الهدف : 417 (ص 37)

غرض

عنوان
الهدف : 417 (ص 37)
المحتوى
اثقافة|
6
٠ ‏ه‎ 205 1١
7+ 1 ‏هملسضشخج‎
‏رصحل اكب‎
‏احدى عششير عام حبيتنا عمرها‎
‏وراح نسير عادربها وعهمرها‎
‏فلسطين زغردى حَاؤُوا شبابك‎
ها بيخيفنا حاكم وشبه بك
3 2
الجببت ككبر ... تكبر باللعب ...
ماس : كور زرو كلت
كه لاس
تتجمع الفراشات في حديقة « الجبهة » فانتفاضة الرديم دخلت مياه
النهر وارتفعت بنادق الؤطن لتعلن موسيقى البداية لحقؤل الفرى ودماء
الفلاحين ‎٠‏ انها عتبة الدخؤل الى النور الذي التحم بالجسد ليكتب
النصر ‎٠.‏
انها الجبهة ‎٠‏ تشتعل في الارض كل الافكار ثم ترتد نحو الثورة
فوحدها البطل ‏ النموذج ‏ الحصار ‏ الحرية ‎٠٠١‏ تعلق السماء على عدد
الازمهار ثم تغلي الامؤاج فوق مراكبها وزورق الرحلة اضاف لعمره سنة
جديدة من انتفاضة الاسماك الطيبة القلب والتوجه ني بحر النضال ‎٠‏
‏ويضحك الشهداء لكنهم يحسنون وقفتهم الاخيرة في قلب الضوء ‎٠‏
‏يرفضون الظل ويوقعون اسمهم بالاحمر ‎٠٠١‏ ترى ها الذي تجدد في الحكاية
فورق الشجر ها زال يستعمل للحفاظ على جسد الثائر حبن يدخل بزيارة
للتراب ؟ ها الذي تغير وما زالت اجرة العاهل كما هي ؟؟ لم ترتفسع
على الرغم هن دخول الجوع الى القلب المنفتح حتى اكتمال النشيد ‎٠‏
افكار على بحيرة الاسماك ‎٠‏ والجبهه تدمع اخشاب اللسافه حتسى
تبقى نار الثورة متوهجة ني ظلام اللؤامرة ‎٠‏ قد تحترق اجساد الرفاق لكن
احلامهم ستزداد اخضرارا كلها سطع نور الشهس ‎٠‏ وستزداد وجوههم
جمالا كلها سال دمهم على الطريق ‎٠‏

« الجبهة » ‎,٠.‏ دعني افكر كيف يكون الحب ‎٠‏ والحدائق مزدانة
بالشيداء ‎٠.٠١‏ جيفارا غزة طير المخيم الذي بكى ثم استقام في القلب ‎٠٠١‏
‏انه يدصي عدد قطرات دمه في عيدها ‎٠‏ يحصي عدد الرفاق ‎٠٠١‏ الاشجار
البدايات ‎٠‏ الانتصار ‎٠‏ وفلسطين كاملة الاغصان والازهار والاسماك ‎٠‏
‎٠6٠‏ يحصي النهر : الياه : الاشياء : النخيل : الصّحراء » الصوت >
الميلاد ‎٠‏ يحصي قبره وحجم اللوتى من الاء الى اللاء ‎٠٠١‏ يخصى ‎,٠١‏
‏غزة في ضهير العامل : والعاهل في ضمير الآلة ‎٠‏ والجنوب يموت كل صباح
ليل السهرة وقرع كؤوس الردة ‎٠٠١‏ وها عاد في الكأس ها يفرح
الفلاح ‎٠.١‏ اليؤم غاب : اليوم هات : اشهد ان اليوم الموت ‎٠٠0‏ الموت ‎٠‏
‏ومل الدمع : آفتدوآ له شرفات القلب ‎٠٠١‏ واسقوا ماء ازهاره مقاطعاليد
« المقطوعة » من عنفي ومن زهدي فأنا الطائر الاول ؤانا العصفور الجريح
ومن الابطال قائدها عمرها
وطنا نحررو نحنا الشباب
وبصدور العدا نفتح شبابيك
وراء اممدافنا طاب اللوت طاب
الرفيق ابو شاكر ‏ شاتيلا
لكن جرحي يلتئم حبن"تعلنون العيد ( ‎٠٠١‏ ) وصل ابلوت وانهالت اصوات
الدفاتر وانهال النبع وسقط العنق المرتفع ‎٠‏ لكنه ارتفع من جديد مسسع
الطفل الذي صرخ للهرة الاؤلى في الكوخ الوطني ‎٠‏ بين طيات الفقر
كتب الغزال ضجره وقرفه لكنه ادرك ان الاشجار ستزهر ‎٠٠١‏ جيفارا في
الضوء وليس في الظل ‏ انه الان يحتسي جرحه وينتظر اخر التقارير ‎٠‏
‏بنتظر جيفارا اللخيم والخارج وزوارق البحر ‎٠‏ يرفض ان يقال بان الشراع
انكسر ‎٠‏ يرفض حتى اللمطلق ‎٠‏ ويكتب على موجمته فراشة الجبهة
ثم يدخن سيجارة ويهتف : اضفت فراشة لحديقة الانتفاضة ‎٠٠١‏
اه
‎٠‏ الجبهة ‏ العيد ‏ الفرح ‏ الانتظار ‏ الملصقات ‏ مطر الرصاص
غسان كنفاني : القلم ‎٠6٠١‏ انه يرسم السفينة ‎٠‏ الوطن ‎٠‏ القلق ‎٠‏
‏التعب ‎٠‏ يرسم ويستشهد لترسم ذراعه الطريق » القصة » الموقف ,
في الانتفاضة + ينتفض جسده + يتحرك قلبه يشتاق لسيجارة يطلق
دخانها في الريح ‎٠‏ يضع حزنه على طاولة الكتابة ويفرك ذكرياته ثم يدخل
في المؤت ويدخل الوطن الى الحياة الجديدة ‎٠‏ غسان ‎٠٠١‏ من ينادي الان
‎٠‏ الان وليس غدا ‎٠‏ انهم الرفاق ‎٠‏ اين اصبحتم ‎٠٠١‏ اين صارت
طرقات المخيم والثورة واغاني الفقراء والفيوم الجميلة والشتاء يتساقط
فوق « الواح الزينكو » ‎٠‏ اين اصبح اطفال العيد ‎٠‏ هدرسة الثورة ‎٠‏
‏شجرة النضال ‎٠‏ الدروب اللونة بالملصقات ‎٠‏ تل الزعتر هل تعرف
غسان ؟ ‎٠٠6١‏ هو يعرفني ( ‎٠٠١‏ )اعرف ‎٠‏ يعرف ‎٠‏ يعرفون ‎٠‏ يتذكر
الفؤاد ازدحام الطريق ولعان البنادق تحت كآبة المساحة ‎٠‏ ويزرع كنفاني
اصابعه في التبغ والموج ويرسم ‎٠٠١‏ يرسم حتى اليقظة ‎٠٠١‏
‎,٠١ ‏أني كنفاني » ادركت ان الاطفال في انتظار الفرح‎ « ٠
‏الجبهة تزداد اخضرارا‎ ٠ ‏انه يتجدد‎ ٠ ‏تكررت الكلمة لكن الفرح لن يتكرر‎
‏يرتفعون في تراب المخيمات واللدن‎ ٠ ‏ويصلب عودها يكبر رجالها في النار‎
‏وكنفاني يكبر مثلما السنبلة والامواج تلاطم الصخور لكنها‎ ٠ ‏الشابة‎
‏و «الد » يتقدم وكنفائني‎ ,.٠ ‏الجزر » يتراجع‎ « ٠ ‏تحسن الرجوع‎
٠0 ‏يكتب لكنه يعلم ان البحر لن يتأفر‎ ٠ ‏يكتب للشهداء مقدمة المسيرة‎
..١ ‏وان الشجر سيثمر‎
‏سااه
‏« الجبهة » تكسر جدار اليأس » تجدد لابطالها العهد ‎٠‏ وتعيد
تنظيم النشيد ‎٠٠١‏ فتجمع الاطفال وتوزع عليهم حبها وصور الشهداء ‎٠‏
‏يظهر « ابو امل » من الملصق يغني لهم اغنية العودة » فيبكون جميعهم
‎٠‏ فيمسح دمعهم ‎٠٠١‏ ثم يدخل في الملصق ‎٠٠١‏
‏« ابو امل » اقسم ان الارض ستعود وستنهض من الللصق لتغني
للفقراء ‎٠٠١‏ « الجبهد » تتقدم نحو مجدها ‎٠‏ عيدها يضيف شجرة جديدة
‎٠‏ الشهيد علي رهضان من الرشيدية كان « يقلم » اغصان الشجر
زيحسن مناجاة العصافير ‎٠٠١‏ قرأ الثورة وكتابها الذي يطفح بالدم :
اعجبته الصورة فاستشهد تحت ظلال الاشجاز ودافع عن « الجبهة »
وكُتب للجنوب واللخيم ببندقيته الذكرى والوفاء قصة الانتصار ‎,.١‏
‏الحلقة تتسع والارضص تستوعب مجد الرجال والجبهة تكبر ‎٠٠١‏ تكبر
لكنها تكبر بالشعب ‎٠٠١‏ تتجدد لكنها كالطيور الفتية تحسن الطيران في
سماء الثورة ‎٠٠١‏ تحيد لها في عيدها ‎,٠١‏



‏ا
‏!
‏ا


‏704 رصديثً
‏المعل الثالتت مر مولنادئت
‏اذ اح ااام
م1 نات
‏ما الثالت ‎١".‏


‏الربوانت الكلوعس
للضي هار مأشاتتس
2 أنا م 7 اله رسرسسء
‏٠م‏ اا إررمب/
‏م ليات لبلايت










هو جزء من
الهدف : 417
تاريخ
١٦ ديسمبر ١٩٧٨
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 22189 (3 views)