الهدف : 384 (ص 13)

غرض

عنوان
الهدف : 384 (ص 13)
المحتوى
ملف /
/
١
‏وتكتيث دايان‎
الجدد : فخورين وشهمين ومحاربين ‎٠‏ هذا اللبدأ هو عقيدته ‎٠‏ وهو يوسن
بجلالة اليهودية ( هدار ) ‎٠‏ هذا المفهوم اثر في اختياره لثلاث من ابلع جئرالات
اسرائيل : موشي دايان » عيزر وايزمن ‎٠‏ واريل شارون ليكونوا وزراكئه ‎٠‏
‏والثلاثة هم من ببن اكثر صقور اسرائيل شهرة ‎٠‏ ولكن بيفن يتصرف بموجب
كونه قائدهم الاعلى ( مفاكد اليون ) وقد دجنهم ‎٠‏
‏وبوضع مغاير لحكومة رابين » حيث كان الافير هبتدئا سياسيا مفتقرا
نلسلطة على حزبه ووزارته مضطر أن يتنافس مع بيريز القوي الذي سيطر
على وزارته وكأنها اقطاعية والذي كان على قدم اللساواة مع رئيس الوزراء
- فان القسم الاكبر من حكومة بيغن مؤلفة من وزراء غير مستقلين (متنقذين)
وهذا ينطبق خاصة في حال الجنرالات ‎٠‏ فلم يعد لدايان ذلك التكتل ( كتلسة
العمل ) ودائرته الانتخابية ضمن اطار وميدان يناور فيه ‎٠‏
‏وشارون ( الذي بالكاد فاز بمقعدين في مجلس النواب ) ووايزمن ©»
كلاهما يعتمدان كليا على قائدهما الاعلى » لذا فان المسؤولية في
الحكومة الجديدة تأتي بوضوح من الرأس »© فبيفن يمارس سيطرته
على الجنرالات الثلاث بواسطة بنية حكومته ‎٠‏ وهو ايضا حساس جدا
تجاه اي زمرة او تكتل ينشأ بين الجنرالات او بين اي من وزرائه في
هذا الشأن ‎٠‏ فكل منهم مسؤول تجاه رئيسالوزراء فقط ‎٠‏ بيغن متمسك
بتصلب وبشدة بمبدأً الوزارة البريطانية الذي ينص على المسؤولية
الجماعية وهو بلا شك اكثر قوة من رئيس الوزراء البريطاني ‎٠‏
‏أها بالنسبة لوظائف الجنرالات » فقد عهد لدايان بدور مستشارهالرئيسي
للسياسة الخفارجية والمفاوض الرئيسي » ووايزمن يخدم كالمستشار الركيسي
لبيغن في الدفاع ‎٠‏ وشارون بصفته وزير الزراعة قد يعتبر عديم الاهمية: في
همجال السياسة الخارجية ء ولكن بصفته اكثر تطرفا من اي من وزراء بيغن »
فهو يضغط باتجاه سياسة استيطان واسع النطاق في الضفة الغربية ‎٠‏ والقول
ان هذه قضية ذات امكانئية تمزيقية كبيرة هو تصريح غير واقعي ‎٠‏ فمع كل
يوم يحضي ومع كل مستوطنة جديدة تقام » تزداد الصعوبة امام حكومة
بيغن ‏ او ربها اهام اي حكومة في اللستقبل - لان تتراجع عن » او » تزيل
المستوطنات هذه ‎٠‏ ان علاقة دايان ‏ بيغن هي ذات اهمية كبرى باعتبار
ان دايان سيصيح تدريجيا مفتاح بيفن الرئيسي وعلى الاغلب مستشاره
الوحيد للسياسة الخارجية ‎٠‏ وبالرغم من انه تلميذ بن غوريون وتاج
« صهيونية العمال » و « البالماخ » والمستوطنات التعاونية الزراعية » فان
براغماتية دايان الصقرية تروق لبيغن » المحارب التاريخي الايديؤولوجيبي ‎٠‏
‏ففي خلال حكومة الوحدة الوطنية ( 1951 ‎197٠‏ ) شكل دايان وبيفن علاقة
خصوصية وثابتة » وحتى قبل الانتخابات عرض بيغن على دايان هركزا
رئيسيا في الوزارة فيما لو انضم الى الليكود ‎٠‏ ان بيغن يعتبر ان انضمام
دايان الى جانبه هو انجاز تاريفي فهو بذلك يملك تلميذ بن غوريون وواحدا
هن المع شخصيات حزب العمل واكثرهم اثارة للجدل » وهو الاسرائيلي الذي
يملك اكبر سمعة على الصعيد العالمي وأهم من كل ها سبق انه النقيضص
لبيغن ‏ فهو تكتيكي يعتنق في مسالة الامن مبدأ لا ينافسه فيه بيغن ولا
حكومة الليكؤود ‎٠‏ ودايان ايضا ينال دعما ملموسا من قبل المحاربين الشباب في
الحزب الديني الوطني ‎٠‏
‏بيغن والدويلة
ولان بيغن مغال متطرف ؛ فهو كمنافسيه العرب يفضل حلولا واسعة
للنراع العربي الاسرائيلي العسير ‎٠‏ ان استراتيجيته تتشعب بالاساس السسى
نقطتسن : .
‎١‏ معارضة اسلوب الخطوة ‏ خطوة الكيسنجري ‎٠‏
؟ ‏ همعارضة خلق اي شكل كان لدولة فلسطينية مستقلة في الضمفة
الغربية » فان بيغن يشعر ان انسحاب الخطوة ‏ خطوة ليس هو الاطار الذي
هن خلاله يجب ان يكون منظور العالم لاسرائيل ‎٠‏ بهذه الطريقة تصسور
اسرائيل متصلبة وغير قابلة للمساومات ‎٠٠‏ والاهم من هذا » ولان نفوذ
الولايات المتحدة على اسراكيل اعظم هما هو على العرب » فان هذا النوع من
الاسئراتيجية الديبلوهاسية يخلق احتكاكا بين اسرائيل وامريكا لا داعي له ‎٠‏
‏لذلك قبيغن يفضل حتى في مؤتمر « جئيف موسع » طرح قضية الاجراءات
الافل حساسية وترك الجوهر ‎١ ٠‏
6
ان مفهوم بيغن لدور الولايات المتحدة كوسيط ومفاوض وشربك ير
تماما عن مفهوم من سبقه في الحكم ‎٠‏ فحكومة « العمل قيلت بصسورة
غير رسهية اللبدأ الكيسنجري حول « التنسيق الاميركي,- الاسرائيلي " الذي
يعني ان اي قرار امريكي يتعلق بتنازل أسرائيلي للعرب » لن يفاوض عليوكول
امريكي مفروض او من دون التعويض من قبلالعرب ‏ الا اذا كانت اسراكيل
شريكة في هذه الترتيبات ‎٠‏ سياسة التنسيق هذه ايضا تطلبت تعهيلى
امريكيا بالنسبة لحصيلة ابلفاوضات ولتعويضش اسرائيل بدعم عسكسري
واقتصادي كامل » واكثر من كل هذا » ضمانا امريكيا بنجاح كل اتفاق مسن
اتفاقيات فصل القوات ‎٠‏ بيفن يرفض هذا الاسلوب ‎٠‏ وبالنسبة له فان سياسة
حزب العمل في « التنسيق » الاميركي ‏ الاسرائيلي تعني شكلا اميركيا
مسبقا للمفاوضات » وشكلا حذقا للحلول المفروضة ‎٠‏
وكما ينظر بيغن لامر » فان ما يفقده العرب بالحرب والعنف باستطاعتهم
استرجاعه من اسرائيل بواسطة انتزاع دولي وباستخدام النفوذ الامريكي على
اسرائيل ‎٠‏ هذه السياسة » وفقا لبيغن تقود اسرائيل نحو عزلة دولية ومواجهة
مع الولايات اللتحدة لا لزوم لها ‎٠‏ ان قضية منظهة التحرير الفلسطيئية
تشفل باله ‎٠‏ ففي العام ‎١5100‏ + كان التفامم المفتوح بسين صرب
العمل وكيسنجر انه لن يكون هنالك مفاوضات امريكية مستقلة مع م.تافى
طابنا ترفض الاخيرة اي تغيير لتلك المقاطع في ميثاقها التي تنادي بابسادة
اسرائيل وطابا انها ترفض ان تتقيد بقرار الامم المتحدة ؟6؟ ‎٠‏ وبالواقع ,
وفق كلام بيغن ودايان » فان الولايات المتحدة لم تنتهك تفاهمها الشفهي
فقط مع اسرائيل » بل انتهكت ايضا التفاهم الخطي في ايلول ‎١91/0‏ والاتفاق
الثاني لفك ارتباط القوات في سيناء » والذي قام من خلال « التنسييق »
الاسرائيلي ‏ الامريكي ‎٠‏ وهذا اشترط بوضوح انه اذا لم تعدل م٠ت١ف‏ الليثاق
وتقبل كلا من القرارين ؟غ؟ و 758 » فان الولايات المتحدة لن تتفاوضش مع
مءت١«ف ‎٠‏ واذا لم يكن هناك بد من هذا التفاوض فسيكون في هذه الحال
فقط « بالتنسيق » مع اسرائيل ‎٠‏
لا ادارة نيكسون ‏ فورد ولا ادارة كارتر تمسكت بتفاهم « التنسيق » »
وفقا لكلام من رابين وبيغن ‎٠‏ فرابين يلوم الرئيس كارتر بانتهاك التفاهم
بقيامه من دون استشارة اسرائيل - بالادلاء بتصريحات علنية بخصوص كيان
فلسطيني و « وطن للفلسطينيين » » وبالسماح ممثلين امريكيين ان يجتمعوا
ويتفاوضوا باستمرار مع م٠‏ ت٠‏ ف؛ (7) ‎٠‏ وكذلك يعتبر بيغن ودايان الاتصالات
الامريكية مع م'ت«هف المستقلة استنزافا لسياسة التنسيق ‎٠‏ وهما يعترضان
على « اللفاوضات المسبقة » للرئيس كارتر ‎٠‏ فعروض الرئيس اللمفاجئة
لتعديلات الحدود » والتي قررت دون استشارة مسبقة هع اسرائيل » تفسر بانها
حجحبيم يربق
ستوزيع الادوارسجين بيغن وداسيان:
القناق عه الهدف وشتوع ف النهوم
مه
الاالنتزام الايديولوجي بيئن والليكود
يتعارض مع تسوية سثاملة
انتهاك صارخ لسياسة «التنسيق» (5) ‎٠‏ لذا فان بيغن يشعر بحرية الاعلان
عن موقفه المتصلب غير المتنازل تجاه مدت٠ف ‎٠‏
بيغن ودايان
ان نظرة الى حقيقة العلاقة بين بيغن ودايان » هنا » تعد بالغة
الاهمية لتفهم استراتيجية اسرائيل الجديدة ‎٠‏ فدايان يعترف بضرورات
الامن الملحة على نهر الاردن »© بدلا من الادغاءات التاريخية للصهاينة
التحريفيين » وهو يعلم ايضا ء على اي حال » انه يستطيع الاختلاف مع
بيغن الى حد معين فقط ‎٠‏ مع انه لا توجد اي « صفقة » ضمئنية او
سرية » رسمية او غير رسمية بين بيغن ودايان بخصوص من منهما
الرجل المهذب » فهناك تفاهم متبادل » ان دايان بصفته المقاوض
الرئيسي لاسراثيل » يلزمه تحت تصرفه بعض الرونة » وسوفيستخدم
هذه المرونة » الا انه سيتوقف عند حد انتهاك التزامات بيغن الحقيقية»
فدايان معروف بالاخلاص تجاه رؤسائه ‎٠‏ فهو جندي يفهم بالضبط طبيعة
السلطة ‎٠»‏ وبنفس الوقت فهو سياسي يدرك خدود نفوذه السياسي » ولذا فان
دايان قد خطط استراتيجية ترتكز على كل من الاجراء واللضمون » والتي
بواسطتها يأمل ان يؤكد الزخم اللستمر في اللفاوضات حتى لو فشل مؤتمر
جنيف ‎٠‏ فهذا سيرفع اي لوم عن اسرائيل بائها هي ألتي ادت الى ايقافها ,
وعلى اي حال » اذا عقد «جنيف» فان استراتيجية بيفن ‏ دايان ستهدف الى
تحقيق احسن حصيلة ممكنة بالرغم من الشروط الصعبة والضغط السياسسي
الامريكي وتهديدات العرب في اللجوء الى الحرب ‎٠‏ لان دايان لا ينظر الى
عقد مؤتمر جنيف كشيء واقعي لتحقيق السلام النهائي بين اسراكيل والعرب »
واستراتيجيته مبنية على اساس ما يشعر انه من ابلمكن تحقيقه
واقعيا في هذه المرحلة ‎٠‏ دايان منساق بطبيعته نحو الاجراءات الجزكية اكثر
هها هو منساق نحو مؤتمر موسع » وهكذا بالضبط يتصور بناء السلام -
كعملية طويلة وصعبة المنال ‎٠‏ فباعتقاده » لا العمرب ولا الاسرائيليين »
لديهم الاستعداد لحل عقود عديدة من العداء وعدم الثقة وسوء الادراك »
بصورة آلية ‎٠‏ ودايان ايضا يشك بالشرعية السياسية للانظمة العربية
وبساطة مكامها وطول عمر سياستها ‎٠‏ لذا فهو يفضل الترتيبات القصيرة
٠ ‏فى‎
الامن والعقيدة
اما بخصوص مء٠ت١ف‏ فان موقف دايان يتمم موقف بيفن ‎٠‏ فهو يرفض
كليا التفاوضس مع م٠ت١«ف‏ كتى لو كانت مستعدة لتعديل ميثاقها او لقبول
قرار الامم اللتحدة ؟5؟ ‎٠‏ وبالنسبة لدايان كما لبيفن فان م٠ت,«ف‏ تعنسي
الابادة السياسية والادية لاسرائيل ‎٠‏ فسبب رففه مفاوضة وفد مستقل
ل « مءت٠ف‏ » » هوان الفرض من مفاوضات كهذه سيكون في نهاية الامر
تاسيس دولة م٠تهف‏ في الضفة الغربية وغزة » وهذا ما لن يقبله دايان ضمن
اي شرط (0) ‎٠‏ ولكنه يفضل اللفاوضة مع الاردن بشأن مستقبل السكان
الفلسطينيين في الضفة الغربية » لكي يجري منحهم استقلالية اقتصادية
واجتماعية اكبر ‎٠‏ ومثل بيغن » فان دايان يرفض قطعيا استقّلال أو سيادة
الفلسطينيين السياسية في الضفة الغربية أو في اي مكان آخر من فلسطين
الغربية ‎٠‏ ويظهر انه لا يعترضس على وجود عناصر ليست من « مء'ت١ف‏ » او
اعضاء فلسطينيين غير رسميين في وفد اردني » يبحث بطريقته عن فل
اسرائيلني ‏ اردني فعال.للفلسطينيين العرب في الضفة الغربية ‎٠‏ على اي حال»
فمن الوجهة الاستراتيجية » سيكون امن الضفة الغربية اسرائيليا مهحضا ‎٠‏
‏ونهر الاردن سيكون حدود اسرائيل الامنية ‎٠‏
‏اذن » من الوجهة السياسية » يعدل دايان نوعا ما مبدأ بيغسن
في السيطرة التامة على فلسطين الغربية ‎٠‏ وزير الخارجية يرى انزالارض
تمثل مصدر قوة لاستراتيجية امنية » ولا تمثل الجوهر السياسي -
الايديولوجي لعقيدة الصهيونية التحريفية ‎٠‏ بناء على ذلك فهو لا
يوافق مع وزير الزراعة شارون على المستوطنات ‎٠‏ وفي ضوء اتصباب
اهتمام بيغن على الاهداف الاقليمية » فان ادعاءه العلني بأنه مستعد
للتفاوض حول كل شيء » عليه علامات استفهام ‎٠‏ فعندما ونادي بتسوية
شاملة على اساس قرار ؟8؟ »© وبتمسك صارم بالقرار الذي يشير الى
الفلسطينيين بصفتهم لاجئين » فهو يقصد انه لن يتخلى عن الالتزامات
الايديولوجية للصهيونية الاقليمية ‏ وبمعني اخر انه لن يقبل دولة
فلسطينية ‎٠‏ ان التنازل في هذا الامر نمير ممكن ايديولوجيا وسياسيسا
لبيغن والليكود ‎٠‏ وهذا بحد ذاته يظهر انه لا مجال لتسوية شاملة ‎٠‏
‏هل يعني هذا ان بيغن هو ايديولوجي متعصب وعقائدي ؟ من اللهم هنا
ان نفهم اهمية المرونة في تعاطيه للسلطة ‎٠‏ فدايان سيقود الاستراتيجية
الاجرائية داخل وخارج اللفاوضات الفعلية ‎٠‏ وزير الخارجية سيملك نفوذا
جديرا بالاعتبار على اللفاوضات الاسرائيلية الفعلية وقد اعطاه بيغن بعضس
حرية التصرف ‎٠‏ وعلى صعيد الاجراء » اذن » ستتحكم الحكومة الاسرائيلية
بالجركة ‏ واما بالنسبة للجوهر فلا يتوقع الانحراف عن صهيونية بيفسن
التحريفية ‎٠‏
سلام بيغن
مشروع بيغن - دايان ( وهو ليس مشروع سلام بالمعنى الاعتيادي »
ولكنه يميل اكثر الى ان يكون برنامج عمل لانشاء بنية لعملية السلام ) قدم
الى الرئيس كارتر في. تموز وايلول /اا19 » وكان هيكلا يتضمن : ‎١‏ الاجراء
؟ ‏ تسوية قضايا اساسية متفرقة ‎٠‏ فجنيف ليست مناسبة ‎٠‏ والاهمية تكمن
في شكل الاجتماعات وليس في المكان ‎٠‏ ( وقد اخبر دايان اصدقاء له بصورة
خاصة انه يقبل الاجتماع حتى في دورة مياه » اذا دعت الضرورة ) ‎٠‏ فشكل
اللفاوضات قد يكون متنوعا في « جنيف موسع » او مباحثات تقاربية او اجتماعات
بين وزراء الخارجية ( بصورة مباشرة أو غير مباشرة » كما في مدرسة الدبلوماسية
اللكوكية ) ‎٠‏ والمشروع ( على نسق ورقة عمل الولايات اللتحدة ‏ الاسرائيلية والتي
حددت فيما بعد ) طالب بتكوين لجان عربية ‏ اسرائيلية مشتركة يرأاسها
مسؤولون اميركيون ‎٠‏ وهذه ستخدم كمجموعات عمل ( وحدات اجرائية دائمة )
لقضايا مخددة مثل الاراضي والتعويض واللاجئين » ضمن جهد لتفتيت
القضية الفلسطينية وخلق ظروف همناسبة لانسهحاب اسرائيلي عسكري مسن
سيناء والجولان ‎٠‏
وهنا كان اللشروع موجها الى عروض الادارة الاميركية للسلام
في الشرق الاوسط » وعرض كارتر كان سلسلة مترابطة » مؤلفة من ثلاث
اجزاء غير قابلة للتقسيم ( باستعمال لغة الادارة ) : الاراضي وطبيعة
السلام والفلسطينيين (1) ‎٠‏ بالاضافة فان دايان اقترح تمييز عملي
6
1
هو جزء من
الهدف : 384
تاريخ
٢٩ أبريل ١٩٧٨
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 10381 (4 views)