الهدف : 416 (ص 38)
غرض
- عنوان
- الهدف : 416 (ص 38)
- المحتوى
-
ل14178-145171- ١اعامًاعاوط يقالت محوفاسظين!
في الذكرى الحاددج 4 عسشنٌ ١
لانطلاكي الصهّة الشعبية:
تعزين التمالف الاسترا شي مع الحرك! الوطسة البنائط |
ا جييهة التحرير القربية
2
أمين سرّجبهّة التمربير العرربيه
ولانها غير قادرة في الاساس على الخوض في عملية الاكتشاف هذه » ربها بسبن
طبيعتها اللعادية » وربها بسبب غربتها عن روح الجماهير وقدرتها الكامنة
هذه - ربها للسببين معا ٠
ولو ان الساحة الفلسطينية بقيت بهنأى عن تأثيرات التداعي والتردي ,
ولم تصبح ساحة اساسية للظاهرههما التي كانت تفعل في الواقم العربسي 5
لكانت القوى المعادية بقيت في حالة حصار فعال ٠ ولكن مقتل فصائل الثورة
العربيه التي تصدت للمؤامرة التصفوية كان غرقا للساحة الفلسطينيةباستثناء
جزر محدودة في حماأة الترتيبات الاستسلامية وقد اخذ هذا الفرق تعيسيرات
سياسبة وتعبوية متعارضة في جوهرها مع جوهر القضية الفلسطينية ومغايرة
في غاياتها لاهداف الثورة الفلسطينية » والمتعارضة في اساليبها مع اساليب
العمل النضالي عامة + واساليب العمل النضالي على ساحة فلسطين خاصة ,
هذه التعبيرات السياسية والتعبوية وضعت القوى الوطنية والديمقراطية,
والتنظيمات الاكثر جذرية » على الساحة الفلسطينية اهام مهام وقضايا
|| خلال الاشهر الثلاثة الماضية » بمنعطفات حاسمة من جهة » وخطرة
هن جهة اخرى +٠ ويكمن تأثير مسار هذه المنعطفات الحاسمة والخطرة
بالتحركين التاليين :
١ - هؤامرة « كاهب ديفيد » » وما تمهخضت عنه هن اتفاقات سرية وعلنية»
وها استتبع تلك اللؤامهرة ء مثل محادثات بلير هاوس « ومسرحيات » اللخاضس
العسير » والاخراجات الشديدة الالتواء » والحادة الانكسار » التي لا تزال ترافق
سحب رأس الجنين الهجين من رحم اللؤامرة التصفوية ٠
؟ - المبادرة العراقية بحلقاتها الثلاث : ادخال الجيش العراقي الى سورياء
تشكيل الصندؤق القؤمي للصمود والتحرير ٠ وقمة بغداد ٠ وقد جاءت اللبادرة
العراقية الرد التاريخي المنتظر والمفترض على هؤامرة « كاهب ديفيد » نصوصا
وهضيؤنا واحتمالات عززها : وزاد هن فاعليتها القمة السورية العراقية التسي
أنتهت بميثاق العمل القوهي المشترك ٠ والتي فتحت مجالات النضال ادام
القؤى الجماهيرية الفاعلة » بايقاف حالة التداعي في الواقع العربي » على طريق نضالية : ذات طابع دفاعي صبغت تحرك هذه القوى بكل سلبيات النهيج
انتشال هذا الؤاقع من اجؤاء التردي والتخبط للعودة الى افاق العمل الشعبي الدفاعي في النضال ٠ ويمكن ايجاز تلك القضايا وابلهام النضالية على النحصو
الؤحدؤي : وتوظيفه في خدمة الهدف الاستراتيجي في تحرير فلسطين ٠ التالي .
كانت اطبادرة العراقية بداية المنعطف : باتجاه تأكيد الحضور التاريضي التقليل من مخاطر النهج الاستسلاهي على قضية فلسطين واللمحاففة
لنثورة العربية الهجومية هن جهة ومؤشر الرد الذي غابت معطياته الهجومية قي | عليها : وعلى جوهرها وطبيعتها التحررية ٠
ظل الهجمة التصفوية الشرسة » من جهة ثانية ٠ وعندما نشير الى غيساب التصدي ؛ وهو كان فعالا » للخاطر النهج الاستسلاهي الى حد كبسير
أو محدودية فعل حركة الثورة العربية المتصاعد : فاننا نلفت الى ان هذا الغياي | على الساحة الفلسطينية » وارباك الرهوز التي كانت تلتزم به ٠
وتلك المحدودية كانا مؤقتين وكان مفروضا عليه ان يزول » عند اؤل صدهة - المحافظة على قوة الجمامير الفلسطيئية خصوصا » والعربية عموها »
صارحة يتعرض لها الوطن العربي ؛ وهي الصدمة التي احدثتها مؤامرة «كامب. أ ولو في حالة كونها ٠ للحظة التاريفية اللناسبة ٠
ديفيد © ٠ زفد عبرت القوى الديمقراطية الوطنية » والتنظيمات الاكثر جذرية عن
ؤاذا عن لمشكك ان يتساءل عن « تاريخية » الثورة العربية في. ظل هجمة هذه اللهام والقضايا النضالية تعبيرات » استطاع معظهها ان يرقى الى مستؤى
معادية مثل الهجهة التصفوية : وهم كثيرون : فان جهل هذا المشكك بسيرورة | المجانسة بين الاسلوب والغاية » دون ان يعني ذلك ان كل تعبيرات تلك القوى
الثورات كاف للرد عليه : كما ان اثي عمل ثوري ٠ او تحرك ثؤرثي » يكون | كانت حاسهة الى الحد الذي تحقق منه القوى الرافضة في الساحة الفلسطينية
ثوريا بقدرته على اغتنام الفرص التاريخية » التي تشكل اللفاصل الحساسة غاية اهدافها ,
والمصيرية في مسيرة تقدم الانسانية + وممي على كل فرص نادرة ». تفترمس رمع قساوة الظروف التي احاطت بقضية فلسطين وثورتها » خاصة بعد
فيمن يغتئمها ان يكن ذا حس نضالي هرهف » وذا قدرة تحليلية متقدمة ٠ كرب تشرين ؛ فان الكم الكبير من هذه المهام والقضايا النضالية كان قد انجز
ومع ان الصدهة المترتبة على دؤامرة « كاهب ديفيد » كانت الشكل الذي | وتم تثبيته عاملا اساسيا في خريطة الواقع السياسي على الصعيد الفلسطيني»
اعاد للثورة العربية سيطرتها على خطها التاريخي المتصاعد » فانها ما كانت وجاءت نتائج « كهب ديفيد » باطارها الاستسلامي ومضهونها التصفوي »
لتكون كذلك لولا الارهاصات الجنينية التي بقيت الثورة العربية محافظة عليهاء | (احتهالاتها الخطرة على مستقبل القضايا العربية بشكل شاهل لتنقل هذه
متمحسكة بها بكل قو خلال الامتداد التآمري : والاتساع في حالة التردي علسى المهام النضالية والقضايا الوطنية الفلسطينية : من طور ههوم قوى معينة »
قسطع الواقع الغردي. ١ الى طؤر الاممتمامات الدماهيرية العريضة : وتحولت توجها عميق الغؤر في
فقد حملت فصائل اللورة العربية » خلال الفترة السابقة لكاهب ديفيد »ء | نفوس وعقول وضمائر الجماهير العربية بشكل عام ٠
والتي احرزت فيها المؤاهرة التصفوية هراكز متقدمة على قشرة الوضع العربي» ادن لم يعد التصدي النهج الاستسلامي ونفي مخاطره على قضية فلسطين
كل اسباب قدرتها على التصدي لهذه الؤامرة » وكل معطيات دحر الؤامرة » والمحافظة على الطابع النحرري لهذه القضية القرمية مهمة القوى الرافضة على
لتطلقيا في النحظة التاريخية المناسبة : على طريق عودتها الى دائرة الفهسل الساحة الفلسطينية والقوى القومية النقدمية على الساحة اعربية . بل اصبحت
والتائج. في الواقع امعربي ٠ ْ ههاما نضالية ملفاة على عاتق الحركة الجماهيرية بمعناها الؤاسع والعريفن »
ْ قد حطت الثورة العربية اسباب قدرتها ومعطيات دحر الؤاهرة : مع ان كل بعد ان نكرست مبادىء ثابتة غير قابلة للقسية والاختزال في برنامج القوق
القؤى المعادية للاهة العربية كانت ترى في انتصاراتها المؤقتة انتصارات | الوطنية والقومية الديمقراطية والتقدمية ومناهجها النضالية والتعبوية ٠
استراتيجية: لانها لم تكن قادره على اكتشاف القؤة الكامنة في الجماهير العربية» هد الكلام قد يقؤد : عند البعض الى استنتاج مؤداه ان اللؤامرة التصفوية
3
[((6) خدد اشير ادن نامي ؛ نطقت تامع م ديه ودف
ا
5 بويا : او هي انكفأت مكنفية بما حققت » بعد مؤامرة كمب
ان , بلير هاوس » ولكن الحقيقة بهي عكس ذلك : فالقوى
5 وب ازا كان عولها الاضاد للدركد الثورية العربية متؤاصلا :
التخر يت على ثورة فلسطين ؛ ,لا تحتله هذه الثورة في حسابسات
سياه وورمرهاينة والرجعيين واللرتدين من عامل حاسم ؛ ومهرك نضالي
الاهبري” في مسيرة الثورة العربية ٠
5 فقت
ريفيد سير
3
وهائز لي فصائل الثورة العربية معظم حساباتها على اساس عل
انفومي في فلسطين لصالع تقدم الامة العربية ؛ وبالالي تعطي
4 فلسطين المركز الاول سن قضاياها النضالية» فان الامبريالية والصهيونية
قف مسي بدا مم أعديد هن عداء هطلق لمسيرة التقدم القومية العربية,
وادواتهد قضية فلسطين حلا تصفويا : يسهل تمرير كافة
:: اتحتمانن ١
الي رمقيقة القائمة على الاهمية القصوى لقضية فلسطين » في حسابات
: الخورة العربية وفي حسابات اعداء القضية القومية العربية » تعني
يا فلسطين يجب ان تكون على المستوى التاريخي والنضالي والمصيري
» لزي نقضية فلسطين : اي ان تكون « فدائية الاسلوب » ؛ عربية التركيب
' ثورية التفكير » علمية اللنهج
واذا كنا نعيد التآكيد علي اوليات ومبادىء الثورة الفلسطينية » فسلآن
إللرحلة السابقة من عمرها » والتي اعقبت حرب تشرين وانتهت موضوغيا
بيؤامرة كمب ديفيد » شهدت الكثير من التزييف والتضليل » والتعمية لهذم
الاؤليات وابلبادقء » تارة بأسم التكتيك » وطورا بأسم المرحلية مع العلم ان
كل هذه الارتكابات كانت تصب بكل استراتيجية سوى استراتيجية حر بالتحرير
الشعبية لكل الارض اللحتلة ٠ /
ان انتهاء مرحلة ما بعد حرب تشرين موضوعيا بمؤامرة « كمب ديفيد »
على صعيد منظمة التحرير الفلسطينية' » يعني اننا اصبحنا اهام مرحلة
جديدة » اصدق واصبح ما يطلق عليها تعبير « مرحلة التأسيس من جديد » ٠
ولكي يكون التأسيس جديدا وجديا في الوقت نفسه يجب ان ينطلق ممن
الاساسيات فيكرسها » ومن ابلاضي فينقده نقذا بناء » ويستفيد من دروسه
وعره . ومن الحاضر » فيدرس توجهاته الفاعلة والحية واللؤثرة » ليرسم
بالاستناد الى تلك الدراسة استراتيجيته القادرة على انجاز مهام وقضايا ثورة
فلسطين ٠ بمعناها التاريخي » بعيدا عن الدوغمائية « الثورية » وبعيدا عن ٠
التكتيكية المتساهلة او التشنج الاستراتيجي ٠
نحن على ابواب مرخلة تجديد التأسيس للثورة الفلسطينية » بكل ما
يعنيه هذا التعبير من امانة لقضية فلسطين » ومن اخلاص لثورة فلسطين »
ومن تكريم وتمجيد لشهداء اللقاومة الفلسطينية » اي اننا نلتزم التزاما كليا
بايجابيات الفترة السابقة من عمر العمل الفدائي » ونؤكد على تلك الايجابيات»
كما اندا نرفض ان يستهمر شيء من سلبيات تلك الفترة بقوة التوامصل
والوجود » او ,لوقف ذاتي ذي خلفيات نابعة من مرحلة ما بعد حرب تشرين ٠
وقد نتج عن التحركات السياسية التي شهدتها قضية فلسطين والوشن
العربي » خلال الاشهر الثلاثة الماضية » حدان للتحرك المستقبلي في اسار
قضية فلسطين » هذان الحدان هما :
١ - الخط اللستسلم التصفوي اللمتمثل باتفاقات « كمب ديفيد » ومحادثات
« بلير هاوس » لتفصيل الاسس الاستسلامية ٠
؟ - الخط | بلتصادم مع نهج التسوية الاستسلامية التصفوية المتمثفل
باللقاء بين سوريا والعراق وميثاق العمل القومي المشترك بين هذين القطرين »
ومحادثات اللجان الفرعية اللنبثقة عن اللجنة المشتركة العليا » لتفضيل اسس
العبل الوحدوي بين القطرين » تصديا مع مترتبات كمب ديفيد على طريق
مواصلة النضال . حتى دحر التسوية الاستسلامية نهائيا » وبعد انلجساز
هستلزمات التحرير المركزية ,
ودين هذين الحدين : اللتميزين » الواضحي إلتباين » اللتناقضين تناقضا
فصيريا » تسير كل القوى في الوطن العربي » اذ يجب ان تسير » هكذا يقول
منطق التطورات والتصورات ٠
واذا كانت قمة بغداد قد غلبت الخط اللمثل لطموحات الجماهير العربية »
ذالى هد ملحوظ , باتفاق جميع امراقبين الدبلوماسيين ؛ والمحللين السياسيين»
فقد كا 1
3
ذلك نتيجة ملحوظة للقاء ببن سوريا والعراق » الذي تتوج بميئاق'
2
العمل القوهي المشترك ببن القطرين ؛ وهو الليثاق الذي لقي ترحيبا عارما من
الجماهير العربية العريضة » ومن قواها الوطنية والقومية الديمقراطية والتقدمية
على حداء سواء ٠
كما ان ميثاق العمل القومي المشترك بين العراق وسوريا » والنوايا الحسنة
في دفع منطوقه الى ساحة العمل المباشر » وتجسيد مضمونه بخطواتتفصيلية:
كلها ابور تشير الى ان التصادم مع نتائج كامب ديفيد : لم يعد في اطسار
الامنيات والخطابات والحملات التعبوية > وانها اصبح في بداية طريق النتائسج
المباشرة والفاعلة ٠
وبذلك فان تعزيز الافاق اللستقبلية لقضية فلسطين بأبعادها التحرريية
والنضالية والحضارية والتاريخية » قد يصبح اهرا اكيدا في المدى المنظور
على ضوء ها تقدمه فصائل القاومة الفلسطينية عمؤما : وفصائل جبهةالرفض
خصوصا من انجازات نضالية ؛ على الساحة الفلسطينية : تعطي مركلة
تجديد التأسيس انطلاقا من حدي حركة فلسطين الراهنين مضامين وطنية
وثورية » خاصة ان مؤامرة كمب ديفيد وضعت كثيرا من المهام النضالية التي
كانت سابقا مدفوعة الى الامام بحكم الواقع . في الواجهة والمقدمة من مهام
ثورة فلسطين ٠
ويأتي في رأس هذه المهام انجاز الوحدة الوطنية بين فصائل الثورة
الفلسطينية » على اسس وطنية صحيحة : وانطلاقا من مبادىء ثورية سليمة
بهدف امساك بداية الطريق لاستراتيجية حرب الشعب حتى التحرير : وغلسى
ضوء انتجارب الوحدوية السابقة بين فصائل القاومة » التي كانت تتعثر »
او تتلاشى » مع اول اندفاعة سياسية لم تكن ملحوظة في برامج الحد الادنى ٠
اساس تلك التجارب: » فان ايجاد الصيغ والتشكيلات التي تكفل ديمومة الوحدة
الوطنية : كاطار سياسي ٠ وطريق نضالي وتعبير تنظيمي عن وحدة الهدف »
رغم تعددية المناهج الفكرية عند فصائل المقاومة » يظل مقياسا مبدئيا لمدى
استفادة جميع قوى الثورة الفلسطينية من دروس الماضي وتجارب .الشعوب
التاريفية ,
زان كان ضهان ديمومة منطق الوحدة الوطنية مهمة نضالية مترتبة بألحاح
عن مؤامرة كامب ديفيد » فان مقاومة التوطبن » وضرب كل الفرص التي قد
تقود الى هذا الهدف التصفوي لا يقلان الحاحا عن انجاز الوحدة الوطنية
اللتصادمة مع كل اللؤاهرات التصفوية واللناهج الاستسلامية ٠
وأدا كان التوطين بحد ذاته جانبا اساسيا من جوانب اللؤامرة التصفوية
فان استمرار بعض التؤجهات السياسية للفترة السابقة في الفترة الراهنة
واللستقبلية من عهمر العمل الفدائي » سيكون عونا لهذا الهدف التصفوي ٠
وقد جاءت فكرة الحكم الذاتي بمفاهيمها الثلاثة : المفهوم الاميركي
والفهيم الصهيوني وا بلفهوم الساداتي 5 لتضع فصائل العمل الفدائي امام
مهمتين محددتين وملحتين » هها رفض التوطين ومحاربة فكرة الحكم الذاتي »
الوجه الاخر لفكرة التوطين ٠
ان هاتين المهمتين : رفض التوطين ومحاربة الحكم الذاتي » تضعان على
عاتق الثورة الفلسطينية مهمات تفصيلية ٠ كانت قائمة في نضال فصائل
اللقاودة في مرحلة ما قبل « كامب ديفيد » » مثل تعزيز التحالف الاستراتيجي
مع الحركة الوطنية اللبنانية » ودعم الخط النضالي للقوى الوطنية اللبنانية
العريضة » ومثل تدعيم اسباب الصمود وتعزيز مرتكزات النضال لعرب الارض
اللحتلة في وجه الاختلال وصهيئة ارض فلسطين ٠٠١ والانتقال بهذه اللهام الى
درجة متقدهة من العمل الكفاحي والخطط النضالية » تتجاوز ها كان قائما قبل
مؤامرة « كامب ديفيد » »© وتعزز تلك اللهام ٠
لقد قام ميثاق العمل القومي المشترك بين العراق وسوريا » بوضع اللداميك
الاؤلى في ترسانة التصدي لنتائج « كامب ديفيد » © على طريق الانتقال من
هذا الهدف النضالي الى هدف نضالي اخر يؤكد الحضور الهجوهي للثورة العربية
على طريق انجاز اهدافها » وبقي ان تقوم فصائل القاومة الفلسطينية في
دورها على هذا الطريق اللمتصاعد : وذلك بوضع كل الصيغ ء وانجاز كل ابلهام
النضالية ؛ التي تؤكد تجانس اللقاومة الفلسطينية ككل مع قضية فلسطين »
الى حد اعطاء ملامح مرحلة تجديد التأسيس مضامينها الثورية الحقيقية
والفاعلة ٠
- هو جزء من
- الهدف : 416
- تاريخ
- ٩ ديسمبر ١٩٧٨
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 22420 (3 views)