الهدف : 186 (ص 7)
غرض
- عنوان
- الهدف : 186 (ص 7)
- المحتوى
-
اتيم ]| كانت السنتان الاخرتان
© الاورشواي فتر ةهامة في م
حركة التحرر الوطني فيها ٠
فقد كانت سلة 151/1 سئة الانتخانات
التى آعلن خلالها التوباماروس هدنة
مؤىة مفاجةة » بانتظار ز
الانتخابات » ليعودؤا ويسحائفوا كفاحهم
البح » يعدما بيت خيبة ال
واضحة » بن وعود نظام الحكم القائم 03
واملهم الخائب تغيرات جلرية تؤدي
اليها نتائج الانتخابات ٠
و في القابلة التالية التي آحر
مراسل ١ برنسًا لاتينا )» الك وبي ع
ممثل للتوباماروس في الأورغواي
استمرض التوباماروس ميزات المرحلة
السابقة ء وقدموا تقميما لها » وشرحوا
الخطوط العريضة للمرحلة امقلة + التي
حددوها بمرحلة الهجوم على اللسلطة ٠
0 لاذا قرز (لتوياماروس انصاء الهدنة
التي كاتوا قد اللرهمةاس طرفهمم ٠
واستشناف عملياتهم السلحة بعد الانتخبات (
© اننا ما الن استطمنا أن ضع انحليلا اللوضع
في .؟ كاآنون الاول 1611 ء احثللتا اريمة
احداف واعسرنا اعلان « البابزاتدو » .
اولا » راينا بان الحاق الهزيمة بالنظام
الاولينارئي ليس امرا مهلا » وانه في مجال
الانتخابات ل كما ظهر مؤخرا ب فاته ما زال
01
مينابل تسث
كشت نم بعد زافع التلاحم
ا الكفاحي بين شعوب ثرقنا
ٍ خافيا على احد منالملاضلين
الوافين ٠ فالامبريالية والصهيوثية
وآلرجعيات إمية. يتماونها
ونآمرها المشسترك على شعوب الشرق
نقضية تلاحم نضالات شعوب شرفنا
الى. عر حلةة جديدة . يلحم فيها
على جميع الحركات والنظمات
والاحزاب التقدمة والثورية ان
تدرك ضرورة تشديد النقضال
وتحسيدة وقاز نع ملموسة ابسط
اشكالها التضامن والتعاطف وتباتل
العون بي نالحركات والمنظمات الثورية
لشموب شرفنا والشعوب الابرانية,
ألمي , نربطها علاقات وثيقة بالامة
العربية وبقية !عم الشرق الاخرى
٠ كالائراك والاكراد وغرهما ء» تحتل
موقما في جهة شموب ترقنا
التضائية ضدالامريالية والصهونية
. والرجعية | المتماوتة معها خاصة أنا
على الجناح الثر 00 اللامة الريةة
ا ايك
المعو
حسرككة اللسسيرر الوؤطسني ليث الارعط-وَاي تتّيعم السري د ]|
التوياماروس علنهزا
فادرا على أن بلعب لمبة مريحة الى حد مااه
يرتم أن.هنالككد بمفض النقاط الملعتة للنظر ؟
عقيقة آنه للمرة الاولى ملل سئوات عدبدة » برل
التساؤل حول ما اذا كانت الاتسفانات هي فملا
عبرا عن آرادة الشمب .
لقد رايئا في تخصية قريرا الدوتاني ,
بروز عنصرٌ متعجر © حقيقة سياسية ل شك
فيها : انها بروز قائد من داخل الحصزب
الوطني » الذي ببدو © وكأنه بجسد هودة نبوت
الميول القومية والممادبة للامبريالية القدبمة » فى
ذلك الحزب ؛ بالاضافة الى حركة شبيبة مرت
بمرحلة تثوير كبيرة . اذ مند وفت طويل لم تكن
لسممع ابدا » من البلانكو ( أي المضو في الحزب
الوطني ) بقول بان مشاكل ئورة شعب الاورفواي
لو المشاكل الاجتماعية بصورة عامة © خلال مهد
الحكومة السابقة © تمود الى اسباب اقتصادية
وسياسية واجتماعية » هي التي تسبب
الانتفاضات» وئيس اي وحش غربب عن البلاد .
ولكن رهم أن تلك الاكيدات لم تضمن اي
التزام عام » فان ما انضع هو نوم آخر صين
الانترام فيما بتملق بالحلول السياسية لهذا
هوت .+
وراينا كمامل اساسي حقيقة أن اكثرية مهمة
من الشعب صونت من أجل التفيم © وبالتالي
شعرت بالخيبة من الانتخابات . وعلى ضومء ذلك
كان على ال منظمة انتؤكب على الكفاح المسلح كالحل
الوحيد نشاكل اللاد » والبديل الوحيد الذي
بؤدي الى التغير . أن هذا يفسر سبب الغالنا
أ للهدنة وامتكنافنا للكفاح المسلح ,
مسعاشتامباين ا معتقك لين ف ُجون سشاه إيرات
بالاضافة الى دور التآمر والتخريب
ضد الحركات التقدمية والقومية
لشمعوب شرقنا ٠ وعلى الرغم من
. الظروف القاسية والمريرة آلتي تمر
بها الحركات الشورية الايرانية
المتئامية فان مناضليها لم يدخروا
وسعا في التعاطف والتضامن مع
الثورة النلسطيئية خاصة ونضال
آلامة العردية عامة ضد الامبربالية
والصهيوبة ٠.
ان فرقا عدبدة من المماضلين الابرانيين
من انصار التورة الغلسطيمية فد قدموا الى
المحاكم وحكم على المشارات متهم باحكام
تنجاور املاب من السلين سيب تماطفهم
وتضامئهم مع الثورة الفلسطيلية .
انفريق فلطين والناطقالصادق باسمهم
المناضل الثوري المقدام شكر الله باكنزاد
وفربق التدمبين الثوربين والمناضل البارز
منهم الد كنور كورش لاشائي بمائون الآن شتى
انواع التطدبب والاضطهاد والتنكيل على
ابدي جلاوزة الشاة وجهاز « الافالك »
الامن الابراني الموجه من الامبريالية الاميركية
والعلهيونية الاسرائيلية .
أن جمبع هؤلاء التاضلين الدذين بمثنون
صعوة. السياب الابواني التقسذمي يمنبرون
يبل تجتحة تججتعامن طريقية
0 تريه مراخصة لمر له 1١05!
نانة للحركة (
© ربما علينا أن نعود فليلا الى الوراء »
الى شهر اب .اؤ! . ان هدا مهم من اجل
لفسر خطوطنا التكتيكية للمام الماضي .
كما تملمون ©» فقد اعتفلت مجموعة مهمه صن
الرفاق في ذلك الوفت . ولكن الانتصار الكنيكي
للحكومة نحول الى هزيمة استرائيجية . لقد
امتقدت الحكومة بانها نجحت في تصفيتنا »
لانها نجحت في اعتقال رفاق من ثوي المؤوليات
الكبرة » ومن اكثرهم لخبرة ونجريه ) او ما
اسمته انذائه ب ١ القيادة المركرية » . ولكنها
عادت لتجاءه استمارة التنظيم لقواه 2 فقط بعد
مضسمة اشهر »> حيث كان مسثوى عملياته ممائل
ا كان عليه من قبل ,
اما العمليات التي كانت ميرة لك المرحلة ٠
فقد كانت مصادرة مشدورق اسثرهان الدولة ه
حيث أظهرت المنظمة مستوى تقنل فال في الممل »
واختطاف الدبلوماسي البريطاتي جيوفري
جاكون حيت اظهرت المنظمة انها تمتلك
تنظيما عسكريا مهما .
وبمدها بوقت قصم » اصبح سجن الشمب
علصرا سياسيا مرعزيا . في ذلك الوفت كسان
سجن الشمب بنفس درجة اهمية استمرار حربة
الرفاق نحت الارص » في ملة 153517 . أي أنه
ابنداء باعتقالات شهر آبٍ في سله .141 2 فقد
كانت الرابة السياسية الرئيسية التى يجب ان
بدافع عنها من قبل المنظمة © هي المتقلين . لقد
-
بحق ابناء بسررة للشعوب الابرانية » هم
انصار حميمون للثورة الفلسطينية وسسائر
شموب الشرق © لذلك كله يجب التضامن
معهم والعمل من اجل اتقاد حياتهم من
برائن حكام ابران الملطخة بدماء الات من
المناضلين والقادة الوطتيين الابراتيين .ان
مستلزمات لعزيز كفاح شموب الشرق عامة
ونلاحم كفاح الشسعوب الابرانيهة مع الامسة
العربية خاصة تتطلب تضامن الوطلنيين
والثوربين المرب مع المناضلين. الابرانيين
ودعمهم في محلتهم ٠ ولمل تشكيل الجلة
تضامن عربية تضم الشخصيات القانونية
التقدممية وممتلي الاحزاب واللظمات
إلدبمقراطية وسائر الهيئات المؤمنة بالحق
والعدالة التضامن مع احرار ابران والمطالبة
بتحرير الالوف منهم بعتبر حذوة جادة على
طريق تعزيز التلاحم العفاحي بين الآمة
العربية والشعوب الايراتية» فضلا عنكونه
اداء لواجب انساني تجاه خرة ابنام ابران
اليرره واخلص خلناء وانصار العرب منهم.
فالى الحمل عن اجل لجنة تضامن عربية
مع مناضلي ايران. وسجنائهم الاحرار
ولتحيا الوحدة اكفاحية الشعوب شرفنا
مسد الامبربائية والصهيوتية والرجعية
العميلة . '
وعاضت الآخوة الكفاحية' بيئالامة المرمية
والشعوب الابرائية المناضلة .. _
الل
كان ذلك عاملا رئيسيا للصفط » ويملي امسلئاف
مصابقتنا للنظام» من متطلق سسياسيى لى الاسااس,
ان استمادة منظمنا لنشاطها عن هزبمة شهر
اب ,190 © التكيكية ٠ لحسده ابضا القوة
التامية لانجاه جديد في منهج الفمع . اي انه
للمرة الآولى كان هناك تعابش في الجهاز التمعي»
بمستوبات تغوذ مغتلفة ٠ وطررشين للفسسي
ظاهرة الوباماروس ,
طرف الخار شعلا للقمع مستمملا الاساليت
التقليدية ٠ ومفترضا بانه بمكن الحاق الهزيمه
نجركة التحرر الوطني عسكريا .
اما البل الاخر فقد الخل كنقطة انطلاق فهم
ان منظمنا قد نجاوزث المراحل الاولية لكافة
حركات القربللا » وقد اصبحت غر قابلة للتدمر
على الصميد المسكري المحاس . ان هلا اميل
الذي فلت بانه بدا ببرز اتذاك ٠ قد اصبح
الشمور السائد اليوم . وهذ! الاتجاه بدعو الى
العزلة السياسية للمنظمة © كطربق لارهافها ,
ومنمها من الشمو وتحقيق تطور اكبر واكبر .
ومع عمليات العرار الجماعية من السجن
النساني وخاصة من بونتوكارئياساء بمكن ان
نلحظ ظاهرة آخرى : أن الاوليفارثشية قد
اصطرت الى لمب احدى آخخر اورافها وليس
ورانتها الاخيرة بالتاكيد الاحتياطي الاستر انيجي
الذي طالا هددت به : القاء القوات المسلحة لي
الساحة لمارسة القمع . ان ظهور الجيش في
الساحة يعدل في ظروف التضال .
0 بعد الاتنحايات ٠ عندها استاتمتم
الكفاح المسلح» ماذا فملتم» وكيف لواجهون
الان هذا المدو الحديد » القوات المللحة 9
© في ذلك الوفت عندما فررما استصرار
النفال المسلح ؛ رايا ان 'فضل طريقة لذلك
هي بواسطة التشكيك بمهمة الجيش الاساسية :
السيطرة على ارضنا الافليمية . لهذا السبب
كنا نقوم بالممليات برنم ان معظمها فر معروف
بسيب الحصار الاعلامي الرسمي عليها .
وبمدما احللنا اربعة اهداف في بابساندو
( المطار » محطة اذاعة ومخفر للشرطة ) فمنا
بعملية مصادرة الاسلحة في انحاه البلاد نقريبا .
واحتللنا مهطة اذاعة اخرى في ميناس ومزرعة ف
باباتدو وفرها .
وهكذا ثرى بان خمائص هله المرحلة هي
احتلال الآرفي » ونشر نشاطات المنظمة في
انحاء البلاد ,
0 في هله الاناه ٠ ما الذي تعمله
الحمكومة ١
© ان الحكومة تقوم بتحركات 'سياسية ضدنا
في محاولة منها لعزلنا . انها نفلت علينا فرقة
الموت ( وهي منظية شبه مسكرية نفوم بعمليات
الافتيالات السياسية ) وهي نفرفي حصارا اعلاميا
على عملياتنا » وتلجا الى سلاح التذيب ضد
العتقلين السياسيين .
وفد لاحظنا بروز لمبة سياسية خاصة جدة :
فمن جهة تحاول الحكومة والقوى القممية واكثر'
القطاعات السياسية رجمية » نسمى بان تضع
المنظمة مع الجبهة الوسعة ء ولكنه في الوقت
نفسه ء هناك مخاولة ظاهرة لعزل حركة التحرر
الوطني سياسيا : « الحرية للجميع ؛. ولكسن
اكثر الاجراما ب القممية قسارة هي للتوباماروس 0
ولكن في الحقيقة هذه مظاهر غر صحيحة »؛ لانه
هن وراء مخططات الفمع » مثل مشروع قرار الامن
القومي الدي طرح هلى البرلان » هنائد النية
القمع كافة اشكال الممارضة .
كدنك. فان الحصار الاعلامي بستصدف عزلنا
سياسيا . ولي هنال ما يدعو الى الاستغراب
في ذلك ء لانه خلال الاشهر التلانة الاولى مسن
سنة 19171 النصرمة » قام التوباماروس باكثر من
1
0
00
لوايهفا
ا متت
ماسم ا ا
و
وعد سا ري ةانم جد وجو
5-6
.+ مملية . وفي بمفي الاعيان شن التوباماروس
كثر من ممليتين في اليوم الواحد . ومع ذلك
ان كلمة واحدة عن للك العمليات ات لم شثرها
الصحف !
وهم بستهدفون من وراه هذا التمتيم الاهلامي»
نقد بم مورة ماصللة زائفة هن نجاح حملات
رثورة المصادة التي نشنها الملطة باجهزتها
الختصة, فاذا ما اخذنا بياثات الحكومة الرسمية
بدو الامر وكان السلطة تحفق الانصار لو
: الاخر ٠ بيئها التوباماروس بحفقون الهزيمة تلو
الاخرى ؟
وهناك في الهابة » ظهور التعذيب مرة
اخرى ., أن صياسة المذيب مسالة مالوفة
بالنسبة للمنظمصة . انها الطريفة التقلييدية
القدبمة المتبعة لتحصيل المعلومات التى هي هنصر
اساي لحاربتنا .. ولكننا نحن الذبن نشارك
في التضال الثوري مستمدون على اللخاطرة .
وستحاول ان نرد بشكل مماكس على استعمالهسم
لسياسة التطايب ؛ الى درجة تحييدها او
نخفيفها الى أدئى حد ممكن ٠ بما ان ازالتها
آمر صعب .
0 لمد قليلا الى الوراء ٠ قل بالامكان
اختصار الخطوط التكتيكية الرئيسية للة
4ء والطربقة التي طقث بها 1
© القد تميزت اخطة عمل سسئة 1410/1 بثلائة
او اربعة خطوط عمل : الخط الاساسي كان
تنفيد السلطة الوازبة بواسطة تطبيق العدالة
الثورية » ونعبيرها الاقصى كان سجن الشعب .
شك اللشاطات كانت ابما نستمدف أن
انبقينا على مقربة من الجبهة الوسعة التي كانت
مهمة جدا بحسب تقييمنا لها 2 والتي كانت
نشارك في انتخابات شهر تشربن الثاني , وهئاك
في النهابة خطان رئيسيازعلى الصميد الصكري :
سياسة الانتقام النتظم د استتزازات الحرس
والشرطة المسكربة © وسياسة العرار الجماعي
من السجون ٠.
0] كثر الحديث عن السلسة المزدوجة في
الاورغراي ٠ كيف بقهسم التوتاماروس هذاه
اللطة المزدوجة ؟
© ان كل الثورات ثمر بمراحل . المرحلة
: * الاولى هي بناه المنظمة الثورية . ويتبع ذلك
المرحلة آالني تستعد فيها المنظمة للممل بصورة
منتنظمة الى هد ها . لم في الرحلة الثالثة »
عليها ان تكون كقوة داخل قوة اخرى + ومنها الى
مرحلة نقديم سلطة حقيقية بديلة 4 يكون فيهسا
الطرفان متوازنان نقريبا » ثم في النهاية » مرحلة
الهجوم على السلطة . انها طريقة خططية في
شرح هذه الامور بالطبع .
ونستطيع أن نعتبر باننا قد بخطينا الرحلة
الاولى . لقد نجحنا اولا » في تثبيت انفسنا
كنقطة استقطاب مسلحة © سم اجبرناهم على
الاعتراف بنا كقوة سياسية اذ لم نكن مجرد
. مجرمين كما كانت صحافة اليمين تحاول نصويرنا,
لم جاه شهر شباط 19435 عندما كان باستطاعتنا
ان نلغ مرجلة في الاورنمواي » ومن دون اي تبجح
باننا اصبحنا غير فابلين للتدمي . وكان هذا
صحيحا 4 لاننا حصلنا على فاعدة تابيد اجتماعية
وهلى تدفق من الاعضاه فاق عدد ممتقلين]
وشهدائنا » ولاننا حفقنا درجة معيئة من التطور
| التنظيمي والتقني .
ومن لم سعينا الى خلق الوعى في اوساط
جماهي الشعب © بانئا كمنظمة لوربة » نشكك
بالتظام القائم . وشعرنا بان اسرع الطرق لادخال
هذا المنهوم في الوعي الشعبي » هو عير انشاء
السلطة المزدوجة . وكانت الخطوة الاولى في هذا
الاتجاه ان تكتشف نوعا من العملياث المسكرية
لنظهر باننا اصبحنا فوة قادرة على الوصول
الى السلطة ٠ ونشر العدالة , وهكذا ولد سجن
الشعب ,
انه سجن خاص للاوليفارشبين ه لاقدام
الشعب . لقد سميئا لان بفهم الناس العادبون
السلطة المزدوجه : بافكار واضحة لماما : كلما
احتج أبن الشعب »© بفتقل . وللما الختلس
احد الآلرباء البلد 2 فانه مستطيع ان بلمسم
بامواله الحرمة في اللخارج . أن سجون
البرجوازية ومحاكمها ليست للالريباء . انها
اللفقراء . وربما هذا اوضح تمبر عن السلطة
البرجوازبة : امكانية السيطرة على الشهب
واخامامه » بحرماته من خرياته .
وهلى صوء هذا تم انشاء سجن في هذا البلد»
حيث الشعب »2 بواسطة منظلمته الثورية » بطيق
هدالته . ان هله النكرة اللسيطة العميقة
سياسيا ؛ هي اساس سجن الشمب» كمؤسسة .
وخلال منة اا19 »© كانت احدى اوضح تعبرات
السلطة المتوازبة في اللاد .
وقد لعبت عمليات الاختطاف ادوارا مختلفة »
في كل مرحلة من مراحل نفالنا . بمضها كان
الهدف منه دعائيا © ونمد اشخاص فرنتبطين
بمشاكل عمالية .
أما في الرحلة الثانية » فكان الهدف من
اختطاف المسؤولين الاجانب » مثل دياز فوميدي
البرازيلي » والخبم الامركي كلود لاي وعميل
السي.اي.اي دان ميتريوني © كان الهدف
تحقيق اطلاق سراح رفاقنا المعتقلين . كما ان
احتجازنا لشخصيات محلية عندنا » من
صناعيين > وزراء او مدعي عام ؛ قد جمل
ا
و
الثوري 0 ارو باتجاهاته الماوية ٠
ولقد ورد في الاتهام بان لحسرب
العمال والعلاحين الثوري »علافات
ومن بين الدين يحا
هي أجزه من هذا 1
واجاب ردأ .على سؤاله و: 21 آخرين من
أرفافه 4 عن مهنتهم » يأنهم 0١ شيوعيسين
تفكس أزمتة الننطبها
مؤسسة لا سجن الشمب » لبرز كتهب عن
المدالة التورية » ضمن الخطوط اللكتيكية
0 ان مبليات القمران الحملي سن
الحون كانتت ناحية هامة من لناطسات
انظمة في مة (9ا19 . لماذ' قامث نما
اللظمة ١ وما هي اميتها؟
© هناد قانون فير مكتوب + آمر 3 بنافشي
حتى بين التوباماروس ؛ ان النظمة لا ننسئ
المضقلين , عندما نكون في الشارع فانت لا تنسي
رفاقك في السجن . وعلدما تكون في السسجن
فانت نمرف بان الرفاق في الخارج لم بنسوك .
انه اروع تعبم عن نضامن المنظمة مع امضالها ..
ان سة ا99( كانت ة الاننشابات
في الاورغواي . وبالنسية النظمة سباسية
هكرية ؛ ضان هذا الاسر ليى ليوا
ابسبطا »© ان لواحه النظمة مملبة انتخابية
ني لو أحبا ذلك ام لاء الامال الشصية
كيف حل النوياماروس ذبك الأرق © دفي
اطار ذالك الحل »© لاذا اعلو!ا هدية مان
طرف واحد 5
© كانت الانتخابات حقيقة موضوعية » وكان
علينا ان نحللها بواقمية . وقد قررنا ان نمطي
الجبهة اللموسعة تابيدا نقديا 2 وان ندهر الى
هدنة من طرف واخد لمدة اسباب . والسبب
9 و :0 ٠.
حاكمة المتاضاين الاشواك ف انعكتره
| وإعنها في' الوقت د
7 أدج لاني ها وي" الذي يضطر
أبشين” مفطرد ١ الى تصعيد سياسته
١ لمعيه لواجهة. قوس الحركة الوطنية الثورية
اللاد ؟ الي كاضل من اجل تفي جقري
القائم وستسهل نال لكر
الوطنية الثوريهة في تعبثةا الحا
الرليسية التي وضعتها المنظمة في سلة 1911 .
للثفال خد الرجمية وآ
مرحلاب القادمة,مر, جلة الهجوم على السلطة.
الرليسي كان أن الماظمة بسلسلة الامتقالات
: الخطف ) » وثثبيت سجن الشعب ؛ وعمليسات
الفرار الجمافية » وتحقيق مركز سلطة موازبة لل
سئة 1911 » كانت تمشل لقلا سياسيا في
الساحة كان هذا الوضع للمرة الاولى في تاريخ
المنظمة ,
وكانثت نقطة التحول التكنيكيه هي اطلافنا
سراح السقم البريطاني جاكسون . لقد كسبنا
معركة اطلاق سراح رفافنًا المتقلين بواسطة عملية
الفرار الجماعي » وقمنا بدورنا بائخاذ فرار
اطلاق سراح الدبلوماسي ٠.
ورغم آنا كنا على الصميد التكتيكي نشل
نفلا معينا » فان المنصر الثاني كان » ان الملظمة
لم تكن بحاجة لان نقفا ضد تيان التطلميات
الشمبية التي ابفشتها الانتخابات ٠ بل اتنا لم
بكن الدبنا اي امكانية لان نفمل ذلك ب الا
بواسطة ممليات من الممب تصورها , واطلا
الهدنة حتى لا نبدو وكاننا نشكك بامر هد يكون
نمبراً شعيما + برهم أننا اوضحنا باننا 1 نتق
بالطريق الانتخابي لحل مشاكل شمينا ,
كدلك ان مجرد وجود الجبهة الموسعة » كيار
عكى النقمة الشعبية 4 قد حهد تكتيكات
النظمة :
ع ماذا كان الخط التكديكي الإسناسي
الذي ونصه المظمة لسة ١١05 1
© من الؤكد اننا وممنا خطوطا عرياضة
نرشد نشاطاتنا . أن نقطة انطلافنا هي تقييم
عملية التدهور التي لمر بها البلاد الاقتصادي
والاجتماعي والسياسي ونشاط النظمة المتزايد
كمنسر ديناميكي في العملية .
وهنا لا بمكئنا على العمل فقط . ان الوضع
القائسم » والتطلمات المتواقدة بالاضافة الى
القطاعات الاجتماعية التي :توفع منا اشياء
ملموسة » تجبرنا ابا على استعمال كسافة
مواردتسا .
أن نحئل افضل الطرق لاسعمالها ؛ ابتسدام
من كون ان التكتيكات الهائمة لفترة أمميلة لا
اسستمر في كونها هلائمة لفترة آأخرى . مثلا » اذا
خصنا حملة دعانية مسلحة » من اجل هدفاما »
فان الوفت سيجيء هندما يكون علينا أن نحقق
هذا الهدف . اللا نستطيع مواصلة تلك الدعاية
والا فاننا نشاطر بان نصبع دعاويين . ان الخطر
موجود في فضية الدمابة المسلحة > وفي سلسلة
الخطوط التكتيكية كاملها .
ونحن لا نستطيع ان نتناسي حقيعة أن المامل
الاساسي في اشعالالوعي السياسي ليس ال مناشم
او العمليات الجذابة . آن المتصر الاساسي
هنا هو التشكيك الموضوعي للنظام القائم ء في
كل مرحلة . وهنا بمكن القول بان التطوراث
النكتيكية في سنة 1949١ لا بمكن أن تطبق ممليا
كخط اباسي للملظمة : رقم أن هئثالك بعفن
الخطوط بالطيع ٠» التي ستسممر ٠ مثل الدعابة
السلحة وسجن الشعب 24 والعداله الثورية ,
ولنها لن نستمر كخطوط اساسية كانت ملائمة
في السابق 6 بل كشطوط مكملة لخط العمل
الرئيسي .
اننا ملذد سنة 19134 للفوقن معركة لكسب
أوسع القطاعات الشعبية » وفد نجحنا الى
حد بعيذ : ان فرقا هامة من الشهب تؤيدنا .
والآن علينا ان نتجاوز تلك المرحلة السياسية
ونتجاوز هدف السلطة الردؤجة ٠ وان نلمي في
بلدنا الوجود ير المشكوك فيه © لقوة لورية في
حالة حرب . يجب آن ننازع حكم الاوليفارشية .
والان * حتى تكسيب الشعب الى جانبنا »
فان عليه آن بهي بان الانتصار ممكن » وبان
الانجاه هو انجاء قابل للحياة ©» وباننا تلشكل
من نون شك ©» فوة حقيقية نضع الور فى
شروط: ممكنة .آنا سكسنمى لان نصبح كوة
وبزاحيبة 6"
لمعي ' - هو جزء من
- الهدف : 186
- تاريخ
- ٢٠ يناير ١٩٧٣
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 4107 (7 views)