الهدف : 657 (ص 25)

غرض

عنوان
الهدف : 657 (ص 25)
المحتوى
صفعات العدد السابق ها هنا
.نحن نحاول المضي في
امكانية, تقديم اماموهراد
وجميل لجهة المستجد من
ا الموضوعات” +والثابتة منهداة”
نسبينا ‎٠‏ ولكن لاباس من: .
القول أن عدد صفحنات
:الدائرة الثقافية كنا بلمس.
5 القارى م مع دود [عاهة
0 والتعايل مع ,م المحذود» ”
ازاءالادة الملولة يعني ,
ٍ التسماسن: اكثر من وشيلة ..
شرطان تصل تنلك المادة اق
هذه الى القارىة ., 0
وه ذا لابعلي :الفلا
: ‏انتقاجنة + بالمادة 0 باعتيسان‎ ١
أن الداشرة الثقافينية. قد
الخذت على غاتقها الوصول
: الى مايمكنها امن امنساوة”:
ٍ ا من" ) جانسب 2 بالميغ ‎١‏
‏ومكذا تخلساول
‎٠‏ الصفحات الثقافية ان تطل-
على قارثها وخلال الفتترات».
“القادمة” باخسلال كل"
:ا شهر ان تستطيدف ملفا
:مخاددا يشان عندد من
اللوا يتم المقترحسة
والمطروحة والتي تمس الهم
المعرقي العام 0
وف عددنا هذا تحاول.
اللحاق بمناسبية 1 مناسيسة
ثابنة فى التجربة الالسائيسة: .
بعظمتها الا وهي نياب '
حضور احد شعرل: العالم:
الذين احتشدوا بالعالم
‎١‏ تدم الصفعنات ش
‎3
‏الشاعر الغراقي عبد الكريم ؛
القاصذ أوتعد وماييكتها من

‏: لقارئها اينما. كان ‎٠.‏
‏ب.المحرر .

‏واحعتشدا العالم 6م بهيبسة :
‏الثقافية تيلف (اراغون): '
الذي تدوفر على الجازة ‏
‏: الانجاز على ستويات ‎٠‏
‏+ الخرى 20 من حاتفنا
: تستكمل يعم مما يجحت إن
لخدم سدم و الصش حسما



‏- 'حين فقد اراغون الزا الخفى ”
(((5)" الاخرون اشفاقهم عليه » ولم.
ةا بتصوره احد بدون الزا
كان اراغون احد العشاق الكبار في هذا
العصر حتى كاد ان بنتمي الى التاريخ 3
‏كان اخر عاشق في عصر الحطاط
الراسمالية مبشرا بالمراة مستقبلا للرجل »
مدركا ان لبس ثمة حب سعيد وسط عذابات
العالم ‎٠‏
‏لقد رفع مصباح حبه الصغير وسط مشاعل
هذا العصر الهائلة فكان اقدر من غيره على
رؤية الطريق الى الانسان ‎٠‏






‏مكالم








‏عار حبه اللمسة التي ببد! منها كل شيء
» الساعة التي تدق عند مبدغه كما يقول في
واحدة من قصائده «ان لم نتنفسي اختنق»
صار العاضر الذي بمحو الماضي أو كما
‏. بسمبه الناقد الفرئنسي «سيزان رافيس»
‏الحاضر الممتد الذي هو خلق مستمر حيث
‏العاشقان الانتصار القادم للاخاء البشري ‎٠‏
‏لعل في طفولة اراغون وماضيه البائس ما
يفسر توقه الى الاخر .. وتشوفهاك الخدق
قعالم حاول ان يمحو حتى صوره اراغون
الطفل والشاب ليظهره بمظهر البرجوازي
الانيق الذي عاش طفولة سعيدة ., وهو






‏عدل الكردم 5 صاك
0
‏«كذا د وترجمة 3
‏| يكيدي سودي يدوق
‏يروي
‏الذي عاش عذابات الفقر وعائى كما تر "
في احدى مقابلاته من عوزا [لحياة ختى
متاطرة من حياته ‎٠‏ ن عينيه عن
‏ان رهافة روح اراغون لم تحو زع الى
لقد قا كل | الواقع
‏قساوة الواقع ‎٠٠+‏ بيس ألى
‏الحاضر كما قاده الحب ولكن شري إيحاضاد"
الحاضر بمعناه الفلسقي بل لي الأكز _
‏السياسي .. الى القفعل السيا”. ‏ ثرا لا
جمله واحدا من ابرز ابناء + الشيو؛ 1
هذاا لعمبير ‎.٠‏ فكان الحزب رادها
‏بالنسية اليه النار التي انبعث من ل الزمن
مالحته مع
كالمنقاء وتجسد فيه
‏ا الس يا عاثلكم
‏الجديدة بي منذ إلان
‏سلاما ايها الحزب با “00 الخاصض آلىا
لقد سار اراغون من افقه 3 7
‏00000
‏بالاخرين بل أن اراغون لا يعد
يذهب ان مع ااتعبير ومعه ا
ان انتقال اراغون من ناخس ا ور
ومن زدئه الشخاصضصض الى الزمن اننا ى
جعله ينظر الى ماضيه نظرة اأخحر
ها أو الك
‏غنى ورهافة ‎٠.‏ نذلرة ترى اا إذون ان
لتكشف قانونه وسيرورته فكان الشاعد
بجسمع الامداد كما قال عنه
‏ريتوس ‏ في ايقاع و1 ,
‏من هنا تفسر صلابة هذا لس
وحمافة تفكيره الثاقب ,, هذه
‏التي جعلته بالاضافة الى كونة
وقاصا كبيرا » وناهدا من ‎١ 1١‏
سباسيا لايتوادن مع رخاوة الاشبا” نيك أنه
‏برو افيه الشاعر الغرن ب | 2 وانطيباطة
كان دقيقا في كل ما يتعلق بحيا 9
الحزبيين بشكل يدمو الى لاستقرات ل 4
الشاعر الذي تمتلىء رو<ه بمو رياليية,
روعد التي لم يتركه-ا ماجس
‏وجذرها ابدا ‎٠‏ ءا
‏اقيم
‏كانت تدجشه ؛ مشابرته على ‎1١‏
‏: ان حسه العميق بالمسؤو وي زا
‏وتمعسرة وجدنسةه المارمة ازا” كنيد
‏وافاخرين لم تحولا دون ن أن يعون
0 0 'كعتاب 8
‏لاصدقائه ورفاقه من
‏الذي كانموا لا يترون ختدى في ملا


‏الجارخه اغيرحبه الانساني > الل
‏لشهد
‏بسميه نسرودا الالة الكت ييل 3 1 0 1
‏طم

‏لوي بوجين 6
كتابه 12 غيلليفك الشاعر الفر
مرة 0 أي الشعر» ان او ل
بسدر منه في احدالمؤتيرات
تتجاور الساديسة لأعسرف يايوجيسن انك لم
من عمرك ولكن الاتستطيع
‎١‏ نية عشرة» ,
ا اعون في الشعر منزلة اسمى من
بدا شر نابضًا بالحياة ‎,٠‏
‏م كيف كيان عاديا ,
بييذا كيف ينظر
سك 0 60 وغير دن ََ «لوتريامون»

















‏الاحتكال الالماني لفرنسا ؟
الم يكن المحرك الاساسي للاتحاد الوطئي)
‏للمثقفين اثناء المقاومة ؟ ‎٠‏
‏ان اراغون لا يختصره حديث ‎٠‏
‏سلام لاراغون الميت ‏ الحي ‎٠‏
‏اراغون والتاريخ العربي
‏لمعمل حرب الجزائر هي احعمدى الدوافع
الاساسية التي حدت باراغون لدراسة:


‏- ا فار مزمز الول للكنا وقدد
نينث المايشرف د مم حجان ريشا بلوع على جريدة «كد






‏يبه الغوانسط التمم ‎١‏
‏مزلم ابص من امسا 6 لزلدك وا رشعو 1
اضماً ) الساءة با بار لق ررح وانلها مسار المتد ‏
‏التاربخ العربي والتعمقفيه ‎.٠.‏ وقد كانت
. حصيلة هذا التجوال في التاربخ العربي
ديوانه الرائع «مجنون الزا» ملحمته
الغنائية عن سقوط غرناطة المدينة التي
سحرته باناسها وعاداتها وفلسفتها ولاسيما
شعرها الذي يراه مرتبطا حتى الوقت
الحاضر بوشائج عديدة بالشعر العربي ‎٠‏
‏ان اراغون يذهب ابعد من ذلك ليؤكد
ان الشعر الفرنسي نفسه وبالاخص شعر
جنوبي فرنسا لا يخلو من تاثير الشعر
العربي في اسبانيا ‎٠‏ وبالنسبة اليه فانه لا










‏يكتم تآثره الشديد بشغر التروبادور ذي ‎٠‏
‏الصلة الواضحة بشعرنا العربي ليس في :
الشكل » بل وفي روحنه ومشامينسه انضام -
< ذلك انه ليس ثمة هوة بين الناس تفملهم .:
فهم متشابهون في سنمات كثيرة » وما"
اختلافهم الا اختلاف الديكور فقط ؛ وما:-
التحامل الذي يظهره الاوروبيون ازا
الحضارة العربية الا نوع من الجهل”؛
والافتراض ‎٠‏ وهو يرى ان حرب الجزائر لم ‎١‏ 0
تكف كما يبدو لفهم هؤلاء الناس ل يقصلد”. 000
‎٠‏ الجزاثرييسن ن ل وعنادهم الا يعونواة 30
فرئنسيين ‎٠‏
‏اوقد قادته درانساته المعمقة ق تريخ .
الاندلس الى كشو فات باهرة يختلف فيها مع
كثير من المؤرخين في تفسيراتهم له 0 00 .
رده الاعتبار لابي عبد الله أخثر لوك 1007
الطوائف » فهو يرى ان المؤرغين الاوروبيين 70 5
ولا سيما الاسبان ممن عاصروا سسقوط +
غرناطة قد تحاملوا عليه بسنب ولائهم'
للسلطة وصوروةكيا لوائنه شخصينة: 0
كاريكتيرية عكس المؤرخين المعاصرين من : 0 ‎١‏
‏الاسبان ك«مينيديز بيدال» الذي يتفق مع :
اراغون في تصويره لشخصية ابي عبد الله في ....
«مجنون الزا» يقول اراغون : يسهون ابا ‎١‏ 21/0
عبد الله «الشيكو» اي الطفل أو الفتي ‎١‏
‏الصغير » غير ان هذا الطفل كان في فتثر
حصار غرناطة رجلا في الحادية والمشريسن: :
من عمره » ثم انه مات بعد اربعين سئة من .
سقوط غرناطة في عام !109 مقاتلا عن
الاسلام حتى نهاية حياته عند سن السبعين :
) وقد كان بامكانه الا يكون محاربا اعءاي
أن الوقائع هي عكس الصورة المعطاة أن
ابا عبد الله لا يشبه مطلقا هذا الفتى _
الصغيز الصال الغارق في ملذاته كما صوره ‎٠.‏
‏«باريس» ‎7٠‏
‏ويرى اراغون أن باريس وشاتويريان
وواشنطون ايفرنج ليست لديهم اية فكرة
اولية عن ابي عبد الله مدعما ذلك بعجلج: :
تاريخية دقيقة » كما برى أن رد الاغتبار
هذا لابي عبن الله ليس عرفانا منسه او
تساهلا » بل لان ابا عبد الله شخصية جذابة
افتري عليها كثيرا » فهو ملك كالاخرين ‎٠‏
‏يتعامل معه مثلما يتعامل مع اية شخصية ,
اخرى في شعره او رواياته وبالتالي فانه لا
يحمل ازاءه اي ضصعف خاضص 0003
‏ان الكاتب قد يتوحد قليلا أو كثيْرًا مع
الشخصية التي يتحدث عنها وبالنسبة لابي .
عبد الله فليس ثمة جامع يجمعه به وى .--
نزعته في البحث عن العقيقة التاريخيلة ‎٠.٠‏
‏ويفضل اراغون من اجل ان يفهم جيدا
وتفهم علاقته بابي عبد الله ان يقرأ الندص 1
التالي في ديوانه «مجنون الزا» الذي هو 000
اشبه بخرافة حكمية : . 00
«اذكر قصة ل عاقة لهابها انا في صددة. 4 0





























‏اك

‏استندنا في مقالدنا «اراغون والتاره يخ العريسي» 3
الى ل كتاب «محاورات مع فرنسيسس كريميو» 7




‏الصادر في باريس: عن دار غاليمار'عام 1176 ‎٠‏
‏الهدلك] ”





























هو جزء من
الهدف : 657
تاريخ
٢٤ يناير ١٩٨٣
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 909 (17 views)