الهدف : 656 (ص 23)

غرض

عنوان
الهدف : 656 (ص 23)
المحتوى
سس وى
/
5
قِ معرمن عديثة عن موضر
بجذه الكليات لفس
المناشدات الصرية
اطابة ؛ ازداد دوقفه تكد
نهاية الشهر الاضي وادلئ
أر الساساية ونبني مندقا كهذا
لاش ك أن ماا
الصمويوني ازاء مسالة الارضص من جهسة وليه 31
.كلامه الى اعد الصعفيين بلقو
الرئيس ‎١‏ ا 50 3
1 لحن الراييس معمري صجوطر مووقة 00 أ من اجل طارة ؟
«الاسراثيلي» على ابقاء منياقة طابة تعت ‎١‏ عوممة وموقف نظامه من الثمنن جل طابة ؟
واستجداء الموقف الأمريكي
‎1١ 24‏ 00 سينا قام ‎١‏ نبل شا 8 وض حول
كواته ركز ؟ عرو لطع أنام الضحزيين إعر ف 4 )الكل شارون بزيارة اإزط_ون ‏
وانه وقال : «لن يكون هناك تنازق بالترج لذن أكد فيه ان منطقة “ن طثارة المنطقة
‏تسسته نأتية لو + اع ‎٠‏ المدىالنئ .
تسمينه بازمة طابة يشكل لوحة 2 هزم ا يمكن الوصول اليه :
واضصة المعالم لطييم ة التفكيمر 206 د هن جهة اجر 0
‏سه هس هك
‏الاسرائيلي.
‏والتعن-
‏ست
‏وع طابة والملاقات
ل : هل تعتهد اننا نرنى ى.

‏اذام روا ‎١‏ .م
اسيطارة لالاسرائيلية » وو وتاب وااتشدد والاصرار
والدعوات اد كررة ) ودة ‎١‏ سر ثيلي) غرعد .
‏» ازاء المطالب المضصرية جيه
‏مذ
‏7 5
لق ووار عي ع 0 الليفى تحت ب رطرة
مناك اي شك خول لحن تعمور نص عن سنطور ‎١‏ وطرة

‏عو لول ,
‏الس ال سك 000


‏: با
لقد نشات «مشكئة طابة» قبيك ب بره
القوات «الاسرائيلبة» من منادة وصدل
الانسحاب الذي اذى الى سحا إلى ابيا
الفعلية عن هذه المناطق اي ياب زوين
القوات الامريكية فقبل بداية “ورين في وجا
«اسرائيل» سيادتها على طابا > لخد وول هذا
النخاام المصري ازمة عنيفة برفض») ‎١‏ إفي تلكا
المنطقة ضمن خطة سحب القؤات ‏ بحرا
الفترة جرت مفاوضات مكثفة وطويلة بسارلا
بحل هذه المدسالة » التي وضعت عشبا
‎8 ‏تعن انها تآ‎ ١ ١
‏ررجانا‎ . ‏امام ازمة محرجة زاد في دقتها انها‎
‏+دء انفيذ اتفاق كامب ديفيد ولهذا 0 ريغ‎
‏المصري المزيد من «التسهيلات" انم يكنا
المذلة اهام الجانب (الاسرائيلي" - زه
تسفر المفاوضات عن تقدم يذكر ‎١‏ إجدا'
وضمن حملة الابتزاز «الاسراقياة )وى ينشاه
الاستسلام المصرية » وارتهان مدأ لوح
المصري للولايات المتحدة » ومن ‎"١‏ 0_5
نية مبارك وافقت مصبر على ني
«الاسرائيلي» بالرجوع الى ان إإإزماة
معاهدة (السلام» التي تنص على ل ‎١‏ إإريذا
المتعلقة بتطبيق اللمعاهدة أو تفسيرها *نا
المفاوضات ‎٠ ٠‏ الها
دفي ضوء ذلك اصبح الامر يبدو وكاني ون | ْ
اللصري سب «الاسراثيلي» قد اتحعد ب وى يله |
قملعة من الارض نتراوح مساحتها بيسن عل لطر"
متر مربع سميت باسم طابة أ" ,)هما
“لى انها تدخل ضمن نطاق سيادت” الفا
أهعية وطبيعة هذه المنطقة ولا لام
«أسرائيل» كل هذه المشكلة امام النظاة
ام يبخل عنها بشيء يذكر 1 ‎١‏ إن
بالنسبة للموقع فان منلقة ملابة ذاك
تخرافية لابأس يها , ان د نو عل
' رقي لسيناء وتطل على الساحل ال جلي
كثبة على بعد عنمسة اميال عن داس إإييا'!
‏ولهذا فهي تشكر وعم 2 التحام ونصر دل هذا

‏تأرو يو : 3
ريحي للاراضي المصرية » وقد شهد نكا
ا 1 1 |
‎١‏
‏وراش" السلغه] عن معبسر © فح يمايا !
‏وود الاستعمارية الكبرى في نيبي ‎١‏
‏وخسم هذا الخلاف بعد مقاو" ,. يأ !]
‏ول ولتأكيد ذلك تمت عملية ترد رده ؛
3 في ضوثها اعمدة من الحجر يبلغ دل ال
0 ل نْ وه 0 علك” 2 أ
من رمح وتتتهسي إلرقي.
‏اليه يعامود يبحمل يي
‏مول نشل بالطيع في ارات دريحية ليا
0 أن فالمدرو١‏ . برفص
لغوص بهز م , ل صهيوني 4
‏ام
‎:

‏2346 المسائا يد ل سا الى وجاك
‏صل . ثل لاذه ا تنسف و١‏
‏0 ولك ما 8 1 ‎١ - ١‏ 0 7
1 '#منا الان هو الطريقة .اها :
‏ولكن ما ب
الممالج 7“ #سا الدبلومارية المصرية ‏ |

‏ا بغر جيجه
معدن ‎٠٠‏ يعوزت




‏بعسد توقيسع اتفاقيات كامب ديفيد بدات
اخططات العرويونية بتغبير معالم المنطقة » ومع
ادعارها بالسيادة على دلابة » كثفت من عباية
البناء والتعمير وانشاء مشروعات ذات طابع
لشاحي 2 فاقامت الفنادق والمنتزهات لجعلها
-قة سياحية وبااةابل كثفت من خرقها
ا
ان من ممارسة اي دور فيها » كل ذلك
‏والفل : 00 ذه
والظرف المصري يراهن على امكانية حل فيب ).
لشكلة استنادا الى اتفاقيات كامب ديفيد
‏ل حينه ارجى, البت في هذا النزاع في انتظار
حل المشكلة حسب المادة امسابعة من اتفاقيات
كأمب ديفيد » وكترتيب مؤقت وفي ضوه التغاضي
والتساهل المصربين » تم الاتفاق على نص يخدم
السياسة «الامرائيلية», ورغبتها المسبقة بحل من
“ذا النوع » والنص يشير الى انه : «بعد أن
استنفذ الجانبان التفاوض كوسيلة لحل الخلاف
يلجا الطرفان الى التوفيق او التحكيم طبقا
د8 السابعة من اتفاقية السلام» ‎٠‏
‏أن اتفاقا كهذا يعطلي «اسرائيل» سلاح الوفخ
‏ااي ل ااشلمة إن إن توففت الاجعامات
التفاوضية بفعل الغزو الصهيوني للبئان ‎١‏ اتل»
‏دفي ظل هذه الاجواهء استمرت «اسرائي
بخرق الاتفاق الذي نكا اتفاقية كامب ديفيد بشان
طابة فماذا كان رد الفعل المصري ؟
‏| الم تكن ردة فعل النظام المصري حيال هذا
‏الموضوع اكثر من الاحتجاج والشكوى فعندما
‏اعلنت «اسرائيل») عن نيتها افتتاح فندق سونستا
بة »ودعت اليه الشركات السياحية
#السياح لم يتجاوز رد الفعل المصري اكثر من
توجيه الرسائل الى «وكلاء.سفر» في الخارج
لناشدهم فيه عدم ارسال سياح الى
طابة » والطرافة في هذا الموضوع ان ابراهام
شارير وزير السياحة «الاسراثيلي» لم يسقبل
عتى رد فعل من هذا النوع » واعتبر بانه يشكل
رقا فاضحا لمعاهدة السلام » وطبعا حففة
‏:«اسرائيل» ما تريد وتوجهت الشركات السباحية
‏00000 00 07 0 02
“نث اقيم احتفال الافتتاح للفندق الذي أعتبر


‏مبارك ‎٠.٠‏ المأزق




‏انع
‏تحدث إن الاخبيرة ف لد يي قلغا
السياسة |العصري ية رغم الخلافات التي
بيسن معصار واسرائيل حول الاجتياج
والسياسة «الاسرائيلية» في لبنسان » تللم
ولخلافات انتب لم تصل الى حد يهد مسير
‎١‏ فيد ونتائجه ‎٠‏ ْ |
د 1 - اكثر من مسؤول مصري »
يقولهم »ان العلاقات ‎١‏
‏إلولدين كما كانت عليه بعد ا
فى غم . ذلك عاودت مصر طرح با
مجددا وناشدت الولايات المتحدة الامريكية
‏بالضغط لعودة المفاوضات ودعت الى اجتماع
‏مديئة الاسماعيلية © وهنا بدأات
نو فمير الماضي ف مدي لي هنا بد
برحل 'حودة من الابتزازات الاسرائيلية ‎٠‏
‏.7 وإسراثيل هذا العرض واشترطت تزامن
‎30100
‏ود مسالة طابة مع استثناف الاتصالات
حول كافة القضايا المعلقة بين البلدين وهي :
‎٠‏ __الحكم الذاني
ب __عودة السفير المصري 0 000 /
ش إسرائيل هذه المطالب باتهام لمصر
‏وارفقت
‏بانها تخريق ‎١‏
‏ع.طابة موضوعا منفصلا

‏ال وف م ا 3
:1 ل متها و قد عدة ع عن بأ مط المج اط
‏تفاقباتها وواجباتها تجاه ما تم.
تيرق عليه » وفي حينه ذكر اسحق شامير بان

‏1 ا او
‏كافة القضايا المتعلقة بالتطبيع وفي كافة
المجالات اما ميريدور فقد ذهب ابعد من ذلك ..
بتوضيحه لهذه المسائل عندما ذكر بان اسرائيل ,
تقبل طلب مصر اجراء مباحثات حول طابا ولكن /
ليس لوحدها فهناك وجوه عدة للتطبيع جرى '
تجميدها مثل تبادل الزيارات والوفود السياحية
والتجارة وقال : نحن نريد ان تشمل المباعثشات
هذه المواضبع ابيضا» ‎٠‏ 0 ش
لقد احرجت عملية الغزو «الاسرائيلي» للبئان 2 :
النظام المصري مما دفعه الى اتخاذ سياسنات 20
مؤقتة لتفادي الانتقادات الموجهة اليبه داخليا
وخارجيا من جهة ولتعطسي سلاحا للرجعية
العربية للقول بان مبارك ليس السادات وتهميدا ,
‏الاعادته معززا مكرما الى الصف العربي ‎٠‏
‏ولكن «اسرائيل)» لم تقفبسل حتى هلذهة 2
السياسات التكتيكية من مبارك بل اصرت على
احراجه برغبتها المعلنة بمصادرة السيادة' ‎١-2‏
‏المصرية على التفكير المصري » فهي لاتقبل نقدا 7
لعملياتها في لبنان وتعتبره غرقا للاتفاقية ‎٠‏
‏وهكذا لازالت المشكلة في اطار الاخذ والرد ‎٠‏
‏ولن يترتب عليها سوى رضوخ مصري جديد
للمطالب الاسرائيلية المتشددة ‎٠‏ , 201
‏أن السياسة «الاسرائيلية» تتخذ من مشكلة
طابا فرصتها لتأكيد الحقائق التالية في علاقتها مع
مصر : ْ 0
‎١‏ ارتهان الجانب المصري في كل وقت/
للمواقف «الاسرائيلية» ‎2٠‏ , ا اا
‎"٠‏ س عدم السماح للنظام المصري يتجاوز
‏المواقف المسموح بها «اسرائيليا» ‎<١ 01 ٠‏ 2.0
‏؟ من صرورة ان يدفع الننثام المصري ثمنا
‏كبيرا في مجالات جديدة لتسوية مسالة طابة التي
‏يمكن البحث بمصيرها دون عودتها كما تريد 72
‏مصبر ‎٠‏ :
مقابل هذه الرغبات الاسرائيلية الواضحة في 7
اهدافها فان النظام لازال يدفع فواتيز دفاعه ؛
عن التزامه بتفاصيل ما انفق عليه واستعداومه -.
لاعادة الامور الى نصابها بعد ازاحة الغيوم التي © :
تكثفت ابان الغزو «الاسرائيلي) للبنان ‎٠‏ 2 00
ان هذه التطورات تشيّر الى المدى الذي وصل .
‏اليه نظام مبارك والمدى الذي يمكن:ان يصل اليه 7 1
‏اي مفاوض في شروط كامب ديقيد ‎٠‏ 0 000
فمصر اليوم هي هي لازالت مصر السادات
‏التي ستعزز من مواقفها تجاه حماية (السلام '
‏المصري» على الطريقة «الاسرائيلية» ‎٠‏ |
وفي هذا السياق ستستمر عملية الابتزاز
‏1 «الاسرائيلية)) بدون توقف بهسدف فرض شروط - :.
جديدة نتناول التطبيع والقرار المصري بما يحقق ”.
‏الاهداف «الاسراثيلية» المرسومة » وهكذا وفي
ظل هذه السياسات سيكون النظام المصري في
موقع لايحسد عليه 2 ففي ظل الموافقة المطلقة
على شروط كامب ديفيد ينبغي ان نتوقع الاكثر » .
والاكثر هنا هو تسديد المزيد من الفواتير التي ‎٠١‏
‏يطالب بها العدو الصهيوني »2 والعودة من جديو' ‎٠‏
‏الى داثرة التفاوض في ظسل الشسروط 7 7
‏«الاسرائيلية) الجديدة ‎٠‏




‏. الهدض ]ان
‏2 وتوتييية ميدي


























































































هو جزء من
الهدف : 656
تاريخ
١٧ يناير ١٩٨٣
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 2483 (10 views)