الهدف : 184 (ص 6)
غرض
- عنوان
- الهدف : 184 (ص 6)
- المحتوى
-
مرضشوع الؤلرف
لم بعسد مبولا لذى جمساهر
شعبنا ان بفى موصوع الوحده
الوضنية سوارا بردده وسدمس
له بالمتاسيات ٠ وتزد.د انفاس حوله
ونطرح السازيع الهددة مع اقتراب ذل
دوره من دوراب اللمجلس ابوطنى او مع
أسسداد الارمات الى بهيد و<ود
المقاوفة النتسطئيه تجميع قصاءنا
والمي لا ا<د البوص موب محرا الا
بالدديت عن الوجدة الوطليه ٠
القفد اصيح مسن حق <ماهرنا ان
تنساءل » إساذا لم سحفق الوحدة
الوطئيه بمد؟!
فرغم ان الجميع سادون بها وبطئون
استعدازهم الام لحصفها . ونندرون اهمها
وضرورنها لمجانهة التحالف المقاذى ب الامبر بالي -
الصهنوني الرجفي وصولا الى هدف المخربر
الكامل للرات الفلسطني . وكل نظيم بعلم
صفوة المهمات الملقاة على عاى النصال الفاسطيتي
ووعوره ظريق خرب المخرير الشعبية الطويلة
المذى والعقات الكثرة الي تفرضها . ولا اح
سكر انه لا بطع ان بغطع السشوط وخده ,
وانة بدون الفمل المسيرك ؛ والتصال المسرك لا
سطع ان تحافظ على بفائه , فكيف تسسطيع
فواجهه اسراثل والاصربالية القالمية © والرجضه
الفرسه ؟ فكل نوم ص انام النضال المسلح
الفلسطي مدنا بدروس هالله ينا على
مخططات اعدانا البامرية للفضاء على تورما
وتصسفمة تصسسا . عددينا تتجرك نذكاء وشرقة ؛
1 يكن مواجهها الا بمجموعة شروط ابرزها :
الوجده الوظسة ذاب البرنامج السباسي الواضح
والحدد والعلاثات النظمية السدمهة والموضوعية
والخطط النقائي النومى الصائف .
11 لم تحفق المجلسس الوطنى الوجدة الوطلية
زعم اله الحف المديد من القرارات بسأنها . قفني
دورة المحلن الوطئي الخامسية اعلى قناع الوحدة
الوظية بي الاطراف المسيركة فيه بحب انيم
« فاده الكداح اللح 6 ولك هذه الخطوء لم
تلب طموحات جماهرا لا فواعد نظمات المقاومة
نفنها فى فهمها الانضح للوحده الوظة ققامت
مبادرات فاعدية تسكيل مكانب للننسيق قلت
الا صيمه أ_فى الثلاقات قسها انها ا.
إألمه 0
ولعد سفطب نهانا صسقة « فبادة الكفاج 6
باتيئاق « الفادة الموجده » كخطوه قروريه ضمت
جميع فصا المقاومه 5واجيه هجمه المظام الرجفى
العمل في الاردن في احدات .١075/1/1ة1 ,
وقد كابب القادة الموجدة اول خطوة عمليد
وموضوعه سناسب مع طبمعة الظشروف الي
تنشات بها عبر صراع دموى مع السليله الرخصه
ونائر اراده المعالمين والجماهر . ويم نكل
الجن مركزنة انيب على برنامج جد اذنى للفمل
السناسي والمسكرى بوقر للمنشيات القدائيه
حرية المارسه التصشاليه المسستفلة بالئسية
اللعضانا الي لا سم الانفاق عليها ضمن البرنامج
الشرك .
وفي دورة المجلس الوطني السابعة افر نشكيل
اللجنة المركزية وبرنامجها السناسي ولكله لسم
بقط اجانة مجددة على عديد فن الاسلله طرخنها
ظببعة هذا الشكل ميل :
١ - كفية ترجية البرتافج السيانسي
تمواقف مجددة وفاعلة ومخططات تورية لا تجفل
مله جيرا على ورف .
؟' - أن المسألة الي لا ند وان سواكب
البريامج السياسي ٠ هي البرنامج النظيمي ء
الذي يضمن قيام علاقات ديمفراطيه جيهوية »
تحفق العمل تثفاله ومرونة اخل اطار الجهه
التحدة . ذلك أن البرنافج السساسي ء براينا
هو ؛ بوصلة العمل » وهو السخص للواقع
اللوضوعي الخبط سا . وبدون دراسه هذفا
الوافع درانسة تقصيليه دقيقة واسخسلاض
الخطوطظ الى بتكمل مواجهة قلا شك ان كل
الميل الفتسظطي سقفي ل ماع دائم .
7س ضن هي السلظه الفلا قبي العمل
الفلسطسي وص في القازة الفمل4 ؟ اللجسه
الركرزنه ام اللجة القليه ,
5 - كفيه بجرزثر آرادة هس الخرثر
الفلسطني لمع خاضما كلا للقاذة الساسية
الوهجده .
8ه - ل السلطة بن الخماهر القليظسية
اهي لقاده الكفاحالتلج ام للمخالش السفية ؟
وفي خال وجود الانين من بخضع للناني 1
1 - كف بعيق الجابه الوهده ؟ وكيف
بوزع الواردات ومن تسفيد من الصندوك ,
ا - بريامج القاذة المسكريه الموحده »
وامكابيه يوجد البلا خب قازة واحدة
وبرنامج عمل وتبسليح ويدريت مرك ,
بم كنف يمكن لموير مؤنسات منظفة النجربر
الفلسطيية واعادة شكلها وتمديل لوائحها
وانظمها ونقسر سائها المكبى لسوافق مع واقع
الممل الفلسيطسي ونطورة ومسيفله ؟
وفي دورءه الناضة افر المجلس الوطي برنامخا
سمانسنا ونظيهنا أكبر بعديدا ووضوحا وسكل
ذلك خطوه اخرى مندمه عها سيقها . وعيار
المجلس الرطي في دوريه الاسءه للؤد هذا
البرنامج السساسي والسظمي باشسراك خصم
قصائل المفاومة وطلب من اللجة التقدية سقدة
تحرقسة . لكن هذا البريامج لم نطق مها جدا
بلجة الوجدة الوطية ان « يغرب عن اسفها
واسسانها مي عدم تقد مفظم فرارات المجالس
الوطنية السابقه المفلقة بالوجيده الوطية وعن
عدم تحشق انه خناوات ثماله في هدا المجال "
ويم ذلك في دوره المجلس 'لوطي التلطني
الاسنساسة القاشرة . وهذا ما نسعنا مره اخرى
امام السوؤال الك : لمانا لم تدقى نقد خطواتب
جاده وثعاله على طريق الوجده الوطشه ؟
اذا ارذنا إن نديت تفراحة ووضوج مقلبي
على ذواننا وخساسسنا منداوزنن بردود العمل
السلسة والاتففالات القاطقة موحي مصلحة
وامال «ماعرنا ومسقيل تصالنا مصممن باصرار
على الصوود والاسورار في تحقق الانجازات
الورية قانا سسحاول تجرد وموضوعه أن شر
الى الاسباب البى اذب فى مديرنا الى عدم
نحفق الوجدة الوطسه حبى الان : اولا : عدم
الانعاق على نصور ميرك للوجدة الوطئيه © رغم
الموافئتة على اأهمسها الاستراسجية . وعلى
اعبيارها خطوه مبدئه لا بد مها في التضال
ال<ررى الوطتى . ولا تكن بدونها تحفيق
الانستصار في حرب النحرير السعسه ولكن :
ها هو البرنافج السناني الذي تضيط الخطى
النظميه لاوحده الوطنيه ؟ وما هي الصيقه
التظيميه الواقصه لقام الوجدة الوطنيه ؟ هل
هي الصخه الإتدماجد ؟ ام الصسقد الجبوونة ام
الصفه الاتلافه ؟ ام الصيفه اللتسيفة ؟
ان مسساله البرنافج تسكل النتطة الاهم ء
نراننا مي مجمرع هذه الاسئله . وانقصود نذلك
هو البرنامج الذي بجدب على كل الاسئله
والمهمات الطروحه امام العمل الوطى الفلسطئي
اسواء كانت هذة استرابجية او كسكية ونما
شملة هذه فن رفض كل الاغراءات والرشوات
المي تكن ان بقدم لفادة المعاوفة التلسلاية :
كالدولة التلسطشة والسونات السياسية 6
والساريع الاستسلاضية .. الخ وميل التلاقة بين
الانطية الفرسة . هل تقامل مع شذة الانظمة
بدون بمسز بين الرجفي والوطني مها ؟ واذا كان
التمز قكيف ؟
وهنا نأي الاستقلاليه عن الانظمة الفربية
وكف تترجوها ؟ ومبل ديد من هو مفسكر
الخعدم ؟ ومن شو معسكر الاصدفاء ؟ وعلى ضوه
ذلك تسسطيع ان بحدد ب«الفاننا المحلية والدوايه
وسسطيع أن بههم موففنا بين اطراف التورة
العامية والنى سكل احد رواقدها ؛ اللرابظ
بين <ركه القاومة الفلسطمشة . وخركة التنخور
الوطسي العسرينة وضمن اي افق سساسي
وبظدمي ؟ هذه فضانا وغرها الكثر كانت
مطروحه امام الجهات المفننه في موضوعة الوخدة
الوطة لكنها لم سمكن من الوضول الى صور
مسيرك حولها .
إن اهمه الإشاق على هذه الفضانا وفرها
لس بالمواقف اللفظة وضافها في بان وانما
ير جييها الى بشال بومي وعمل مبرمج وموافف
مدددة . ولمل الل الاوضح الذدى بقلي الدلن
اللموس لغرورة الابقاق على الترنامج السناسي
هو الوقف من الظام اللكى العصل في الاردن
والذي دقفب جمافرنا التاسظسية والآررسة
الاف الضهانا والهداء والممفلين لها لمسدم
ال«ديد الوضوعي والوري لطيقه نه هذا
النظام الرحفي العمل الذي لا ند الا وان يكون
مافما مع الوره ومعاديا لها . قوبمي هل,
الحففةه كل محرد لا كفي ٠ بل سيقي ان
تترجم ذلك الى خطه عمل تومي واسلوب تضال
تورق مد هذا النظام لنهن. وجودة أقبل: ان
ينهي وجودنا . وكذلك وعم هذه الحفيفه من
فصل واحد لم يكن كايا في ظل الوافع
الذاني والظروف الموشوعة الي اخاطب بلمقاوفة
الفلسطشه لاحداث النقسر الطاوب في مجمل
خطوط سر اللمقاومه في هذا الانجاء ,
ثانا : الظرة الثالية اللي تسقد انه بيكن
تحفق الوجدة الوطيه تمخرد انختاذ الفرار او
بالماشدات الفاطفة والدعوات المشيرية واعدان
التساريع المطروحه صحاهلين الواقع اموضوعي
الذي نسة مجمل فصائل جركهة المفساوفة
الفلسطينيه بحكم ظروف نشابها وبباين انجاهانها
السياسيه والابدنولوجيه وها سج عنه من ساين
في الرؤنا وتعدد في والمواقف والاجهادات هذا
السابن الذي شكل انفكاسا لظروف شفينا
المشست والموزع في موافع مخلفة سساسيا
واجماعيا واقتصاديا » بحكم طبيعة الطيقات التي
نشكل فوى الثوره الوطنية الد,مقرااطيه وبحكم
البنيه الطبغيه لهذه الننظيمات وفياداتها ذان
المتانع التورجوازية الصقرة والوطة المجكوفة
لصفاها المتافضة الي املب على نقضها التقدير
انها سنطيع احيواء المقاومة وصورها فى اطار
المباريع اللي قدضها واملب على البفض الاجر
تقديم تصور استراتيجي للوجيدء الوطلية لم
ترفق بخطوات تككية مئاسية . لقد الست
النجربة الفمليه نان هذه النظره المثاليه للوحده
الوظية الي لا مطلق م الاعراف نواقع تقدد
النظمات الفلسطيشيه ٠ وننافضابها » وظروف
نسابها . واجلاف ها وبرامحها .. ان يذه
النظرة منافه نطق البار خ الذى بجسده جبهة
النخربر القسئامية والي لا بلقي قمافها الو<ود
والاستتلال اللمظيمي والاندنولوجي لكل بنظمم من
التظمات المسيركه بها من البوذنين الى
السدوعين . ولعل لجنه المابفه ٠ البي شكلها
اللجلسن الوطني في دورية الاسثثائية الماشرة
الشمان تنشد قراراتة اللقلقة بالوجدة الوطنية
والسي بمبر في نسكلها اضلا عن هده النطره بكون
قد اكتف حفته خظا هذه النظرة اأثاليه
للوجدة الوطئية ب حب بجرى الآن الهني على
المجلس الوطني « ان تسد النطر في قصضنه
الوجدة الوطية ميقدا عن المسغ الطميوخة
وحوجها يع سخ مواسييد رصاع . ليد
عدزت المداومة حى الان عن طسق مسقه الحد
الادنى للوجدة الوكنية ٠ الصنقة البي نجري
نتاويرها كل نوم بفاءلية وباط ناشب مع
فاعلة العول المسيرك والتصالات المستركة .
القد اصح لزاما عدا وقف اإزاندات اللقطيه
وعدم الاتجسرار وراء الصبغ البطحية وغسر
الجدية للوددة الوقكه والا سيق اله اسردم
القبلي في العاوقة وستجهتي لوالنينا السناسية
والقبااءة وبالمااي ستتحمل تحن مسؤؤلة
براجع حركنا الورية المساة .
ثالنا : فيسل بؤنسيات منظمة التخرتير
الفلستايئية لان سكل الاطار اوري للعميل
اأوجد : من خلال اللجريه المملية بطور توضوح
الرق سين ان شعي جميع قصائل المقازمه
والشتخمسات الوطيية الللسنايشية في اطان
المنطمه وين ان باجح هذا الاطار سوحد هذه
القرى التلسطينيه وصقر طافانها في تويغه القفل
الجواعي والتشال المسيرك ,
ونها تخدر الإشارة الى ذكرة ها ان جسم
معارلات الوهدة الوظسه والغنارات الي انخذت
ننانها بيب فارج اطار الظمة نا من ١ قنادة
العفاح املح “ الى لا القيادة الرهسدة » الى
الدرامج الساسيه الي اقرب في بف دورات
المعلسس الوطي ؛ لماذا ؟ لان مطية ال«رسر
البلطاية ولدت في احسان الأنظمة الفرسة
واب شرعبها مها ووضهب انفظهها ولوائتهها
وممزانابها قلى هذا الاساني ., ولم نهر المقاومة
نقد سطرنها عدها نشيرا جذرنا في مؤسسسات
هذه الظلية نما ستناب مع لتروف العمل
القاطسي الجديد ويروز الكفاج المسلح وطيفة
الهمات الجديدة واساع فاعلنها وزنادة
نساطانها . وندل ان كرس الههود لوسر
مإسسات منظمة اللجرنر سارب الامور في انجاء
السنافس للنسطرة على هذه الإسسات والكيف
مها والهمنه من حلالها على فسيره العمل
الفلسطئي مما اقرز غواءل جديده لللفارض بن
اللوات داخل المظية ولن أنبكن . فلم
بتجج الجلس الوطني © وهو السلطة الشريفية
للثورة الفلسظنية بان تكون مندانا لللقاعل
نين مخلف الازاء ولا اطارا تسوعب جميع
و<دهات النطر ونشح ااجال امام الاجهادات
الشبيب قرارات ملزرمه وصثق عليها بشفر كل من
اشيرك في الجاس انه سساهم في وضفها . كما
لم بجح الجلس الوطني ان تكون البونقة الي
ببرز من نين اطرافها الفا القيادات الفلسطياية
مما أدى الى عدم بجاح اللجنه التفذية لفيادة
التوره الللسطيئيه في مهماها المطلوب منها لا
من حنت سشفيذ قرارات الجلس الوطني ولا مسن
حب موا<هة السؤوليات اليوميه الطارئة
للمفاومه ولا من حيبت الفدرة على الخطيط
والبرمجة ولا من حيب الارتقاء بالقلاقات الى
العمل اللوحد ولا حى من حيت كونها فياده
جماعيه للعمل التلسطيتي ,
في بنديرنا ان السيب الاساسي لهذا كله
بمود الى اسلوب التسلط والفردية الذي كانت
نمارسه الاطراف المحكمة في منظمة التحرير ولي
مؤسسانها الشريعيه والسنفيذية .
والسيب الرابع الذي ادى في تقدبرنا الى
عدم قام الوجدة الوطنيه بين فصائل القاومه
التلسطيئة حى الان هو عدم نضج الظروف
الذانيه لكل فصيل من الفصائل نحبث يجاوز
نعصبيه اللنظيمية مستفيدا من مماناة الكقياح
وعوامل الفهر والاضطهاد صعلما منيجارب الاريخ
وكل الثوراث في العالم التي فادها ب جبهات
وطلية ات مثلت شرطا اساسيا من شروط نجاحها
وفوق هذا كله واهم منه » العامل الذاتي للثورة
نفسها وهو عامل له بمد زمني لا سد من اخذه
نعي الاعسار عمد محائكية انجازات الثوره
الاسراسجيه © ان تحفيق الاقداف والمهمات
الابراسجة للثوره لا نم الا من خلال المارسه
الفملية والمعاناة الداسة الوميةه حى تصيح
للثورة قنصها وباليدها ومثافيها التابفقه مسن
وافعها المحسوس . وعندما نتصج هذه الطروف
الذابه عندها لن كون الوجده الوطنيه مطلبا
نسفى للحقيفة في اللؤسسات والومئات التسادية
لنظية النخرير التلسطيشية وانها نستصيعح الوجدة
الوطتيه نضجا في اللفكر وطريفه في المعامل
تجسد نفدها في جمبع نشاطانما وفماليانا على
صعيد ااخيمات وضمن النظمات الجماهرية
والاتحادات الثفانيه ونين فواعمد العالن وفي
علافنا كأفراد وعتاصر © في الفبادات والفراعفد ,
إن ما سقبه من هذا الاسبفراض العام
والتريع هو العام تفملية مراجفة شر اماما
طربق الاسصار ونجنينا كرار الاخطاء , فدراسة
الماضي غر معطوعه الجذور عن فهم الحاضر
ووعي المسفيل . فابماننا بالوحدة الوطلية
كفضية استرانيجية » شكل قمانة اساسية
من حمانات النجاح في مرحله اللعغرر الوطني »
فلا بجوز الهاون بها او اخضاعها للطروف »
ولفسل اللحاولات السابفة او اللاخقةه , وعليتا
أن ندرك ان عدم انجاز هذا الشعار الاسسرامجي
في قيرة زميه مقله , تسيب عدم اناج
ل بفي الغلاي هن هذا السوار او اسقاطة
والكر له ,
لذا فاشا لا كفي هنا تسحجيل ابوانا
بالوهدة الوطة وافمها وشرورء تحقثها »
ولا كفي بالاثسارة الذن الهارلات السابقة
والاسياب الي اذب الى فسلها وانذا ساوح
ودية نطرنا في هذا الوضوع بعلمية وموفوضيه
نقسدا من الاسالت اللتسطلية والمرايدات
الكلاتة . نذن وان كا لا مرىء انفنسا من
اخطاة الرهلة الابفة باعسارنا حزنا مها في
سلسانها وابهاسانها ٠ ولكنا تسطيع القول انا
حارلا هرات قديدة بقديم مساريع زاقفية
وعملية بانسب مع ظروف العول القاتطيئي في
كل شيرة من قيرات بطورة . ففد اعلئب الجنهه
في انها الاول فهبها لارحده الوطيه في لك
السرة وناخض فى 1
ان شيع منظمة التجزير كاقه انكاانها في
خدمة جركة ااقاوفة الفلسظيية ,
ب ا جاد بوع من اللقاء واللتسسق بن المنظمات
الفلسطيشية نويه للبفاشى في جو ساعد على
المحلض من الفقد الفرديه ومحاولات فرض
الوضابة والمسلط .
اوفقي القادة الجماعية النىي تسود للقول
الفلسطيئي سيل النوو كل طيمفي وقفال ,
ان سم هذا كله في اطار منظمة المحربر
القلسطئية على ان بفاد النظر في شكيلاتها
الشرنومة واللتقلية ,
وقد رقضب الجبهة الاشبراك فى تعض المجالس
الوظئيه ب الخاسى والسادس لانهسا وصلت
الى ١ قشاعه صادقة نان منظية التجزير
الفلسطيشه في كويشها العائم من باحيه وغموض
عوافقها من ناجيه باه » وعدم وضوح العلاقات
نين القوى المنسركه فيها من اجيه ثالله لا توفر
الحد الادنى من الروط المطلونه لمحفيق وحده
وطشسة قاعلة وناميه تصمد امام كاقه التحديات
المي واجهها العمل الوطني الفلسطيني في هذه
الشرة . وكانب الجبهه يؤمن نصدق ان بفاءها
خارح المطمه في حصيفها العائمه ابذاك هو في
الدى البعيد لملحه صيفه 'فوى واوضح واكثر
فاعلية زاقدر على النمو » .
وام كب الوبهة بالرفضن الملين بل بينج
الاساس الصحيح للوحدة الوطنية وهو برابها
حسب الخطوط الالية :
تثوير منطهه الحرير الللسطيئيه بجميع
بؤنانها.
ب وضع برئامج سياسي يحدد الفلاقات مع
الانظمة العربية على اساس ان الانظية الرجمية
معادبه للثورة يجب محارسها » وان بعض انظمة
البرجوازبه الصفرة تحاول احواء الثورة » فلا
د من النضال من اجل اسسغلالية الثورة علها .
ترب المصالح الاستممارية .
أن نفوع الملافة بين المنظمات على اسساس
جبهوي يوفر الممل المشترك حول القضايا الندقق
عليها » وفي ني الوقت بوفر لكل تنظيم خقه في
ممارسة نشاطانه المسكربة والسياسية في
الوضوعات الني لا يكون حولها انفاق .
ب نشكيل الهيئات الفيادية الاساسية للمنظمة
بشكل يجعلها فادرة على ممارسة هذا الوفف
ممارسة فملية ختى لا تتحول الى مجرد كلما
على ورق وانفافات شكلية ٠
ولكن الجبهة ساهمت بفاعلية ونشاط يكل
محاولة جادة وجماهرية للوحدة الوطنية كمكانب
التنسيق التي نمف عام 14 في المديد من
مناطق الاردن .. كما اشتركت بحماس في تجربة
الفياده الموحدة اثر حوادث .1أر؟ و اره/.1؟1
عومج الموهل الن ينامع سياسي وسكري
وشكيل اليه مركزية توحدة شبح عد الخو
الجبية اتجلي الولتي يسثيل يغري -
ونقد مجزره اناول شعرب الجبهه ان المقاومة
الفلسطينية اصبحب تلى ابواب مرحله جديدة
سطلب الناكبد على اهميه وضع الوحدة الوطنية
على رأس مهما العمل التلسنامئي المباشرة »
ولعب دور! مباذر! في طرح برنامج سيساسي
الظروف و ودود عوايل أنه رموضوعه مصفة 6 | ونظيمي ساعد الجلس الوطني في دوريه الثامنه
17777777777777 1 1 ذ2 12 0011 لل لطا تقس .: .دل
من الوصول الى سائج انجانة ء واقراز بربامج
اسياسي وتنظيمي لاول مزه ٠.
وقد مهد هذا ؛ بالاتماقه الى مهمات المرخله
الجديدة لاضشال النلطيئي ؛ مهد للجهةه
الدخول في اللجلس الوظي واللجية التنفسذية
حيبت سطع المتاركة الى اقى جد في
بحرن الوجدة الوطشية ,
اولا ب الرنامج السباسي : دروس اللاريخ
ودروسنا انفنا السب لا نأن 7[ ذيهة وطمية*
ندون ترنامج سناسي تجيد اسن الخال
ونؤشر البورة خط سرها ٠ ونضع ند الجقاهي
الددل السباسي لاهذات الثورة وتهرز الاعداء
من الامدقاء: وسسخلص الشقارات
الامسراسجية والتكسكية وتجدد فراخل التضال
على الدرت الطويل لهرب التهزير السقيية ..
ومذ الدانة كان موضوع البرنامج السناسي هو
الشرط الذي لا سهاون به اطلافا للدخول في
اي مدقه لاوجدة الوشة .. وقد واففا على
فذروعين سباسين اصيرنا كل واحد منهما
يمل خيارة م.قدفة عما قله الاول في القنادة
الموجدة نسم المجلس الوطني النامن والاني في
الدورة الاستشتائية القائرة لليجلس الوطي
وكان هذا البرنامج سكل فرد هافة حسمت
يوضوح اهم النفياب؟ البي كان يدور <ولها
الفائي في اأرجله السابفب . وكانب سننا قفني
اللثاقض بين بفض قصائل المقارقه اماق فيام
الوحده الواشد . لعد وفج هذا البرناءج نجلاة
المسوون التقدفي لجرئة المقاوفة التلسطيئية
كجزه من <ركه الحرر الوغئي ابعرني والعالي ,
وان كان البرنامج لم تفرض المصوون الاجنة عي
للثورة الا اننا وانقون بأن مرادل التسال القبله
وطروفها الصةية ستحدت مثل هذا التقديل على
البرنامج وسقنيه اكثر فساكثر للقطي جممع
الجوانب الي لم سفرض لها . وستكفي بحب
هذا المئوان في الدييه الى تقطين لا ند
لجماهرنا من ان نسسهما نماما لسمكن من المحاسبه
واللقد وتجديد السؤوليه .
النفطة الاولى : هي ان الجلس الوطني في
دوريه الفاشرة اجال مشبروع برد مج سباسي على
اللجئة النشذيه لافزارة . وقد وقفت اللجنه
المتفذيه امام مشروع البرنامج فعلا ونافئسه »
وادخلب عليه نفض الدبلاب ء ومع هذا لم
بويع بين بدي الجماهر ولم بجر نقيله فواعد
وكوادر الدوره علسى اساسه .. اذا كيف
سسحاسينا جماهرنا ؟ وكيف نراقب نشاطاشا
وتحاكم نحر:ا اذا لم يكن سدها داءل عملا ؟
نجانب هذا على اي اساس ستفبيء ندن هذه
الجماهر فون اى افق سياسي وانه خطه ؟!
والنفطه الثانيه : هي <ول فيمه البرنامج
السياسي . ان اي ترنامج سياسي مهما كان
كلمانة متفحة وتقاتره مخيارة ومهما كانت الانفاد
السياسية البي بوضل البها . ومهما كانت
المواقف البي سضينها سليمه وواضحه .. تبثي
فيمه كل هذا في العسدرة على ترخصها الى
برنامج عمل بومي ونضال دؤوب لا معنى ولا قيمة
للبربامج السياسي اذا بفى خبرا على ورق يجب
ان سحول البريامج السياسي الى مادة شقيفيه
يومية نستخلضص مه الكوادر والفواعد دليل
العمل وتستي فيه العيادات لوضع المخططات
ونكريس التضالات المطورة والمتضاعدة . ففندنا
يفرر البرنامج السياسي رورة النصدي للنظام
الرجعي العميل في الاردن فهذا بفضي خطة
نضالية لحفيق هذا الفرض ومن هنا بحدث
الكفاح المشسرك ضمن برامج ومخططات موحدة
نؤدي الى نطوبر علافة الوحده الوطنية ونرسيخها
كما نؤدي الى طرح مهماب جدبدة امام قيادة
العمل الفلسطيئي كالجبهة الوطلية الاردنية
والجبهه الوطلية الفلسطيئية ب الاردئيه ,
سيبقى عدم نشر البرنامج السياسي من جهة
وفع 'رجمته في برنائخ نضالن وغطه عمل يومية
مشتركة نصهر في اطارها جميع الطافات
والامكائيات الفلسطينية من جهة ثابية .. ستيقى
هابين النفطين ثقرة كبرة لا نساعد على قيام
الجبهة الوطنية اللحدة فلا بد من معالجنها
والتغلب ليها لتحقيق: ائل جماهينا +
كيف برى مسقل هذه الجرية, رشتررظط
نحاحها ؟ ٠.
ئابا : ابنا برى ب مؤكدين هذا مرة اخرى ان
الشرظ الاسابي لحاح الوهدة الوطية هو
النهم الواضوعي لهذه الوحدة التي بجب ان نصر
عي الواقع الحسي الملموسن لو<ود عدد من الفوى
والظميات التلسظسة الماية اتدبولوجيا
ونظما وناسنا « ان الجنهة الوطية كما
بقول لي ذوان ب السكرسر الازل التجيهة لمر كزنه
لجرب العمال القسامي ب في ثانه اللورة
القناميه 3 بجمع في وحجدة مسافصة عدذا
من الطفات الاجنماعة تخلف الواحدة مها
عن الاخرى لكنها نوخد للها على اساني برتامج
تفال مسركق ومحدد 8 .
لاا سحدث هاعن اهمها وفرزرها . وهذًا
افر عذا مطلا ملها لجماهرنا . وانما الفصود
هنا هو الافرار نان الوجده الوطلية تمي
الاشراف ناه يوجد مجموعه فوى بقبر عن مصالح
اطفية مخلقه ولها نثياتها النظيمي السفل ..
ع النوى هي اطراف الوحده الوطنه وجب
العامل ممها على هذا الاساس .٠ وحظ بجاهلها
هو نفس خطا احسوائها والعمل على دمجها » وكلا
الاسلوين في القامل بملان المالية والقير
جدبة في معالجة الوجدة ااوطنة . لفد جاولت
نفض التطمات ممارسه اسلوب الدمج مع منظمات
اخرى لكن النجربه الفمله الببب خطا هذه
المحاولات . وهذا نئي ان ابه صنقه للوحيدة
الوطلية نجب ان تقطي لكل تنظيم حق الاستقلال
النظيمي والابد:ولوجي والمداسي وشمه هذا
الشرط انه يجتب الوحدة الرطنيه الولادة
الفشرنه كما انه يعطي لكل ننظيم الحق في أن
بلعب دور المراقب لحركه المنظ.م الاجر وضبطها
في اطار البرنامج المسيرك . وفى نفس الوقب هذا
الاسثلال للظم الذي بذعي انه اكثر تورية
ووعنا وفاعلية نقطية الفرضة لسبب جداريه مين
خلال العمل والتصال الحتيدى ومن خلال
اسفطاب الجمتاهر والناسر عليونا والدممليم
منها والتجاح في تعيلها وسطميا لخدمه انالها
وطموحاتها وتحفيق وحمابة مكاسيها وانجارانها ,
والمتابل التورى لا خاف مثل هده الطراهر ما
دام الحكم فيا هر ماهر وفراعد الوره . هن
هنا . فانه لآ نووز باسم امستدلال النهساك
الوحده الوطتية دافخ اازاج الكبفي والثروات
الترديه زالكاسب الذاتد لتنتليم او الافراد كما
آنه لا بدرز اسم الالزام ان سحكى طرف مون
وبشحرف نساده المداف ورجره الى الخروج عن
البرنامج او يتقرد باتفرارات او شوز بالأراقف *
فالعلاقات داخل الجالف نجب ان تكون علاقفات
« دمفراطة . مرنه , محركة . صجندة »
نمكن اي طرف ان كون شريكنا حفضا وفسائلا
ثورنا في التصال اميرك مع الطرف الاجر في
تفي الوقب الذى نكل شمابة من الانحرافت او
النذيذب او البراجع خاصه وان حركه المدسرر
الوطني الفلسطيئي من اكثر جركات اللخسرر
الوطني في القالم صفونة وتتفيدا ومن اكثرها
عرضه لامر .
الثا : الصبفه السنطمة لأوحدة الوطنيه
هي الصيقه الدبهوية : الدبهه الوطئية المنجدة
هي الصمفة القيلية الوحيدة القاللة للنطسق
وانجاز الدالف طويل المدى بين مجمل قصائل
حرئة القاومه الفلسطيئية .
وعلى ضوء مجول الحديت السابق مسسفيدين
فن بريه المقاومة بفسها طيلة الستوات اللاضنه
وصعلمين من بجارب الب«الثات الني سيفب على
امداد الجركه الثوربة العاليه نجد أن المدخل
الوديد المامول نظرنا وعملبا لاوحدة الوطئية
هو الجبهه الوطنية الممطلفه من فاعدة العدد
والوحده . وهذا لا بمئع من ١ الاندماج نين
النظمات القدائية ذات الاندنولوديه الواحدة
أو النطلق الذكرى والسباسي الواحد في ملظلوه
واحده .. اذا اقرب هذه المنظيات نفسها هذا
البرنامج » . كما ان هذه الصفه الآن لا تمنع
بل من الصروري ان بكون بوجهنا الاسراسدي
على المدى الطوبل هو الصيفة الابدماديه الوحدة
الوطئية حسب المشروع الذي قدم للمؤلمر التعبي
- هو جزء من
- الهدف : 184
- تاريخ
- ٦ يناير ١٩٧٣
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 2101 (11 views)