الهدف : 101 (ص 7)
غرض
- عنوان
- الهدف : 101 (ص 7)
- المحتوى
-
ْ _- 2
2 دراسة اعدهاء علاء الدين السامليٌ وعبد الجسجارعلولت
الرسوم الجمركية والسماح لها بنقل بضائمها ١
بالقطارات مجانا .
اما محاولات ربط الصهيونية بالماركسية »
فيظهر مثلا في مقالة نشرت في الجريدة الهنفارية
«راوج ايليت » 1168/11/4 والتيى جاء فيها :
ان عناصر من الطبقة المتوسطة كانت تسيطر
على المنظمة الصهيونية في هنفاريا .. وفي المدة
الاخرة اصبح من الواضح أن اكثرية اعضام
النظمة الصهيونية ينتمون الى الاحزاب الماركسية
الصهيونية .. أن الصفة التقدمية للمنظمة
الصهيونية من الممكن الاحتفاظ بها فقطا تحت
فيادة ماركسية ب صهيونية » (و) ٠
وكما كان الحال مع « الشيوعي » الاميركي
١.ب, ماغيل » فان فائد الصهايئة (( اليساربين »
في هنفاريا » لويس ستوكلر ©» آراد أن يصور
معارك 14648 في فلسطين كثورة تقدمية تخوضها
« الجماهم اليهودية )) فيقول : ١ آريه ان اخدم
القضية السامية التي تنزف من اجلها دمام
اخواننا في الارض المقدسة . ففي آلوطن القديم
( فلسطين ) يضحي شبابنا بدمائهم مين اجل
الحرية والديمقراطية » وضد المساعي الامبريالية
والاضطهاد .. آريدهم أن يعلموا باننا جميما
ممهم » بجميع قوانا » في نضالهم .. آن هذا
الصراع ليس صراآعا بين الصهيونيين واعداء
العهيونية » انه صراع بين مقاتلين من اجل
الحرية وبين المضطهدين » (ن) ٠.
وفي بلغاربا كذلك » نرى الشوفينية اليهودية
متمثلة بالكلمة التي القاها أسرائيل ناتان »
احد النواب الشيوعيين © في المؤتمر الثالث »
للجمميات اليهودية في مايس 15168 : « اليوم »
امام انظار العالم » تولد امة جديدة » آمة تلم
شملها الذي كان مشسًا في جميع انحاء العالم
لالاف من السنين .. ونحن اليهود القاطنين في
مناطق اخرى من العالم » لا بسمنا الا ان نشعر
برباط روحي وتاريخي بربطنا مع هله الامة
الجديدة التيهي في طربق ولادتها في فلسطين » (<)
مناقضة للتاريخ
الايديولوجي
لقد جِثنا بهذه الامثلة لتوضيح مدى تائممر
ونفوذ الشوفينية اليهودية في اوساف تقدمية
مما جمل هذه الاوساط تقف بيجاتب قرار
التقسيم ياعتباره قرارا يقر حق تقرير المصممر
« للشعب اليهودي » . وبذلك فقد نقست هده
الاحزاب » وخاصة الاحزاب الشيوعية © موقفها
المبدئي المعادي للمهيونية وساندت مشروع قيام
كيان استيطاني يهودي » وهو نفس المشروع الدي
شجبه الكومنترن سنة 1١41١ © بأنه « عمل
كولونيا في فلسطين' .. سيؤدي آلى دعم مركز
الاسريالية البريطانية .. » كما ان الكلام هن
« الامة اليهودية » يتناقض بصورة مباشرة وتامة
عع الموقف الماركسي الصحيح الذي صاغه يوسف
ستالين في كتابه « الماركسية والمسالة القومية »
حيث وصف الروابط التي تربط اليهود بانها
« ثمائر دينية تحجرة وبقابا سايكولوجية
متلاشية » ( طبعة نيويورك ه ص.١ ) .
من اللاحظ ء الن » ان تركيز الصهابنة في
نهايتهم كان على البطيعة الرجعية آالعميلة للانظمة
العربية سنة 14648 © والتي لم بكن تدخلها
سوى العوبة ومؤامرة استممارية 2 ولم يخطر
على بالها مقاومة قرار التقسيم نفه . ولكن
الصهابنة وبمؤازرة « اليساريين » قلبوا هذه
المورة لاظهار « الشعب اليهودي » كضصحية
لهجوم رجعي استعماري » ومن آجل المقارنة
وتوصيح الامر لا بد آن ندكر بان الاحزاب
الشيوعية والدول الاشتراكية آلتي لاتخصع لتاثر
الشوفينية اليهودية » كالصين الشعبية » كوريا
الديمقراطية الشعبية © فيتنام الديمقراطية »
آلبانيا » حركة التحرر الرطني في فيتنام والقوى
التقدمية الاخرى في آسيا » هي القوى الثورية
الوحيدة التي تؤبد دون قيد او شرظط نضال
الشمب الفلسطيني ولورنه ند الصهيونية
للمنة ,9
والامبربالية والرجمية العربية ومن اجل اقتلاع
جلور الصهيونية من ارنص فلسطين اقتلاعا تاما ,
مرحلة النقد الذاتي
ولكن هذا التهريج الصهيوني في الديمقراطيات
الشعبية لم يستمر طويلا دون آن يصطدم ببعض
العقبات » فقد عدل الحزب الشيوعي الهنفاري
موقفه سنة 1464 كما يلي : ( لقد كان موقف
الحزب »2 انه في دولة اسرائيل من الممكن ان
يكون الشخص اسرائيليا اشتراكيا طيبا » او
اسرائيليا شيوعيا » ولكن ليس هنالك شيو
اسمه « اشتراكي صهيوني » آو « شيوعي ا
صهيوني » . ولقد وضع هذا المبدا موضع
التنفيذ في الاشهر التلائل الماضية عند اعادة
النظر في عضوية حزب الممال الهنفاري » حيث
فصل جميع آلصهاينة بالرغم من آدعائهم بانهم
« اشتراكيون ب صهيونيون » آو ١ شيوعيون
صهيونيون » (© .
ومن الممروف أن هذا الموقف هو الموقف المام
الذي اتخذته دول اوروبا الشرقية وكذلك الاتحاد
السوفياتي منذ ذلك الوقت لحد الان » أي
قبول شرعية الوجود الاسرائيلي من جهة »
ومعارضة الصهيونية ( أو مكافحتها احيانا )
كحركة في تلك الدول من جهة اخرى .
غم ان ذلك الموقف لم يمئع الصهاينة مسن
الاستمرار في تمركرهم في المراكز القيادية لجميع
الاحزاب الشيوعية الاوروبية والقيام باعمال
تخريبية .
واسطع مثال على ذلك هو مثال رودولف
سلانسكي الذي توصل الى منصب سكرتر الحزب
الشيوعي 'لتشيكوسلوفاكي » وفي سنة ١م4٠١
القي القبض عليه وعلى رهط كبير من جماعته
من الصهاينة وقدموا للمحاكمة بتهمة التجسسر
والنشاط الصهيوني 2 وحكم عليه وعلى قسم
من جماعته بالاعدام ونفذ فيهم الحكم .
وفيما يلي نقسس من اعترافات المجرم
سلانمكي امام المحكمة : « لقد قمنا بحملة وآسعة
لكافحة اللاسامية . وتم خلق شعبية لدولة
اسرائيل عن طريق آلصحافة بدون الاشارة الى
انها دولة برجوازية وقاعدة امامية للامبرياليين
الامركان في الشرق الادنى . لقد قمت بحماية
الصهابنة عن طريق مهاجمة الذدين ينتقدون
نشاطاتهم . فقد نمت مثل هؤلام الناس بانهم
لاساميون » وحختى انهم طوردوا » واصضطهدوا
وفصلوا من الحزب . وبذلك فقد خلقت جوا
يخشى فيهالناس من معارضة آلصهاينة ومنظماتهم
او التعرتض لهم» (ي) .
ومن الجدير بالذكر ان احد المتهمين قي محاكمة
سلانسكي كان ادوارد غولدشتوكر » اول وزير
مفوض لتشيكوساوفاكيا في تل ابيب والذي حكم
عليه بالسجن في ذلك الوقت بسبب نشاطه
الصهيوني » وبمد ذلك» وخلال موجة «البراءات»
التي اصتاحت اوروبا الثوقية بمد 1465 اطلق
سراح غولدشتوكر واعيد له اعتباره مرة اخرى »
واصبح يلمب دورا بارزا في المجال الثقافي
وخاصة ايام حكومة الكساندر دوبتشيك سنة
44 حين وصلت التحريفية اوجها والتائمر
الصهيوني واضحا واصبعغولدشتوكر رئيس اتحاد
الكتاب في تشيكوسلوفاكيا » هذا هو نفس فولد
شتوكر الديظهر اسمه في مقالة لجربدة «برافدا»
السوفياتية بتاريخ 1971/5/19 كاحد المتآمرين
الصهابنة مرة اخرى » حيث قالت : « يسمى
الصهابنة للسيطرة على المناصب القيادية في
جميع وسائل الاعلام في تشيكوم لوفاكيا وقد نش
هؤلاء المهاينة » حسب قول « برافد” » بالقيام
بدعاية واسعة لاعادة الملاقات الدبلوماسية بين
تشيكوسلوفاكيا واسرائيل . ولم يكن الدور
الذي عهد به الى فولدشتوكر » وسيك » وكريفل
لي هده الحملة دورا صفرا » ( هذه المقتطفات
من « برافدا » نقلتها جريدة « نيوبورك تايمز ٠»
بتاريخ .171/1/1؟1 ) 600 .
بعد هزيهة حزيران ؟
ثم جادت ممارك 1977 وانهزمت الانظمة العربية
واحتلت مساحات شاسعة من الاراضي العربية
وشرد » مرة أاخرى» مئات الالاف من الفلسطينيين
فلم يبق امام بمض ١ اليسار » سوى الاعتراف
بالارتباط المضوي بين اسرائيل والامبريالية »
ولم يصبح من الممكن التفافل عن دور المقاومة
الفلسطينية التي اصبحت لها مكانة في حركات
التحرر الوطني العالمية . ولهذا فقد راى
اليسار » نفسه في مازق حرج » الا ان ذلك
لم يمنع جزءا من هذا ( اليسار » للاستمرار
في”نابيده للصهيونية .
فقد نشر « اليساري القديم » والمسراسل
الامركي الشيوعي المقيم في موسكو لمدة تزيد
على المشرين سنة » سكوت ترنغ ©» مقالة في
مجلة « مونتلي ريفيو » الاشتراكية الامسيركية
( كانون ثاني .190 ) يصفف فيها الختباطه
تزيارة اسرائيل . فيقول عن التفيرات التي
حصلت بمد 14597 : ( لقد كانت مساحة
اسرائيل ...لم ميل مربع في 11648 © ولكن
مع آراضيها الجديدة فانها في ١974 تبلغ من
المساحة ...)5 ( ميل مربع ) وكان عدد سكانها
في سنة 1118 يبلغ ...41/4 نسمة . وفي سسمنة
1 كان ..١ء؟لالا»! > وفي خريف 195717
ما يقرب هن »56 مليون » . اي آن الكاتب
يسّترف بضح هذه المساحات قبل آن تعلنه
اسرائيل ذاتها . ويستمر هذا (١ الشيوعي ) في
وصفه كيف أن التكنولوجيا الغربية التي جام
بها الصهيونيون آلى فلسطين قد« رفعمت
الحضارة » 2» ثم يخبرنا عن زيارته للجولان
حيث راى هناك التقدم الذي حققه الاحتلال
الاسرانيلي حيث « انه عن قريب سيعطي الريف
العربي درجة من الرخاء اعلى بكثر هما كان يتمتع
به تحت السيطرة السورية » (!)
(0) « الهدف » : في الواقع أن دور نتميكو
سلوفاكيا في هلا الثان مذهل : فقد
بدات القيادة لتشيكية تتعامل مع الهافاناء
في كانون الاول 1١1467 » وقد بلفت قيمة
الصفقات الممقودة لشراء اللسلاح من براغ
في 1168 حوالى 1١ مليون دولار » وني
حوالى 5 مليون دولار » وشملت
طائرات مقاظة ورشاشات ثقيلة » ولمبت
بف سلافيا دورا رليسيا في شحن الساد
و.سائرات جين وافقت على امتعمال
الراضيها كمركز الطلاق وقد وصلت اول
شحنة سلاح تشيكي تحت أسم سبري هو
« بالاك » الى مطار مجهول في فلسطين اسمه
إبيت داراس عند ملنتصات ليل 8١ آايار
*؛ روصل الشحة الثانية على
ظهر الباخرة نورا .
والاخطر من ذلك هو الأفاق الذي عقدته
مراغ آنذاك مع الهاغاناه لندربب كوادر
شابة للجيش الاسراليلي ؛ وقد جرى
تأسيس ممسكرات تدربب في ارروبا
الشرقية لندريب بهود اوروها الشرقية الدين
كانوا على وشك الهجرة » وذلك نحت
اغراف داخون شدمي ويمقوب سولومان ب
الا ان هذه الممسكرات كانت تتام تحت ستار
ملاعب رياضية © ويميدا عن معرفة الفروع
المطية للحزب ؛ مما بدل على ان الفساد في
القيادة كان يخلى كلف القراعد ليذلا
انجاوز الايد يولوجي والنناقض اافاضح »
والانحراف) وهلد الدقيقة تلفت النظر
الى عامل جديد وراه لمو النفوذ الصهيوني
داخل هده الاحزاب وهر عامل ااشناقض بين
فيادات هذه الاحزاب رتراعدها .
أشار الصهيونة در )
ر مولت د اححل|
الذي 7 زالت الشوك تفع مور 0
أصدرت المجلة الاش 5 لو( ارو
: م
ريفيو » عدرا في ) ا
لقاو 7/7
».و "وير
من ٠١ التضامن ا ار ايا
الافتتاحية فيه 7 111 يي ا
العربي » » لقد جرت 0 0 ارول
للمجلة المذكورة ١ الغ
وليو هوبرمان » .1 و
انعو 9
0
نكر مقالتين موقمتين را
١ لينية ٠ لقد كانت مقاور ل ار
بصورة عامة للثورة (١ 8 ول زر
الهم هو ما جام متا «العربية , ١
اا فور 1 عوبرمان ,لل
سراي » عالي ممروق , ون" تبر
ف اسار ابم يليل ل فال
« بحقيقة ان العوب وي" اراد بار
قضية
الآسرائيليين في نواحي كد , , .- أ
بالفل » تغار ا 0 9
.٠ أن المدو الرئي 0
اسرائيل » ولكن ل ريا
الاراض ال
الامبريالية « بالتواطو 0 لبر
العربية لغراض استمرار, 8
توفير بديل عن المدو الرئي
يعاتب الثوريين العرب 2
يالية » وود
هويرمن ان اسيل« لايع م و ريه
ولهذا قانه بنصح الثوريين المرب بان وا"
الامبريالية بخدعهم ولذلك قطيهم أن لم ||
التابع بدلا من السيد » . وان ( يوجبرا كن
ضد عدوهم رقم واحد , وهو اليس اسرايل ,
بل الاقطاع والامبربالية » , لم يمع رلا
المفكر الاشستراكي الثوريين الرب ينيم وا
,نخلصوا من كرههم للاسرائيليين » فاتهم سيجر)
في الجانب الآخر من الحدود حلفاء لير ني
لتضال . ») ئم يخبرنا هويرمان ان بزل
« الحلفاه » يتكونون من « عند قليل ين
الاسرائيليين الذيسن بقوا لوديين واشترئيج
يمارضون دائها سياسات عك و متهر المعادية لون
ويناضلون من آجل المدالة للاجين..)
واكن هوبرمان على الاقل صريح في اسباب بره
هذه ححيث بقول « قد تكون آرالي الشضة
حول النزاع العربي الاسرائيني منالرة بطب
كوني يهوديا .. » يجب اللاحظة ان ملا
« الاشتراكي ه © ايضا © حتفل حتينة رمرد|
الرجمية والاستعمار في المالم العربي من الا
حماية اسرائيل من الثورة المرببة . فالسزل|
الواضح »2 هو اذا كانت اسرائيل له ابها |
للامبريالية » ( وهي بالتاكيد اكثر من ذلك)! |
فلماذا الاعتراض على محاربتها ومحاربة لاسرالا
والرجعية المربية ؟ وكيف منالمكن تجنب دارا
هذا «التابع» الذي يتجول بين الايدن والسوم'
رك
يال
عرب لاوا كما يلي :
يحض يرب بانها حرب دفامية »
لفان سيك ,ريعي بانها للمحافظة
» وكن كذلك .. كدقاع
ب للشعب الاسرائيلي »
قلي اتيم تيان سيحارب الى آخر
0 بود .. القومي للشعب
3 - بالذكر ان بن
لم ان ٠» كي :تما بي الاشتراكية »
زعيا بحت حكم دوبتشنيك
شب يوون الاخدة ني نشيكو
ولي في
متزاب .) ررون نظلر القارىه مرة اخرى
< ' وهنا سي ما2) ان
بر براندا »
لل 1
سمش 0000
3
3 يات ميول تروتسكية تسمى
يالك * الاشتراكية الاسرائيلية )» التي
وال رج «ر ماتزين » العبرية . وتعتبر
2 ليج رزسها خركة :مناهاضة: للصهيونية »
هار وى ++9! عراسا بالانكليزية بُمنوان
“بي الفلسطينية » يحتوي على سرد تاريخي
أل وبي به حول القضية الفلسطينية »
اناك بيد ذلك كما يلي : « أن شعار
ين :» .. له :مان ستيائسة
القطورة . فهواء اولا » يرهم اليهود
3 وحتى اليهود المعادين للصهيونية ..
لوقف بجانب الحكومة انطلاقا عن محرد
مي النفس .. فالاختلافات الداخلية
0 5
واب ان نهر نحت الظروفا الاعتيادية
0 فني هذا الجو قله من الاسسرائيليين
يارفى اعتماد البلاد على الامبربالية ألتي على
ول تحاف على حياتهم . وبالاضافة الى ذلك»
إن الشعاد البسط يمسر القضية العربية في
ييل العائي .. حتى الفيتناميين الشماليين
بزفون بدفة بسين سياسة واشنطسن والشعب
التي » ٠ 1
ريلى هذا الاساس تقدم جماعة ١ ماتزن »
(٠ اسميا » للمسالة حيث تقول : ١ ان أي
أ سياسي جدي للمسالة الفلسطيئية يجب ان
أ بين الاعتبار أنه 6 بخلاف المجتمصات
لاستيطانية الاوروبية في افريقيا الجنومية
ررودبسيا والجزائر » فان اليهود في فلسطين
|[ بشكلون طبقة عليا » بل أمة بكاملها » لها
| لإنها الطبقي الكامل . آن حقيقة كون هده
البة فد خلقت اصطناعيا عن طريق الهجرة
المهيونية لا تفر حقيقة وجودها .. ولهذا فان
ا حل دائم يجب ان يحقق هدفين اساسيين :
بنجب الفاء الطبيعة الصهيونية لاسرائيل » ويجب
انع حق نقرير اللصمر الهده الامة بشكل ينسجم
م نصالع الجماهم العربية .. »
ادا كيفية الحل « الاممي » فهو آن (١ على
ارائيل أن تنجرد عن الصهيونية . ١ي الفاء
جمبع القوانين والممارسات الحالية التي تفرق
#اليهودي وفير اليهودي .. » وعلى هذا الاساس
بع اللاجئون الفلسطينيون الحق في العودة .
إاذللك الذين يريدون المودة يجب تكاملهم التام
وكيف بتفافل الشعب الفلسطيني وجود هلا
« التابع » الذي اجتثه من وطنه وسلبه بنلك'
الاجوبة » بالطبع» معششة في شوفيئية دور
التي تجاوزت حدود ولادانه الابديولومة ٠ |
نم من هؤلاء ٠ الاشستراكيون 4 و « الأريرة
الذين يطلب هوبرمان من الثورين العرب انه
عليهم في آمر الصراع مع اسرائيل 1
في مقالة نشرتها مجلا ”9 1
في عدد خاص حول الشرق الاوسط (11 م
كتب اريك بن شاخار مقالة يم
ما يسمى بالحزب الشسيوعي الاسرائام إن
ميكونيس وسنيه ) بقول بن شاخار /71 /
وربله!
/ ساليل اجتماعيا وسياسيا واقتصاديا » 60
ا
0 « الهدف 6 : من المدل الاسسارة ههنا الى
النطورات التي طرات على افكار « ماترين »
«النضع الثوري الذي صاحب ذلك التطور
دنه نشرت « الهدف » في المددين الفائتين
ترجمة كاملة اآخر المواقف التحليلية التي
لاصل الها مفكرو « ماتزين » بهذا الشأن»
دفي لختلف الى حد كبر مع تحليل « آب
٠ 4 111! والواقع ان هذا النطور بالذات
لد أحد الامئلة على امكانية نسو الالتزام
الحظبتي بالولاء للماركسية اللينينية ٠
الاسرائيلية :
اعترافا قوميا وتمتبرها' امهم
20
حريات دبنية وثقافية وشخصية 1
اما محاولة مقارنة فيتنا. 0
نظر « ماترين » فتحتوي لط من وجية
“ا العدذان الابدكي في فيننام هو خزو مسكري
راي ا يهان آلى خلق استيطان امرك في
ب م كما فعلت الصهيونية في فلسطين اما
الغزو الصهيوني فانه يعتمد في ز اا
اساسية على الاستيطان اليهودي .
المسكرية الاسرائيلية آلا اطراع )
ود المدواتي ٠ ومن الهم لفت نظر القارىر
95 عبارة فز تجريد اسرائيل من صهيوليتها » »
دهي عبارة قد اصبحت شائمة و(
الروة « المؤيدة ) للثورة الفلسطينية . أن هذ
عن طربق افيه نوع الحكومة في اسرائيل ع
متفاضيا عن ان الكيان الاستيطاني بكامله كيان
صهيوني . ثم أن هذا الء عالطا ار
١ ١ الشعار يضع » بالفرورة»
حركة المقاومة » بالمكان الثانوي حيث ان 0
المقاومة ليس لتحرير فلسطين بل على احسن تقدير
سوف يقتصر على الضغط من اجل حدوث تحولات
داخل اسرائيل 1
شعارات الاصدقاء
مم 2 ل ب ل ل
ولهذا فمن الفروري الانتباء الى كل تصريع
يدلي به هؤلاء « الاصدقاء )) ولكل شعار يرفمونه
باسم « آلتاييد » للثورة الفلسطينية » وذلك
لان هنالك خطر تسرب بعض المفاهيج المفرة جدا
في صفوف اللمقاومة عن طريق « الاصدقاء /
الجدد وخاصة « اليساريين » في الغرب الذين
لا ببزال نفوذ الشوفيئية اليهودية كبرا إبينهم .
أن هؤلاء « اليساريين ») الذين لم تهز ضمائرهم
ماساة فلسطين منذ ما يقرب من الربع قرن >
هرعوا الاآن « لاحتضان ») الثورة الفلسطينية .,
ان موقف التروتمكيين من اسرائيل بظهر من
كنابات احد أقطابهم » اسحق دويتشر ( المتولي
عام 1417 ) » حيث يقول : ١ لبقايا اليهود
الاوروبيين .. اصبحت الدولة اليهودية ضرورة
تاريخية . وانها ايضا حقيقة حية .. ( آن يهود
اسرائيل ) يشمرون » وهم على حق »© ان
( العالم المتمدن » .. لا يقف على اساس اخلاقي
عندما يحاول ان يمفض او يهدد اسرائيل لاي
خرق حقيقي او خيائي للتمهدات الدولية » (لن)
اما في الوقت الحاضر » فيقولالتروتسكيون
بمحاولات بث افكارهم بشان القضية الفلسطيئية
عن طريق محاولة آظهار انفسهم بمظهر «المؤبدين»
اللقضية الفلسطينية » ففي كراس نثره احد
قادتهم في آميركا » الدعو بيتر بوك يهاجم موافقة
الاتحاد السوفياتي على التقسيح » ولكله يقول
مباشرة أن « اليهود قد اضطروا على القتال »
ليس فقط في سبيل الاستقلال » ولكسن من
أجل البقاء » (ل) . ثم ينتهي الى الدعوة الى
اسرائيل جديدة » عن طريق استبدال القادة
الصهيونيين بعناصر من الشباب © عندئل «١ يجب
على اسرائيل ان تنخلى عن سياستها الوالية
للاستعمار وعليها ان نقف بصورة كاملة مع العالم
الثالث ومع الثورة مد اكولونيالية » ويجب
عليها ان نعترف بالظلم التاريخي الفظيع الذي
اصاب عرب فلسطين » (6 ٠
فلم بسبب ظهور حركة
١, يقول « ان أي مفاوضات
0 الاعتراف بهذم الحركة ( اي المقاومة )
ده علن قدم المساواة وتحتم كذلك ايجاد تسوية
9 يلعب فييها الطرفان ادوارا متساوية من اجل
بلا اسرائيل جديدة » (ن , ١
اللقاومة » ولهذا فانه
١ الاسرائيل الجديدة » بالنسسية
اللعا جديدة )) بالنسيا
لام العربي » فسيكون بوسعها آن تسسير نحو
الشراكية » وبهذا « فستكون فادرة على
اشجيع حركة ممائلة في الافطار العربية لقنب
ات الحاكمة هناك » والتي تقف الان بوجه
انث اراي لثرة اليه » .مش
نا أسرائيل ستكون خهرة الثورة الاشتراكية
العالم العربي !1 دنا
المن الجدير بالذكر ان هذا الشخص ( بير
بوك ) كان عضرا فمالا في جماعة « هاشومم
«أصعر > وهي جممية للشباب ١ الاشتراعي ل
الصهيوني » نسم اصبح عفضوا فعالا في المنظمة
التروتسكية » وكثيرا ما يتكلم في اجتماعات
الطلبة العرب باعتباره « صديقا » 1
استنتاجات اخرة
وعلى هذا الاساس ء فلا بد من الاستنتاج
كما يلي :
١ - ان التابيد الذي تتمتع به الصهيونية
واسرائيل في كثر من انحاء العالم » حتى في
الاوساط اليسارية ؛ لم يكن نتيجة (١ عدم فهم »
القفسية الفلسطينيية آو نتيجة « الضعف
الاعلامي » العربسيبل نتيجة النفوذ الكبر الذي
تتمتع به الشوفيئية اليهودية في جميع الاوساط
بسارية وغير يسارية » في اوروبا واميركا (/0 .
7 - ان ازدياد الاهتمام من قبل ( اليسار »
في أوروبا وآميركا بالقضية الفلسطينية » مند
اذا > كان مصطحيا بترويج افكار الدولة
« المزدوجة القومية » في فلسطين . آي أن هذه
المناصر التي سائدت الصهيونية » تحاؤل الان
ادخال مفاهيمها بين الفلسطينيين والعرب بصورة
عامة » وخاصة مفهوم « الامة اليهودية ا وهو
مفهوم صهيوني رئيسي .
أن هذه العناصر الشوفينية آليهودية التي
لم نحرك ضمائرها ماساة فلسطين طيلة ربع
قرن » نتظاهر الان « بتابيد » الثورة الفلسطينية
والعربية » ولكن حسب شروطها . ان كل الامثلة
التي اوردناها اعلاه تدل بكل وضوح على ان
أهم شيء بالنسبة لهذا « اليسار » هو الكيان
الاسرائيلي في فلسطين المحتلة . ولهذا فلا تزال
الديهم الصلافة ان يطلبوا من الشعب الفلسطيني
ان يثبت « انسسانيته ») و« امميته » تجاه
الاستيطان الصهيوني » قبل ان يتفضلوا بتاييده»
ان هروعهم الاخر نحو « تاييد » الثورة ما هو
الا محاولة للتائم الابديولوجي السلبي على
الثورة .
ع - أن اي طلب من الشعب الفلسطيني ان
يثبت « عدم شوفينيته » تجاه الاستيطان
الصهيوني ما هو الا اهانة لهذا الشعب وللماسي
التي اصابته » وللدماء التي سالت »© وما هي
الا اهانة للاطفال الفلسطينيين الذين حرفت
اجسادهم قنابل النابالم على ايدي « الجماهمر »
اليهودية الغازية . ونظرا للتاريخ الفلسطيني
والعربيمنل بدايةالاستعمار الاستيطاني الصهيوني
) « الهدف » : ليس من المناسب التقليل من
الاسباب الاخرى © رمن بينها سطرة الاعلام
الامبربالي الذي قدف بكل قراه الى جانب
الحركة الصهيونية ؛ ورجمية الاعلام المربي
والتحريفية في نهج بعض قيادات الاحزاب
اليسارية والشيوعية ٠
فان اية دعوة نحاول وضع « حقوق » المستوطنين
الصهابئة » وحقوق الشعب الفلسطيني على حد
سواء هي دعوة من اجل ومع راحة وسمادة
المستوطنين الغزاة على نفس مستوى حياة الشمب
الفلسطيني . ان القبول بهده النظرة نحو المسالة
هو اعتراف باقدمية واحقية المستوطنين النزاة .
أي أن ١ راحة » اللصوص الذين نهبوا فلسطين
لو الاين هنا تفي الف يني ارد ١
هم - نظرا للمزلة التي عاناها الشمب
الفلسطيني » والعرب بصورة عامة » نرى آنه
من الممكن تسرب مثل هذه المفاهيم » نتيجة لمحاولة
عدم « تنقم » هؤلاه ( الاصدقاء » الجبند .
وانطلاقا من الاهتمام بما يسمى بالراي الماما
العائي » يركز بعض العرب © فلسطيئيون وفيرهم
على تاكيد براءتهم من « اللاسامية » . اننا
نعتبر أن أي شخص بطلب من الشعب الفلسطيني
او الشعب العربي عامة » بان يبرهن براءته مما
يسمى ب ( اللاسامية )) انما بوجه اهانة للشعب
الفلسطيني وللامة المربية . كما ان القبول بهذا
الطلب © والسعي لنفي « اللاسامية ») ما هو الا
القبول بهذه الاهانة . ولنذكر هنا قصة حقيقية
تنطبق عل ىهذآ . فقد اجرى احد الصحفيين
مقابلة مع القائد الثوري فيديل كاسترو وسال
ذلك الصحفي كاسترو قاتلا بازهنالك بمض (الناس
عن يقولون عنك ( اي عن كاسترو ) بانك عميل
سوفيان » فاجابه كاسترو انني سوف لا اجيب
على هذا السؤال » لان ذلك بمثابة الطلب من
سيدة محترمة ان تقف في وسط المدينة تملسن
بانها ليست عاهرة !1
1 - ان الكلام عن مكافحة «١ اللاسامية »
والتخوف من مجرد ذكر كلمة ١ يهودي ) الا بحدر
شديد لثلا يسيىء فهمنا « الراي العام المالمي »
ما هو آلا قبول بمفهوم صهيوني جمل من اليهود
« شمبا مختارا » وجمل من كلمة « يهودي »
كلمة مقدسة . ان الصهيونيين قد عملوا ويعملون
يكل قوة من اجل تقوية هذا المفهوم » حتى ان
مفهوم ١ اللاسامية » قد آصبح © بفضل الدعاية
الصهيونية » ليس مجرد تمصب ديني مد
اليهود بل اصبحت « اللاسامية » تمد من
الامراض المقلية . وبالفمل فقد احتوت « موسوعة
الامراض النفسية ) (س) مقالة بقلم الدكتور ناتان
اكرمان والدكتورة ماري يهودآة حول « مرض مماداة
السامية » . ومن جملة الهذيان الذي تحتويه
هده المقالة « العلمية » ان « المرنمى » الذين
قام هؤلاء الاطباء بمعالجتهم لم يكونوا على ادراك
بحقيقة مرضهم » لانهم ذهبوا الى العلاج يشتكون
من اعراض آخرى غير ١ اللاسامية » ومن جملة
الاعراض ( في من اصابه مرضص اللاسامية ) »
الكآبة والشعور بعدم الاطمئنان » والمجز عن
تحقيق حياة جنسية سعيدة . وبتصف هؤلاء
« المرضى ») بعدم وجود ضمم لهم ومن ظواهر
افتقارهم للضمائر هو (١ الكره العميق في دور
الراهقة لاحد او كلى آلوالدين » . كما أن من
اعراض « اللاسامية » القلق والخوف المبالغ فيه
هن فقدان الخصيتين . هذه هي عض الامثلة من
هذه الموسوعة ١ العلمية » التي قام بنثرها
استاذ في الكلية الطبية في جاممة نيويورك »
وهي مثال على المدى الذي يذهب اليه الصهاينة
لتخويف الناس من مجرد التفكر بانتقاد اليهود
مهيا قملوا .
/و ان مسالة اليهود و « اللاسامية » لم
تكن من صنع الشعب الفلسطيني أو اي شعب
عربي آخر © فالشعب الفلسطيني لا يحارب
الصهابئة لانهم بهود © بل لانهم اقتلفوه مسن
ارضه وشتتوه ونهبوه واقاموا مكانه كيانا
استعماريا عنصريا حليفا للامبريالية , ان
العهابنة هم الذبن اغتصبوا فلسطين وارنكيبوا
الجرائم » وبرروا ويبررون الصوصيتهم بالضبط
على اساس الشوفينية اليهودية .
| الهدة 09
«4
دما
- هو جزء من
- الهدف : 101
- تاريخ
- ٢٢ مايو ١٩٧١
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 4156 (7 views)