الهدف : 449 (ص 2)
غرض
- عنوان
- الهدف : 449 (ص 2)
- المحتوى
-
أاصد رهاعام 1514 البتنهيد
تان كنهنا الى
ركس التحجربير
متام ابوشريف
المديرالمسوُوفا
محم اللسباى
١لمعديرالمليثى
محمود داورجي
في لبنان وسوريا
وج٠م٠ع» والاردن.١٠ل'ل»٠
- للمؤسسات والدوائسر
الرسهية ١0١ ل٠ل٠ للطلاب
والعمال والفلاحين 00 لءل١
في العراق - الكويت
والخليج السعودية اليمن
السودان ليبيا تونس
الجزائر المغرب ١0١ ل١'ل٠
- للمؤسسات والدوائر
الرسمية ١0؟ ل٠ل١ - للطلاب ٠
والعمال والفلاهين 0! ل'ل٠
- عدن ١١ دنانير افريقيا -
الولايات المتحدة - كندا -
آليابان باكستان الصين
ايران 0١ دولار او 10١ ل'ل٠
اوروبا الشرقية والغربية
٠ دولار او 0؟( لكل -
اميركا الجنوبية 0١ دولار او
لءل٠
هذا العهدد » تنفل
« الودف )» نص اللقاء الذي آم
دين الرفيق الامين المام والز ميلد
الانباء )) » ويه تأكيد على
ضرورة الحنذر ورقفض كل
الطرو<ات الامربكية التي 7
لترسيخ وجود العدو الصهيوني,
ق الارض المحئلة ٠
الجنوب اللمناني » ما بزال
دعاني من الاعنداءات البوهية
الغاسمة من فب [العدو الصهيوني
وعملاته في التربط الحدودي ٠
« الهدف » تنفل صورة معاناة
الحنوب » وصمود اشائه
الرائع ٠
واخيرا اسننطاع نوار الصحراء
الفربية ١ الوٍساريو » تحويل
نضالهم العسكري الى مكسب
سياسي » عبر السحاب موريتانيا
عسكريا واعترافها بالحقوق
المشروعة لشعب الصحراء ٠
لاك ال ا اللل 021
ل ا ل اكد باصرار ان الشروع بايجاد
ال لل ا 0 لل ا 2 0 ل 0000000
ل 0 00 ) 0 ل لو وق يك كلك هائل ينفخ
كت
عاما » وحول هذا العمل » ال
المشعبي ويجعل منها حريقا
6 2ك لكك . لكك
1
كر بعد مضي اكثر من سسنة اشهر على بدء الحوار المعلن الفلسطيني
الاردني ننساءل ما هي المكاسب الفلسطينية التي حققها هذا الحوار
هه والذي وصف انه دخل مرحلة الننسيق ؟
ان الاحداث والشواهد الملموسة في الساحة الاردنية نبرز حقائق ومدلولات
لا يسنطيع حنى اكثر المتحمسين للحوار الفلسطيني الاردني التهرب منها فماذا
يجري على الساحة الاردنية ؟
فخلال السبة اشهر الماضية والبي شهدت الحوار الفلسطيني وعددا من
زدارات الوفود المرسمية لمنظمة التحرير المى الاردن » حصل المزيد من الاعنقالات
وصدور احكام بالسجن للعديد من قبادات وكوادر وقواعد التنظدمات الفلسطينية
والحركة الوطنية في الاردن ؛ كما ازدادت عمليات القمع والارهاب والقنل بين
صعوف طلبة المجاممة الاردنبة وجامعة البرموك وكذلك بين طلبة المماهد المعليا
وجماهر المخيبات وخاصة مخيم البقعة » وكان ابرزها ما حصل في الانتفاضة
الجماهرية المني وقعت عي نهاية اذارالمافضي ضد بوقيعالسادات معاهدة الاستسلام»
كما اسنير النظام المرجعي في الاردن بممارسة المزيد من الاجراءات النعسفية
وكبت المحريات الديمقراطبة ضد الجماهر الفلسطينية والاردنية وحجز جوازات
السفر ونقبيد حرية الننقل وملاحقة وقطع لقبة العيش عن الماضلين .
كما مارس النظام الاردني مزبدا من تشديد المحراسة الامنية لصالح المدو
الاسرائيلي مانعا بذلك بل متصديا معدور دوريات المقاومة الفلسطينية الى الارض
المحنلة ,
وعلى المصميد السسياسي © فان كل النفيرات والمستجدات في المنطقية
العربية لم تفير من استراتيجية النظام السياسية ودوره في المنطقة المرسوم له
من قبل التحالف الامبرياقي الصهيوني الرجمي وهو عدم اللجوء اطلاقا المى
مواجهة عسكرية مع الممدو الصهبوني وبالتالي فانه حريص علىعدم انجراره لهذا
الصدام تحت اي ضغفط عربي مهما كان نوعه ار حجيه ومهما كانت مبرراته »
وبالتالي فانه لا يمكن ان يمارس او يسيح بالممارسة على ارضه لاي شكل مسن
اشكال النضال المسياسي او المسكري تدفعه خطوة باتجاه الصدام مع المعدو
الاسرائيلي . حتى مجرد التواجد السياسي للمقاومة الفلسطينية في الاردن .
والقضية الاساسية والمركزية التي تشفل بال النظام هو كيف يحافظ على بقائه
وعلى كيانه ,.
من هنا كانت حاجة النظام الاردني لفتح حوار مع منظية التحرير ومن ئم
حاجته للانفتاح على الجانب المعربي المرسمي المرطني بهدف المحصول على دعم
عربي مادي وسياسي » وهذا ما حصل في قمة بفداد » ولتشكيل مظلة وطنيية
واقبة له في تحركاته المشبوهة في دائرة التسوية وفي ممارساته اللمقبعية ضد
الجماهر الفلسطينية والاردنية .
ومن المعروف ان النظام الاردني اول من بارك خطوات السادات الخيانية
منذ زيارته للقدس حيث تبعها زيارة الملك حسين للسادات »© وكان يطيح النظام
من ذلك الحصول على مكاسب اقليمية في الضفة والقطاع , ورغم ان اتفاقيات
كامب ديفيد لم تقدم للاردن اي مكسب اقليمي سوى دور الشرطي في الضفبة
فى ظل ا لغطا. النلسطيني والعزل للنظام الردنى
النظام يعمل لتحسين شروطٍ دخوله فيالتسوبة
اللبريل (مسيطة الحمرا رسع | لظام لشوال نيال ل مزاح جوم ا لاوم دفي الترامريعط | لريظيا ديدش دون برو
والقطاع » الا انه بقي على اتصال دائم مع اطراف كامب ديفيد بشكل مباشر او
غير مباشر .
وامام رغبة امريكا والحاح كارتر في دخول الاردن هلبة التسوية والقتني
تطالب بان يتبع النظام الاردني سياسة الملنية وان يتقدم بخطوات حاسمة نحو
دوره المرسوم في التسرية الامريكية » فقد استير النظام الاردني يعمل على
نامين الظروف الاكثر ملاءعمة لدخوله مفاوضات كامب ديفيد اردني امريكي
اسراتدلي جديد وبشروط محسنة , واللمملومات الني وصلت ل «١ الهدف » مي
رصد المتحركات المسياسية للاردن عربيا ودوليا نتلخص فيما يلي :
١ ببذل النظام جهدا منواصلا مستخدما كل وسائل اللمترغيب وعملدات
المتجميل لمشروعه لحمل منظمة اللمتحرير على ان نفض النظر عن مشروع « المملكة
العربية المتحدة » مؤكدا على المكاسيب المكبرة الي بمكن ان بحصل عليها الشعب
الالسطيني وبالمنالي منظمة التحرير في حالة اعتبار هذا المشروع كبديل للتسوية
المطروحة .,
؟ بحاول الاردن ان يحصل على غطاء عربي من دول قمة بفداد يعطيه
جرية الحركة للدخول في اللمتسوية الامريكية ويهدف بذلك الالتفاف على قرارات
مؤنمر الرباط » وهو بنشط في التحضم لعقد مؤتمر قمة عربي يمطيه « فرمانا »
ذيكون الطرف المفاوض عن المجانب المفلسطيني بصيغ براقة وذلك بمشاركة
الفلسطينبين ١ المحسوبين على المنظام )» في الاردن او في الضفة والقطاع في وفد
النظام المفاوض
؟ ب وعلى الصميد الدولي طلب الملك حسين وبالحاح من الادارة الاميركية
فتح ملف الضفة والمقطاع بمعزل عن الاتفاق المصري الاسرائيلي وانطلاقا من
مشروع ايجال آلون فان الاردن عاد يطرح وبالحاج ايضا على امريكا ودول اوروبا
المغربية لتبني مشروعه القديم ( المملكة المربية المتحدة ) ومشروع ابجال آلون
كارضية تصلح كحل بديل للحكم الذاتي المطروح . ويامل الاردن من هذه الاطراف
المضفط على المجانب الاسرائيلي لقبول فكرة الدخول في مفاوضات مع الاردن
على ارضية مشروع ايجال آلون الملك حسين .
ان هذا المتحرك في اتجاه اللمدخول في التسوية الامريكية ينسجم تماما مع
طبيعة النظام الاردني الذي يسقط من حسابه الخيار المعسكري والصدام مع
العدو الاسرائيلي وينسجم مع دوره المرسوم له في المنطقة ,
من هنا نكرر ونقول ان اللمبديل للحوار مع الاردن هو النضال من اجلانتزاع
حق المقاومة الفلسطينية بوضع وتوعبئة الجماهم الفلسطينية والاردنية في موقع
الفمل النضالي سياسيا وعسكريا لمواجهة المدو الصهيوني واعتبار ذلك الحد
الادنى من الحقوق المشروعة لتواجد المقاومة على الارض الاردنية » كما ان
الوحدة الرطنية الفلسطينية على ارضية البرنامج المسياسي والبرنامج التنظيمي
اللذين اقرا في دورة المدلس الموطني الفلسطيني الرابمة عشرة يشكل الحلقة
الاساسية في ايجاد قوة عربية فاعلة وقادرة على افشال مؤامرة كامب ديفيد
واللحكم الذاتي والتصدي لكل المشاريع الامبريالية ب الصهيونية المرجمية في
المنطقة والقضاء عليها وصولا الى تحرير الارض الفلسطينية والممربية المحتلة .
0
- هو جزء من
- الهدف : 449
- تاريخ
- ١١ أغسطس ١٩٧٩
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 6823 (5 views)