الهدف : 410 (ص 14)
غرض
- عنوان
- الهدف : 410 (ص 14)
- المحتوى
-
. 8 لا
ا موضوع الغلاف
“الفلسطينية ليطرح هن جديد « امكانية تحييد اهميركا » وهاذا تكون اميركا
هع « اسيرائيل » ولا تكؤون اهميركا معنا » مع الثورة الفلسطينية والجماهير
الفلسطينية » ؟ ونحن الان ندفع ثمن هذه اللمواقف وندفع ثمن هذا الخطأ ٠
اذا أردنا ان نضع تصورا صحيها للمعركة لكي نعد على ضوء هذا التصور
الاعداد الكافي يجب ان نعرف بالضبط حقيقة ومواقع الامبريالية ٠ لا نريد كما
حصل معنا ان نعود ونقؤل لقد فوجئنا » توقعناه من الشرق فأتى من الغفرب !
لا ٠ يجب ان نعرف حقيقة موقع الامبريالية لكي ندرك انه في معركة مع
« اسسرائيل » هن اللمكن ان تأتي الطائرات الاسرائيلية من قواعد الاستعمار
الاميركي في ليبيا في عام [1951 كما حصل ٠ ولا نريد ان نفاجا مرة ثانية كما قال
السادات ٠ هاذا قال السادات في تبريره لوقف القتال ؟ قال : « انني في شرب همع
اهيركا وانا لا استطيع ان احارب اهيركا » ٠
هذه الخطوط ليس مجرد ترف فكري ولا نقول يجب ان نحدد موقع
الامبريالية حتى يقال « يا سلام وهذا كلام كويس » ٠ هذا الكلام ضروري
حتى نبني مخططاتنا على اساس رؤية سليمة عندها نعرف ان هذا هو المدو
الذي نواجهه وهذا هو التحالف الذي نواجهه ٠١ يجب ان نعرف ان انتصارنا مرهون
أببناء القوة القادرة على سحق « اسرائيل » رغم مساندة الامبريالية لها » لا يجوز
ان نفقد ثقتنا بانفسنا ونقول كيف يعجز العرب عن مواجهة « دولة » من
'' هلايبن ؟ انظروا ها الذي حصل بعد حرب اكتوبر : « الفانتوم » » القنابل
العنقودية » اسرار القنبلة الذرية » ؟»؟ بليون دولار سنويا ٠ اهيركا بكل ثقلها
وجبروتها وقواها ترهي في اللعركة ٠ الفارق الوحيد انها لا تتدخل مباشرة كما
فعلت في فيتنام ٠ السؤال هنا : لاذا تتدخل مباشرة طابلا لها حليف
هو الصهيونية وطابلا انها تحارب عن مصالحها بدماء اليهود ٠ هاذا قال بيجن
عندها ذهب الى نيويورك وحاول ان يرد على بعض التعارضات البسيطمة
الخفيفة بين « اسرائيل » والاهبريالية الاهيركية ؟ قال : نحن بدماء ابنائنا
نحمي المصالح الاميركية » وهذا الشيء يجب ان يعرفوه جيدا » اذن » لا بد
هن تحديد واضح لوقع الامبريالية في هذه المعركة وهنا قد يقال « معركة مع
الاهبريالية » ومعركة مع الامبريالية الاميركية ٠٠١ وهل نستطيع ذلك ؟ » ,,١
الجواب اتى علميا وهاديا في فيتنام وفي كوبا وفي انجولا وفي بقاع عديدة من
الارض ٠ لقد اثبتت كل هذه الشعوب انها قادرة على هزيمة الامبرياليية
الاميركية وتمريغ كراهمتها في التراب وتحطيم عنفوائها ٠
5 الخط الرابع : تحديد دور الرجعية
هو تحديد واضح لوقع الرجعية العربية هن المعركة » وهنا يجب ان نلاحظ
النقلة التي مثلتها اتفاقيات كامب ديفيد : في عام 1148 وصفت ادبيات الاحزاب
والقوى التقدمية ان لم اكن مخطثا » الانظمة العربية القائمة في ذلك الوقت
بالعجز عن مواجهة الخطر الصهيوني ٠ هل ها زلنا اهام حالة عجز ؟ الجواب لا ٠
هذا العجز قد تحول الان الى خيانة للجماهير والى الانتقال لموقع الخصم ٠ لنسأل
انفسنا السؤال التالي : هل السادات في كل هذا اللجرى يمثل نفسه لا غير ؟
مقطوع الجذور عن حركة القوانين الاقتصادية والاجتماعية في المنطقة ؟ هل هذا
الشيء الذي اقدم عليه السادات يمثل السادات فقط ,,,؟ ابدا ٠ علميا
خطوة السادات تعطي مؤشرا الى الطريق الذي ستسير فيه القوى الرجعية
العربية رغم التفاوت والاختلاف في الشكل الذي سيحصل بين قوة واخرى ٠ هذه
القوى الرجعية حصل بالنسبة لها مقارنة بعام 1158 شيئان يجب ان نأخذهما
بعين الاعتبار :
الاؤل : ان هذه القوى قد نمت مصالحها وتعاظمت ولم تعد محدودة بالحدود
التي كانت عليه في عام ٠ ١958 نمت ثرواتها » هذه الثروات يجب ان تبد
لها ابوابا ونوافذ تتمازج مع الرأسهالية العابلية وكل اهمتداداتها واي عاكق يقع
في الطريق من نوع القاطعة العربية الصهيونية يشكل عائقا اهام نمو هذه
المصالح ٠ اذن يجب ان تزول كل هذه الحواجز ٠
الثاني : بداية احساس, هذه القوى الرجعية بخطر الجماهير » وخطورة
المستقبل ٠ ان اي استعراض للوضع على الصعيد العالمي » ثم كما ذكرت
على الصعيد العربي » ينذر هذه القوى بخطورة المستقبل » وبخطورة حركة
الجماهير ٠
هم طبعا يقولون « النفوذ السوفياتي ومنع النفوذ السوفياتي » » ولكن
ما هي الحقيقة ؟ يقولون « اننا لا نريد باي شكل هن الاشكال ونحن نخوضص
0
» الور اللسطينية ثورة ية» ولك أ
تصب في مصلحة الثورة لربية ٠
هلا بد من تصحيي' الخط السكري
واتباع حرب الحا لعب انسار ٠
© معركتنا مع « أسرائيل »هي معركة
تغيرات اجتماعية تقدمية ابديولوجية
سياسية » ثقافية » اأجتماعية » علمية
لمصلحة الجماهر ٠ |
رو
معركتنا ضد الصهيونية ان نفتح الابواب للنفوذ السوفياتي » ٠ ان ما يظنونه
تماما هو خوفهم من خطر حركة التقدم » من خطر حركة الجماهير على مصالحهم,
هذا الوضع العالمي وهذه الحالة الجماهيرية التي تعيش هذا التحدي » ووجور
انظهة تقدمية في المنطقة بدأ يشعر هذه القوى ان « اسرائيل » قد لا تكون اخطر
عليهم من الخطر الذي تمثله الجماهير ٠
هذان العاملان الموضوعيان سيدفعان هذه القوى الرجعية بغض النظر عن
التفاوت » وانا هنا اتحدث عن عملية تاريخية طويلة ولا اتحدث عن حركة
ستتم غدا او بعد شهر الى السير في طريق السادات » ولكن معركتنا بالقابل
ستتطلب منا سنوات وسنوات وبالتالي ومن اللفروضص ان نرى خطوظها بشكل
واضح ٠
ع الخط الخامس : تحديد واضح للمجابهة
الخط الخامس هو تحديد واضح للقوى الجماهيرية والقوى الطبقية القادرة
على اللمجابهة واعتبار ان هذه القوى وتعبئتها وتنظيمها هو الاساس في خلق
القوة الذاتية القادرة فعلا على اللجابهة والقادرة على الانتصار » وهذا الشيء لا
نأخذه فقط من الكتب » وانها نأخذه من اية دراسة دققيقة لتاريخ نضالنا
الفلسطيني ونضالنا العربي ونستخرج هذا الدرس من قراءة للاحداث السياسية
القائمة الان في المنطقة العربية » سواء على صعيد التحطيل النظري او على
صعيد استخراج لدروس مسيراتنا النضالية السابقة : فقخرج بحقيقة واضحعة
يجب ان تشكل خطا اساسيا في المواجهة ٠ هذه الحقيقة تقول ان الجماهير التي
تعاني من الاضطهاد الصهيوني التي تعاني من الاضطهاد الامبريالي والتتي
تعاني من الاضطهاد الرجعي » التي لها مصلحة في التحرججر » هذه الجماهير هي
وحدها القوة القادرة على التحرير : العمال » الفلاحون ع اللثقفون الثوريون »
الجنود ٠ ان هذه القوى بالدرجة الاساسية » وبالدرجة الاوفى هي القوى التي
تستطيع ان تصمد وتستمر في المعركة لان لها مصلحة حقيققية في المعركة » ولان
مصالحها متناقضة تناحريا وجذريا هع مصالح العدو ومع هصالح الامبريالية ٠
ع الخط السادس : تعبئة وتنظيم طاقات الجماهير
هو تعبئة وتنظيم كل طاقات الجماهير ٠ يجب ان تبح ة عملية تعبكة تتخذ
شكل توعية سياسية وتنظيم في مؤسسات جماهيرية وفي قتغظيمات سياسيم”»
حتى لا تبقى طاقاتها معطلة دون تنظيم » نحن نتحدث عن 00١ مليون عربي ©
ولكن اين موقع هؤلاء املايين من المجابهة الفملية ما لم يعباو. بالوعي السياسي
وبتنظيمات وطنية تقدمية ثورية » وفي مؤسسان جباهبرية لكي يسههوا يوميا
في خدمة المعركة وفي التصدي للمعركة ' وهن هنا يجب ان يقتاس مدى التصدق
الحقيقي واللجابهة بعملية التعبكة الجادة ٠ هذا للجماهير لا يمكن ان تنتصير
الا بالاستناد الفعلي الللموس الى اطلايين من جماهير امتنا العربية ٠
نحن نكون هاللين اذا فكرنا اننا نستطيع ان نغير من نتاكج كامب ديفيد
ونغير من هذا الاختلال في ميزان القوى بين ليلة وضحاها ٠,٠١ ان عملية
الانتصارات التاريخية تتم نتيجة نضالات متراكمة طويلة ولا يضيرنا ان نبدا
اليوم بعد نتائج كامب ديفيد رحلة جديدة من النضال بنشاط وحيوية وهمة
وبخطوط واضحة » ونبداً فعلا تعبكة الجماهير » كل الجماهير على اساسها ,,١
هذه الصورة التي نقولها في الخطب ونقرأ عنها في الكتب ؛ الصورة التي تقول
كل طفل » كل طفلة » كل اهمرأة» كل شاب » كل شابة » كل شيخ » اذا لا
تحدث فعلا ٠005 اللايين من جماهيرنا مقهورة قهرا » تكاد تتفجر من الغييظ
عندما تتلقى فعلا كل هذه التحديات المهينة لكرامتها واللفيرة بمصلحتها من
قبل التحالف الامبريالي الصهيوني الرجعي ٠
هذه الحالة التي تعيشها الجماهير هي الارضية الخصبة لبداية تعبكتها
فلنعبىء هذه الجماهير » ولا يكون هناك اي قيد على تعبئة الجماهير ٠ ان
فصائل الثورة الفلسطينية » على سبيل المثال » مفروض ان تعبىء كل
فلسطيني » باستثناء الخونة » حتى نخلق فعلا جبهة شعبية قوية ومتراصة »
وتتوفر لها القوة التي تمكنها من الانتصار مهما تلقت من الخسائر ٠
و الخط السابع : الحوار طريق حل تعارضات قوى الثورة
على ضوء تجاربنا الطويلة والمريرة في بعضها والحلوة في بعضها الاخر '
من المفروض ونحن نسير في عملية التعبكة هذه لكل قوانا ان نستخرج سواء من
الفكر النظري العلمي او من التجربة واللمارسة » القواعد العلمية التي على
اساسها تحل كافة التعارضات بين القوى الوطنية والتقدمية والثورية ٠
كلنا يعرف اننا في مواجهتنا للتناقض الرئيسي في مواجهتنا للامبريالية
والصهيونية والرجعية ٠ كانت القوى التقدمية تتعارض احيانا في خطوطها
السياسية » تتعارض في تكتيكاتها » وهذا شيء طبيعي » ولا نستطيع ان نمنعه
'بأي شكل من الاشكال ٠ ولكن عندما كان يحصل ان تصبح هذه التعارضات وكانها
هي اللعارك الرئيسية او عندما كان يحصل ان يؤدي وجود هذه التعارضات
الى عدم قدرتنا على احداث عملية التعبئة الجماهيرية الكاملة » كنا نلهمس فيما
بعد مدى الخطورة في ذلك » ومن هنا يجب ان نكون منتبهين في مسيرتنا الجديدة
ألى هذه النقطة ونعتبرها خطا اساسيا من الخطوط الاحدى عشر التي سأذكرها
لكم .,١ هذا الخط هو بذل الجهود الدؤوبة والصبورة لحل كافة التعارضات بين
قوى اللعسكر الواحد اللعادي للصهيونية والامبريالية والرجعية عن طرييق
الحوار » وعن طريق تحديد قضايا الاتفاق وعن طريق مهاولة الوصول الى
برنامج حد ادنى وعن طريق كل هذه القوانين العلمية استطاع » على سبيل
- و
© مقياس التصدي الحقيقي مرهون بمدى
تعبئة الجماهي ونوعيتها وتنظيمها
وألغاء القهر عنوا ٠»,
© على الثورة الفلسطينية تعبثة كل
فلسطيني لخلق جبهه شعبية قوية
ومتراصة ٠١
#80
الحوار هو طريق حل التعارضات في
صفوف الثورة ٠
المثال » شعب فيتنام ان يوحد جهود « ١1 » تنظيها سياسيا ابان معركة
التحرير ٠
و الخط الثامن : خصوصية دور الثورة الفلسطينية
الللتحمة مع الثورة العربية
كلنا نعرف الافكار السياسية المتعارضة حول هذا الموضوع وقد آن الوقت
لنحدد علميا خصوصية الثورة الفلسطينية وخصوصية دورها وخصوصية ترابطها
مع الثورة العربية ٠ اننا في الوقت الذي ندين فيه علميا شعارات خاطكة تؤدي
الى القطرية » من نوع « استقلالية الثورة الفلسطينية » دون تحديد ها يؤدي الى
انحراف قطري في الرؤية وانحراف قطري في التخطيط وانحراف قطري في عملية
التحالفات » في الوقت نفسه من الفيروري ان نرى علميا خصوصية دور الشعب
الفلسطيني في عملية المواجهة غير المنطلقة بأي شكل من الاشكال من اي قاعدة
فكرية قطرية » وانها اللنطلقة من دراسة خصوصية وضع الشعب الفلسطيني
المادي في معركة المجابهة ٠
اننا في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين نعتبر الثورة الفلسطينية ثورة
فلسطينية عربية ولا يمكن ان تنتصر الا ضمن افقها القومي وعندما يتحدد
دورها كجزء من الثورة العربية » ولكن هذا لا يمنع من ان نرى ونحدد خصوصية
الدور الفلسطيني 0
خصوصية الدور الفلسطيني قائمة على اساس الخصوصية التي عاناها.
وما زال يعانيها الشعب الفلسطيني كون الشْعّْثُ الفلسطيني هو الذي عانى
ماديا ومباشرة ليس من مستقبل الخطر الصهيوني وانها من ماضي وحاضير
الخطر الصهيوني ٠
من الطبيعي ان يجعل هذا الجماهير الفلسطينية في موقع طليعي في
التصدي للعدو الصهيوني » اضف الى ذلك انه حتى هذه اللحظة رغم كل مخططات
التهجير والتشريد » ما زال حوالي 0١ بابلئكة من الشعب الفلسطيني على ارضص
فلسطين » اقصد هنا نصف مليون في الجليل » ونصف مليون في غزة وحوالي
ثلاثة ارباع اللليون في الضفة الغربية في الواجهة المباشرة مع العدو الصهيوني في
مواجهة مخططاته مباشرة بتحمل الام هذه المخططات » هذه المخططات تولد فيه
علميا القدرة على رد الفعل الطبيعي » من هنا فان هذه الخصوصية تصبح
بلصلحة الثورة العربية في تصديها مع العدو الصهيوني بهذا المعنى لا يضيرنا
بأي شكل من الاشكال ان نقف امام خصوصية الدور الفلسطيني في الثلورة
العربية المتصدية لهذا التحالف الصهيؤني الامبريالي الرجعي ٠ ايضا هنا اعود
مجددا واقول ان هذه الخطوط ليس المقصود منها مجرد ترف فكري لا يعود لها
اية قيمة ما لم تجد ترجمتها المادية » على سبيل امثال » هذا القول بخصوصية
الدور الفلسطيني » الذي يتولد عنه طبعا ان كافة القوى التقدمية العربية »
والانظمة التقدمية العربية » عندما ترى ان هذه الخصوصية ( وهي في معركة
جادة ضد العدو الصهيوني ) تضع كل مساندتها لهذا الشعب حتى يلعب الدور
الاساسي في احباط مخططات الصهيونية ٠ واعتقد ان مسيرة شعبنا الفلسطيني
داخل وخارج الارض الحتلة بشكل خاص وحتى دور الثورة الفلسطينية رغم
عللها » ومشاكلها » واهراضها » خارج الارض الفلسطينية قد ولد علميا في
العشر سنوات اللاضية خصوصية الدور الفلسطيني ضهن اطار الثورة العربية ٠
ي الخطان التاسع والعاشر : التحالف مع القوى
التقدمية في العالم وضرورة تصحيح الخط العسكري
ونحن نجابه العدو الصهيوني اللتحالف مهحليا وعابليا مع القوى ابلضادة
للبشرية والتقدم من الضروري ان نرسم دائرة لتحالفاتنا على الصعيد العالمي
ونضع المخططات التفصيلية لتعميق وتوطيد هذه التحالفات بحيث نجابه هذا
| التحالف الصهيوني الامبريالي العايلي بتحالف الثورة العربية مع كافة القوى
التقدمية في العالم وبشكل خاص مع البلدان الاشتراكية وبشكل اخص الاتحاد
السوفياتي حيث انه من حقنا ان نستند الى كل هذا اللعسكر التقدمي في مواجهتنا
لكل جبروت المعسكر الامبريالي ٠
ولا يخيفنا هنا اية تعارضات قائمة او ممكن ان تقوم بين خط الثورة
الفلسطينية وخط الثورة العربية وبين خط هذه القوى التقدمية طالا ان ثورتنا »
.في جوهرها » ثورة عادلة تقدمية مناهضة للرجعية مناهضة للامبريالية فكونوا 4
0 - هو جزء من
- الهدف : 410
- تاريخ
- ٢٨ أكتوبر ١٩٧٨
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 10585 (4 views)