الجماهر من جهة
واسدراج الدول الكبرى لانجاز النسوية
5 59
اد فت قد 8
انه باسرع وقب ممكن 98190 اواغات
عمليات الثورة
2 بالرغم مسن كيالب
الاستفمار نين السرس على
مئافة الجزترة الفرنية
-- على المناطق الى تق
متها الاسفاعات الثورنة النمن
الدتمفر اطي . طفار ب ١ الا ا
الوار وتحديوم وصلاتوم وانهانهم
بالنصر ب عير حرب سفسة طويلة
الامد ءانب بلاوس قثرات
السعب على مجانهه المخططات
الامبر بالنه واله حربها المدمرء واذا
ما ننظه وتقنىء وقق الاسسن القلمية
النى طرحنهنا خيرات السعوب في
نضالها المضاد للاميريالية ٠
وبالقفل صَمِدتب بوره ١1 اكوير
واتنصرت والوم تنوؤاصل المسره
شقيفها بوره ظفار نقاده الجبهة
الشفييهة لمحرير عمان و الحليج
العريى رغم العنف الرجفي وعملنات
الاناده النى نسنها القوات البريطانيه
والابرانيه والمريزفه ضد الثوره
الملنهبه في جبال « ظفار ) ٠.
وما الفمليات الى نعوم نها قوات جيسن
الحرير الطفاري الانبع للجبهة الشعبيه
الحرزير عمان والجلج الا دللا على ارادة
القال الطويل والصاري حنبى التحرثر ٠.
يفول بلاعات جيتى التخرير من
هلاه ب لاذه لعام 1/اؤا ما بلي :
« والصرة الواقفة ما بين .؟ -9ا5/١١/5لام
الثانب الان ان القوات الاسسفمازية تحاول
العام بمجاولات بائسهة في انسفادة هبيها
المسكرية اه وذلك في النفل صن مركر الى
اخراء كما اصييتب نخييه امل كيرة نقد ان
نات من المسجيل علها ان نال اي بعر من
قوانا .
وسضح ذلك في اخدام القال في
« ضيدوب #6 و 3« بيب فانه » ١ وكبكات »
شرفي الخط الاحمر و« جبجات » تمال
المنطفهالسرفه ووادي ١ جنين » شمال شرفي
صلاله والبي تعد عنها حوالي ببعة امبال.
ان قوات القدو تحاول اللسسطره على
المرافق الحونه في هذه المواقع في محاوله
منها لمباغه فوانا الي بفالى نكل شجاعه
ونصدى لعوات الاستممارالرنطاني بسالة.
ازمقاتلي جبتى التحرير السقبي والليشبا
الشيه في تصديتهم لواب المدو الشريرة
وحصوصا في ثمالي صرفيب حبب الخف
القبال طابع العنف السديد ص قل فقوانا
انداء! بالعصف الدقفي ومرورا بالامسياكات
المسلحه الرشاشه الوسطه والحفيفةه
والثفيله » مرورا يفملبات القيص الفرديه
لافراد العدو حنى اصيح المدو يمسن في
حاله رعب شديد وفلقى واضطراب . وقد
امذدب هذه الجاله الرائمه لقوانا حبى
شرفيالخط الاحمر وشمال المطقه السرفه.
واخذ المدو كعاديه الوحشية بمشط المطقة
بسلاح الطران المفابيل لواصل عمليات
الاسقام من جماهمر العب الصامده وفوانا
الباسلة © وذلك للحيلوله لفك قواسه من
كماشه فوانا » وقد لحقب خسائر حسيمه
في الارواج وامميدات الخيرنة وامسفلت
الثران في مخبمابه اضافه الى ندمر العديد
من المراني الدفاعة في مناطق « ضيبدوت »
« وكيكاب » و(ا جبجاب 0 . وقد كانت
الخسائر كالاني : 4
اولا : خبائر العدو
١ ل اصابءة طائرة عمودبه للعدو في شمال
عبوايس. .د
١ دالا من حنود المدو ماين فيل
وجريج ٠
؟ ب ندمر 1 + » رساش موسط مع
طافمة .
) با بدهر ١ م؟ 0 موقع دقاعي للعدو .
هناك سبع عملبات ثمعرف خسائر ها.
نايا : خسائرنا
اصانه احد الرفاق نجروح طفيفة .
الميف ©
- هو جزء من
- الهدف : 184
- تاريخ
- ٦ يناير ١٩٧٣
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 10384 (4 views)