الهدف : 455 (ص 10)
غرض
- عنوان
- الهدف : 455 (ص 10)
- المحتوى
-
لبنان
التدويل هد ف النظام الرئيسيى
المتمة الممبطر:ةٍ بشكلية ولاتصمل عبديداً
خطلاب سركيس اججبت راركت رودتين الصراع
ان اهم ما بلاحظه اأراقب المتتبع مسيرة الاحداث السياسية
على مسرح لمان » تلك الجهود الم<دومة التي سذلها فريق الحكم »
من ا<ل, الخروج من دوامة المازق الصعب » والمتمثل بعدم فدرته
على فرض أهدافه واخضاع معسكر الثُورة » خاصة لحهة دفع
مخططه الرامي, الى تكربس سيطرة المرحوازية على عهوم الساحه
اللبنانية بالسرعة المطلوبة ٠
>7 ان كل الممساير اللي ترتكر اليها
« الشرعية » لم تتجاوز حبى الان
ا ] مجموعة الاقنراحات المعبرة عن طموحات
المخطط الصهبوني الانمزالي, في نصفية الثورة
بالاسنتاد الى قوة « اسرائبل » الضاربة » وفي
مدى فدرنها على وضع هذه الغفاية على جدول
التنصذ ؛ دون الاعتبار الذي بتثاول الظروف
العربية المحيطة بالتسوية والموقف الدولي المؤثر
فبها والمحرك لها .
ان بقاء تحرك السلطة اللبئانية أسم الؤبرات
الخارجية بعبى مسالة تدويل الازمة على اللدى
المنظور » وذلك بفمل ارناطات مشكلة لئان
ولس الحلوب فقط بازمة الثرق الاوسط »
وعصلها القضية الفلسطيسبة . وهذا ما بجمل
هرامي « الشرعية » التي تمثل المرآة الماكسة
للصالح البرجوازبة اللمئانية ؛ تصظدم بالوقائع
المادبة المؤلفة لكينونة الصراع وصرورته وموقع
الفرقاء . فالمعركة السياسية التي تقودها الدولة
نعيش همراوحة لم تثمر عن أبة نتائج تؤكد على مدى
استفادة الدولة من هجمات ( اسرائيل » التي بدات
ملامح تكرارها بطلعات كثيفة للطران الممادي »
وذلك بسبب الانفصام الحاصل بين طموحات
القوى المضاده وبين امكانية تجسيدها ,
فعلر الصعيد الدولي تستمر الجهود المذولة من
قبل السلظة اللبئانية لاحراز نقدم في مجال التر كيز
على دور الامم المتحدة ؛ وقد أشار بطرس الى أن
البابا سوف بتطرق الى الازمة أللبنانية وبالتحديد
الحنوب في خطابه امام الجمعية العمومية ؛ أما
نوبني ففد طلب هن الدولة أن تأخذ المبادرة في
السمي لنفيذ التزاماتها وتطبيقى فرارات مجلس
الآمن 2 لان في تحركها ما بدفمه الى تشفيدذ
التزاماته. فقضية الجنوب المرتبطة بالوضع العربي»
تائر في حمال احراز الموقف الدولي تقدما بانجاه
الكزبد من الاعراف بمنظمة التحردر الفلسطيئية »
وان نطور الحوار الآمركي الفلسطيني سيفح في
المجال أمام الدولة لان تستفيد في انتزاع بعض
التنازلات من المقاومة في الجنوب خاصة اذا تم
©
نعدبل قرار مجلس الامن رقم ؟)؟ » وهذه
التصورات تنافى مع الوافع »؛ لان التسوبة
محصورة على المدى النظور ضمن حدود اتفافية
كامب ديفيد والادارة الذانية » وسفي الامبرنالية
عبر كافة الضفوطات لجذب واسنفطاب أطراف
جدبدة للانضمام الى دائرة التسوبة ؛ والاردن هو
الؤهل الاول لطرق باب الخيانة الفنوج .
ولهذا فان واشنلطن تلصح لئان بالريت في
طرحع قضية الجئوب دوليا » خاصة ازر امكاتينات
بجسيد قرارات مجلس الامن ؛ تصظدم بصفونة
نالفة » ورغم الضمانة الامركية » بوقف اطلاق الثار
حتى آخر ابلول الحالي من أجل استمرار الفرصة
اللسسبية لاسلفاد المعركة السياسية حتى تهاباتها
المرسومة » في الوقب الذي تتعدم فيه امكانسة تلبية
لبنان دعوة كارتر للانضمام الى كامب دبصيد »2 رغم
معرفتنا باأنه موافى ضمنيا شرط أن نرتب أوضاعه
الداخلة وسسقه الاردن الى ذلك على ضوءه
الممهدات العربية ,
ان تاكيدات الرومان ان لا احتلال « اسرائبلي »
للجنوب وان سعد حداد سوف بضعف وتضاءل
دوبله » وان هناك احتمالات تفبر في السلطة
الصهيونية » وبالالي دعونهم الرجعية لان بتحاور
العرب مع ١ الاسراليلين المعتدلين ؛ » ان هذه
الاكيدات الخاطئة ستضاف الى المحاولات القدندة
الجاربة في المداولات الدولية » مفرونة بتوقع
صادرد اوروبية أو اجبماع في الامى المنحده » المع
الى الفودة اؤتمر جليف انطلاقا من كاهب دنقيد ,
ان الامبربالية نمتبر ان مشكلة الشرق الاوسط ء
عي من أكثر المسائل الحاحا ونفقيدا ؛ ونوقف
عليها الاستفرار السياسي والافنصادي في العالم
الررأسمالي ؛ وسوف تتفى نقد اسهلالك كئل
الوسائل الكلاسيكية الابلة لفرض سيطرنها . اللي
انباع أنماط جديدة في عزيز هيمها ٠ تسمد على
السارة القلاقل والاضطرابات للفجر الاوضاع
الداخلية في الكمانات النابعة 6 لشرذمتها وتكر بس
الدوبلات الطائفية والفئوبة . وذلك من أجل شل
النضال الوطني والاجتماعي التصاعد ؛ وتفطيل
ةل اله ةلا دا زد
وحدة حر كة الثوره العربسة خاصة » للمحافيل
على سبادتها واسستزاف ثروات الشدفوب ٠ وحسى
يروز بوادر أو ملامج مقطيات متجدهة ,
الصراع مفنوحا قله بوابة الجئوب المشرعه ال
داخل لبنان ؛ لسطال تسائره كل المنطفة العرسة 1
اما على الصفيد العربي ؛ فمرى الانظمة العربيه
ان المعطيات الدولية لا سسنوجب قمة » لانها سنا
شكلبة ودون فائده نرنجى ٠ فما لوم عفدو
فى هذه الظروف »2 مما بفسرض نأجيلها حبى نهسانة
هذه السئة ؛ كني سم فسح المجال وفي هله
الشرة بالذات للشحرك الدولي الذي شهد نشاشس
ملحوظا من أجل نفديم الدعم اللقربري والمعلوي ,
وممارسة شنى الضفوطات للوصول الى المبنفى
المأمول في تصصة الثورد .
فلبنان, الرسمي الذي بريد أن بعالج مشكلة
جنوه دمعزل عن أزمة السشرق الاأوسط وصليبها
الفضية الفلسطيئية » بواجه موانع نلق الافاق
أمام هذه الرغبة » لانه لا بمكن معالجة قضية
الحنوت في اطار الفمة القردمة » الا مان الزاوية
الني نخدم فمها المساعي الممذولة لانجاد حل شامل
لازمة المنطقة برضي <مبع الاطراف أو أكثرها على
الافل ؛ وهذا ما بجعل قدره قوى التخالف
الممسني في لبئان ومعهم العدو الصهيوني » عاجرة
عن فك لحمة البرابط في حمثيات النزاع العرني -
الصهبوني وبالشالي صعوبة فرض حلول جبرية لا
نراعي الاساس المادي لمراكز القوى ااؤثرة والفاعلة .
فبعد ادراج موضوع الجنوب على راس جدول
فمة عربية ؛ سسشارك فمها لبئان من خلال تقديم
نصورات محدده لحلول ومخارج تؤمن مصلحته
العامة من وجهة رسمبة ؛ عليه أن بعوم بجهود
مكثفة شفربب وجهات النظر مع المفاومة الي
نشكل عقبة رئيسسية في وجه أبه نسوبة » فالقمة
العربية لن بكون لها آأبة مبزات نوعمة اذا لم نَم
الوفاق اللبناني الفلسطيني » هذا لمطلب
الصعب بجب أن بشكل الجسر ااؤدي الى ننائج
ايجابية » على صعيد الوصول الى حخلول في
سباق الصراع . فالمالم الذي بدأ بدخل العصر
الفلسطيني وبشعر بضرورة احداث نوع من التقدم
الثانوي في حل فضيته ؛ لن بكون أسبقي مسن
العرب ني عدم اغفال الحفوق الوطسه الفلسطينية
اعلاميا » ولو نجنبا لكوارث سساسية واقتصادية
واحماصة ,
وما التمايز الحاصل في الوقف الرسمي العربي
الا من باب طبيعة الظروف المخلفة الي نفيشها
المنطقة العربية على الاخض . أما بالنسية لوربنا
فهي ممنية قبل غرها من الدول العربية لابجاد
مخرج للوضع في لبنان بنلاءم مع مصالحها ؛ فهي
موجودة على أرضه © ولها صلات ذانبة وموضوعية
بقضية الشرق الاوسط ؛ وتمثل المقاومة بالنسبة
لها حليفا موئوقا في مواجهة المخطط الامبربالي
الصهيوني » وقد اأكدت صحيفة ١ الجزيرة "
السعودية ؛ اله لم بعد بمقدور القوى اللبئائية
والعرببة » أن نطرح حلا عربيا لازمة الجنوب »© وان
خلها مرهون نماما بحل ازمة الشرق الاوسط ونهابة
« اللعبة » الدولية في هذه المنطفة » وهذا ناأكيد
على ترابظ الوضع اللبناني ولبس الجنوب فحسب
بمشكلة السُرق الاوسط . وفح الطرنبق أمام
السويل ,
ومن ذات المنطلقى سوف نرفض منظمة الجر بر
خروج فواتها المسكربة من جلوب لبنان ٠ نزولا
عند طلب السلطة االمئاننة ؛ حمب اعيبر عرقفات
ان ابة نازلات في حئوب لبثنان والاتجرار نحو
اللفوقع في متاطق سمالي اللبطاني ٠ لا نمثل ففط
بليية لمقفررات كامب دنفقيد الخباسبة . وان مجرد
طرحها على بساط البحث سبخدم هذه الانفاقفات »
بل نؤدي الى تتهيبل اجراء التصفبة للمقاومة
الملتزمة بعدم شن هجمات من جنوب لبنان لا مبائرة
ولا مداوره » وناتي هذه الضقوطات الليئانية في
ظروف عربية لم تمط جدبدا حنى الان ٠ وقسي
ننصل الحكم اللبناني من تلفيذ أي بئد من مقررات
فمة بفداد 2 مما بساهم في كثف نوانا ١ الشرعية "!
كاحدى الاطراف الفاعلة في نْفيذ المخطط الصهسوني
الانعزالي .
ان هم الدولة اللبئابية الاول سمتركر على ادخال
الجيش الى صور واللبطيه » واتسحاب المقاومة
والحركة الوطئية من جئوبي الليطاني ؛ وتوسيع
التدابر الامنية في الداخل . هذا الهم ستحمله
« الشرعية )!ا » الطامحة مز لقاءاب ابو اناد الى
عفد «ؤنمر قمة لاني نضم الى جائب عرفات
وسركيس ه؛ حخافظ الاسد » الى هذه الفمة
المصفرة الي ندعو لها السلطة تحتشعارات معالجة
وضع الجنوب ودرء الاخطار اللي تتهددة © ونطسق
قرارات مجلس الامن . وهي نقدم الحجج والمبررات
لاننزاع مطالبها اللي نعطيها حسب رأبها فيما لو
حص عليها » هامسا تنحرك من خلاله للمطالية
الدولية ولا سيما من الولابات المجدة ؛ للانيهام
في وقفف هجمات « اسرائبل » ؛ واناحة الفرصة
لها في مرحلة لاحفة لوقف دعمها للمجموعات الحدودية
الانمزالية نمهيدا لدخول الجيش الى الشريط
الحدودي , اذا فالدولة تنحرك فقط من أجل بسط
هيمها على المناطق الوطئية دون المناطى الاخرى ,
أما على الصعيد الداخلي » نرى الخص بساوي
ما بين الاشباكات في الشرقية والفربية وبقول ان
منطى الشرعية بجب أن بسود ,. ونويئني, ببشر
سلسلة ندابر نندرج على لائحة العمل الرسمي
لعالجة وضع الجنوب في فشرذ وقف اطلاق الثار ه
فالمطلوب رسميا »© ان تسرك الشرعية لتنفمذ خطه
ميدانية ب سياسية في الحئوب بالاستقادة مسن
المعطابت الخارجية الحخاصضلة املا بان للمفكين
انجابما لإمز مظله سسانسة لهذه الخطه ٠ مع
العلم ان ١١ اسرائمل “ وكما هو حاصل لم نفصل
الجئوب عن الففسية الفلسطية لانها تتفمل*
ورقة ضفط دسدها مز جهه ومدخلا لسصفية المفاومة
من جهة اخرى . والمفاومه لن ستازل بدورها في
الجئوب ؛ لمس. ففط لان لبئان هو الساحة الاخره
والوحيده كقاعده لوجودها نطلق مها ؛ انما
سسبب طببعة الاهداف المفادية المؤدبة الى ذبحها
لسمربر المخطط الامبربالي الصهيوني الرجمي .
فالكلام عن خطة ضمليه لمعالجة وضع الجلوب
وضعنها الدولة كاساس للبحث ؛ تنص على عدم
استخدام الجلوب لللفيذ عملات عسكرية مين أي
بوع وعدم الخراق منلاطى الطوارى: الدولية »
واسفاد جممع الفرقفاء عن المدن ؛ وعدم استممال
لئان كقفاعدة اعلامية فلسطينا » والفاء المظاهر
المسلحة .,. الخ ٠.
هذه الخطة الني بشاع عنها سوف تنصطدم
بطبيعة الفاومة ومصالحها المممارضة مع نوعبة هذه
اللنازلات» خاصة وان أجهزة « الشرعية ) العسكربة
شارك عسكربا الى جانب العصابات الاتعزالية
و« اسرائمل » وقد جاء مفل الجندي طوني
السبطار الذي كان بشارك في هجوم كتالبي على
الارمن خم دلمل على ذلك , فالدولة تحاول الاسفادة
هن مناخ الاشتباكات اللي وفعت في المنطقة الوطلية»
واسثمار الاجواء السساسية الشعبية التي خلفتها »
لتوسيع دائرة جيش خوري وانزاله الى النطقة
الفربية » حيث زار المرعبي دمشى لهذه الفابة »
وارتفع سيل هن الاصوات الناعبة المنادية باعطاء
الجيش » خاصة ثرطة ١ المكافحة » » مهاما في
داخل المناطق الوطنية » علما ان كل الدلائل تشممر
الى ان اجهزه « الشرعيه » المسوهة هي التي كانت
وراء أحداث الفربية والذي بيت ذلك توقيت
الاششاكات » واتساعها » واسمرارها ؛ وبالتالي
موقف الدولة المنتهج لذات الاهداف الرجعية مملى
ضوء هذه الممارك بعد تضخيمها اعلاميا » لقتل
سبل الافاده والتعبئة المضادة لمعركة « الامسن
الذاني 2 الدموبة ضد الارمن ٠.
ان دلالات احتدام المرحلة القادمة لا بفبر عنها
مستوى تفافم الوضع الداخلي فقط ء بل تبشر بها
نهدبدات عزرا فابسمان وزير حربية المدو بشن
حرب جديده ضد لئان سسخدم فيها انواع الاسلحة
كافة وصولا الى الفارات والاحتلال » واستعمال
اشد الوسائل والرد بعمل عسكري شديد على
أبة هجمات جديدة تفوم بها قوانء المقفاومة من
جنوب لبئان .
أما بالنسبة لخطاب سركيس في 59 أبلول الحالي
فسوف بضمنئنه سياسبة الحكم الرامية الى بسطا
سناده ( الشرعبة » » قاذا حدد سركيس تصورا
محددا للمرحلة القادمة في رساله التي سيدلي
بها») فيمني ذلك ان مرحلة جدبدة من الصراع
سنشا بالضرورةذ ونشهد تنطورات هامة تشكل لوعا
من المحدي البارز » ندخل فمه « الشرعية » طرفا
مباسُرا لتمثل الجبهة الانمزالية في مواجهة الثوره »
وهذا الاحنمال بحعل الدولة في مازق «يت كشف
ْ
|
الكوا أو تسوه
اي ل كن
كافة أورافها دفمة واحدة ؛ مما سرع في ممركة لم
بحن اوانها بعد ندخل فيها الدولة في ظروف لم
ننضج ممها كل المركزات اللي نؤمن نجاحها » أما
اذا لجا سركس الى عرض نقبيم للاسيكي للمسوى
الذي وصله حصيلة المحاولات الي بذلها لمعالجة
الاوضاع وهذا هو الارجح ) مما بعلي انخاذ موقف
السر علو ذات ونسره المعركة السساسسة الدائرة
واسسورار التههيد للمفركة الفاصلة » وهذا بمثل
نجمسدا للاوضاع الداخلية الني تكبل بفيود شائكة 2
«ؤكد ان الباب لا زال مقفلا أهام نسلل «الشرعية»
لمحقبى المخطط الصهيوني الاتمزالي ؛ وان
الهجمات الصهيوئية ستتواصل هادفة الى انهاء
وجو الثوره .
ان النطورات الفادمة نحمل في باطئها الكثر
خاصة نجحز معمسكر الخصم عن احداث فعل
النصفة » ونركيزه مع ١ الحبهة اللبنانية » على
شرذمة لبئان الى دوبلات مع ما بمثل ذلك من
اسمرار الصراع على نحو متصاعد أبدا . فاما
السيطره على لبذان وانهاء الوجود الوطني » واما
نفسيمه الى كانونات طائفية وفلوبة ,
ان موقف الحركة الوطلية الاننظاري ©؛ فسسي,
ظروف المازق الذي بعبشه المخطط المعادي » لتبلور
الموقفف العربي الرسمي المام غم المنسجم 5 النظر
لازمة الجلوب » وهذا ما أكدنه خلافات مإنهر
بفغداد ؛ وموقف المقاومة الفلسطينية والتي تشكل
نفلا بخلى توازنا على الساحة اللبئانية » وهو
بكس بحدود اللا العربي » وبرصد نسبية
انجاهات الموقف الدولي » بضاف اليه اخلاقه
وجهات النظر بين اأطراف الحركة الوطنية من
مسالة الجنوب وموضوع التصدي لدوبلة سعد
حداد » وخطة اننشار الجيشر. فى الملاطق الوطلية
واعطائه مهمات أوسع ؛ وما بمثل موقف الشمارع
الاسلامي الذي لف الى حد ما حول 7 الشرعية »
كل ذلك بترافى مع مواقف الدولة التي ندرس
بدقة وعنابة مسالة ادخال الجمش »© وتحديد
الموافع وكمفية انزاله » والاسنفادة من قود كوكيا
والكنيبة الثانبة » لاني اكثر تماسكا في الوفب
الذي تنازلت فيه السلطة عن الدخول الى الشربط
الحدودي وننفيذ قرارات مجلس الامين » بل انها
نربد فقط اخضاع المناطى الوطنبة » متنازلة للقوى
المضادة للثورة عن كل الموافع المحتلة . ان هذا
الموقف الانتظاري شكل مقئلا للثورة » والوقفف
الثوري البديل في ظل مازق الخصم هو في النضال
وتشدبد الخناق عله وافشال المخطظ الصهبيوني
الانعزالي لاسقاط النظامودحر الصهابنة والانمزاليين.
ان كل الدوائر العربية والدولية الملنمية الى
قوى الثورة المضادة قد شاركت من منطلقها لانهاء
مشكلة الجنوب الذي بماني من حرب التدمم
والابادة » ورنهم ذلك لله بقيت البندقية الوطلية
المقاتلة مشرعة ») لسفط أربع سئوات من الحرب
البربربة الرامية الى اسكات صوت المقاتل الوطلي
في لبئان .. وكانت النثيجة سلبية !..
ابو نضال
0 - هو جزء من
- الهدف : 455
- تاريخ
- ٢٢ سبتمبر ١٩٧٩
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 1369 (14 views)