الهدف : 187 (ص 9)
غرض
- عنوان
- الهدف : 187 (ص 9)
- المحتوى
-
فكاروهواد لهاس
كان بودي ان اسطر في هن الارراق بعض
المذكرات ذات الطابع العام التي سجلتها في
الاس.وعين الماضيين 34 ولكنني توقفت كثرا
امام هذه الامئية لانها تاخذ مجالا كبيرا قد لا تنسع أله
الصفحة الاخرة من مجلة « الهدف )) : فالاحداث التي
جرت والافكا رالتي راودتني أو التي انطلقت من قاده
عرب » كثرة » قسم يناقض القسم الاخر ٠ <زء منه
للتآمر علىالثورة والاخر «هثل تحركات جماهم الثورة»
دورها ااغماد للتآمر ٠ استقراوها واعادة كتابتها
بالناكيد يجب ان ياخذ المتضادين فيوقت واحد» حتى
نتضح <دلية الصراع وابعادها واحتمالات الموقف .
ولكن حتى هذا الاسلوب قد لا تسمح به طبيعة
الصفح<ة الاخيرة فهي لبس تّالباب التي تناقش وتحلل
الابعاد والمضامين السياسية للاحداث العربية» والذي
لها بالفعل طابعًا اخر الا ان تفكيري استفر آاخرا
على تثاول ثلائة قضايا تتراوح دين حوادثت وافكار ,»
يربطها خيط واحد تشكل <زء منازمة الثورة العربية
في مرحاةها الانية :
اولا : موضوع احتلال
الاراضي العربية
لقد كثر الحدبب عنه والتصريجات . والمئلاورات الساسية
والعسكريه دون ان بوضع مؤثر واحد يؤكد صحة الانجاهات
وسلامة النيات من كيل القادة العرب ء بالمسسوى الذي جعل
المواطن العربي دقفد الثقة كاملة بقيادانه . ليس في هذه المسالة
فقط بل وفى مجمل القضابا التي نهم الجماهر وسسغيل البناه
الاقتصادى والسباسي للامة »؛ ولكن لانزال الفيادات لدعي تمشيلها
للجماهير واستعدادها للمية منطلبان) وفي مقدم.ها المحرير » مل
راح الرئيس السادات الى ابعد من ذلك عندها اعلن عنخطة حربية
ولجان معركة وانه المعركة هي الحل الوحيد لتحرسر الاراضىي
العرسة اأحلة منذ حزيران 1957 ولحد الان .
وفي الجانب الاخر نتبعت الاحدات الني مرب في مصر وخلال
الاسبوعين الاخرين فقط ايضا في “نفس الفترة الى ادلى بها
السادات بخطابه ... وحاولت ان أقْارن بين مطالب الحسركة
الطلابية واسباب بذمرها وتمردها التي" تتلخص كي رفع القدرة
القتالبة للشعب بنسليح الجماهير ©» وتنظيمها والفاء اساليب
القجع والقواتي النى. تحب من حرلة الجمافي » وكي الى طبيمة
الافتصاد المصري » ووضع كل شسيء من اجل معركة تحرير شعبية
نخوضهع! جماهر مصر وفواتها العسكربة ©» وبين خطاب السنادات
فلم ارى من حيث النهج النظري للخطاب فوارق » الا ان جملة
أجراءات ومرادوة بسيطة للناربخ خ القريب توضح عمق الفوارق
بن شهعارين الذي رفعتاحداهما الجماهير ممثلة في هذه المرحلة
بالتحركات الطلابية والمدعومة من كافة جماهم الشعب وبين شفار
الحكم على لسان السادات . لان ماضي الحكومة وتصريحات
مسؤوليها وموارستها ضد الجماهر تكشف زيفها وبعدها عن كل
© هن شأنه خدمة المعركة © والموافف القرببة هن احداث الطلبة
مضدافا على صحة ما نقول ه حيث بدلا من ان شافش الجماهر
الطلابية في موضوعابها » اذا كان فعلا هئاك انفاق على الهدف
راحت السلطة تمارس القمع والاعتقالات لات الطلبة .
اذن ابن وجه التوافق في الجانبين السلطوي رالطلابي في
المعركة التي اكد عليها خطاب السادات » في الحقيفة لا تتوافق
بل تتنافض » وما موافف السلطة هن الطلبة إلا الدلبل القاطع
على صحه ما تقول ...
وغير النظام المصري انظهمة عربية اخرى يقفا من مساله الوطن
واحلال الاجزاء نمس الموكف اذا ما بريد من حيث النآمر وبالشكل
المباشر « الرجعية العربية » المتمثلة بنظام الاردن التي تعمل اليوم
كل شيء من اجل ذبح الجماهر لارضاء الطرفين اسسرائيل
والامبريالبة » وطبعا عملها بالاساس يخدم الامبربالة واسرائيل
في تكريس الالال واستمرارة .
ثانيا : التآمر الرجعي على
حركة الثورة العربية
مثلت المعاومه الفلسطيئية وحركة الثورة في طفار واليمن
الدبمقراطية » فصائل هامة اساسية ورئيسية لحركة الثورة
العربية لهذا نركز النآمر الامبريالي والرجمي على هذه الفصائل
وبشكل مستمر لتجميدها ومئع نموها وانشارها © وبالنالي نضع
المكاسب والمصالح الاقتصادية والسياسية الني حصلت عليها
الجماهر في خطر » وبالطبع ان مهمتها هذه طلقى التايد والدعم
الامبريالي والاسرائيلي لاشتراك المصالح والاهداف في هذاه الناحية
على الافل .
فالاردن قام بستلسلة المجازر الوحشية ضد حركه المفاومة ولا
زال مستمرا والرجعية السعودية © نمارس دور الفتئمة فيالجزبرة
العربية من خلال عملائها الافطاعيين والرجعيين » فمرة تضيرب
اليمن واخرى ندعم فابوس لتصفية ثورة ظفار ٠ او تحرض حكم
الافطاع في الشمال اليمني ليقوم بهذا الدور ... والخبر الذي
اطلعت عليه في الاسبوع الماضي واحد همزمئات الاحداث الني تقوم
بها السعودية ضدموافع الثورة» الا انها تكشف اشتداد المدوانية
الضادة .. للنضال الثوري المناجج هناك ,.
فقبل ايام بروي الخبر اللملشور على صفحات الصحف « ان
عددامن البواخر الامركية » نرسوا في راس تنورة بالسعودية وهي
محملة بالاسلحة فسم منها من السعودية والاخر من الامركان .
كهدبة لحكومة فابوس من الدوائر الرجعية والامبريالية يستخدمها
ضد اليمن الديمقراطية وثورة ظفار » » وبضيف مصدر الخبر
الى القول ان هذه الشحنئة هي مقدمة لشحئات اخسرى يجب ان
ترسل الى فابوس من اجل القضاء على ١ الملحدين الماركسيين » في
الجزبرة العربية التي بتبعها (جلالة) الملك فيصل »© هذا واعتقد ان
صيفة الخبر الملقول عن المصادر السمودية يوضح بشكل كامل
التآمر واهدافه وعمالته للامبريالية . *
الما : المبادرة الامركية الجديدة
ومشاريع التسوية 6
في التصريح الاخر لروجرز ... صاحب اليد الطويلة فيمنطفة
5
7
الشرق الاوسط» يؤكد وزير خارجية الامبريالية» 'زمئطقة الشرق
الاوسط » ستكون الهدف الاول والرئيسي للسياسة الاميركية في
مرحلة مابعد حل المسألة الفيتنامية لانها منطقة عامة واسترانيجية
واقتصادبة ذات تأثر كبر على مستقبل السلام العالمي .. هذا هو
ممنى خطاب او تصربح روجرز »© ولكن المضامين والاهداف الحقيقية
للنوايا الامركية في المنطقة ابعد بكثر من مسألة ايجاد تسويات
لمشاكل المنطقة » بل ان هما تهدف اليه الدوائر الاهمبربالية هو,
العودة اليها من خلال مشاريع النسوية السياسية © والتي فى
ملخصها تصفية الحرية الوطنية التحررية الفلسطيئية والعربية
والشيء الاخر الذي بحتويه التصربح ان للاميركان مبادرة جديدة
سيطرحونها قريبا » وانهم سيدافمون بكل فواهم من اجل تنفيذها
وبمختلف الوسائل حتى ولو افتضى الامر بالتآمر المماشر وبواسطة
العملاء الرجعيين .
بعنبر موضوع الوحدة اليمنية املية عزيزه علىكلوب اليمئيين
ولهذا استيشرت الجماهر بها ولكنها من جهة اخرى كانت تنظر
الى احد اطرافها بريبة لانه لم يكن في بوم من الايام جادا من
اجلها وما الحرب الني اججها الا لاسقاط النظام الثوري فيالجنوب
ارضاء للسعودية واسيادها الامبرياليين » وبالفعل ما ان مرت على
اعلان انفاق الوحدة حتى جرت عدة اشتباكات بين عملاء السعودية
وبعض الاطراف الرافضة للحرب © تطور فيما بعد الى انتصار
الجناح الاكثر عداء للثورة في الجنوب فجاء الحجري وابن الثممان
للسلطة » وهم يهددون بالحرب وتصفية الثورة في الجنوب وما
نصر بحات النعه'زالاخيرة الا دليلا علىما توقعتهالجماهير مننامر وغغدر
ببيته حكام الشمال الاقطاعيين لثورة ١6 اكتوبر » وبمدها في ايام
اخترعوا قصة جديدة لافثال الوحدة والعودة الى الحرب وكل
يوم بخططون لارتكاب مزيدا من التآمر ضد الثورة ومسسيرتها باسم
الوحدة والانفافية © بينما غابانهم واهدافهم اكثر من ذلك » وهىي
نصفية الثورة لمصلحة الرجفيين من ال سصود والامبر باليين
الامركان .
طظية ١
مسصيصبري
يحب ان يكون هناك 'حزب ثوري ما دمنا ثر بد
الثورة . وبدون <زب ثوري » حسزب مؤسس وفق
النظرية الماركسية الليئينية الثورية وطبق الاسلوب
الماركسي اللينيئي الثوري يستحيل قيادة الطقة
العاملة والجمام العريضة والشعب والسر بها الى
الانتصار على الاميريالية وعملاتها ٠
رابعا : الوحدة المنية
وتصريحات التعمان
)) مأو تسدي تونغ ا - هو جزء من
- الهدف : 187
- تاريخ
- ٢٧ يناير ١٩٧٣
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 6706 (5 views)