الهدف : 395 (ص 26)
غرض
- عنوان
- الهدف : 395 (ص 26)
- المحتوى
-
4
« زابو » و« زانؤ » » تحت اسم الجبهة الوطذية ٠
وامامنا طريق نضال طويل + وحتى الان » عملت
الجبهة بصورة جيدة ٠ وهناك تعاون 'سيااسي
وعسكري داخل الجبهة ٠" وهذا يجب ان يكون
كافيا في الوقت الحاضر ٠ ولكن حقيقة اننا عملنا
جيدا حتى الان » تبقى مؤشرا جيدأ للمستقبل ٠
س : هن دون تجاهل التعارض والخلافات »
فقد ذكر بان هناك خطوات قائمة لتوحيد
المنظمتين ؟
ج : آن زابو وزانو كانتا منظمتين منفصلتين
منذ وقت طؤيل ٠ وخلال هذه الفترة تطورت لدينا
خصائصنا اللمهيزة » وطريقة قة''نا ٠ لهذا فهن
الطبيعي آن يكتاج تحقيق الانسجام بين المنظمتين
الى الوقت ٠
س : هاذا تستطيع ان تقول لنا حول
الوضع الفسكري الحالي في زيمبابوي ؟
5
العنصريون البيض و
حالة حصار بفضل
عملياتنا العسكرية
في عمق البلاد
2 7
ج : آن العنصريين يعيشون عمليا » في كالة
حصار » اثبتت عمليات الهجوم الاخيرة التي
قمنا بها ضد فندق في عمق البلاد ٠ انهم لا
يستطيعون الانتقال داخل البلاد الا اذا فعلوا ذلك
بواسطة قافلة ترافقها حهاية عسكرية ضخمة ٠
أها السكان الافارقة فقد تم تجميعهم ونقلهم الى
نوع من « المخيمات الاستراتيجية » التي كان
قد استخدمها الاميركيون في جنوب فيتنام ٠٠ ولكن
هذا ادى الى نزوح العديد من البلاد » بعد ان نجحوا
في الهروب هن هذه « المخيمات » الاستراتيجية » »
والالتحاق بصفئف الثورة ٠ ان الفدائيين يقاتلون
اليوم في كل ناحية من نواحي البلاد » ويتزايد يوميا
عدد العمليات العسكرية الناجحة ضد قؤات سميث
الاستعمارية ٠
س : ماذا ستكون عليه التطورات الانية ؟
ج : اننا سنصعد ونكثف كفاحنا المسلح » نوعا
وكما اننا نعرف بانه الطريق الؤحيد لالحاق الهزيمة
بالؤامرة الانغلو اميركية وتحرير زيهبابوي
تحريرا كاملا ٠
سن : ان وسائل الاعلام الفربية كانت
تنقل تقارير تقوليان اتحاد شعب زيمبابوي
الافريقي او الجبهة الوطنية لتحريير
زيهبايوي تقوم باختطاف تلامذة الماارس
هن داخل « روديسيا » وتأخذهم الى
بوتسوابدا المجاورة
تقول ان التلامذة كانوا يؤخذون عنوة ©»
وتحت تهديد البنادق» الى مراكز بوتسواناء
٠ وكانت هذه التقارير
وبان هؤلاء التلامدة كابوا يرغمون على
تلقي التدريب العسكري للالتحاق بحسرب
التحرير في زيمبابوي
ج : ائني سعيد بانك اثرت هذا السؤال ٠ ففي
الوؤقت الحاضر لدينا هما بسن ٠ع الف و 06١ الف من
الاولاد في مراكز منظماتنا ٠ تتراوح اعمارهم بين
0 سنوات و ١5 سنة ٠ اننا نطعمهم ونوفر لهم
الملبس والخدمات الطبيية ونرتب مسألة
تعليمهم » وما الى ذلك ٠ اننا نبني حاليا مدرسة
في زامبيا بكلفة مليوني دولار ٠
س : حسنا ٠ ولكن ماذا بشأن الاختطاف
عنوة ؟
ج : كما قلت »؛ لدينا الان شؤالي 0١ الف ولد
نهتم بهم ٠ واننا نواجه وقتا عصيبا جدا لايجاد
الال اللازم لرعاية مثل هذا انعدد الكبير ٠ لذا
فانني قد اسأل هنا : لماذا يكون على زابو ان '
تختطف الاولاد ولديها الان هذه المشكلة الصعبة
في رعاية العدد الكبير منهم لديها ؟ ان احدا ل'
يرغب عمدا » في زيادة مشاكله ٠ لكن الحقيقة
هي ان اعدادا كبيرة من الزيمبابويين يتركؤون
البلاد » ليس لانهم « اختطفوا » لكن بسبب
القمع واللجازر التي ترتكبها قوات نظام حكم
سميث العنصري ٠
س : هل تستطيع التوسع في مسالة
القمع ؟
ج : ان كل الناس تعرف عن المجازر الموسمية ٠
لكن بالاضافة الى ذلك فان سكان الناطق الريفية
قد اقتيدوا من قبل سميث : الى معسكرات
اعتقال ٠ لذا فانهم يهربون في اول فرصة تسنح
لهم ٠ والامر نفسه يحصل مع طلبة اللدارس ٠ ان
التعليم لم يحقق شيء في روديسيا سميث > ومعظم
الطلبة يرغمون على العمل اليدوي ٠ وهم ايضا
يهربون عندما تسنح الفرصة ٠ وئحن كمحركة
تقاتل من أجل تحرير شعب زيهمبابوي من الطفيان
والقمع علينا ان نقدم الخدمات لهؤلاء الناس فؤر
هروبهم من البلاد ٠ وصدقني » انها عملية تكلف
كثيرا ٠ مثلا » معظم الناس ولاسباب جغرافية >
تهرب الى بوتسوانا » وتتكلف زابو 11 دولارا على
نقل الطالب الؤاحد من بوتسوانا الى زامبيا » حيث
تقوم مراكزنا التعليمية ٠
س : هل تتلقون مساعدات كافية للتعامل
مع هجرة اللاجئين من روديسيا »
المترايدة » خاصة لهؤلاء الاؤلاد في مسن
الدراسة ؟
جُ : بصراحة » نكن بحاجة الى مساعدات
كثيرة لرعاية اللاجئين من طلبة الدارس ٠ ان
عددهم يكبر باستمرار » وحتى اكون صادقا » فان
ليس لدينا الامؤال اللازمة للتعاطي الملائم مع
الوضع ٠ ان مراكزنا مزدحمة جدا الان ٠ وهناك
عامل اخر ٠ ان اكثر من 1 الاف من الطلبعسة
هؤلاء ٠ هم من البنات ٠ ويجب ان اقول اننا
بحاجة ملحة لامؤال » ونرحب باي تبرع من اجل
مواجهة مسؤولياتنا تجاه هؤلاء الاولاد ٠ انهم
الضحايا البريئة للاستعمار العنصري في زيمبابوي ٠
جلي
24
لك مكل ..ه
سرع اتهمت حكومة الارغؤاي باذتهاكسسات
جماعية لحقوق الاذسان » دما في ذلك
59 الاءتقالات الاعتباطية : والتعزيب :
وقتل السجناء السياسيين ٠ وهاء هذا الانهام فى
تقرير هن ٠لا صذفدة اعدته الهيئة الاميركيمسة
الداخلية لحقوق الانسان ؛ وقدمته الى الجمعية
العامة إنظمة الدؤل الاميركية التي تضم 1م
دولة ٠ وقد ردت حكومة الارغواي العسكربة على
هذا الاتهام بالتأكيد بان اجراءات قمعية كانت
« ضرورية » للحاربة ها وصفته ب « الارهاب
والتخريب » اليساري ٠ ولكن شهادات التقريسر
ظلت اقوى من نفي الحكومة لمعظم ما جاء فيه »
وأقوى من ما تلصق به القوى الديمةراطيةواليسارية
في البلاد » من همزاعم بات مألوفا صدورها عن
انظمة حكم عسكرية فاشية ٠
لقد عدد التقرير اشكال التعذيب الني يتعرضس
لها اللعتقلون السياسيون هناك : وهي تشمل
الغيرب واستخدام الصدمة الكهربائية على اجدزاء
حساسة في الجسم والاغراق اللتواصل في براديل
الماء الللوثة بالقيء والدم والبول > وها الى ذلك
١
فشل مؤتمر المصالحة :
الريعيس التسشادي
ينطبل المرسيين
جكر] لم يكن متوقعا للؤتمر اللصالحه
: بين حكومة تشاد وجبهة التحرير
تا الوطني التشادية » مصير اخسر
غير المصير الذي انتهى اليه في اواخر
الاسبوع الماضي ٠ ورغم المنطلق السليم
للذين بادروا الى ترتيب مؤتمر اللصالحة
هذا » فان مراهنتهم كانت مبنية على
حسابات خاطكة ٠ والرغبة المفهومة في
ترك حل المشاكل الافريقية في يد الافارقة»
ورفض التدخل الاجنبي فيها هي شي* ؛
والحقائق القائمة في تشاد هي شيء اخر '
0 ولم تكن استجابة نظام حكم الرئيس معلوم
1
3
5١
الشكومة التشادية وجبهة التحرير الوطني
هن اسالبب ودشيد اخرى ٠ وقد ذفت دكؤمهمة
الارغواي اذهامات التعذيب . وزعمت بان التعذيب
يمارس في اي سجن او معتفل في البلاد : ولكنها
اضطرت الى الاعتراف بودود عدد من اللعءتفلسين
2 اللستشؤفيات دبث يعالدون من « كالات غير
طبيوية » نتيجد ها وصدنه ب « مجابهات مع
السلطاق » ٠ كها انها اضءطرت الى الاعتسسراف
بان هناك 711؟ شخص معتفل في سجونها منسذ
مذاب . لا/ز9( ٠
ان الارغواى مهي واحدة من اكثر انظمة الدحكم
قمعية في اميركا اللاتينية : ومهمي تحكم بالقوانين
العرذية منذ سنة ؟/910١ ٠ ففي ذلك العام قرر
العسكريون برفع كل الدّضايا السياسية والامنية
الى اللحاكم العرفية ٠ ومنذ ذلك. الناريخ مثل
امام هذه اللحاكم العرذية 01٠١ شخص ( مسن
اصل 0:؟ ملدون نسمة عدد السكان ) اي واكد من
كل 06,١ مواطن !
وحالة الخصار التي تعيششها الارغواي : خادقة ٠,
فبالاضافة الى سياسة الارهاب والقمع التي
تعارسها السلطة ضد قوى اللعارضة الديمقراطية
للدعوة الى مؤتمر المصالحة » تعني
استعدادا حقيقيا من جانبه للاستجابة
الى اهداف الوساطة الافريقية لوقفالصراع
في تشاد ٠
ان الاطراف صاحبة اللبادرة الى عقد
مؤتمر المصالحة التشادية في طرابلسس »
في رغبتها قطع دابر التدخل الاجنبي في
صبراعات افريقية » وحل المشاكلالافريقية
افريقيا » لم تدخل في حسابها ان التدخل
الاجنبي في تشاد قائم فعلا » بل انه تدخل
عسكري ناشط الى درجة ان حكومة التشاد
تستند اليه لتحويل مؤتمر المصالحة السى
فرصة لفرض شروطها على جبهة التحرير
الوظني التشادية من موقع القوة والقوة
ليست قوتها ؛ بل القوة الفرنسيةامتدخلة
لحسابها » ضد الثوار ٠
لقد تم اتفاق خلال الجلسة الاولى مسن
البائثان » على انسحاب القوات الفرنسية
من تشاد ' وذكرت مصادر في طرابلس انه
“صص اجتماع اخر للناقشة اقتراهات من
التشادية 0
فرولينا » » تتعلق ببرنامسسج
واليسارية . هداك وضع اقتصادي خانق ايضا ٠
ان عشرات الالؤف قد غادروا البلاد ؛ لاسباب
سياسية ولاسباب اقتصادية ٠ فالس.ياسات
الاقتصاديد التي فرضها الحكم منذ سنة ١91 +
فد قلصت القدرة الشرائيد العمال الى درجمة
مندنيد جدا . تضعهم على حافة الجوع ٠ هذا .
في الوقت الذي نحظر فيه الاضرابات ؛ ويلقسى
بالنشيطين في اؤساط الطبقة العاملة : في غياهب
السدؤن ٠ وهذه السياسات الاآٌّتصادية ادت السى
ارتفاع شديد في الاسعار : التي ازدادت 08 بارلائة
في الس.نة الماضيك . وترتفع الدوم بمعدل 0غ بالمائة
سدويا ٠ وبالنسبة للبطالة التي تستشري : فقد
الى حدود فقدان ١١ بارلائة من القوة العامة
بحالات عمل ٠
ورغم ان رئيس الجمهورية اباريسيو مينديز
- م سئة - هو مدني الا ان لا سلطات له ٠ كل
السلطات منحصرة في ها يسمى بومجلس الإهمن
القومي الذي يسيطر عليه كبار الجنرالات والقادة
العسكريون ٠ وقبضة العسكر تعتد الى كل
الوؤزارات ومصالح الدولك من خلال ها يسعى بضباط
ارتباط ٠ وقد جردت السلطة العد.كرية الالاف من
حقوقهم السياسية ٠ اغلقت الكونفرس : ومنعت
كل الاحزاب السياسية : والنقابات العمالية
والاتحادات الطلابية ٠
والولايات اللتحدة التي يعود اليها الفضل لوصول
مثل هذه الطفمة 'لعسكرية الرجعية الى السلطة
في الارغواي : يعود اليها الفضل ايضا في مما
تضمنه تقرير لجنة حقوق الانسان عن الادتهاكات
اللريعة لهذه الحقوق في هذ البلد الاميركسي
اللائيني ٠ فهي التي كانست ترسل القبسراء
الاميركيين الى الارغواي لتدريب قواتها القمعية
العمل السياسي والعسكري والزمئيلانسحاب
القوات الفرنسية ٠ لكن اللؤتمر فشل نتيجة
عدم التوصل الى اتفاق خول اللشروع الذي
قدمته الجماهيرية الليبية والنيجر والسودان
بناء على طلب طرفي اللؤتمر » وذلك بعد
اجتماع استفرق تسع ساعات ٠ وقد
اعترفت مصادر حكومية في تشاد انالوفد
الحكومي الى اجتماع طرابلس > رقفن
رفضا تاما مبدأ انسحاب القوات الفرنسية
من تشاد الذي تضعه جبهة « فرولينا »
شرطا مسبقا لبدء مفاوضات سلام حقيقية ٠
ان هذا الرفض كشف حقيقة نوايا نظام
حكم الرئيس معلوم ٠ فقد اصرت الحكومة
التشادية بكسب مصادر سياسية ممن
باريس » على الا يتم الانسحاب الا بعد
التوصل الى اتفاق سياسي تفصيلي ٠ وهذا
يعني ان الرئيس معلوم يريد ان يفرفضس
اتفاقا سياسيا مع « فرولينا » في ظل وجود
القوات الفرنسية » من دون ان يلزم نفسه
بميدا انسكاب هذه القوات الاجنبيسة :
التي يحارب بها ثوار « فرولينا » ٠ لا بل
انه عاد فكرر هق الحكومة التشادية بطلب
مساعدة القوات الفرنسية لكونها « حكومة
على فذون الذمع والارهاب والتعذيب ٠ ولا زالت
الناس تذكر مقتل خبير الشرطة الامبركي دان
ميتريؤوني الذي اغتالته مجموعد التوبامارؤسن
الثورية لسؤوليته عن تعذيب اللعتقلس السياسيس»
لكن عندما اراد الرئيس كارنر حفر حثرد لغيره
سقط هو فيها ٠ فقد 'ثار كارتر مسألد دفسوق
الاندءان ليستخدمها ضد اللعسكر الاشتراكلي
وليكارب بها الشيوعيس في اوروبا الغربية ٠ لكن
هذه الحملة ادت الى تسليط الاضواء على حقفوق
الانسان المضطهده في ظل انظمة حكم عسكرية >
قائمة بفضل الدعم الاميركي لها ٠ وقد اجبسر
الكونفرس على استصدار قرار بتعليق اللساعدات
العسكرية للارغواي وغيرها - تحتضغط التقارير
اللتزايدة حول انتهاك حقوق الانسان في عدد من
دول اهميركا اللاتينية خاصة تلك التي تتمتع باشكال
الدعم العسكري والامني الامير كي ٠ وقد باءت
بالفشل كتى الان : كل محاولات ادارة كارتر
اقناع الطفم العسكرية المعدية في اميركا اللاتيدية
بالعودة الى مظاهر الديمقراطية ذتفاديا للاخ راج
الذي س.قطت فيه هذه الادارة : وادقاذا المساعدات
التي تتلقاها نلك الانظمة هن واشدطن ٠ وتتحدث
انباء من واشنطن الدؤم عن ثمه فلق وضيق في
البنتاغون » بسبب ما ادت اليه حكمله كارتر هحول
حقوق الادسان : والتي تحؤلت سلاحا ضد واشنطن
واكثر هما يثير اعصاب البستاغؤن هن دتيجة هذه
السياسة ما ذكرته صحيفة نيويورك تايمز : ان
النتيجة الاكثر درامية كانت فقدان الولاياتالمتحدة
دورها التقليدي كمزود السلاح الرئيسي لدول
اميركا اللاتينية ٠ ان فرذسا : الانيا الغربيية >
ايطاليا واسرائيل قد حلت محل واشنطن ٠,١ (!)
لكي
ليه
ذات سيادة » ,,١ نا ف
وجدير باللملاحظة ان محادثات مؤتمر
المصالحة كانت تجري على خلفية استهرار
المعارك العسكرية بين قوات فرولينا وبين
القوات الحكومية والفرنسية في تشاد »
مما يدلل على النية التي ذهب بها الوفد
الحكومي الى مؤتمر طرابلس : وعلى كون
الرئيس معلوم ما زال يراهن على ان
تستحصل له القوات الفرنسية انتصارا
عسكريا على فرولينا + وانه لم يستجب
للدعوة الى اللؤتمر الا لرفع العتب وليحاؤل
الظهور بمظهر الطرف الراغب فعلا > في
ايجاد تسوية سياسية للصراع : ولكقه
اضطر ازاء تقدييم اللشروع المشترك
للجماهيرية والنيجر والسودان » الى كشف
اوراقه والاعلان صراحة عن رفض مبداً
انسحاب القوات الفرنسية ٠ وفشل اللمؤتمر
يعيد كرة الحسم الى ساحة المعركة في
تشاد > حيث تغرق فرنسا اكثر وأكثر
في الرمال المتحركة « لفيتنامها الافريقية»2
ويغرق معها نظام معلوم الذي لم يعد له
من قوة يستند اليها سوى القوات الاجنبية
الفرنسية ٠
©
- هو جزء من
- الهدف : 395
- تاريخ
- ١٥ يوليو ١٩٧٨
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 39483 (2 views)