الهدف : 416 (ص 7)
غرض
- عنوان
- الهدف : 416 (ص 7)
- المحتوى
-
١١ - 1178-7159 عامًاعاوط ب قال غحرفلسطين 721117177777777
حولاممسحجة
للنغشبحال الوطئفه الفلسطيوفقيت"
ورموف قم الص - لصهحة ا : لشعبيّة من هذه امسألةا
_
5 اك د ار لكف الضياة لنظام سواء التياةة
ا , 74 | اكاديوية في تشفيص جزئي » دون ادراك الرظائف اللحددة ِْ 0
ببسام ١ ابوعملبىي بطبفى | قام او سيقوم بها في تعطيل المهمات النضالية لحركة التحرر او عرقاتها وؤفم
معو لكي السياسي اليرت لشم قر ايه
00)
كن اصبح من اللح واكثر من اي وقت تسيا ا
0 الحديث عن هذا الملوضوم لبس لانه كان مهمكل
او في الموقع الثانوي المرتبط في مسألة المبراع
على امتداد الساحة الفلسطينية العربية » وهو
الموضوع الذي فاضت الاقلام فيمتجاذبه شرقا وغربا ,
يمينا ويسارا بزخم واسع » دوناان يصل ذلك الى حد
وضع الدروس المستخلصة من التجربة الليدانية الى
حد الالزام البرنامجي اللمتكامل » بل جرى التحايل عليها
بأساليب التوائية : اولها تحويل ما حدث في السبعينات
وتحديدا من معارك مواجهة دموية مع النظام الاردنسي
الى حالة مستديمة من الندب وشتم الحظ العاثر ,
وثانيها البحث عن طرق المصالحة واللقاء مع النظام
تحت ذرائع المتغيرات وهي التي لتغير من حقيقة
وموقع النظام في شيء بحجة البحث عن فرصة العودة
للنضال من ساحة اساسية ٠ وثالثها وعلى اللستوى
الرسمي تحديدا ايجاد المخارج السياسية والتقوية
الاقتصادية للنظام وفك عزلته قصيرة العمر الى فتح
بوابات الانطلاق الرحب في الساحة السياسية العربية »
واحيانا التمثيل على المستوى الدولي باسمها » وهنا
السؤال : هاذا كان جوابنا على هذه المسألة الهامة ؟
كيف فهمنا اساسية هذا اللوقع للهمامنا النضاليية |"
الوطنية ؟ ماذا نعني بأن الاردن حلقة مركرية في 5
برنامجنا ؟ اسئلة تحتاج الى وقفة امام كل عنصر فيها
وعوامله المتجددة ومحركاته الاقتصادية والسياسية ٠
اولا :
في التحدي. العيني الواضح لطبيعة النظام الاردني وبنيانه منذ نشأته ٠ "
تؤكد يرما بعد يوم » ان الانتماء الموضوعي والعملي له » هو في صلب إن أ
الحركة المضادة للثورة وليس على هامشها ٠ قد يلجأ البعض الى قراعة رقفب |
الالغام في طريقها » وقد برع في هذا ايدان وابتدع » وإنتقل على 2-6
الثلاثين عام الماضية »؛ هن المحمية تحث اناج البريطاني اللمثل بصواجان
( الجنرال بك )في العشرينات الى عصره الذهبي بتصدير ادوات الفدا0
لحركات التحرير » ودعم امد اليميني الرجمي في عمان والخليج والجزب-” "١
سواء افذت شكل القوات المجوقلة او الخبراء الدارسين في معاهد ( الس |
آي أي ) في الولايات المتحدة الامريكية ٠
20
1
المبحتاصة الارد ست متت"
ليست هذه صورة الانتقال الوحيدة التي شابت اللظهر الرئيسسي
لسياسات النظام » بل مثل في حركته الدائمة في معسكر الثورة المضادة قفرة
نوعية اخرى » حيث اقتصر دوره في آلثلاثينات » على اغلاق المرات والمنافذ
في وجه الحركة الوطنية الفلسطينية » عندما اشتدت عضلاتها في لورة
1 2 1174 ع آلى دور آخر في انتقاله الى جسر موصل للجسم الصهيوني
بالجسم العربي سواء أخذ الشكل اللتطور لهذا الدور » تنظيم السيامة
وبرمجة تبادلها او في الشكل الارقى اآتصاديا بتنقل البضائع والرساميل واليد
العاملة ٠ مدعما لهذه الحركة بعلاقة سياسية معلنة ومستترة ٠
ثانيا :
ان ربط فهم مسألة العلاقة مع النظام الاردني بالموضوع الفلسطيني مسن
زاوية الفهم الجزئي لاحداث السبعينات » فهم غبي من الكعب وان قصد او
تقصد هذا الغباء ٠ وهذا الفهم يحمل بمضامين خطيرة اساسها السياسي
مقولة التعايش مع النظام على ارض واحدة » بدلا من الصراع معه على
الارض الواحدة » وما يدحض هذه القولة بأساسها السياسي وتاريخذها
الزمني » ممارسات النظام المتعددة على هذه الجبهة ٠
أ ان دوره المعرقل للثورة بدأ منذ العشرينات في نفس الفترة الزمنية
التي احيي فيها وعد بريطانيا البلفوري « بوطن قومي لليهود في فلسطين »
حيث تشكلت قوة الحدود من حرس الزنار الاحمر » وهي الشهيرة بشدة
بأسها تماما كشهرتها بشدة تخلفها ٠
ب - في الثلاثينات حملت الشواه: الكثيرة بصمات النظام الاردني في
لعب دور وتشكيل عامل خارجي في افشال الثورة بدأ من ممارسة القمع للثوار
وانصارهم في شرق الاردن » واغلاق المنافذ للامداد » مرورا بتسليم العديد منهم
لسلطات الانتداب البريطاني ( يوسف ابو درة ) وتتويجا بدور الللك عبد الله
السياسي في رسائله الشهيرة ونداءاته بالاتكال على وعود بريطانيا الصديقة .
وهنا نقدم نص النداء الذي اوكل لحكومة آلللك عبد الله بحكم موقع
الاردن الالزام به ٠
« حضرة رئيس الاجنة العربية العليا ٠٠ الى ابنائنا عرب فلسطين
لقد تأبلنا كثير! للحالة السائدة في فلسطين ٠ فنحن بالاتفاق مع اخوائنا
هلوك العرب والامير عبد الله ندعوكم للاخلاد الى السكينة حقنا للدماء ٠
معتمدين على حسن نوايا صديقتنا الحكومة البريطانية ورغبتها المعلنة
لتحقيق العدل ٠ وثقوا باننا سنواصل السعي في سبيل مساعدتكم » ٠
الموقعين : الملك عبد العزيز آل سعود » املك غازي بن فيصل » الامام
يحيى حميد الدين » البللك عبد الله آلحسين ٠
التاريخ لم (9175-209١
فماذا كانت تعني بريطانيا بحسن نواياها ؟ غير الاستمرار في تدعيم
كل الوسائل لتنفيذ وعد بلفور على ارض فلسطين ٠ وماذا عن الاخلاد الى
السكينة ؟ سوى الدعوى لالقاء السلاح ٠
وهاذا عن المساعدة ؟ سوى ان تساعد بريطانيا في استكمال مهماتها
بهدوء وراحة تامة ٠
وماذا عن العدل ؟ سوى عدل الللوك الرجعيين » آلذي يقوم على قاعدة
الانصياع التام للاستعمار » واستمرار التجهيل والفقر والتوزيع القبلي واقامة
القوانين العشائرية ,
ج - كانت القرارات العربية يطوف بها عزام باشا » لادخال جيوش العرب
من اجل انقاذ فلسطين » العرب الرجعيين الذي تجاهلوا اقامة الكيان الصهيوني
بالتساعد مع الاستعمار بأيديهم » هؤلاء وعلى رأسهم نظام الاردن > سارعوا
لدعوى النجدة ومنهم عبد آلله بن الحسين » ادخل جيشه أو بعضش جيشضه
الصغير لانقاذ فلسطين وعلى رأسه اربعين ضابط منهم خمسة وثلاثين ضابط
بريطاني من ذوي الرتب النافذة وخمسة ضباط عرب رتب صغيرة ( عودة
لقراءة مجلدات عارف العارف اللؤرخ الفلسطيني ) ٠ وكانت اللهمة الاجانى
لهذا الجيش ايقاف العمل المسلح الفلسطيني وحل جيش الانقاذ والجهاد
ابلقدس ومطاردة فرقة التدمير في القدس تحت دواعي انتظام اللواجهة ٠.
وتعزيز الانضباط » وتولي الجيش لسؤولياته » فكانت اللواجهة على خيسر
ها يرام ولكن همع من ؟ مع شعب فلسطين » مع تجريده من السلاح » مع
ترويضه للهزيمة » مع استسلامه للشيئة الانظمة » ثم والاهم من ذلك
لتحصيل حصة آللك عبد الله لجزء من ورثة الرجل الميت او الذي اماتوه »
لتوسيع رقعة مملكته الضعيفة اللقومات ٠ ولتوكيله باقامة الحاجز المناسب »
ليتناسب مع اللعطيات الجديدة ٠
د في الخمسينات ومع بدايتها اخذ النظام الدور السياسي الاختوائي
اللمتقدم فيما سمي بمبايعة الللك في مؤتمر اريحا الشهير » اللوقع عليه
من رهط الرجعيين الفلسطينيين ٠
وما عقب ذلك طيلة الخمسينات والستينات على أيدي النظام الاردني
وادواته القمعية من تذويب للشخصية الوطنية الفلسطينية » وتبديد
لتجمعاته بالهجرة والتشريد » وهدم مؤسساته الاقتصادية » وتعطيل دائم
لاي مبادرة نضالية » هذا على الرغم من التطورات السياسية التي ددثت في
عموم اللنطقة فيما بين الخمسينات والسبعينات ٠
و ثم تجددت الهزيمة على نحو اكثر وضوها في هملامسة العكقل
العربي » وجاء حزيران 117( ليحمل في ثناياه سقوط كامل للبرامج العربيية
اليمينية وسياسات الانظمة » وحمل ايضا بنتائجه بروز ظاهرة الكفاح المسلح
الفلسطيني على نحو متقدم للصفوف خارقا ليل الهزيمة بآمال عريضة في شق
الطريق وعصا الطاعة على البرامج العربية اليمينية » وتقديم البديل الثوري
باعتماد هرب الشعب كوسيلة لتحقيق الانتصار على العدو الصمهيوئني »
وعلى الرغم من نواقص البديل وعثراته الا آنه كان يعني الشيء الكثير لهذه
الانظمة » تماما كما كان يعني الشيء الكثير لجماهيرنا العربية » وان كانت
قبلت الانظمة العربية المقلومة الاظافر وصمتت على البداية » فبالتأكيد لن
تسكت على الاستمرار » حتى لا تشاهد النهاية ٠
وللنظام الاردني الذراع الطويل في الصفع والقمع فلا بد من تخطيط لمواجهة
الظاهرة وتطويق تفاعلاتها وتدمير آثارها » كانت بداياته معارك تمرينية
متعددة من الاغوار في بداية عام 1148 ثم الانكفاء على نفسه » وفي عصان
/١١ / 1918 ثم الانكفاء ثم اربد والزرقاء والجنوب + نيعود بعد كل
معركة الى اتفاق هسن يستخدمه في تبكيل لثغرات في مخططه الاساسي »
الذي يقوم على ركيزة « لا تعايش مع القاومة الفلسطينية على ارض واحدة »
ادخل في ذلك التكوين لمخططه عوامل مساعدة خارجية » وعلى المستوى العربي
تد.يدا » حيث لم تعد اللقاومة حدود فعلها جغفرافيا » بل امتدت بآفاقها
السياسية لتؤلف في محصلة حركتها الدينمو اللحرك لانوية ومشاعر ثورية في
عموم المنطقة على المستوى العربي » ولتنزع من يد النظام ورقة الملكية على
2
41
- هو جزء من
- الهدف : 416
- تاريخ
- ٩ ديسمبر ١٩٧٨
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 22189 (3 views)