الهدف : 383 (ص 22)
غرض
- عنوان
- الهدف : 383 (ص 22)
- المحتوى
-
القى مناضل بلجيكي فسي
مهرجان لدعم القضية
الفلسطينية اقيم في
/ا- ١918-5 > قصيدة عدوانه
« انا اسمي شعب فلسطير
والجدير بالذكر ان هذا لإمريان تدم
الاؤل في سلسلة نشاطات تطرحها
لجنة تل الزعتر في مدينة لياج
( بلجيكا ) تهدف جمع تبرعمات
لشراء سيارة اسعاف تكون هدية مسن
الشعب البلجيكي الى الشعب
الفلسطيني ٠ وفي ما يلي ترجمة
أنا أسمي شعب فلسطين
حتى النصر
حتى دحر الامبريالية
انا ا شعب فلسطين
6 » ديمقراطي علماني
7 الامس واليوم وغدا
تطرق اذني من حين لاخر
كلمات «اعتراف» و «سلام»
و«أمن »
ولكنني لا افهمها
انا اسمي شعب فلسطين
5
للمقتطفات منها :
انا اسمي شعب فلسطين وصوتي صوت دهي
اليوم اموت عيناي عينا بندقيتي
اليوم اقاتل ارادوا بيعي
اليوم احيا ارادوا تضفيتي
انا اسمي شعب فلسطيزر فأردت قتلهم
ولن يكون لي اسم اخر وسأحارب الامبريالية
انا اسمي شعب فلسطين في محكمة الشعوب
2 ااا 11 1 1 1 1 1 عم 2
- منذ سبع سنين / وكنائس ودعها القسيس / كانت في بسمته عذوبة وادي النيل
موهبيب فقد كل شيء 7 ومساجد غاب مصليها / كان فقيرا يتلل يمدق كل اتققي:
زرعوا عناقيد الحقد ٠٠. وامام بالسجن وابليس / كتبت عنه الاجهزة السريه /
1 ال) ِ 0 ٠ واكياس الكراهيه وقبور هاجرها الشهداء / وضعوا اسم صديقي في القائهمة
ل و ٠٠ والياس الكراهية وملاجىء ضجت بالبؤساء / السوداء / _
0 بثوا فينا الرعب / وحملت الحزن وجئت اليكم ٠٠ تبا لك هذا آلليلٍ وتب /
جرال لسغ ٠٠ اخذوا هنا الحب / ذات مساء ,١ كيف تجيء بأثواب سوداء /
حرقوا هويتي / # ور كيف تفاوضش /
حرموني من النوم في جفن الحبيبه / | - من اقبية النيران الملتهبة | كيف تقايضش /
والؤيل لي ٠٠ الزرقاء / كيف تسامح من ذبح الابناء /
تأتيني رياح مذبوحه / من ببن نتوءات الادخنة المتصاعدة ها زالت امي تحضن ابناء الشهداء/
تأتيني حين تطاردني رائحة اللوز الحمراء / ما زالت تدفع هذا الليل الحالك عن
العفنه ٠٠١ من ترهات القاهرة الحبلى / كل الاحياء /
من قدم العسكر / ٠ كاظمة الفيظ / ها زالت تلعن في الغرباء ٠٠١ وفي
واراك وحدك فوق البرج / من منعطف الحب / من منعصطف اهواء الغربيين
تناجين دوانيت الازهر الثورة / كانت تثأر للشهداء / وللشعراء
ومقاصي العتبة ٠٠ وباب الخلق ٠ من منطلق بنادقنا السمراء المنفيين
ب تنزف اهي في كل الطرقات / واليوم اراها نائمة مسبيه /
قصوا للقلعة ضفيرتها / تحضن ابناء الشهداء / والقمع ينازل جدران القريه /
٠٠ وحواري لا يفضوضر فيها شتاء
نزعوا للنيل اظافره >
٠ وشوارع لا يتدهرج فيها اللماء
والدير يودعه الرهبان /
في قارعه طريق الازهر /
٠٠ شاهدت بريقا احمر /
قابلت صديقا اعزل /
يسكن في در بالهابيل /
ها زال القمع ينازل جدران القريه /
والرعب يعشش في اكواخ الفلاحين ٠
محمد بديوي
من الفرق الناشئة في فرنسا في اوساط الهجسرة
يمكننا ذكر فرفة « الواحة الفاتنة » ٠ هذه
الفرقه مؤنفة من 1 عرب و 7 فرنسيسن ينشطون
في وسط التجمعات السكنية العمالية ٠
٠ لفتها هي لغه « الفرنسية المهاجرة » اي خليسط
من العربيه والفرنسية السهلة ٠
المسرديه الاولى لهذه الفرقه كان عذوانهيا
« محمد '1(][8011[1 » تسرد قصه عامل مهاجر
يدعى محمد سثم من العنصرية وسوء المحاوؤلسة
والذي يحاول التهرب من هذه المشاكل باقتبساس
اسم جديد فرنسي يضيفه الى اسمه الاصلي ٠
ولكن بالرغم من محاولته هذه بقي الفرنسيون
يدعونه ب « العربىي » ٠, ويضيفون
حقا ان تكون فرنسيا فابدأ بتغيير نيعك !»,
المسرحية الثادية وعنوانها « كلنا بنو آدم »
تعالج ايضا قضية العدصرية المتفشية في المجتمع
الفرنسي الاتأثر بايديولوجية المستعمر التي عاشها
طوال قرون عديدة والتي ما زالت رواسبها قوية ٠
انها هذه اللسرحيات تفنقر الى القوة السياسية
المفترضص تؤاجدها في التحليل » فهي مجرد معالجة
اجتماعية » طيبة : لموضوعة الهجرة ٠ وبالرم
شس بعض الايجابيات في الطرح الفني فهي ضعيفة
لي الطرح السياسي : تعالج الهجرة افقيا في حال
جاورها تمتد عمقا ٠,
: « اذا اردت
س٠ / فرنسا
رهزم الكواقا صوقاذوك] و/ مل «وغلهه ها امم
58 3 1 37
نت حى اطاط ا مهوي الشفيف الا ١ ا 061 اا 1 3
7 اا لاة 1 زاءولاهى
- هو جزء من
- الهدف : 383
- تاريخ
- ٢٢ أبريل ١٩٧٨
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 39490 (2 views)