الهدف : 447 (ص 13)
غرض
- عنوان
- الهدف : 447 (ص 13)
- المحتوى
-
اميركا تمنبخط باتمجاه زبيادة انتاج اللمنطب في السعودي: والدول السادره
ماجى مخططات الرأسمالية العالمية بشآن النفط؟
9
ازمة النقط ها تزال تتضاعف ٠
وى كل بوم » نزداد هذه
المادة : الني يملك العرب معظم منابعها »
اههنبة ٠,
التقرير السري »
الذي تنفرد « الهدف » بنشره على
حلقات ( الحلقة الثادية هذا الاسبوع )
يؤكد مدى اهتمام
الاهبريالية الامريكية بالنفط »
العربي خاصة » ومخططاتها
لابقاء سيطرتها عليه ٠
تعليقات الوكالة
بمراجعتهم للشروع همسودة التقرير وافق الرسميون المنف ذون
نلذوكالة على الثقة التقريرية له وقد اضيفت تعليقاتهم على الاهاكن
ااسسة في هذا التقرير
مقدمة الفصل الاول
سذ بهاية الحهرب العاؤية الثانية اضبحت معظم الدول المنقدمهآ
والنامية نتعتهد على النقفط كهضدر اساسي للطاقه ٠
ويشكل النفط تقريبا نصف استهلاك الولايات المتحدة للطافة ٠ وها لم
يحدت تغير رليسي في سياسة الطافة للولايات التحذة سيبقسسى
النقط هو المصدر الاهم والاكبر للطاقة في الولايات المتحدة حنى نهاية
هذا القرن ٠ ويقضح اعتهاد الؤلايات المتحدة المكلف والهمنذر بالخطر
على استيراد البترول من خلال انه حتى اثناء حظر الفط لعربي سنة
١9114 - 17 قاهت الولابات امتحدة باسنيراد 50 بالملهة مسن
متظلباتها النفطية بها كلفته 7 بلايين دولار ٠ وفي غام ١977 ازدادت
واردات الفط للولايات اللمتحدة بنسبة 14 بالمكه اي ما كلقته 49 بليون
دولار تقريبا نهنا للدفط المستورد ! وكمتيجة للارنفاع المتتابع وامتزايد
لاسعار الشحن وكنتيجة للاعتهاد المتزايد على واردات النقط فسان
الولايات المتحدة المستهلكة للنفط في العالم الحر اصبحت تعي انه لم
بعد ثمة مجال لامدادات الطاقة الرخيصة غير المرهقة الني يمكن ان
تغذي وندعم اقتصاد هذه الشعوب : زتبعا لذلك اجبرت هذه الشعوب
على اعارة تقبيم المظهر العام للطاقة وافصاعها للضرائب وان تذمن
التوقعات المسنقبلية للحصول على الواردات الناسية هن الطاقفة
“الهف نشد بنشرتتربيرمقدء للكونطرسالا
ئزة ف ركابهي
وباسعار معقولة والاهم من ذلك أن هذه الشعوب أصبحت تعي درج 5
تراب الاقنصادي الكبير بين الشعوب '
ن الطلب المتزايد على الطافه متراففا مع الاعتماد الاتزاير على
ل الطاقه والذي يشكل مدخلا للاهدادات هن البلدان الاجنبية
بان يكون موضوع اهتمام على الصعيدين الؤطبي والعابلي ويعتقد العرير
هن خبراء النقفط ان العالم سيواجه دقصا كبيرا في امدادات النفط قبل
خبراء النقط أن العالم سيؤاجه نقصا كبيرا في ات النفط قبسل
مهاية العقد اللمقبل وتعتبر البلس المصدرة للنقط والاعضاء في منظوة
( أوبك ) في الوقت الحالي ؤفي المستقبل الانظور هي المصادر الاساسية
للنفط ٠ ومن بين اعضاء آلاوبك تعتبر السعودية اكبر بلد فيه
احتياطي من النفط اذ تبلغ نسبة احتياط السعودية 27 بالمئة من احتياط
العالم وكائت السعودية تنتج 1 ملايين برميل يوميا في عام /ا9١ وبذلك
ناتي في الرنبة الثالثة هن البلدان المنتجة بعد الاتحاد السوفياتسسسي
والولايات المتحدة ٠ وفضلا عن ذلك تتطلع السعودية لطاقة انتاجية
اضافية تصل الى ثلاثة هلايين برهيل يؤميا مع الاهتفاظ بالقدرة علىا
رفع الطاقة الانتاجية مستقبلا ' :
وينظر خبراء الطاقة الى السعوذية على انها « محور المنتجين »
بصفتها اكبر هصدر للنفط في العالم والمترتب عليها تلبية الحاجات
المتزايدة من النفط للدؤل الاخرى وسيبقى العالم الحر عرضة لهوم
التسعيرة السعودية وللقرارات السعودية النفطيه في الثمانينات ,
ديت قامت السعودية بتصدير ١5 باللئة هن واردات الولايات) "0
المتحدة النفطية في عام 1117 مع العلم ان خلفاء الولايات المتحعدة /
في اوروبا الغربية واليابان هم اكثر اعتمادا على النفط السعودي ٠ 09
والى جاب دور السعودية الحيوي في مواجهة كل الاحتياجات النفطية
للولايات المتهحدة فان السعودية هي ايضا سوق مفتوحة للمصسادرات
الاميركية وفصدر رئيسي للتقد ممكن الولانات المنحدة من موامهة
اعبائها امالية ٠
ان العربية السعودية سريعة التحول اذا اسس.تطاعت هذه اللملكة
الاسلامية المحافظة في اقل من ٠١ سمدؤات ان تنتحل دورا متنفذا عاليا
في هجال الطاقة وشؤون امال بسبب ثروتها النفطية وامالية ٠ لقسد
جرت في السعودية تحؤلات دراهانيكية « هذهله » وخلال عملية التحؤل
كانت السعودية تعتمد بشكل كبير على مساعدة الولايات المتدسدة
لتحقيق اهدافها السياسية ٠ وقد اصبح استمرار هذه العلاقة الودية
وتطورها هاها جدا بالنسبة للولايات المتحدة مما يمكنها من التأثيسر
على القرارات النقفطية والمالبة للسعودية للا يخدم مصلحة البلدين ٠
الغرض من اللمراجعة
ان الهدف الاول لمراجعتنا هذه هو استكشاف المزامل الهامة التي
نؤثر على هقدرة ورغبة السعودية في رفع طاهتها الادناجية من النقفط
لمواجهة الاحتياجات المتزايدة ' لقد قمنا بتطوير وتحليل العلوهسسات
المتعلقة بوضع الطاقة العا يلمي والعمليات القدية والاعتبارات الادارية
بادا 7
“00
, س1 ٍِ
الني تؤثر على انتاج النفط السعودي وآلطاقة والقدرة على زيادة الانتاج
فضلا عن العوامل السياسية والامنية والاقتصادية التي تؤثر على
القرارات النفطية للسعودية اضافة الى الفرص التجارية اللتاحة اهام
الولايات اللتحدة الناجمة عن تصاعد عائدات النفط ومشاريع خطة
التنمية الداخلية للسعودية ٠
لقد حصلنا على هذه المعلوهات وجمعناها من أكثر هن +؟١ شخصية
رسمية في كل من الولايات اللتحدة والسعودية يمثلون 0 وكالة عامة
وخاصة ووزارات وادارات عامة ومنظمات في كل هن البلدين وقمنا
بمراقبة التجهيزات والتركيب في الحقول الرئيسية للنفط ٠ ودققنا
بالعهليات النفطية في العربيه السعودية خلال شهري تشريسسن الاول
وتشرين الثاني سنة 19197 وعقدنا العديد من اللساقشات واللقاءات هم
المختصين بانتاج النفط من الرسهيين الاميركيين والسعوديين ٠
ورغم انه قد كتب الكثير عن وضع الطاقة والنفط على الصعيد
العالمي من عدة زوايا غير آن هدف هذا التقرير تزويد الكونغ سرس
بالابعاد الحقيقية لهذا الموضوع والتأكيد على الوضع الفريد الذي
تحتله السعودية والعؤامل التي تؤثر على قراراتها النفطية وبعرضنا
لوجهة نظر الحكومة السعودية تجاه القرارات او التشريعات التسسي
تعكس رغبتها في مواجهة المتطلبات النفطية في المستقبل فليس من
الضرورة المصادقة على شرعية الاؤواقف أو الطابات السعودية »
وبالاضافة الى ذلك لا يمكن اعتبار هواقف السعودية جامدة اذ يمكن
تغييرها على ضؤء الاحداث في المستقبل ٠
نحن لم نقم بطلب تعليق رسمي من الوكاله على هذا التقرير ٠
وعلى اية حال فان هسودات من تقريرنا هذا فد وزعت على دوائس-ر
الدولة التالية
الخارجية ٠» الطاقة . الدفاع : الخزاءة . التجارة : ووكالة
الاستخبارات اللركزية لادداء وجهات النظر ٠ لقد هصلنا على
تعليمات غير رسمية من هذه الدوائر ولقد اخذنا بوجهة نظرهم فبي
الاماكن المناسبة من هذا التقرير ٠
الفصل التاني
وضع الطاقة في العالم والدور الاساسي للسعودية
لقد اصبح موضوع الطاقة في الولايات المتحدة وفي العالم يحوز على
اهتمام كبير وخاصة بعد حظر النفط العربي ولقد اجريت عسدة
دراسات تناولت هذا الموضوع ألهام والمعقد ما له من اثر في استمرار
الاقتصاد العابلي ٠ لقد اطلعنا ودققنا في ١7 دراسة قام باعدادها افراد
ومنظهمات مخولون تتناول وضع الطاقة في المستقبل ٠ وكانت بعفس هذه
الدراسات تتناول ادق التفاصيل وتطلب اعدادها اجراء ابحاث مفيدة
وتحدثنا ايضا الى رسهيين مسؤولين عن اعداد وجموعة من درامسات
شاملة ويظهر ان هناك عدة مشاكل متوغلة في عملية التنبوء بمستقبل
الطاقة والطلب عليها كما ان هذه الدراسات توحي بالعديد مسس-سن
الشكوك في هذا المجال ٠
نتائج الدراسات ليست حاسهة
لقد كانت نناكج وضع الطاقة للولايات المتحدة والعالم كما اتضح
لنا من مجموعة الدراسات التي قمنا بمراجعتها ء ان اغلبها كسسان
متشائما جدا وبعضها متفائلا نسبيا يهيل آلى التشاؤم ه-ول وضيع
الطاقة خلال الثمانينات وتختلف الدراسات عن بعضها مهن شيسسسث
المقولات كل كسب اهميتها النسبية وتأثيرها ٠ وتختلف التكهنات
بمعضها عن بعض نتيجة, لاختلاف اسلوب البحث والبنية العامة مهسا
يجعل القارنة بينها مسألة ضعبة ٠ ومع هذا ء كان هناك اجماع
عام على عدة نقاط ٠ والنقطتين الفرعيتين الاتفق عليهما هما :
١ سيستهر النفط اكبر همصدر للطاقة حتى نهاية هذا القسرن
وسيستمر الطلب الاجمالي على النفط في تزايد مستمر كت سى
سئة ٠ ١940
؟ - ستجد الدول الصناعية اللمستوردة النفط نفسها بحاجة الى
استيراد كميات أكبر من النفط في المستقبل وهنا تبرز العربيسس-ة
السعودية كأكبر مصدر للنقفط من دول الاوبك والقادرة على تلبيسسسة
الاحتياجات الاضافية لاستهلاك الطاقة ٠
وضع النفط غير الثابت
يعتبر البترول بشكل عام الوفود الاهم والاساسي للطاقة الذي لا
يضاهيه شيء آخر غير ان معظم الدراسات تتنبا بنقص في امدادات
النفط قبل نهاية هذا القرن ما لم تقم الدول بسن القوانين الكفيلسسة
بتخفيض استهلاك الطاقة ٠
له"
ّ
- هو جزء من
- الهدف : 447
- تاريخ
- ٢١ يوليو ١٩٧٩
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 10381 (4 views)