الهدف : 359 (ص 7)
غرض
- عنوان
- الهدف : 359 (ص 7)
- المحتوى
-
اللبناني والفلسطيئي » ظلت تشكو من كثير من النواقص ومن عدم
التوازن ' ٠. 5
وعلى الصعيد العملي "اكتفت الحركة الوطنية بالجانبين الدعائي
والقتالي » ف حين ظلت حياة اللواطنين اليومية في المناطق الوطنية
عرضة للفوضى والسرقات والجراكم والاحتكارات ٠ وبدآ غالبا 'ن'
ّْ ى 7ت ا ل ا ليه 1 « الحركة الوطنية » عجزت عن تأمين قسم مهم من الخدمات العامة
: 8 ا : 00 ١ نت توؤهز زة الدولة فى النظام القديم ٠ والاهم » فان"
. +*© م ى | + ' . 1 : ا التي كانت تؤمنها اجهزة الدولة في النظام القديم ١ و
ج22 2 | أ 4 أ وير مه ا ا ل : ْ الصلة بين احزاب الحركة الوطنية واللقاومة من جهة ٠ والجماهير '
بمنأاسة 4 و( ٠ حدس د من الناحية الاخرى لم تتجسد على اشكال ثورية قوامها انشاء هيات
١ ا تت 0
ديم «ر فاش » تام الللامس تقريبا في اللناطق «اللسيحية » وخط للتمثيل والرقابة واللشاركة الشعبية ٠ ويضاف الى ذلك كله عمسل
حتى سنة 1178, كان لبنان والكويت يمثلان آخر ما تبقسى مسن البرجوازينة الصغيرة ,, القائعة » سابقا بالوضم © ونه كة لللابية لد , 2 آ فَُ هن جانب اليمين » ورفض كل محعساولات الحركة الوطذية عن بناء خط نظري وعملي يبدآ باستقطاب الجماصير
النظم « شسبه الليبرالية » في الوطن العربي . ومنذ خروج الاستعبار مسديسة عظيمة تمتد امنا قصى العلة الى اقصاها وتشيل كاتا لجا مي سبحي ام لك الي بذلها امؤخرا كمال جنبلاط » والاصرار علس.ى ابلسيدحية في المناطق الوطذية والفاشية على السواء ٠ 0
القديم الفرنسي حت اوائل الحرب الدائرة حاليا كانت عزلة ابنسان والثانويين والمهنيين مل كل الحلوائف وتحمل لواء اكثر المطالب الث 5 | القدال وتفجير الاوضاع بالتحالف مع النظام السوري المدعوم اميركيا لقد نشات هذه الظواهر ١ 8 في ظل 0 لود 0-
السياسية عن المنطقة ». اي « الكيانية » المتزمتة » جزءا جوهريا والوطنية تقدما » وتعدد الحركات اليسارية والاصلاحية ابيا فبها محاولات اضافة الى عزل الرئيس « المنتخب » بها يمثله من أمكانية ل لاقناع اليمن بالتراجع عن مخططه الفاشي والتتسيدي م
وحاسما من ايديولوجية وممارسبة النظام الحاكم , واخيرا » كسان متعددة فاشلة قام بها وزراء في الحكومات وازدياد وز 58 0 1 5 ا 1 سطى » تلكهى الحوائب البارزة للوضع الراهن ٠ وتزداد الصورة ما يشبه حالة التوازن السابقة لقتال ١ وبالمقابل كان 0 00 ١ ١
التحالف الوثيق والمكشوف بين الطبقة الحاكمة وجنادها الماروئنب على حصعيدي الاعلام والشارع وفضائح لا تخصى تطال يل ,قو ْ ا ى المتزايد عن « التقسيم » الذي يمثل محاولة للحفاظ الوطني والتقدمي »© اي استراتيجية انهاء القتال بالانتصار مفقودا ..
بالاخص + والطرف الامبريائي اللهيمن - فرنسا 9 ١ ي 0 0 09 رع دو 05 تحصى تلليال كل مقدسات النظسام 1 قتامة مع الحديث إذز يد 1 , ال 8 1 5 حالغ القة ل الواة أن الدماهير دفعت دمن هذا الغموض وعدم الحسم خسائر
0 5 ا هدرياني الهيسن ر حتى الحربالعابلية ورموز نت الملاميح الاساسسية للتطورات التي شسهدها المجد ا ل قوى الدهمين الذاتية وتنظيمها > مم الابقاء على لقتسا ومن 1 9 1 0 ١ .
الثانية » ثم بريطانيا » واخيرا الولابات المتحدة منذ مطل ع اللبناني في سئواته الاخيرة ٠ وكانت هذه الملامم الف ل ١ لاض لامداء داء وبأنتظار تحقيق الاهداف الفاشية المطلوبة» بشرية ومادية هائلة وهجرة واسعة قد تصل في النهاية الى احجسام
الخمسينات س صمام الامان الاخير ليقاء النظام السياسي في وجه قاعدة توقف الشام الاقتصا عن 0 مقا ١ و تقعزز . علسى ا المتواصل لامد غير ححدود ٠ 03 ر عت الضسيةه كبيرة + . :
خصومه المحلديين والعسرب , ست 072720 9 «نساعم وتعرض الكثير هن فروعه ْ
مدور سوري اردني - فانسي
س الوظائف الحرة 00
لحرة والحكومية بالاخس : والمهن الحسغيرة 8 : مام اما ويا .
والبحيوما دن الزيارات التمادلة : الغفادضة الاهداف والنتائج + بين اركان
١ 0 .
ان الحرب الراهنة تؤرخ سقوط النظام « تبه الليبرالي » : لبنان عنها اخراج فئات واسعة حن
على ايدي القوى نفسها التي تحالفت خلال ثلائين سنة ونيف لصيائتة
والدفاع عنه : الطبتئات الحاكمة المطية » والاميريالية »
١ش ان هذه الجوانب السلبية لا تختصر تجربة المعسكر الوطني فسي
حيز الانتاج والبجوحة ال لاختناقات نم 0 ال ١8 شهرا ابناضية » او حتى قبل أندلاع القتال ٠ فقد شهسد
در الا نماج لنسبية ٠ ذ ١ ١ : ٍ 3 ١ القصف و ١
وقد تضافرت هذه التدرلات الأجيا 1 الى 4 النظامين السوري واللبناني منذ 91( : الى « البادرة السورية “عدن النضال الوطني والتجربة الجماهيرية جوانب مضيكة بالفة الاهمية
وراك الاخدماعبة صع حود الفلسطيني المسلح 7 ب
» والنخلم العربيلة الذي لعب دورا انناسسيا فى 'ادة. د اندلاء القتال + و « الوثيقة الدستورية » التي - توجت - زيارة 0 ليس اقلها الصمود الجماهيري الرائع في وجه 0 شرج
الرجعية ٠ وتؤرخ هذه المحرب سقوط السياسة « الكيانية» المتزمتةبعدها للحركة الشعبية والذى” ف نسل 0 الجائب الوطئي والقومي ْ لسوريا + والى دعوة بطرس المخوري لعقد ٠ معاهدة امنية» بين لبنان والتجويع والتعطيش » أو اتضاح الشعارات العظيمة 4
ا ا ماع ا لعزي لاود الس يليسة ا اللبائية» امتزة : : 3" القمم الرسبية! مكلة ا ل ١ جما خيري ٠ قوة مش ساده ا وسوريا » ثكم ترحيب اليدين باحتلال قوات الاسد للبقاع وعكار وعلن الشعبي » أو خذلان الجماهير لتقليديي ابلعسكر الوطني > الاهر
ضمن هيكل النخلام ب الكيان نفسه ٠. وعلى نتيضشس ما كانت تتصوره القسوى تصفي- سس العامة با 0 0 ودع الفشل المتكرر لمحاولات انحاء الشدمال الجبل وضواحي بيروت وسط دعم الولايات | 5808 الذي سنتطرق له فيما بعد ٠
التي قامت على اساس معارسة احد جانبى هذه الممادلة « الل الية ) 2 2 ١ )ات م يتلنساكة اسرائيل - ٠ يبدو ان النظام اللبناني قطع شوطا بعيدا'في التخلي . 0
الكيانية أو كليهيا 6 نا الخية اليك ا ٠ الليبرالية » إم لاز عسسسسن وقف تور القوى التي ستشكل خطرا عليه بي عن « الكيانية » المتزحتة لصالح الانفتاح على نظم تتفق همه في اي خيارات “د لتصعيد العسكم
والكيائي - و 9 » همان الضسربة المميقة جاءعت من « الليير اليد 6 لمستقبل + وكذلك » وهذا هو الاهم ه عن لجم تأثيرات هذه الة . عن « الكبائية ١ 2 2 0 ع الفاث ينت السى 1 بق 1 5
و « الكيانيين » اتفسسهم ٠ وبالاحرى من حماتهم الامبرياليين . ويلوم في الافق على وضع عربي قابل للتقد بسهولة ٠ وى الخطوط العريضة ٠ وقد بات واضحا ان اليمين الفاشي يندتهي بعد رفض اليمين كل محاولات التفاهم » وبعد ا يد ١ يي
الان ملامح حل فاشي في الداخل .؛ ومتضامن مع المحور السوري الاردني 1 نو
ا : تفاخ ا 1 78 8
. : بدوره للحصول على تفاضي أو 1 100 2 وه . ا
8 سقوط النظام القد المحور السوري - الاردني الذي يعمل دور 0 الدق و الخطير اللمثل في معركة تل الزعتر وفي المشاركة لعسكري َ يس سخ
على حسعيد السياسة الخارجبة © كهدف د اليه قوى اليمين الليناة ان مسيرة ضر 0 م0 سام دعم دي و ى ٠ والجديد في هذا التحالف هو ان اليمين يبد السورية » وبعد ان بدأت حتى الاطراف الليبرالية العميد اده تؤكد
١ ال 2 واد بلسي ك. ب النظ شية ا 0 9 نا 00 7 0 2 ممع ودر - . اسع ٠ قسة ٠ «استقلاليتة» 3 1 ١ 85 5 5 0 وأت
والعربي وتباركه الولايات المتحدة . ولكن ابرز مؤشراتها في البدا ة كاز ؟لي كي ابنان متذوعة وحافلة ٠ ا قابلا لان يدفع ثمنا « جغرافيا ».+ وان يتنازل عن 0 ١ على اتجاه الفاشيين نهائيا الىالتقسيم ولح ةر ا ابي
في فسوء هذا التصور يصبح بديهيا التذكير مجددا بان القضي 5 بي لبداية كانت التعرض للحريات الصحافية ْ ْ
'ومحاولة كم افواد الصحف
واتخاذل مواقف متصائة
: ومحاولة تحديد قار ا لهذاء التحالف المشبوه* الاسد للبقاع وعكار وطرابلس » وبعد انكشاف تواطؤ اغلب الانظهسة
٠ ومكاونه تحديد قانون رجعي للاد
التي تدور رحاها على ارضض لبنان ٠ ورغم احراكنا للدو3 الاسناسي لقضيلة وا مكاناتها أ,لادية
اله حلينية والتلاحم مع المقاومة هما « جزء » / ب من الحرب الدامية ثحاه التحر كات المطلرية لزاب ع : ان سياسة اليمين الفاشي تدمل في الوقت فسة بر العربية مع المخطط الاميركي - الرجعي السورقي ب بعد ذلك كلة بات
1 رر بيك وتعزيرزر اجهرة الشرطة
#ّ
الاتحاده : الدعوة للتقسيم وانشاء دولة سيحية فاشية :اي اقصى
» وحن ثم اللجوء الى ١ 5 معاالممو جائزا التشكيك «جددا بصحة الخط الذي اتبعته » وما زالت » « الحركة
2 00 0 كما . 3 3 0 ل 3 0 3" 0 0211 9 0 ١ 1 م تناف أ 0 00 ف م اك 1 4
فلسطين ٠ اللبذانية » ولمحاولات ازالة العقبات امام تحقيق التسوية ءا قمع « غير رسمية » ى ا أيليشيات اليمينية كسساداة الكيانية المتطرفة ٠ وفد يكير هذا النزوع. تناقضات +2 م 7 2 الوطنية » والقاومة الفلسطينية » ومع التذكير بأن يسار الحر
نطاة الع - : 00 ١ 3 "5 1 ١ ا 30 ١ 3 نضا ٠ لك هذه التناقضات فد تظل كامئة 3 0 د نية كانت تنتة تدمرا
نطاق الشرق الاوسط 4 في اشعال نار هذا الحريق المائل » فان ذلك لا ولكن مسيرة اليمين نحو الحل الجذر: - الغاى + ا السوري الاردني في المستقبل ٠ لكن هذه - الو لنية والاغلبية الساحقة من الجماهير الوطنية كانت تنتقد باستمرار
ينبغي أن يفيب عن الانظار القضية « اللبنانية اللبنانية » في هذا الحريق كادي - اللاشية - لم تجسد بشكل :
داق دلق دسب حادة الطرفيين الى مذ ها البعضص ٠
كان موقف « الحركة الوطنية » يتلخص بالاصرار على
حاسم سوى بعد اندلا الحرب الاهلية 2
و « هيكة الحوار » ومحاولات التفاهم
. 0 7 | 1
اذا فشات ١ اللدرالية » لجولات : والاصرار عل
والسؤال الاساسي هو الرجعي الذي رامل
خلال أطر
205 كدان كر
ان كل مسلسل « الهدنات » ْ
التي كانت تعقب كل جولة مسن
الجيش ولو ادو» ذلك الى تفتية 1
الخط « الائع » المتبع سياسيا وعسكريا ٠
ظ ٌْ 1 ظ ّْ ش 1 3
1 اذا فلت يراك 0 فاذا كسان اليمسين متصلبا على برنئاهج المعد
ى “انزال الاقصى الفاشي » واذاا كان الخيار « الاضلاحي ) العودة
حتى الان
١ . 0 / 0 فا ع والدعوة 5 7
: لماذا .4 وكيفف © لجا الحلف الامبريل! شي مصمم على عدم التراجع قبل احرار 000 وقف القتال > وبالتالي اعتماد خط سيانني وعدي الي را الى النظام القديم « معدلا » ا بات عقيما فأن
الرجعي الى شرب التذا ل 3 لامبريالي الرجعي الذي يأمل به م اخراجع قبل احراز الحسسم ١ : ال الوضع السابق مع بعض الاطلاحات ٠ وقد التقت « الحركة ى خيار او بناء استراتيجية وطتبة |
جعي الى شرب الئة شيه الليير الي في لينان ؟ والجواب : ان ممذا 2 00 به ٠ ويمكن تخي اهدافه ي): آألة 87 ١ للعودة الى الوضع بق د 0 ١ 5 00 1 الحلرف الوطني لن يجد امامه سوى خيار أو بناء و اود 000
1" | م كلسي د في لبان 1 والجواب . أن حذ والحركة الشمبية > ا الاق + و بأنهاسحق اللمقاومة ئ 2 » ف خطها السيا العريض: مع اخر دعاة النظام الليبرالي 06 تل النظاء القديم نهائيا ومن استحالة التفا ل(
لنحى #مود الى عجز النظام اللبناني عن احتواء تناتضاته الذاتية » وعدن هامضصة 6 3 9 على الاقل تصغير حجمها وتأثيرههما الى حدود ٠ الوطنية » في ا العم 1 اوانطلاقا من هذا التصسسور مضادة تماق من ساو ا 0 د
احتواء التأثيرات العربية « الخطرة » لتلك التناقضات '. وقد با مشي ١ ش 1 | من اليمين وابرزهم العميد ريهون "0 8 القد 17 ادخال تعديلات الحلزف اليميني وتهدف الى سحق القوى الفاشية وهزيية زديفها السوري
ال © الحربية « الخطر تا٠ وقد بان عجز ويمكن التحفظ هنا باك 2 ١د الدفاع عن النظام القديم مع اد 00 0 < اقامة نثلام 3 : 2 :
لنظا ٠ 2 5 8 0 إ - 5 20 مله : 0 :
:عي المتقدان الاسلوبين الوحيدين اللذين يمكن ان يتوفرا لنلام حركة حيس لبن ا با : لنسبة لقضية وحيدة ٠ فقد بدا قبل اتساع ا « الاصلاحي » 00 3 نب الو نف بالكثير من البلبلة ب والعربي والى اقامة نثلام ذي طابع م وديمقرالي ا :
من هذ 5 ا ت آله 2 00 8 جيسن بنان أث أذ 0 . 5 0 : علية ائسية لو 3 لسيايت بت للجا 5 طني : لكثير . لتحالة تددم دنرى آل الا نانية 5 لين توق 1
١ 9 غ س أسلوب القمع الضمني «١ المقذن » » واسلوب القسييمع والدولية المتحالفة ا ا ذار 991( أن اليمين والقوى العربية ا 5 عر نهاء بالنسبة لتحديد الاعداء والاصدقاء » « والمعتدليين » اسماسسة التحالف التين. بين 0 7 و| طئية 3 2 بسض قادة
1 2 : 0 كاد ل لف ا في النظام لتحقيق قد 1 0 ى دور الاجنحة « الاسلاميبة » ْ ١ 3 0 26 او بالة ئة للخط التعبوي الجماهيري الواجب اتباعه:: العربية الشعبية و النظامية 00 أخورية ام ا اك كب فيما سقط
بار لولاء الواسع من فكات البرجوازية الصغيرة للنظر ام « هذ الرهان 7 39 سر | لتحجيم للمقاومة والحركة الشعبية ٠ لكن | 0 0 8 3 : اتشحسة الخصوم وتحديد أهدافهم بدقة» الحركة الوطنية واللقاومة الى احتمال ركوب هذا المركب فيما لو
وسقوط معثلم 1 أ ل ل ل 35 فشل » وسقطت !: : 0 0 1 ئب العجز عن فهم استراتيجية ' ١ 1 9 ثيم تل الزعة ن تصريحاتهم بدت أقرب الى الت
اين الحركا 0 يديا التي ب قواعد شسعبية را الصدر »2 وبهه العزماء 9 رهوزه الاساسية : كرامي » وموسى ١ ١ صل « الحركة الو طنية » الى انشباء « الجبهة الوطنية »العريفة ميم تل الزعتر « ! » »© ولو ان تصريحاتهم بدت اقرب الى التبديهة
سعباك تت 35 الفلا 3 | . 8 6 بعص .رن و06 جاع قء التدة 5 / : نكو 7 1
لعمالية والفلاحية الى ! ل الاضرابات © والتظاهرات. توجاعء فشل التدخل المباشر »© والعسكر ش
والم دامات الدموية 78 لسنطح ضر أب و هر شر »م و ي2 '
من جائب النظام السوري ليعطي تصاد
السلطة بعد ! نخف عن كاهلها ضغط فكسات فوج اليمين ابعادا جديدة واكثر
رة ٠١
ا ٠ 5 ْ 0 الد الحد الجا ٠
١ 8 8 . قات ) 0 © منها الى التصور الجدي والحاسسم
المعادية للفاشية وللتقسيم » كما ان علاقات لطرفين المتحالفين |
1
ا
ا
/
0
- هو جزء من
- الهدف : 359
- تاريخ
- ١٠ يوليو ١٩٧٦
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 4105 (7 views)